❞ كما عودناكُم، عزيزي القارئ، في \"جريدة أحرفنا المُنيرة\" باستضافة شخصيات أبدعت في مجالها♥️.
س: هل يمكنك أن تقدّم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج: اسمي سِهام فوزي القدسي، يمنية الأصل؛ أنا كاتبة وصيدلانية، أبلغ من العُمر عشرين عامًا، أَعشق القراءة وتعلُّم شيء جديد كل يوم، هدفي الأكبر هو نشر الوعي الأدبي والثقافي.
س: متى بدأت الكتابة؟
ج: بدأتُ الكتابة مُنذُ فترة طويلة، حيث كانت الخواطر القصيرة أولى خطواتي في هذا المجال؛ ومع مرور الوقت، اكتشفت شغفي بكتابة الشعر والنصوص الأدبية؛ لم يكن الأمر مجرّد هواية عابرة، بل تطوّر ليصبح جزءًا أساسيًّا من هويتي، ما دفعني إلى التعمّق أكثر في عالم الكتابة والنشر.
س: من الذي شجّعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج: عائلتي وصديقاتي وكل معلّم ومعلّمة خلال فترة دراستي، حيث كانوا وما زالوا يشجّعونني؛ وكل شخص مرّ عابرًا في حياتي أغدق عليّ بكلمات تسرّ القلب، وآمن بي للمضي قدمًا في مجال الكتابة.
س: هل لديك أعمال منشورة ورقيًّا؟
ج: نعم، ولله الحمد والمنة، لديّ بعض الأعمال المُنشورة ورقيًّا، وأطمح بإذن الله في المُستقبل القريب جدًّا إلى إصدار كتابي الخاص.
س: برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج: قال لي أستاذي مرة، بكلماته العذبة التي لا تُنسى؛ إنّ الكاتب المثالي والناجح هو من يجعل القارئ يتخيّل وهو يقرأ وكأنه هو المقصود فعلًا؛ كما يجب أن يشعر الكاتب بكلماته وهو يكتب، ويحترّق معها، ويتحسس وخزها في قلبه؛ ليتمكن من التأثير في الآخرين.
س: ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج: واحدة من أكبر الصعوبات، التي واجهتها في بداية مشواري، كانت الانتقادات السلبية والكلام المُحبط؛ وبعون الله تخطّيتها، بعدم إعارة أذني للناس، وعدم الاهتمام بآرائهم؛ وغالبًا ما كانت تأتيني مشاعر الحسد في هيئة نصيحة، لذلك أنا مدينة لكل صفعة لأنها نضّجتني.
س: ما الحكمة التي تتخذينها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟
ج: \"لن يُهزَم شخص يؤمن بنفسه.\"
س: من هم أكثر الشخصيات التي أثّرت فيكِ في مجال الكتابة؟
ج: الأديب والكاتب الفلسطيني العظيم أدهم شرقاوي؛ إذ أجد في كتاباته الحكمة والأسلوب الأدبي المُميز الذي يُلهمني.
س: هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج: داخل مجال الكتابة شاركت في أكثر من عشرة كُتب إلكترونية، ولديّ مؤلفات إلكترونية مُنفردة، بالإضافة إلى مشاركتي في ثلاثة كُتب ورقية.
خارج مجال الكتابة تخرّجت من دبلوم إسعافات أولية، ودبلوم الرخصة الدولية لقيادة الحاسوب، ودبلوم إدارة أعمال، وأدرس حاليًّا دبلوم اللغة الإنجليزية.
س: هل ترين الكتابة هواية أم موهبة؟
ج: أرى أنها هواية، لكن مع صقل النفس بمُطالعة الكُتب المُستمرة والغوص في بحور سطورها تصبح الكتابة موهبة؛ لأن الكاتب العظيم قارئ عظيم جدًّا.
س: من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج: أبي؛ لأنه له تأثير عظيم في حياتي، وهو رجل لا شبيه له.
س: هل لديكِ مواهب أخرى؟
ج: نعم، أمتلك موهبة الخط أحيانًا، وأحيانًا أخرى التصوير والتصميم.
س: حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج: أعمل حاليًّا على كتابي الورقي الخاص بي، وبإذن الله سأحقق نجاحات لا تتوقف في أعمالي القادمة.
س: ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج: حلمي أن أتمكّن من إحداث تأثير إيجابي في بلدي، وأن يكون لي بصمة عظيمة في مجتمعنا، وأن يُشار إليّ بالبنان بكل فخر.
س: ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج: ابدأ الآن؛ لأن حسرة الخسارة بسبب التأخير مريرة؛ لتكن لديك رغبة جادّة في الوصول، آمن بنفسك، واتبع شغفك، وأكمل طريقك؛ لا تدع أحدًا يقلّل من موهبتك؛ فالعقبات ستبقى قابلة للتجاوز ما دُمت واثقًا بنفسك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
\"جريدة أحرفنا المنيرة\" ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد.. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكُم، عزيزي القارئ، في ˝جريدة أحرفنا المُنيرة˝ باستضافة شخصيات أبدعت في مجالها♥️.
س: هل يمكنك أن تقدّم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج: اسمي سِهام فوزي القدسي، يمنية الأصل؛ أنا كاتبة وصيدلانية، أبلغ من العُمر عشرين عامًا، أَعشق القراءة وتعلُّم شيء جديد كل يوم، هدفي الأكبر هو نشر الوعي الأدبي والثقافي.
س: متى بدأت الكتابة؟
ج: بدأتُ الكتابة مُنذُ فترة طويلة، حيث كانت الخواطر القصيرة أولى خطواتي في هذا المجال؛ ومع مرور الوقت، اكتشفت شغفي بكتابة الشعر والنصوص الأدبية؛ لم يكن الأمر مجرّد هواية عابرة، بل تطوّر ليصبح جزءًا أساسيًّا من هويتي، ما دفعني إلى التعمّق أكثر في عالم الكتابة والنشر.
س: من الذي شجّعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج: عائلتي وصديقاتي وكل معلّم ومعلّمة خلال فترة دراستي، حيث كانوا وما زالوا يشجّعونني؛ وكل شخص مرّ عابرًا في حياتي أغدق عليّ بكلمات تسرّ القلب، وآمن بي للمضي قدمًا في مجال الكتابة.
س: هل لديك أعمال منشورة ورقيًّا؟
ج: نعم، ولله الحمد والمنة، لديّ بعض الأعمال المُنشورة ورقيًّا، وأطمح بإذن الله في المُستقبل القريب جدًّا إلى إصدار كتابي الخاص.
س: برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج: قال لي أستاذي مرة، بكلماته العذبة التي لا تُنسى؛ إنّ الكاتب المثالي والناجح هو من يجعل القارئ يتخيّل وهو يقرأ وكأنه هو المقصود فعلًا؛ كما يجب أن يشعر الكاتب بكلماته وهو يكتب، ويحترّق معها، ويتحسس وخزها في قلبه؛ ليتمكن من التأثير في الآخرين.
س: ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج: واحدة من أكبر الصعوبات، التي واجهتها في بداية مشواري، كانت الانتقادات السلبية والكلام المُحبط؛ وبعون الله تخطّيتها، بعدم إعارة أذني للناس، وعدم الاهتمام بآرائهم؛ وغالبًا ما كانت تأتيني مشاعر الحسد في هيئة نصيحة، لذلك أنا مدينة لكل صفعة لأنها نضّجتني.
س: ما الحكمة التي تتخذينها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟
ج: ˝لن يُهزَم شخص يؤمن بنفسه.˝
س: من هم أكثر الشخصيات التي أثّرت فيكِ في مجال الكتابة؟
ج: الأديب والكاتب الفلسطيني العظيم أدهم شرقاوي؛ إذ أجد في كتاباته الحكمة والأسلوب الأدبي المُميز الذي يُلهمني.
س: هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج: داخل مجال الكتابة شاركت في أكثر من عشرة كُتب إلكترونية، ولديّ مؤلفات إلكترونية مُنفردة، بالإضافة إلى مشاركتي في ثلاثة كُتب ورقية.
خارج مجال الكتابة تخرّجت من دبلوم إسعافات أولية، ودبلوم الرخصة الدولية لقيادة الحاسوب، ودبلوم إدارة أعمال، وأدرس حاليًّا دبلوم اللغة الإنجليزية.
س: هل ترين الكتابة هواية أم موهبة؟
ج: أرى أنها هواية، لكن مع صقل النفس بمُطالعة الكُتب المُستمرة والغوص في بحور سطورها تصبح الكتابة موهبة؛ لأن الكاتب العظيم قارئ عظيم جدًّا.
س: من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج: أبي؛ لأنه له تأثير عظيم في حياتي، وهو رجل لا شبيه له.
س: هل لديكِ مواهب أخرى؟
ج: نعم، أمتلك موهبة الخط أحيانًا، وأحيانًا أخرى التصوير والتصميم.
س: حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج: أعمل حاليًّا على كتابي الورقي الخاص بي، وبإذن الله سأحقق نجاحات لا تتوقف في أعمالي القادمة.
س: ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج: حلمي أن أتمكّن من إحداث تأثير إيجابي في بلدي، وأن يكون لي بصمة عظيمة في مجتمعنا، وأن يُشار إليّ بالبنان بكل فخر.
س: ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج: ابدأ الآن؛ لأن حسرة الخسارة بسبب التأخير مريرة؛ لتكن لديك رغبة جادّة في الوصول، آمن بنفسك، واتبع شغفك، وأكمل طريقك؛ لا تدع أحدًا يقلّل من موهبتك؛ فالعقبات ستبقى قابلة للتجاوز ما دُمت واثقًا بنفسك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
˝جريدة أحرفنا المنيرة˝ ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ ملاحظة مهمة عن هذا الكتاب الرائع يعتبرهذا الكتاب امتداد لسلسلة كتب تختص بتصميم المساجد كلها تستند علی السنن النبوية الشريفة واحكام تعاليم الدين الاسلامي السمحاء في مجال مساحات المساجد ومكوناتها وبعد المساجد عن السكان وانواع المساجد وغيرها ، ولكن الجديد في هذا الكتاب انه جاء موضيعه في سياق منظم وشامل وتصميم جميل وهو عالج بعض المشاكل التي توجد في هذا المضمار، ولكنن مع الاسف يفتقر الدول الاسلامية الاخری غير العربية من هذه المراجع ، لذلك اقترح علی من يجد في نفسه القدرة والامكانية ان يقوم بترجمة هذا الكتاب العظيم ليكون صدقة جارية الی يوم القيامة ، الله يبارك علی كل من ساهم بنشر و تاليف وتوقيف هذا الكتاب العظيم . ، ، المهندس المستشار المعماري احمــــد الهاشمــي. : يعتبرهذا الكتاب امتداد لسلسلة كتب تختص بتصميم المساجد كلها تستند علی السنن النبوية الشريفة واحكام تعاليم الدين الاسلامي السمحاء في مجال مساحات المساجد ومكوناتها وبعد المساجد عن السكان وانواع المساجد وغيرها ، ولكن الجديد في هذا الكتاب انه جاء موضيعه في سياق منظم وشامل وتصميم جميل وهو عالج بعض المشاكل التي توجد في هذا المضمار، ولكنن مع الاسف يفتقر الدول الاسلامية الاخری غير العربية من هذه المراجع ، لذلك اقترح علی من يجد في نفسه القدرة والامكانية ان يقوم بترجمة هذا الكتاب العظيم ليكون صدقة جارية الی يوم القيامة ، الله يبارك علی كل من ساهم بنشر و تاليف وتوقيف هذا الكتاب العظيم . ، ، المهندس المستشار المعماري احمــــد الهاشمــي.. ❝ ⏤كاتب غير معروف
ملاحظة مهمة عن هذا الكتاب الرائع
يعتبرهذا الكتاب امتداد لسلسلة كتب تختص بتصميم المساجد كلها تستند علی السنن النبوية الشريفة واحكام تعاليم الدين الاسلامي السمحاء في مجال مساحات المساجد ومكوناتها وبعد المساجد عن السكان وانواع المساجد وغيرها ، ولكن الجديد في هذا الكتاب انه جاء موضيعه في سياق منظم وشامل وتصميم جميل وهو عالج بعض المشاكل التي توجد في هذا المضمار، ولكنن مع الاسف يفتقر الدول الاسلامية الاخری غير العربية من هذه المراجع ، لذلك اقترح علی من يجد في نفسه القدرة والامكانية ان يقوم بترجمة هذا الكتاب العظيم ليكون صدقة جارية الی يوم القيامة ، الله يبارك علی كل من ساهم بنشر و تاليف وتوقيف هذا الكتاب العظيم . ، ، المهندس المستشار المعماري احمــــد الهاشمــي.
يعتبرهذا الكتاب امتداد لسلسلة كتب تختص بتصميم المساجد كلها تستند علی السنن النبوية الشريفة واحكام تعاليم الدين الاسلامي السمحاء في مجال مساحات المساجد ومكوناتها وبعد المساجد عن السكان وانواع المساجد وغيرها ، ولكن الجديد في هذا الكتاب انه جاء موضيعه في سياق منظم وشامل وتصميم جميل وهو عالج بعض المشاكل التي توجد في هذا المضمار، ولكنن مع الاسف يفتقر الدول الاسلامية الاخری غير العربية من هذه المراجع ، لذلك اقترح علی من يجد في نفسه القدرة والامكانية ان يقوم بترجمة هذا الكتاب العظيم ليكون صدقة جارية الی يوم القيامة ، الله يبارك علی كل من ساهم بنشر و تاليف وتوقيف هذا الكتاب العظيم . ، ، المهندس المستشار المعماري احمــــد الهاشمــي.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا وئام صادق الحاتمي، يمنية الأصل. كاتبة ومؤسسة منصة \"وئام الأدبية\" التي تهدف لدعم الكاتبات في مختلف المجالات الأدبية. لدي شغف كبير بالكلمة المكتوبة وهدف دائم في نشر الوعي الأدبي والثقافي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ فترة طويلة، حيث كان الشعر هو أول أشكال التعبير التي استخدمتها، لكن مع مرور الوقت اكتشفت حبي لكتابة المقالات والقصص الأدبية، ومن ثم قررت الدخول بشكل أعمق في عالم الكتابة والنشر.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ أسرتي كانت المصدر الأول للدعم، حيث كانوا يشجعونني على التعبير عن أفكاري بالكلمات. كما كان لقراءتي لأعمال الأدباء الكبار دور كبير في إلهامي للمضي قدمًا في هذا المجال.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي بعض الأعمال المنشورة ورقيًا وقد أطمح في المستقبل القريب أن أتمكن من نشر أعمالي الخاصة ورقيًا، خاصة في مجال القصص والمقالات الأدبية.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي يجب أن يكون ذو إصرار ومرونة، قادر على التعبير عن نفسه بصدق وبأسلوب ممتع. كما يجب أن يكون لديه شغف مستمر بالقراءة والتعلم.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ واحدة من أكبر الصعوبات التي واجهتها كانت صعوبة الوصول إلى جمهور واسع في البداية، لكن من خلال إنشاء منصتي الأدبية ودار نشر والاعتماد على الدعم المتبادل بين الكتاب والقراء، تمكّنت من التغلب على هذه التحديات.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"العقل وقود الروح، والكلمة غذاء القلب\". أعتقد أن الكلمة التي نكتبها تؤثر في الآخرين بشكل عميق، لذا يجب أن نختارها بعناية.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ شخصيات مثل نجيب محفوظ وعباس محمود العقاد كان لهم دور كبير في تشكيل رؤيتي الأدبية. قراءتي لأعمالهم منحتني مفاتيح لفهم عميق للكتابة.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ داخل الكتابة، أصدرت كتب عديدة تتحاوز العشرون كتاب إلكتروني، وثلاثة كتب ورقية.
خارج الكتابة استطعت تحقيق نسبة كاملة في دراستي ١٠٠٪ في آخر فصل دراسي. خريجة دبلوم تسويق.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابة بالنسبة لي هي مزيج من الهواية والموهبة. فهي وسيلة للتعبير عن الذات، وفي نفس الوقت، هي مهارة يمكن تطويرها بالتدريب والقراءة المستمرة.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو الشخص الذي يحقق توازنًا بين العطاء الشخصي والمجتمعي، الشخص الذي يسعى لتحقيق أهدافه في الحياة دون أن يتخلى عن قيمه الإنسانية.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، أحب الرسم، والخط، والتطريز، والتصميم، وتنسيق الكتب. هذه الأنشطة تساعدني على تنشيط الإبداع لديّ وتحفزني في الكتابة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على مجموعة قصصية جديدة تتناول موضوعات إنسانية قريبة من الواقع الاجتماعي، وأخطط لإصدار كتاب عن تجربتي في مجال الكتابة.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي هو أن أتمكن من إحداث تأثير إيجابي في المجتمع الأدبي وأن أكون جزءًا من حركة أدبية تسهم في تطوير الثقافة العربية.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أقول لهم: \"لا تخافوا من الفشل، تعلموا من كل تجربة وكونوا صادقين مع أنفسكم في الكتابة\". الكتابة ليست سهلة، لكن المثابرة تصنع الفرق.
منصتي:
https://chat.whatsapp.com/GDX1WmC8H9D4pLpu7ibqOS
دار النشر:
https://whatsapp.com/channel/0029VapPIF04SpkFIyB3ow1o
مكتبتي على التيليجرام:
https://t.me/doeqb
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا وئام صادق الحاتمي، يمنية الأصل. كاتبة ومؤسسة منصة ˝وئام الأدبية˝ التي تهدف لدعم الكاتبات في مختلف المجالات الأدبية. لدي شغف كبير بالكلمة المكتوبة وهدف دائم في نشر الوعي الأدبي والثقافي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ فترة طويلة، حيث كان الشعر هو أول أشكال التعبير التي استخدمتها، لكن مع مرور الوقت اكتشفت حبي لكتابة المقالات والقصص الأدبية، ومن ثم قررت الدخول بشكل أعمق في عالم الكتابة والنشر.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ أسرتي كانت المصدر الأول للدعم، حيث كانوا يشجعونني على التعبير عن أفكاري بالكلمات. كما كان لقراءتي لأعمال الأدباء الكبار دور كبير في إلهامي للمضي قدمًا في هذا المجال.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي بعض الأعمال المنشورة ورقيًا وقد أطمح في المستقبل القريب أن أتمكن من نشر أعمالي الخاصة ورقيًا، خاصة في مجال القصص والمقالات الأدبية.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي يجب أن يكون ذو إصرار ومرونة، قادر على التعبير عن نفسه بصدق وبأسلوب ممتع. كما يجب أن يكون لديه شغف مستمر بالقراءة والتعلم.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ واحدة من أكبر الصعوبات التي واجهتها كانت صعوبة الوصول إلى جمهور واسع في البداية، لكن من خلال إنشاء منصتي الأدبية ودار نشر والاعتماد على الدعم المتبادل بين الكتاب والقراء، تمكّنت من التغلب على هذه التحديات.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝العقل وقود الروح، والكلمة غذاء القلب˝. أعتقد أن الكلمة التي نكتبها تؤثر في الآخرين بشكل عميق، لذا يجب أن نختارها بعناية.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ شخصيات مثل نجيب محفوظ وعباس محمود العقاد كان لهم دور كبير في تشكيل رؤيتي الأدبية. قراءتي لأعمالهم منحتني مفاتيح لفهم عميق للكتابة.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ داخل الكتابة، أصدرت كتب عديدة تتحاوز العشرون كتاب إلكتروني، وثلاثة كتب ورقية.
خارج الكتابة استطعت تحقيق نسبة كاملة في دراستي ١٠٠٪ في آخر فصل دراسي. خريجة دبلوم تسويق.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابة بالنسبة لي هي مزيج من الهواية والموهبة. فهي وسيلة للتعبير عن الذات، وفي نفس الوقت، هي مهارة يمكن تطويرها بالتدريب والقراءة المستمرة.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو الشخص الذي يحقق توازنًا بين العطاء الشخصي والمجتمعي، الشخص الذي يسعى لتحقيق أهدافه في الحياة دون أن يتخلى عن قيمه الإنسانية.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، أحب الرسم، والخط، والتطريز، والتصميم، وتنسيق الكتب. هذه الأنشطة تساعدني على تنشيط الإبداع لديّ وتحفزني في الكتابة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على مجموعة قصصية جديدة تتناول موضوعات إنسانية قريبة من الواقع الاجتماعي، وأخطط لإصدار كتاب عن تجربتي في مجال الكتابة.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي هو أن أتمكن من إحداث تأثير إيجابي في المجتمع الأدبي وأن أكون جزءًا من حركة أدبية تسهم في تطوير الثقافة العربية.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أقول لهم: ˝لا تخافوا من الفشل، تعلموا من كل تجربة وكونوا صادقين مع أنفسكم في الكتابة˝. الكتابة ليست سهلة، لكن المثابرة تصنع الفرق.
منصتي:
https://chat.whatsapp.com/GDX1WmC8H9D4pLpu7ibqOS
دار النشر:
https://whatsapp.com/channel/0029VapPIF04SpkFIyB3ow1o
مكتبتي على التيليجرام:
https://t.me/doeqb
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝