❞ تجديد الفقه يجب أن يبدأ من الأساس، من الأصول، من إعادة النظر من أجل إعادةالبناء، ولن يكون ذلك رداً لكتاب ولا لسنة، بل على العكس سيكون ذلك تعزيزاً لمكانتهما، تقوية لعلاقتهما بالواقع، ولارتباطهما به، تقوية لتأثيرهما فيه ولعلاقتهما بعضهما ببعض. ❝ ⏤احمد خيرى العمرى
❞ تجديد الفقه يجب أن يبدأ من الأساس، من الأصول، من إعادة النظر من أجل إعادةالبناء، ولن يكون ذلك رداً لكتاب ولا لسنة، بل على العكس سيكون ذلك تعزيزاً لمكانتهما، تقوية لعلاقتهما بالواقع، ولارتباطهما به، تقوية لتأثيرهما فيه ولعلاقتهما بعضهما ببعض. ❝
❞ لقد ترافع العقاد مناصراً لتلك المضامين، فقد طرحها(وحدة الوجود، الحلول والاتحاد، الحب الإلهي) ثُم تحدث على المغالطات التي فُهمت لها عبر التاريخ، ثُم فندها بفكره المتأمل، حيث اتبع المنهج التحليلي مُدعماً بالمقارن، لكن أرى أنّ كل مضمون يستدعي الآخر، فالوجود هو الإله، وهذا الوجود حلّ واتحد بقدرته على كل مخلوقاته بقدرته، فقد ظهرت عظمة الخالق في كل ذرة في خلقه، فتأمل الصّوفي بخياله وفكره وروحه النابضة، لذلك الوجود فعشق الواجد وامتزج بروحه، كامتزاج عاشقين في بدنٍ واحد، فهو استغراق المشاعر إلى حد الفناء بالآخر، وهنا العشق المعنويّ.
أشكر الأستاذة روان شقورة على هذه القراءة المتفاعلة مع النص.
#الصوفية #التصوف.
المقال كاملاً تجدونه فيش صحيفة اليمامة...
أتمنى قراءتكم وتقييمكم البناء لها.... ❝ ⏤جواد العقاد
❞ لقد ترافع العقاد مناصراً لتلك المضامين، فقد طرحها(وحدة الوجود، الحلول والاتحاد، الحب الإلهي) ثُم تحدث على المغالطات التي فُهمت لها عبر التاريخ، ثُم فندها بفكره المتأمل، حيث اتبع المنهج التحليلي مُدعماً بالمقارن، لكن أرى أنّ كل مضمون يستدعي الآخر، فالوجود هو الإله، وهذا الوجود حلّ واتحد بقدرته على كل مخلوقاته بقدرته، فقد ظهرت عظمة الخالق في كل ذرة في خلقه، فتأمل الصّوفي بخياله وفكره وروحه النابضة، لذلك الوجود فعشق الواجد وامتزج بروحه، كامتزاج عاشقين في بدنٍ واحد، فهو استغراق المشاعر إلى حد الفناء بالآخر، وهنا العشق المعنويّ.
أشكر الأستاذة روان شقورة على هذه القراءة المتفاعلة مع النص.
#الصوفية#التصوف.
المقال كاملاً تجدونه فيش صحيفة اليمامة..
أتمنى قراءتكم وتقييمكم البناء لها. ❝
❞ *س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟*
ج/ أنا يونس مهدي القواتي، من محافظة ذمار، حيث تناغمت كلماتي الأولى مع أحلام الطفولة. أعتبر الكتابة نافذتي إلى العالم، وطريقة لتجسيد مشاعري وأفكاري بصراحة وشفافية.
*س/ متى بدأت الكتابة؟*
ج/ كانت بداياتي مع الكتابة في الصف الخامس، حيث كنت أخط كلماتي في السر حتى جاء موقف جعلني أجد في الكتابة ملاذي للتعبير عن همومي دون إظهار ضعفي للآخرين.
*س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟*
ج/ في البداية، لم أحظَ بالدعم اللازم لأن عائلتي كانت تخشى أن تلهيني الكتابة عن دراستي. لكن لاحقًا، وجدت الدعم من الدكتورة رؤى هديان، والدكتورة انتصار العسملي، والأستاذة بشرى المضلعي، وبعض الأصدقاء الذين آمنوا بموهبتي.
*س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟*
ج/ نعم، لي شرف المشاركة في كتاب \"ما يخفيه القلب\" بإشراف الأخت إسراء عيد، والذي تم عرضه في معرض الصاوي بالقاهرة. كما كتبت مقدمته وشاركت في مسابقات وفعاليات أدبية أخرى.
*س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟*
ج/ الكاتب المثالي هو من يستطيع إلهام الآخرين والتأثير فيهم بصدق كلماته وعمق تعبيره.
*س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟*
ج/ تعرضت للنقد اللاذع وعدم تقبل المجتمع لموهبتي، إضافة إلى العبارة المحبطة *\"أنت في اليمن\"* التي قتلت الكثير من الطموحات. لكنني تعلمت أن أتجاهل المحبطين وأستفيد من النقد البناء لتطوير نفسي.
*س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟*
ج/ \"تجاهل المحبطين واستمر في مشوارك\"، وركز على تطوير ذاتك وتحقيق أهدافك. لا تدع أصوات الآخرين تكتم صوتك الداخلي، فالإصرار هو مفتاح النجاح.
*س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟*
ج/ تأثرت بأستاذي صادق المسلمي الذي كان مثالًا لي رغم عدم حصوله على الاهتمام الكافي. كما ألهمتني كتابات نجيب محفوظ بعمقها وبساطتها، وفلسفة مصطفى محمود بتأملاته العميقة في الحياة والوجود.
*س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟*
ج/ من إنجازاتي داخل المجال، افتتاح دورة تعليمية عن فن الكتابة على الواتساب بالتعاون مع الدكتورة رؤى هديان، والتي استفاد منها أكثر من 800 شخص. كما حصلت على عدة دروع وشهادات تقدير من مؤسسة أحرفنا المنيرة ومسابقات أخرى.
*س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟*
ج/ أرى أن الكتابة مزيج من الموهبة والهواية، فهي تحتاج لإبداع دائم وجهد مستمر لتطويرها.
-
*س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟*
ج/ مثلي الأعلى هو نجيب محفوظ، لأنه استطاع ببراعة أن يصور المجتمع بعمق وبساطة، مما جعل كلماته خالدة في نفوس القراء. ويُعتبر من أفضل الكتاب العرب في القرن العشرين. ومن العبارات الملهمة التي أثرت فيّ وشحذت همتي، ما جاء في روايته \"اللص والكلاب\": \"إن الحكمة هي أن تضحك في الوقت الذي يُنتظر منك فيه أن تبكي.\"
*س/ هل لديك مواهب أخرى؟*
ج/ نعم، أحب السباحة وممارسة الرياضة، وأجد في نفسي شغفًا بتجربة أشياء جديدة، فأنا أعاني من تعدد الشغف.
*س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟*
ج/ أعمل حاليًا على كتاب يتناول الغربة والهوية، وأكتب رواية بعنوان \"أطياف الأمل\" تتناول قصة شاب يبحث عن هويته وتحقيق أحلامه في مجتمع مليء بالتحديات، وهو موضوع يعكس تجربتي وتجارب أصدقائي المقربين.
*س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟*
ج/ حلمي أن أرفع رأس والديّ وأن تكون كتاباتي مصدر إلهام للشباب العربي، خاصة في اليمن، لتسليط الضوء على مواهبهم الحقيقية.
*س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟*
ج/ أنصح بأن يكون شغوفًا، ويتقبل النقد بصدر رحب، ويبقى مخلصًا لصوته الداخلي.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
المحررة/ إسراء عيد
المؤسسة/ إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞*س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟* ج/ أنا يونس مهدي القواتي، من محافظة ذمار، حيث تناغمت كلماتي الأولى مع أحلام الطفولة. أعتبر الكتابة نافذتي إلى العالم، وطريقة لتجسيد مشاعري وأفكاري بصراحة وشفافية.
*س/ متى بدأت الكتابة؟* ج/ كانت بداياتي مع الكتابة في الصف الخامس، حيث كنت أخط كلماتي في السر حتى جاء موقف جعلني أجد في الكتابة ملاذي للتعبير عن همومي دون إظهار ضعفي للآخرين.
*س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟* ج/ في البداية، لم أحظَ بالدعم اللازم لأن عائلتي كانت تخشى أن تلهيني الكتابة عن دراستي. لكن لاحقًا، وجدت الدعم من الدكتورة رؤى هديان، والدكتورة انتصار العسملي، والأستاذة بشرى المضلعي، وبعض الأصدقاء الذين آمنوا بموهبتي.
*س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟* ج/ نعم، لي شرف المشاركة في كتاب ˝ما يخفيه القلب˝ بإشراف الأخت إسراء عيد، والذي تم عرضه في معرض الصاوي بالقاهرة. كما كتبت مقدمته وشاركت في مسابقات وفعاليات أدبية أخرى.
*س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟* ج/ الكاتب المثالي هو من يستطيع إلهام الآخرين والتأثير فيهم بصدق كلماته وعمق تعبيره.
*س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟* ج/ تعرضت للنقد اللاذع وعدم تقبل المجتمع لموهبتي، إضافة إلى العبارة المحبطة *˝أنت في اليمن˝* التي قتلت الكثير من الطموحات. لكنني تعلمت أن أتجاهل المحبطين وأستفيد من النقد البناء لتطوير نفسي.
*س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟* ج/ ˝تجاهل المحبطين واستمر في مشوارك˝، وركز على تطوير ذاتك وتحقيق أهدافك. لا تدع أصوات الآخرين تكتم صوتك الداخلي، فالإصرار هو مفتاح النجاح.
*س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟* ج/ تأثرت بأستاذي صادق المسلمي الذي كان مثالًا لي رغم عدم حصوله على الاهتمام الكافي. كما ألهمتني كتابات نجيب محفوظ بعمقها وبساطتها، وفلسفة مصطفى محمود بتأملاته العميقة في الحياة والوجود.
*س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟* ج/ من إنجازاتي داخل المجال، افتتاح دورة تعليمية عن فن الكتابة على الواتساب بالتعاون مع الدكتورة رؤى هديان، والتي استفاد منها أكثر من 800 شخص. كما حصلت على عدة دروع وشهادات تقدير من مؤسسة أحرفنا المنيرة ومسابقات أخرى.
*س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟* ج/ أرى أن الكتابة مزيج من الموهبة والهواية، فهي تحتاج لإبداع دائم وجهد مستمر لتطويرها.
-
*س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟* ج/ مثلي الأعلى هو نجيب محفوظ، لأنه استطاع ببراعة أن يصور المجتمع بعمق وبساطة، مما جعل كلماته خالدة في نفوس القراء. ويُعتبر من أفضل الكتاب العرب في القرن العشرين. ومن العبارات الملهمة التي أثرت فيّ وشحذت همتي، ما جاء في روايته ˝اللص والكلاب˝: ˝إن الحكمة هي أن تضحك في الوقت الذي يُنتظر منك فيه أن تبكي.˝
*س/ هل لديك مواهب أخرى؟* ج/ نعم، أحب السباحة وممارسة الرياضة، وأجد في نفسي شغفًا بتجربة أشياء جديدة، فأنا أعاني من تعدد الشغف.
*س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟* ج/ أعمل حاليًا على كتاب يتناول الغربة والهوية، وأكتب رواية بعنوان ˝أطياف الأمل˝ تتناول قصة شاب يبحث عن هويته وتحقيق أحلامه في مجتمع مليء بالتحديات، وهو موضوع يعكس تجربتي وتجارب أصدقائي المقربين.
*س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟* ج/ حلمي أن أرفع رأس والديّ وأن تكون كتاباتي مصدر إلهام للشباب العربي، خاصة في اليمن، لتسليط الضوء على مواهبهم الحقيقية.
*س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟* ج/ أنصح بأن يكون شغوفًا، ويتقبل النقد بصدر رحب، ويبقى مخلصًا لصوته الداخلي.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
❞ على الدعاة أن يدرسوا كتاب الله وسنة رسوله ببصر مفتوح ٬ وأن يعرفوا علاقة النصوص بعضها ببعض..
إن البناء الإسلامى شامخ ٬ ومن المضحك أن يجىء أحدهم بهيكل نافذة ليضعه فى فتحة باب أو ليضعه فى كوة جانبية.. لابد من فقه ٬ لابد من
ذوق ٬ وإلا حرفنا الكلام عن مواضعه وأسأنا قيادة المجتمع باسم الله. ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ على الدعاة أن يدرسوا كتاب الله وسنة رسوله ببصر مفتوح ٬ وأن يعرفوا علاقة النصوص بعضها ببعض.
إن البناء الإسلامى شامخ ٬ ومن المضحك أن يجىء أحدهم بهيكل نافذة ليضعه فى فتحة باب أو ليضعه فى كوة جانبية. لابد من فقه ٬ لابد من
ذوق ٬ وإلا حرفنا الكلام عن مواضعه وأسأنا قيادة المجتمع باسم الله. ❝