❞ من مذكرات الكتباء والأدباء والمؤلفين . الشيخ : كرم السيد الدمرداش .
الإسم : كرم السيد الدمرداش
الشهرة : كرم العكروتي نسبة لعائلته
الكنية : Karam Alaseef
كرم الأسيف ويحب هذه الكنية كثيراً لرقةِ يجدها في قلبه، يقول إن أبا بكرِ الصديق خلفية رسول الله صل الله عليه وسلم كان رجلاً أسيفاً ويسأل الله أن يكون كذلك أيضاً .
الدولة : من جمهورية مصر العربية
ولد بقرية شبراريس مركز كفر الزيات بمحافظة الغربية .
كاتب ومؤلف لعدة كتب دينية وباحث في العلوم الروحانية وعلوم آخر الزمان .
هذا الشيخ :
من أهل البلاء ، ويحمد الله على ذلك ، ويقول الخمد لله أن بلائي في دٍنياىَ وليس في ديني ، ويحمد الله بأن له لساناً يلهج بذكر الله وقلباً يتبض بشكره .
عانى كثيراً حياته ، وواجه كثيراً من الصعوبات وشدد عليه البلاء، حتى رفضه القريب والبعيد وصار كسيدنا أيوب عليه السلام ولنا جميعاً في سيدنا أيوب وفي سيدنا محمد صل الله عليه وسلم القدوة والأسوة الحسنة ، فشدد عليه البلاء في نفسه ، وفقد أعزُ الناسَ عنده أمه وأخاه الذي كان بمثابة الأخ والصديق والمتكأ الذي يتكئ عليه أحياناً في شدته ، وكأنه قسم ظهره وازداد وجعاً على وجعه وبلاءاً على بلاءه وسبحانه وتعالى يلهمه الصبر حتى أصبح الصبر سجية عنده ويحتسب ذلك عند الله .
لم يشعر به إنسان ورب الناس يضمد جراحه، لا يشكوا للناس ولايحب من يفعل ذلك فشكوه لرب الناس ، يقول اللشكوى للناس إنتكاس وانتقاص وتُعد من الجزع والسخط وتنافي الصبر .
يكثر الشكوى والدعاء ومناجاة رب الناس ولنا الأسوة الحسنة في سيدنا يعقوب عليه السلام .﴿ قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ﴾
لا يدعي الصبر بل يسأل الله أن يكون من الصابرين ولقضاءه من الراضين وأن يلهمه الصبر ويرزقه الرضا ، فسبحان الذي ابتلى وصبر ورفع بالبلاء . يقينه بالله يضاهي الجبال الشامخات ويناطح السحاب في أعلى السماء ويفوق كل وصفٍ وخيال ودماً يقول يقيني به يكفيني . أصبح في بيته مسجون ولكنه يقول إنه خلوةٌ مع من أمره بين الكاف والنون ، زهد الدنيا وترك مجالسة الناس، وأراد أن يعبد الله بإخلاص ، تعلم الرقية والعلاج وكرس حياته ووهب نفسه لمساعدة الناس فدعى الله وكأن الله قد إستجاب فصار مُعالجاً وباحثاً في هذا المجال، ففتح الله عليه وألهمه بتأليف هذا الكتاب : الكشف المبين لأمراض الجنِ والشياطين ،
ثم أفاض عليه سبحانه وتعالى بأن يسلك طريق الصالحين فألهمه الله بتأليف كتاب طريق الولاية طريق الوصول بسيدنا الرسول صل الله عليه وسلم ،
وهذا فتح من الله والهام ، وحتى لانطيل الكلام ، ثم قام بتأليف كتاب: لو عرفتموه لأحببتموه صل الله عليه وسلم للتعرف على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، كتاب بسيط في الكلام عظيم في فحواه فيدعوا الى حبِ خير الأنام صل الله عليه وسلم وآل بيته الكرام، وعن حب الصحابة الأعلام لخير الأنام صل الله عليه وسلم وعن حب رسول الله صل الله عليه وسلم واشتياقه لنا ونحن نقابل هذا بالجحودِ ولا نعلم هذا الكلام . فالكتاب ليس به الكثير من العِلم ولكن به الكثير من المعاني والمباني والحب والإشتياق له صل الله عليه وسلم .
ثم قام بتأليف كتاب : الطب النبوي ليس بديلاً بل شفاء من كل داء بإذن الله وبالأدلة من الكتابِ و السنة قدر المستطاع وقدم أبحاث طبية وتجارب حيوية دالة على ذلك،
ثم بعدما رأي في كتابه من نقصان، كتاب الكشف المبين لأمراض الجن والشياطين فقام بتأليف كتاب يكمل مابه من نقصان بعنوان
الإنسان الزوهري وإبطال الأسحار بين الحقيقة والإنكار .
فتحدث فيه وبإستفاضة عن الإنسان الزوهري وكشف الحجاب ورؤية العالم الآخر وقال في هذا الميدان ليس مايُعرف يقال ولكنه أراد أن يبين الحقيقة فكتب في كتابه مقال،
وبين خطر العين والحسد وأن شرهما مستطير وأن العين والحسد والشياطين هم سبب في كثير من الأمراض السرطانية والخبيثة والدمار على المدى القريبِ والبعيد ، ولأنه بحث في علوم آخر الزمان فأرد أن يبشر بقرب الإمام الهمام
خليفة الله سيدنا المهدي عليه السلام وأن هذا زمانه وآن أونه، وقريباً إن شاء الله سيكون الظهور فكونوا لذلك متأهبين . ثم انتقل الى التحذير من الخطر العظيم القادم والشر المستطير بعد ظهور سيدنا المهدي عليه السلام وهو ظهور المسيخ الدجال ففتنته عظيمة وبين كيف الخلاص أسأل الله أن يفتح عليه فتوحات الأنبياء والمرسلين والأنبياء والعارفين ، فلا يشعر بعجزِ كما نعته الناعتون بل تغمره بسعادة لايستطيع وصفها الواصفون. فليس العجز عجز الأبدان ، ولكن العجز عجز العقول في إدراكها ، فلا تزن الكلام . والعجز عجزك في تضميد جراح الآخرين، وأن تعجز في أن تقدم خيراً لهذا الدين.
وأعظم الأعمال قاطبة أن يكون عملك ممتد لغيرك، والعاجز الغني البخيل .
يقولون حلمي مستحيل وأنا أشهد أن الله على كل شئِ قدير .
وفي الختام يقول الشيخ مؤلف الكتاب : لو علمتم ذنوبي لأستخقرتموني ولكن غركم جميل ستر الله علىَ والله إني لأعلم أن الله لطيف وأستشعر هذا الإسم ووالله إني لأعلم أنه الرزاق وأستشعر هذا الإسم.
هل تريدون أن تعلمون من هذا إنه يقول
هل علمتم من أكون ؟ هل علمتم من أنا سأقولها وأفتخر حتى يعلم الجميع من أنا ومن أكون وليبتعد المنافقون والحاسدون والحاقدون والمبغضون وأقرُ وأقول والله على ما أقول شهيد
أنا : كرم السيد الدمرداش
أنا : لاشئ
أنا : أقل الناس
أنا : من أرجو العفو من رب الناس
أنا : العبد الآبق لسيدة غرني حلمه وأطمع في رحمته ، وأخشى عذابه .
اللهم اغفر لي وبدل ذنوبي حسنات وارزقني الإخلاص واجعل عملي خالصاً لوجهك الكريم
أخوكم الفقير الى الله الراجي رحمة مولاه : كرم السيد الدمرداش
00201004359944. ❝ ⏤كرم الدمرداش
❞ من مذكرات الكتباء والأدباء والمؤلفين . الشيخ : كرم السيد الدمرداش .
الإسم : كرم السيد الدمرداش
الشهرة : كرم العكروتي نسبة لعائلته
الكنية : Karam Alaseef
كرم الأسيف ويحب هذه الكنية كثيراً لرقةِ يجدها في قلبه، يقول إن أبا بكرِ الصديق خلفية رسول الله صل الله عليه وسلم كان رجلاً أسيفاً ويسأل الله أن يكون كذلك أيضاً .
الدولة : من جمهورية مصر العربية
ولد بقرية شبراريس مركز كفر الزيات بمحافظة الغربية .
كاتب ومؤلف لعدة كتب دينية وباحث في العلوم الروحانية وعلوم آخر الزمان .
هذا الشيخ :
من أهل البلاء ، ويحمد الله على ذلك ، ويقول الخمد لله أن بلائي في دٍنياىَ وليس في ديني ، ويحمد الله بأن له لساناً يلهج بذكر الله وقلباً يتبض بشكره .
عانى كثيراً حياته ، وواجه كثيراً من الصعوبات وشدد عليه البلاء، حتى رفضه القريب والبعيد وصار كسيدنا أيوب عليه السلام ولنا جميعاً في سيدنا أيوب وفي سيدنا محمد صل الله عليه وسلم القدوة والأسوة الحسنة ، فشدد عليه البلاء في نفسه ، وفقد أعزُ الناسَ عنده أمه وأخاه الذي كان بمثابة الأخ والصديق والمتكأ الذي يتكئ عليه أحياناً في شدته ، وكأنه قسم ظهره وازداد وجعاً على وجعه وبلاءاً على بلاءه وسبحانه وتعالى يلهمه الصبر حتى أصبح الصبر سجية عنده ويحتسب ذلك عند الله .
لم يشعر به إنسان ورب الناس يضمد جراحه، لا يشكوا للناس ولايحب من يفعل ذلك فشكوه لرب الناس ، يقول اللشكوى للناس إنتكاس وانتقاص وتُعد من الجزع والسخط وتنافي الصبر .
يكثر الشكوى والدعاء ومناجاة رب الناس ولنا الأسوة الحسنة في سيدنا يعقوب عليه السلام .﴿ قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ﴾ لا يدعي الصبر بل يسأل الله أن يكون من الصابرين ولقضاءه من الراضين وأن يلهمه الصبر ويرزقه الرضا ، فسبحان الذي ابتلى وصبر ورفع بالبلاء . يقينه بالله يضاهي الجبال الشامخات ويناطح السحاب في أعلى السماء ويفوق كل وصفٍ وخيال ودماً يقول يقيني به يكفيني . أصبح في بيته مسجون ولكنه يقول إنه خلوةٌ مع من أمره بين الكاف والنون ، زهد الدنيا وترك مجالسة الناس، وأراد أن يعبد الله بإخلاص ، تعلم الرقية والعلاج وكرس حياته ووهب نفسه لمساعدة الناس فدعى الله وكأن الله قد إستجاب فصار مُعالجاً وباحثاً في هذا المجال، ففتح الله عليه وألهمه بتأليف هذا الكتاب : الكشف المبين لأمراض الجنِ والشياطين ،
ثم أفاض عليه سبحانه وتعالى بأن يسلك طريق الصالحين فألهمه الله بتأليف كتاب طريق الولاية طريق الوصول بسيدنا الرسول صل الله عليه وسلم ،
وهذا فتح من الله والهام ، وحتى لانطيل الكلام ، ثم قام بتأليف كتاب: لو عرفتموه لأحببتموه صل الله عليه وسلم للتعرف على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، كتاب بسيط في الكلام عظيم في فحواه فيدعوا الى حبِ خير الأنام صل الله عليه وسلم وآل بيته الكرام، وعن حب الصحابة الأعلام لخير الأنام صل الله عليه وسلم وعن حب رسول الله صل الله عليه وسلم واشتياقه لنا ونحن نقابل هذا بالجحودِ ولا نعلم هذا الكلام . فالكتاب ليس به الكثير من العِلم ولكن به الكثير من المعاني والمباني والحب والإشتياق له صل الله عليه وسلم .
ثم قام بتأليف كتاب : الطب النبوي ليس بديلاً بل شفاء من كل داء بإذن الله وبالأدلة من الكتابِ و السنة قدر المستطاع وقدم أبحاث طبية وتجارب حيوية دالة على ذلك،
ثم بعدما رأي في كتابه من نقصان، كتاب الكشف المبين لأمراض الجن والشياطين فقام بتأليف كتاب يكمل مابه من نقصان بعنوان
الإنسان الزوهري وإبطال الأسحار بين الحقيقة والإنكار .
فتحدث فيه وبإستفاضة عن الإنسان الزوهري وكشف الحجاب ورؤية العالم الآخر وقال في هذا الميدان ليس مايُعرف يقال ولكنه أراد أن يبين الحقيقة فكتب في كتابه مقال،
وبين خطر العين والحسد وأن شرهما مستطير وأن العين والحسد والشياطين هم سبب في كثير من الأمراض السرطانية والخبيثة والدمار على المدى القريبِ والبعيد ، ولأنه بحث في علوم آخر الزمان فأرد أن يبشر بقرب الإمام الهمام
خليفة الله سيدنا المهدي عليه السلام وأن هذا زمانه وآن أونه، وقريباً إن شاء الله سيكون الظهور فكونوا لذلك متأهبين . ثم انتقل الى التحذير من الخطر العظيم القادم والشر المستطير بعد ظهور سيدنا المهدي عليه السلام وهو ظهور المسيخ الدجال ففتنته عظيمة وبين كيف الخلاص أسأل الله أن يفتح عليه فتوحات الأنبياء والمرسلين والأنبياء والعارفين ، فلا يشعر بعجزِ كما نعته الناعتون بل تغمره بسعادة لايستطيع وصفها الواصفون. فليس العجز عجز الأبدان ، ولكن العجز عجز العقول في إدراكها ، فلا تزن الكلام . والعجز عجزك في تضميد جراح الآخرين، وأن تعجز في أن تقدم خيراً لهذا الدين.
وأعظم الأعمال قاطبة أن يكون عملك ممتد لغيرك، والعاجز الغني البخيل .
يقولون حلمي مستحيل وأنا أشهد أن الله على كل شئِ قدير .
وفي الختام يقول الشيخ مؤلف الكتاب : لو علمتم ذنوبي لأستخقرتموني ولكن غركم جميل ستر الله علىَ والله إني لأعلم أن الله لطيف وأستشعر هذا الإسم ووالله إني لأعلم أنه الرزاق وأستشعر هذا الإسم.
هل تريدون أن تعلمون من هذا إنه يقول
هل علمتم من أكون ؟ هل علمتم من أنا سأقولها وأفتخر حتى يعلم الجميع من أنا ومن أكون وليبتعد المنافقون والحاسدون والحاقدون والمبغضون وأقرُ وأقول والله على ما أقول شهيد
أنا : كرم السيد الدمرداش
أنا : لاشئ
أنا : أقل الناس
أنا : من أرجو العفو من رب الناس
أنا : العبد الآبق لسيدة غرني حلمه وأطمع في رحمته ، وأخشى عذابه .
اللهم اغفر لي وبدل ذنوبي حسنات وارزقني الإخلاص واجعل عملي خالصاً لوجهك الكريم
أخوكم الفقير الى الله الراجي رحمة مولاه : كرم السيد الدمرداش
00201004359944. ❝
❞ ولم يمض وقت طويل
حتى استيقظ الناس على جيوش بختنصر ملك الفرس وهي تدك بيت المقدس
هدم هيكلهم الذي كانوا يعبدون الله فيه ظلما و زورا
قتل أحبارهم و فقهاءهم وكثير من الناس
حرق توراتهم التي كانوا يحفظونها لكنهم لم يتدبروها او يعملوا بها
لكن الغريب أنه أخرج السجناء ومنهم أرميا
ولما رأى أرميا بيت المقدس وهو على هذه الحالة قال :
لقد نصحت لكم ولكن لا تحبون الناصحين
وبدأ أرميا في بناء جيل جديد من بني إسرائيل على الصدق والعدل
جيل يعلم
أن الله يريد مؤمنا قويا يدفع عنه دعوة المظلوم
ولا يريد منافقا ظالما يصلي ويصوم. ❝ ⏤محمد مصطفى
❞ ولم يمض وقت طويل
حتى استيقظ الناس على جيوش بختنصر ملك الفرس وهي تدك بيت المقدس
هدم هيكلهم الذي كانوا يعبدون الله فيه ظلما و زورا
قتل أحبارهم و فقهاءهم وكثير من الناس
حرق توراتهم التي كانوا يحفظونها لكنهم لم يتدبروها او يعملوا بها
لكن الغريب أنه أخرج السجناء ومنهم أرميا
ولما رأى أرميا بيت المقدس وهو على هذه الحالة قال :
لقد نصحت لكم ولكن لا تحبون الناصحين
وبدأ أرميا في بناء جيل جديد من بني إسرائيل على الصدق والعدل
جيل يعلم
أن الله يريد مؤمنا قويا يدفع عنه دعوة المظلوم
ولا يريد منافقا ظالما يصلي ويصوم. ❝
❞ “القليل من الناس يعي اليوم لماذا ذكر الله في الكتب السماوية قصة ابتلائه لعبده الأواب "أيوب "، حتى لا يظن الجميع أن الصالحين ذووحظوة عند الله تعصمهم ن ابتلائه، فيكون الشر في أذهانهم عقابًا محضًا في هذه الدنيا لمن هم دون الصلاح”. ❝ ⏤سلطان موسى الموسى
❞ القليل من الناس يعي اليوم لماذا ذكر الله في الكتب السماوية قصة ابتلائه لعبده الأواب ˝أيوب ˝، حتى لا يظن الجميع أن الصالحين ذووحظوة عند الله تعصمهم ن ابتلائه، فيكون الشر في أذهانهم عقابًا محضًا في هذه الدنيا لمن هم دون الصلاح”. ❝