❞ ترقبوا الفزاعة الجديدة لهذه المنظمة الشيطانية
أيها الإخوة الأحباب ها هي خيوط المؤامرة الشيطانية التي يقودها إبليس بنفسه من مقره القابع في نيويورك قد تكشفت لكل ذي عقل رشيد بعد أن ظهرت حقيقة الفزاعة الأولي التي دمروا بها خريطة العالم الاقتصادية وغيروا بها ميزان القوي علي سطح الأرض.
هذه الفزاعة التي أطلقوا عليها فيروس كورونا المستجد الذي صوروه للعالم أنه سوف يقضي علي نصف سكان الأرض إن لم يكن أكثر من هذا وكان هذا الفيروس خرج عن الناموس الكوني ولا يخضع لارادة الله فما الفارق بينه وبين جميع سلالات الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي ؟ بل وصوروا للناس أنهم حماة البشر من الموت المحقق بسبب فيروس الموت المزعوم وهم شياطين فكم باعو من أدوية ومن كواشف معملية وكم صوروا للناس أهمية هذه الصدادة التي غطوا بها الأنوف والأفواه زاعمين كذبا أنها الحماية من الموت المحقق فمن نزعها فلينتظر مجئ ملك الموت رغم أنها تعارض كل الأصول العلمية عند المتخصصين فياله من مكر تزول منه الجبال.
ولا يخفي علي كل ذي عقل رشيد الصفقة العالمية الكبري من الأمصال واللقاحات التي تنافسوا في صناعتها وتقاسموها فيما بينهم وباعوها للناس عنوة رغم أنهم لم يستطيعوا فرضها في بلادهم لكنه الوهن والاستضعاف الذي لا ينبغي أن يخفي علينا فإلي الله المشتكي وعليه التكلان.
فكم روعونا بفزاعة الكورونا وكم ضخموا فيها بإعلامهم الذي خدع الأرض كلها حتي صوروا للناس ان الموت يحيط بهم في كل مكان فصوروا لنا أفلام كاذبة لكثرة الجثث التي ملئت الارض ولا أظنها إلا أفلام صنعت بهوليود علي يد الملاحدة الأمريكان.
وكم روعوا بها الناس في كل بقعة وكم عطلوا الصلاة ودروس العلم في كل مكان وكم حرمو الناس من الوصول إلي كعبة ربهم وكم هدموا سياسات التعليم في كل مكان وكم هدموا اقتصاد الدول الفقيرة وكم ضخموا من ثرواتهم التي جمعوها علي أثر هذه الفزاعة ألا فلعنة الله عليهم وعلي أشياعهم في كل مكان.
فيا ايهاالكذبة تخوفونا من مرض نسبة وفياته اقل من حوادث الطرق بل اقل من وفيات السرطانات والقلب والكلي وتوهمونا انه الموت المحتمل فلا فرار منه فيالكم من اوغاد.
فكم راينا بام أعيننا مرض الفشل الكلوي والسرطان وقد اصيبوا بعدوي الكورونا فلم يموتو بسببها بل رأينا الاصحاء وقد ماتوا بلا اسباب وكم راينا من أبناءنا وبناتنا طلاب الجامعة وهم في ريعان شبابهم وقد جاءهم الموت بلا اسباب.
وكم رأينا بأم أعيننا مدرجات الكرة ممتلئة إلي آخرها وكم شاهدنا حفلات الرقص والغناء في كل مكان وكم رأينا من ازدحام في محطات المترو وفي الأسواق وفي أماكن اللهو والمصايف والبلاجات لكن حذاري من الازدحام فى الصلاة والطواف وقراءة القرآن.
وكم عدد الذين ماتوا في بلادنا وفي بلاد الحرمين إلا الآلاف المعدودة وكم عدد الذين صدرهم لنا إعلامكم الكاذب فخرج علينا بملايين من أوروبا وأمريكا ومن حلفائهم الملاعين في كل مكان
فهل تصدقون أعداد موتاهم المزعومة أم تقرون أنهم مخادعون كذبة يحتالون علينا قاتلهم الرحمن.وها هم الروس قد كشفوا لنا خداعهم بعد مهاجمة أوكرانيا واحتلالها فكشفوا لنا الخديعة وقضوا علي أكذوبة الكورونا التي روجوها لنا ولكن هل انتبهنا إلي الدرس وتعلمنا منه أم أننا لازلنا أغبياء يتلاعب بنا الشيطان.
لكنهم سرعان ما استبدلوها بفزاعة ثانية وهي فزاعة الفقر وقلة الطعام والهلاك من أثر الجوع فتبا لهؤلاء الشياطين قاتلهم الرحمن فلسنا نخاف من الموت المقدر علينا فنحن نؤمن أن الموت بيد الله وليس بيد البشر ولسنا نخاف من الجوع وقد أدركنا أن الرزق في السماء بيد ربنا الرحمن ولدينا صلاة مخصصة للاستسقاء نطلب بها رزق ربنا فلن يروعنا إعلامكم الكاذب ولن نخاف منكم أيها الاوغاد
فقد جمعهم إماما خليل الرحمن إبراهيم وهو يناظر قومه في شأن ربه المعبود سبحانه وتعالي فيقول عنه ( الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (83)
أيها الجبناء الأوغاد اعلموا أننا لنا ربا هو خالقنا وهادينا وهو مطعمنا وساقينا والذي يمرضنا ويشفينا والذي كتب علينا الموت المقدر مسبقا ثم يبعثنا عنده في الآخرة فيغفر لنا خطايانا ويزج بكم في جحيم النيران.فإلي كل مؤمن علي سطح البسيطة إياك أن تروعك فزاعاتهم فهم يكيدون كيدا والله يكيد لهم ويمهلهم حتي إذا أخذهم كان أخذه أليم شديد ألا فانتبهوا فالفزاغة القادمة هي الجوع وقلة الطعام فلا تخشوهم وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
انتهي....... ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ ترقبوا الفزاعة الجديدة لهذه المنظمة الشيطانية
أيها الإخوة الأحباب ها هي خيوط المؤامرة الشيطانية التي يقودها إبليس بنفسه من مقره القابع في نيويورك قد تكشفت لكل ذي عقل رشيد بعد أن ظهرت حقيقة الفزاعة الأولي التي دمروا بها خريطة العالم الاقتصادية وغيروا بها ميزان القوي علي سطح الأرض.
هذه الفزاعة التي أطلقوا عليها فيروس كورونا المستجد الذي صوروه للعالم أنه سوف يقضي علي نصف سكان الأرض إن لم يكن أكثر من هذا وكان هذا الفيروس خرج عن الناموس الكوني ولا يخضع لارادة الله فما الفارق بينه وبين جميع سلالات الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي ؟ بل وصوروا للناس أنهم حماة البشر من الموت المحقق بسبب فيروس الموت المزعوم وهم شياطين فكم باعو من أدوية ومن كواشف معملية وكم صوروا للناس أهمية هذه الصدادة التي غطوا بها الأنوف والأفواه زاعمين كذبا أنها الحماية من الموت المحقق فمن نزعها فلينتظر مجئ ملك الموت رغم أنها تعارض كل الأصول العلمية عند المتخصصين فياله من مكر تزول منه الجبال.
ولا يخفي علي كل ذي عقل رشيد الصفقة العالمية الكبري من الأمصال واللقاحات التي تنافسوا في صناعتها وتقاسموها فيما بينهم وباعوها للناس عنوة رغم أنهم لم يستطيعوا فرضها في بلادهم لكنه الوهن والاستضعاف الذي لا ينبغي أن يخفي علينا فإلي الله المشتكي وعليه التكلان.
فكم روعونا بفزاعة الكورونا وكم ضخموا فيها بإعلامهم الذي خدع الأرض كلها حتي صوروا للناس ان الموت يحيط بهم في كل مكان فصوروا لنا أفلام كاذبة لكثرة الجثث التي ملئت الارض ولا أظنها إلا أفلام صنعت بهوليود علي يد الملاحدة الأمريكان.
وكم روعوا بها الناس في كل بقعة وكم عطلوا الصلاة ودروس العلم في كل مكان وكم حرمو الناس من الوصول إلي كعبة ربهم وكم هدموا سياسات التعليم في كل مكان وكم هدموا اقتصاد الدول الفقيرة وكم ضخموا من ثرواتهم التي جمعوها علي أثر هذه الفزاعة ألا فلعنة الله عليهم وعلي أشياعهم في كل مكان.
فيا ايهاالكذبة تخوفونا من مرض نسبة وفياته اقل من حوادث الطرق بل اقل من وفيات السرطانات والقلب والكلي وتوهمونا انه الموت المحتمل فلا فرار منه فيالكم من اوغاد.
فكم راينا بام أعيننا مرض الفشل الكلوي والسرطان وقد اصيبوا بعدوي الكورونا فلم يموتو بسببها بل رأينا الاصحاء وقد ماتوا بلا اسباب وكم راينا من أبناءنا وبناتنا طلاب الجامعة وهم في ريعان شبابهم وقد جاءهم الموت بلا اسباب.
وكم رأينا بأم أعيننا مدرجات الكرة ممتلئة إلي آخرها وكم شاهدنا حفلات الرقص والغناء في كل مكان وكم رأينا من ازدحام في محطات المترو وفي الأسواق وفي أماكن اللهو والمصايف والبلاجات لكن حذاري من الازدحام فى الصلاة والطواف وقراءة القرآن.
وكم عدد الذين ماتوا في بلادنا وفي بلاد الحرمين إلا الآلاف المعدودة وكم عدد الذين صدرهم لنا إعلامكم الكاذب فخرج علينا بملايين من أوروبا وأمريكا ومن حلفائهم الملاعين في كل مكان
فهل تصدقون أعداد موتاهم المزعومة أم تقرون أنهم مخادعون كذبة يحتالون علينا قاتلهم الرحمن.وها هم الروس قد كشفوا لنا خداعهم بعد مهاجمة أوكرانيا واحتلالها فكشفوا لنا الخديعة وقضوا علي أكذوبة الكورونا التي روجوها لنا ولكن هل انتبهنا إلي الدرس وتعلمنا منه أم أننا لازلنا أغبياء يتلاعب بنا الشيطان.
لكنهم سرعان ما استبدلوها بفزاعة ثانية وهي فزاعة الفقر وقلة الطعام والهلاك من أثر الجوع فتبا لهؤلاء الشياطين قاتلهم الرحمن فلسنا نخاف من الموت المقدر علينا فنحن نؤمن أن الموت بيد الله وليس بيد البشر ولسنا نخاف من الجوع وقد أدركنا أن الرزق في السماء بيد ربنا الرحمن ولدينا صلاة مخصصة للاستسقاء نطلب بها رزق ربنا فلن يروعنا إعلامكم الكاذب ولن نخاف منكم أيها الاوغاد
فقد جمعهم إماما خليل الرحمن إبراهيم وهو يناظر قومه في شأن ربه المعبود سبحانه وتعالي فيقول عنه ( الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (83)
أيها الجبناء الأوغاد اعلموا أننا لنا ربا هو خالقنا وهادينا وهو مطعمنا وساقينا والذي يمرضنا ويشفينا والذي كتب علينا الموت المقدر مسبقا ثم يبعثنا عنده في الآخرة فيغفر لنا خطايانا ويزج بكم في جحيم النيران.فإلي كل مؤمن علي سطح البسيطة إياك أن تروعك فزاعاتهم فهم يكيدون كيدا والله يكيد لهم ويمهلهم حتي إذا أخذهم كان أخذه أليم شديد ألا فانتبهوا فالفزاغة القادمة هي الجوع وقلة الطعام فلا تخشوهم وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
انتهي. ❝