❞ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ إِنِّي نَوَيْتُ بِالصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ امْتِثَالًا لِأَمْرِكَ، وَتَصْدِيقًا لِنَبِيِّكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمَحَبَّةً فِيهِ وَشَوْقًا إِلَيْهِ، وَتَعْظِيمًا لِقَدْرِهِ، وَلِكَوْنِهِ أَهْلًا لِذَلِكَ، فَتَقَبَّلْهَا مِنِّي بِفَضْلِكَ وَإِحْسَانِكَ، وَأَزِلْ حِجَابَ الْغَفْلَةِ عَنْ قَلْبِي، وَاجْعَلْنِي مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ.
اللَّهُمَّ زِدْهُ شَرَفًا عَلَى شَرَفِهِ الَّذِي أَوْلَيْتَهُ، وَعِزًّا عَلَى عِزِّهِ الَّذِي أَعْطَيْتَهُ، وَنُورًا عَلَى نُورِهِ الَّذِي مِنْهُ خَلَقْتَهُ، وَاعْلِ مَقَامَهُ فِي مَقَامَاتِ الْمُرْسَلِينَ، وَدَرَجَتَهُ فِي دَرَجَاتِ النَّبِيِّينَ، وَأَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَرِضَاهُ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ، مَعَ الْعَافِيَةِ الدَّائِمَةِ، وَالْمَوْتِ عَلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ، وَكَلِمَتِي الشَّهَادَةَ عَلَى تَحْقِيقِهَا مِنْ غَيْرِ تَبْدِيلٍ وَلا تَغْيِيرٍ، وَاغْفِرْ لِي مَا ارْتَكَبْتُهُ بِفَضْلِكَ وَجُودِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَإِمَامِ الْمُرْسَلِينَ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.. ❝ ⏤محمد بن سليمان الجزولي السملالي
❞ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ إِنِّي نَوَيْتُ بِالصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ امْتِثَالًا لِأَمْرِكَ، وَتَصْدِيقًا لِنَبِيِّكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمَحَبَّةً فِيهِ وَشَوْقًا إِلَيْهِ، وَتَعْظِيمًا لِقَدْرِهِ، وَلِكَوْنِهِ أَهْلًا لِذَلِكَ، فَتَقَبَّلْهَا مِنِّي بِفَضْلِكَ وَإِحْسَانِكَ، وَأَزِلْ حِجَابَ الْغَفْلَةِ عَنْ قَلْبِي، وَاجْعَلْنِي مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ.
اللَّهُمَّ زِدْهُ شَرَفًا عَلَى شَرَفِهِ الَّذِي أَوْلَيْتَهُ، وَعِزًّا عَلَى عِزِّهِ الَّذِي أَعْطَيْتَهُ، وَنُورًا عَلَى نُورِهِ الَّذِي مِنْهُ خَلَقْتَهُ، وَاعْلِ مَقَامَهُ فِي مَقَامَاتِ الْمُرْسَلِينَ، وَدَرَجَتَهُ فِي دَرَجَاتِ النَّبِيِّينَ، وَأَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَرِضَاهُ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ، مَعَ الْعَافِيَةِ الدَّائِمَةِ، وَالْمَوْتِ عَلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ، وَكَلِمَتِي الشَّهَادَةَ عَلَى تَحْقِيقِهَا مِنْ غَيْرِ تَبْدِيلٍ وَلا تَغْيِيرٍ، وَاغْفِرْ لِي مَا ارْتَكَبْتُهُ بِفَضْلِكَ وَجُودِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَإِمَامِ الْمُرْسَلِينَ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. ❝