❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
*س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟*
ج/ المدربة صفاء عبده عبدالله الفقيه، حلم يتأجج وطموح جامح وشغف لا منتهي. مدربة في التنمية البشرية والإدارية، كاتبة وشاعرة وموسيقية. في عامي الثالثة والعشرين، أحمل في طَيِّتي العديد من الأحلام والطموحات، وفي جَعْبتي شغفٌ فياضٌ يجرفني إلى كل أماكن الإبداع والنجاح.
---
*س/ متى بدأت الكتابة؟*
ج/ بدأ يراودني شغف الكتابة والتعبير عما يختلج في داخلي منذ أن بلغت الثالثة عشر من عمري، وبدأت بكتابة الأشعار والخواطر البسيطة. ولا أنكر أنها كانت ركيكةً وأحيانًا ضعيفةً، لكنني لم أستسلم أبدًا. حتى راودتني فكرة تأليف كتاب خاص بي في السابعة عشر من عمري، وقد شرعتُ في كتابته، ولكني لا أدري لماذا كان يساورني خوفٌ مريبٌ فتوقفتُ عن الكتابة. لكنني لم أدفن الفكرة أبدًا، بل ظلت حيةً بداخلي تدفعني إلى التطوير والبحث أكثر، حتى اشتعلت في الأول من شهر يونيو العام الرابع والعشرين بعد الألفين، حين حضرت إحدى الاحتفالات لتوقيع كتاب. اجتاحني جموحٌ قويٌّ جدًا عندما كانت الكاتبة امرأةً. تخلصت من كل مخاوفي، وعزمتُ أن أرفع أشرعتي وأبحر من جديد. وها أنا في منتصف رحلتي، بل أوشكتُ على الوصول.
---
*س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟*
ج/ في أولى خطواتي، لا أنكر الفضل لمن شجعتني على كتابة الأشعار وكانت الناقدة الأولى لها والمشجعة لي؛ أختي الكبرى بل أمي الثانية \"وسيلة الفقيه\". وأيضًا الفضل الكبير لمعلمتي \"كوكب الصياد\". أما بالنسبة لكتابي ومولودي الأول، فالفضل الكبير بعد الله ثم طموحي وشغفي، هو لزميلي في التدريب \"أحمد عبده\"، والكثيرين ممن لهم الأثر في دفعي بكلماتهم الإيجابية نحو حلمي.
---
*س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًّا؟*
ج/ لدي العديد من الأعمال والكتابات، ولكنها ما زالت حبيسة دفاتري وأوراقي. وأيضًا أعمل حاليًّا على مولودي الأول (كتابي الذي لطالما حلمتُ به)، وقريبًا سيتم نشره. كما لدي من الأعمال ما جُمِع في كتاب \"ما تبوح به الأنفس\".
---
*س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟*
ج/ أن تكون كاتبًا ملهمًا، صادقًا، واقعيًّا. مهما كانت كتاباتك، لا بد أن تكون صادقًا في حروفك، عميقًا في تعبيراتك. والأهم من هذا كله أن تكون أنت صاحب الفكرة، وأنت الذي يبنيها ويشيدها حرفًا حرفًا.
---
*س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟*
ج/ دائمًا ما أواجه صعوبات أثناء الكتابة؛ فالكاتب بحاجة إلى الهدوء والتركيز، وهذا شيء أشبه بالمعدوم في بيئتي المحيطة. لكنني دائمًا ما أتخطاها بالهروب إلى أماكن أكثر هدوءًا بعيدًا عن الأهل والأصدقاء؛ أماكن أستطيع فيها أن أفترش حروفي في بلاط عقلي، وأبدأ بترتيبها وصياغتها بطريقة تحاكي الإبداع والشغف الذي بداخلي. كما أن من الصعوبات التي أواجهها هي تملمُل نفسي وضيقها، فأنا من الفينة إلى الأخرى يراودني شعورٌ بالضيق لعدم قدرتي على إنجاز حلمي بأسرع وقت. لكنني دائمًا ما أتذكر بأنني أستحق هذا النجاح، ولن أفوز به إلا إذا فزتُ على نفسي.
---
*س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟*
ج/ مثلما أنك تستحق، غيرك يستحق. ومثلما أنك لا تُحب، غيرك لا يُحب. فنحن لم نُخلَق من روح الله عبثًا.
---
*س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟*
ج/ في مجال الكتابة الشعرية، تأثرت جدًّا بـ:
- *أبو الطيب المتنبي*
- *مجنون ليلى*
أما في المجال الأدبي والثقافي، فكان التأثير الأكبر لـ:
- *دوستويفسكي*
- *نجيب محفوظ*
---
*س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟*
ج/ كفتاة في مجتمع منغلق وبيئة محاصرة وشبه ميتةٍ ثقافيًّا، كان أعظم إنجازاتي هو أن أحلم. وأن يكون لي حلمٌ. ثاني أعظم إنجاز لي هو تخرجي من الثانوية العامة بتقدير جيد جدًّا. وما بعد الثانوية، سطرتُ إنجازاتي في الاعتماد على ذاتي وتحمل مسؤولية نفسي في كل شيء: مأكلٍ ومشربٍ وملبسٍ وتعليمٍ. فارتدت الجامعه تخصص إدارة أعمال في كلية التجارة جامعه صنعاء. كل ذلك لأواجه العالم بضعفي وخوفي وترددي، وحيدةً في غابة مليئة بكل ما هو موحشٌ ومخيفٌ. أحمل أحلامي، وأتسلح بها كسلاحٍ فتاكٍ أُشهره في وجه الخوف كلما سيطر على مشاعري. لأتحرر منه، وأمضي نحو تحقيق تلك الأحلام. كل هذه لا تُعَدُّ إنجازاتٍ في عين البعض، ولكنها في عيني عظيمةٌ جدًّا، وهي من صنعت الإنجازات الحقيقية. فأنا الآن مدربة معتمدة في مجال التنمية البشرية والإدارية، إعلامية في مجال التقديم الجماهيري، مُربيةٌ ومعلمة أجيال، كاتبةٌ وشاعرة متميزةٌ بمفرداتها ولغتها، مؤلفة كتاب \"المعشوقة الأزلية: طريق العودة إلى الذات\"، ومؤلفة رواية \"ما بين الواقع والحقيقة\".
---
*س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟*
ج/ هي موهبة تخلق مع الإنسان، فتصبح هوايته والمعبر الأول عنه. وما أجمل أن تجتمع الهواية والموهبة في شيءٍ واحدٍ! حينها فقط تتجلى الكتابة في أبهى حُللها.
---
*س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟*
ج/ أؤمن حقًّا أن لكل إنسان إبداعاته وفنونه، وأن لكل شخص ما يميزه عن الآخر بشكل منطقي ومنفصل. لذلك، فأنا هو المثل الأعلى لذاتي. على قدر تلك الحروب التي خضتُها إلى يومي هذا، وعلى قدر تلك العلوم التي أتعطش لها يومًا بعد يوم. فأنا المثل الأعلى لذاتي، وكل خطوة أخطوها تُعتبر بالنسبة لي شيءٌ عظيمٌ يُفتخر به.
---
*س/ هل لديك مواهب أخرى؟*
ج/ كثيرًا ما أحب الغناء والرسم، وكل ما له علاقة بالوجدان والمشاعر.
جُلُّ مواهبي تتمحور حول عواطفي واهتماماتي التي لطالما أسقيتها للناس، فما زادها إلا عذوبةً وصفاءً.
---
*س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟*
ج/ أطمح أن أكون كاتبةً مخضرمةً وقدوةً حسنةً وصاحبة أثرٍ طيبٍ في حياة الأجيال، وأن تُتداول كتاباتي وتكون مَثَلًا يُضرَب في الحياة، كما هو الحال في كتابات السابقين. لذلك وجّهت أعمالي إلى الكتابات التنموية والروايات ذات الأهداف السامية والآثار الإيجابية. أما بالنسبة للأعمال الشعرية، فأحب أن أحتفظ بها لنفسي؛ فهي كنزي الذي أستقي منه القوة.
---
*س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟*
ج/ حلمي أن أفعل شيئًا يكون سببًا في نجاة أحدهم من اليأس، أن أكون يدًا للعون ومنبعًا للأفكار. أسعى دائمًا لزرع بذور الخير في كل مكان أحطُّ فيه. أما عن أحلامي التي تخصني، فأنا أطمح بكل عزم أن أحصل على لقب \"الكاتبة صفاء الفقيه\"، وأنا أهلاً له
---
*س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟*
ج/ اكتب بصدق، خاطب روحك في كل شيء تكتبه، سواء كان غزليًّا أو توعويًّا أو حتى من وحي الخيال. اصنع السعادة بصدق. ومهما كانت العقبات التي ستواجهها في مسيرتك الكتابية، إياك أن تستسلم أو تتردد أو تحيد عن مسارك. بل تمسك واستمر. ليس بالضرورة أن تستمر بشكل متواصل، اجعل لنفسك أوقات استراحة، ولكن لا تستغنِ عن هدفك مطلقًا.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
*س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟* ج/ المدربة صفاء عبده عبدالله الفقيه، حلم يتأجج وطموح جامح وشغف لا منتهي. مدربة في التنمية البشرية والإدارية، كاتبة وشاعرة وموسيقية. في عامي الثالثة والعشرين، أحمل في طَيِّتي العديد من الأحلام والطموحات، وفي جَعْبتي شغفٌ فياضٌ يجرفني إلى كل أماكن الإبداع والنجاح.
-
*س/ متى بدأت الكتابة؟* ج/ بدأ يراودني شغف الكتابة والتعبير عما يختلج في داخلي منذ أن بلغت الثالثة عشر من عمري، وبدأت بكتابة الأشعار والخواطر البسيطة. ولا أنكر أنها كانت ركيكةً وأحيانًا ضعيفةً، لكنني لم أستسلم أبدًا. حتى راودتني فكرة تأليف كتاب خاص بي في السابعة عشر من عمري، وقد شرعتُ في كتابته، ولكني لا أدري لماذا كان يساورني خوفٌ مريبٌ فتوقفتُ عن الكتابة. لكنني لم أدفن الفكرة أبدًا، بل ظلت حيةً بداخلي تدفعني إلى التطوير والبحث أكثر، حتى اشتعلت في الأول من شهر يونيو العام الرابع والعشرين بعد الألفين، حين حضرت إحدى الاحتفالات لتوقيع كتاب. اجتاحني جموحٌ قويٌّ جدًا عندما كانت الكاتبة امرأةً. تخلصت من كل مخاوفي، وعزمتُ أن أرفع أشرعتي وأبحر من جديد. وها أنا في منتصف رحلتي، بل أوشكتُ على الوصول.
-
*س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟* ج/ في أولى خطواتي، لا أنكر الفضل لمن شجعتني على كتابة الأشعار وكانت الناقدة الأولى لها والمشجعة لي؛ أختي الكبرى بل أمي الثانية ˝وسيلة الفقيه˝. وأيضًا الفضل الكبير لمعلمتي ˝كوكب الصياد˝. أما بالنسبة لكتابي ومولودي الأول، فالفضل الكبير بعد الله ثم طموحي وشغفي، هو لزميلي في التدريب ˝أحمد عبده˝، والكثيرين ممن لهم الأثر في دفعي بكلماتهم الإيجابية نحو حلمي.
-
*س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًّا؟* ج/ لدي العديد من الأعمال والكتابات، ولكنها ما زالت حبيسة دفاتري وأوراقي. وأيضًا أعمل حاليًّا على مولودي الأول (كتابي الذي لطالما حلمتُ به)، وقريبًا سيتم نشره. كما لدي من الأعمال ما جُمِع في كتاب ˝ما تبوح به الأنفس˝.
-
*س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟* ج/ أن تكون كاتبًا ملهمًا، صادقًا، واقعيًّا. مهما كانت كتاباتك، لا بد أن تكون صادقًا في حروفك، عميقًا في تعبيراتك. والأهم من هذا كله أن تكون أنت صاحب الفكرة، وأنت الذي يبنيها ويشيدها حرفًا حرفًا.
-
*س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟* ج/ دائمًا ما أواجه صعوبات أثناء الكتابة؛ فالكاتب بحاجة إلى الهدوء والتركيز، وهذا شيء أشبه بالمعدوم في بيئتي المحيطة. لكنني دائمًا ما أتخطاها بالهروب إلى أماكن أكثر هدوءًا بعيدًا عن الأهل والأصدقاء؛ أماكن أستطيع فيها أن أفترش حروفي في بلاط عقلي، وأبدأ بترتيبها وصياغتها بطريقة تحاكي الإبداع والشغف الذي بداخلي. كما أن من الصعوبات التي أواجهها هي تملمُل نفسي وضيقها، فأنا من الفينة إلى الأخرى يراودني شعورٌ بالضيق لعدم قدرتي على إنجاز حلمي بأسرع وقت. لكنني دائمًا ما أتذكر بأنني أستحق هذا النجاح، ولن أفوز به إلا إذا فزتُ على نفسي.
-
*س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟* ج/ مثلما أنك تستحق، غيرك يستحق. ومثلما أنك لا تُحب، غيرك لا يُحب. فنحن لم نُخلَق من روح الله عبثًا.
-
*س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟* ج/ في مجال الكتابة الشعرية، تأثرت جدًّا بـ:
- *أبو الطيب المتنبي*
- *مجنون ليلى*
أما في المجال الأدبي والثقافي، فكان التأثير الأكبر لـ:
- *دوستويفسكي*
- *نجيب محفوظ*
-
*س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟* ج/ كفتاة في مجتمع منغلق وبيئة محاصرة وشبه ميتةٍ ثقافيًّا، كان أعظم إنجازاتي هو أن أحلم. وأن يكون لي حلمٌ. ثاني أعظم إنجاز لي هو تخرجي من الثانوية العامة بتقدير جيد جدًّا. وما بعد الثانوية، سطرتُ إنجازاتي في الاعتماد على ذاتي وتحمل مسؤولية نفسي في كل شيء: مأكلٍ ومشربٍ وملبسٍ وتعليمٍ. فارتدت الجامعه تخصص إدارة أعمال في كلية التجارة جامعه صنعاء. كل ذلك لأواجه العالم بضعفي وخوفي وترددي، وحيدةً في غابة مليئة بكل ما هو موحشٌ ومخيفٌ. أحمل أحلامي، وأتسلح بها كسلاحٍ فتاكٍ أُشهره في وجه الخوف كلما سيطر على مشاعري. لأتحرر منه، وأمضي نحو تحقيق تلك الأحلام. كل هذه لا تُعَدُّ إنجازاتٍ في عين البعض، ولكنها في عيني عظيمةٌ جدًّا، وهي من صنعت الإنجازات الحقيقية. فأنا الآن مدربة معتمدة في مجال التنمية البشرية والإدارية، إعلامية في مجال التقديم الجماهيري، مُربيةٌ ومعلمة أجيال، كاتبةٌ وشاعرة متميزةٌ بمفرداتها ولغتها، مؤلفة كتاب ˝المعشوقة الأزلية: طريق العودة إلى الذات˝، ومؤلفة رواية ˝ما بين الواقع والحقيقة˝.
-
*س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟* ج/ هي موهبة تخلق مع الإنسان، فتصبح هوايته والمعبر الأول عنه. وما أجمل أن تجتمع الهواية والموهبة في شيءٍ واحدٍ! حينها فقط تتجلى الكتابة في أبهى حُللها.
-
*س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟* ج/ أؤمن حقًّا أن لكل إنسان إبداعاته وفنونه، وأن لكل شخص ما يميزه عن الآخر بشكل منطقي ومنفصل. لذلك، فأنا هو المثل الأعلى لذاتي. على قدر تلك الحروب التي خضتُها إلى يومي هذا، وعلى قدر تلك العلوم التي أتعطش لها يومًا بعد يوم. فأنا المثل الأعلى لذاتي، وكل خطوة أخطوها تُعتبر بالنسبة لي شيءٌ عظيمٌ يُفتخر به.
-
*س/ هل لديك مواهب أخرى؟* ج/ كثيرًا ما أحب الغناء والرسم، وكل ما له علاقة بالوجدان والمشاعر.
جُلُّ مواهبي تتمحور حول عواطفي واهتماماتي التي لطالما أسقيتها للناس، فما زادها إلا عذوبةً وصفاءً.
-
*س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟* ج/ أطمح أن أكون كاتبةً مخضرمةً وقدوةً حسنةً وصاحبة أثرٍ طيبٍ في حياة الأجيال، وأن تُتداول كتاباتي وتكون مَثَلًا يُضرَب في الحياة، كما هو الحال في كتابات السابقين. لذلك وجّهت أعمالي إلى الكتابات التنموية والروايات ذات الأهداف السامية والآثار الإيجابية. أما بالنسبة للأعمال الشعرية، فأحب أن أحتفظ بها لنفسي؛ فهي كنزي الذي أستقي منه القوة.
-
*س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟* ج/ حلمي أن أفعل شيئًا يكون سببًا في نجاة أحدهم من اليأس، أن أكون يدًا للعون ومنبعًا للأفكار. أسعى دائمًا لزرع بذور الخير في كل مكان أحطُّ فيه. أما عن أحلامي التي تخصني، فأنا أطمح بكل عزم أن أحصل على لقب ˝الكاتبة صفاء الفقيه˝، وأنا أهلاً له
-
*س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟* ج/ اكتب بصدق، خاطب روحك في كل شيء تكتبه، سواء كان غزليًّا أو توعويًّا أو حتى من وحي الخيال. اصنع السعادة بصدق. ومهما كانت العقبات التي ستواجهها في مسيرتك الكتابية، إياك أن تستسلم أو تتردد أو تحيد عن مسارك. بل تمسك واستمر. ليس بالضرورة أن تستمر بشكل متواصل، اجعل لنفسك أوقات استراحة، ولكن لا تستغنِ عن هدفك مطلقًا.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
البلد:
من ابناء قرية قرانشو . مركز بسيون . محافظة الغربية . مصر
الموهبه: إلقاء اللغة العربية بكل آدابها نثرا وشعرا
1. في البداية.. عرفنا بنفسك وبموهبتك للقراء؟
أحد محبي إلقاء اللغة العربية و مذيع نشرة باللغة العربية ومقدم برامج بالتليفزيون المصري . مدير عام .
2. متى اكتشفت بدايات موهبتك في الكتابة/الشعر/الأدب؟
منذ أن كنت في الصف الثالث الابتدائي وفي جميع مراحل التعليم الابتدايي والاعدادى والثانوي وانا مقدم الإذاعة المدرسية ثم مقدم الاحتفالات في الجامعة وخارج التعليم كنت القى كلمات في المناسبات وارتقيت المنبر وخطبت الجمعة وعمرى 17 عاما . وحصلت على جوائز و تكريم متنوعة فيما يرتبط بتقديم المناسبات حتى اليوم للعديد من المؤسسات .
أررتبطت بقنوات وصفحات التواصل وعرضت من خلالها اعمالي باللغة العربية منذ 2006 قبل ان تطرح هذه الوسائط فكرة الربح من المحتوى بسنوات .
تقدمت للعمل مذيعا بالتليفزيون عام 1993 وكنت الاول في مسابقتين كقاريء نشرة وكمقدم برامج و كنت الاول ولم اقبل لأسباب شخصية . وعملت كمخرج بالتليفزيون وظل حلم المذيع يراودنى 22 عاما وفى عام 2015 جاءت مسابقة داخلية بالتليفزيون وكنت اكبر فائز فيها سنا وأصبحت مذيعا للنشرات ومقدما للبرامج منذ 10 سنوات .
فضلا عن قراءة التعليق الصوتى للافلام التسجيلية
3. من أول شخص دعمك أو آمن بموهبتك؟
والدى هو من زرع في وفى أخي الاستاذ الدكتور اشرف خضر استاذ النحو بقسم اللغة العربية كلية الآداب جامعة حلوان .
حيث كان والدى استاذا للغة العربية بالتربية والتعليم وخطيبا وإماما منتدبا بالاوقاف تخخرج من كلية اللغة العربية بالازهر وحصل على العالمية 1967 ، وتخرج على يديه آلاف الطلاب الذين زرع فيهم حبب اللغة و تذوقها وإتقانها .
4. ما مصدر إلهامك الأكبر عندما تكتب؟
اللغة نفسها ، فقد تشربتها وأصبحت بالنسبة لى لغة تفكير وحوار حتى ابدو على غير المعتاد ممن يستخدمون اللهجة المصرية في حديثهم .
5. كيف تتغلب على لحظات الإحباط أو التوقف عن الكتابة؟
ليس لحظات بل يمكن ان نقول سنوات .
ولكن سرعان ما اعود فاوقد جذوة الأمل بمشروع لغوي جديد .
6. ما نوع الكتابة الأقرب لقلبك: الشعر، القصة، الرواية، أم الخاطرة؟ ولماذا؟
ككلها بلا استثناء . لكنى اميل الى الإلقاء
7. هل هناك كاتب أو كاتبة تعتبرهم قدوة لك؟
والدى ولو كان هناك شخص آخر فسيكون والدى أيضا
8. ما أصعب نقد سمعته وكيف تعاملت معه؟
أستفيد من النقد البناء واعتبره منحة واوظفها لصالح العمل ، وإن كان النقد لشخصي فانا أتجاهله .
أفضل نقد جاءنى اثنان :
الاول من الاستاذ يسري فودة وهو من خرج بي من ضيق القراءة النمطية إلى آفاق القراءة بالإحساس .
والثانية هى سيدة فاضلة من متابعي وقد اعربت لى ذات مرة في سلسلة سابقة انها لم تحس بعمق ما اقول على غير العادة . فآليت على نفسي ان أجتهد وراجعتها إلى ان أحييت فعلا بعمق الكلمات وأحسته هى في اظاءديي وسرت على هذا النهج بعد ذلك بعمق
9. ما الحلم الذي تسعى لتحقيقه بموهبتك خلال السنوات القادمة؟
اسعى لتبنى أكبر عدد من الموهوبين الحقيقيين في فن الإلقاء وأن تكون لى مدرستى الخاصة في فن الإلقاء تخرج للنور وتؤسس لهذا الفن .
10. كلمة تحب أن توجهها لدار الأقلام الساحرة ولجمهور القراء؟
شكرا جزيلا على هذه الفرصة التي أتاحتها لي( دار الأقلام الساحرة ) وأخص بشكر. العزييزة الغالية الكاتبة الساحرة : دنيا أكرم ، على تواصلها وتبنيها فكرة هذا اللقاء الصحفي
البلد:
من ابناء قرية قرانشو . مركز بسيون . محافظة الغربية . مصر
الموهبه: إلقاء اللغة العربية بكل آدابها نثرا وشعرا
1. في البداية. عرفنا بنفسك وبموهبتك للقراء؟
أحد محبي إلقاء اللغة العربية و مذيع نشرة باللغة العربية ومقدم برامج بالتليفزيون المصري . مدير عام .
2. متى اكتشفت بدايات موهبتك في الكتابة/الشعر/الأدب؟
منذ أن كنت في الصف الثالث الابتدائي وفي جميع مراحل التعليم الابتدايي والاعدادى والثانوي وانا مقدم الإذاعة المدرسية ثم مقدم الاحتفالات في الجامعة وخارج التعليم كنت القى كلمات في المناسبات وارتقيت المنبر وخطبت الجمعة وعمرى 17 عاما . وحصلت على جوائز و تكريم متنوعة فيما يرتبط بتقديم المناسبات حتى اليوم للعديد من المؤسسات .
أررتبطت بقنوات وصفحات التواصل وعرضت من خلالها اعمالي باللغة العربية منذ 2006 قبل ان تطرح هذه الوسائط فكرة الربح من المحتوى بسنوات .
تقدمت للعمل مذيعا بالتليفزيون عام 1993 وكنت الاول في مسابقتين كقاريء نشرة وكمقدم برامج و كنت الاول ولم اقبل لأسباب شخصية . وعملت كمخرج بالتليفزيون وظل حلم المذيع يراودنى 22 عاما وفى عام 2015 جاءت مسابقة داخلية بالتليفزيون وكنت اكبر فائز فيها سنا وأصبحت مذيعا للنشرات ومقدما للبرامج منذ 10 سنوات .
فضلا عن قراءة التعليق الصوتى للافلام التسجيلية
3. من أول شخص دعمك أو آمن بموهبتك؟
والدى هو من زرع في وفى أخي الاستاذ الدكتور اشرف خضر استاذ النحو بقسم اللغة العربية كلية الآداب جامعة حلوان .
حيث كان والدى استاذا للغة العربية بالتربية والتعليم وخطيبا وإماما منتدبا بالاوقاف تخخرج من كلية اللغة العربية بالازهر وحصل على العالمية 1967 ، وتخرج على يديه آلاف الطلاب الذين زرع فيهم حبب اللغة و تذوقها وإتقانها .
4. ما مصدر إلهامك الأكبر عندما تكتب؟
اللغة نفسها ، فقد تشربتها وأصبحت بالنسبة لى لغة تفكير وحوار حتى ابدو على غير المعتاد ممن يستخدمون اللهجة المصرية في حديثهم .
5. كيف تتغلب على لحظات الإحباط أو التوقف عن الكتابة؟
ليس لحظات بل يمكن ان نقول سنوات .
ولكن سرعان ما اعود فاوقد جذوة الأمل بمشروع لغوي جديد .
6. ما نوع الكتابة الأقرب لقلبك: الشعر، القصة، الرواية، أم الخاطرة؟ ولماذا؟
ككلها بلا استثناء . لكنى اميل الى الإلقاء
7. هل هناك كاتب أو كاتبة تعتبرهم قدوة لك؟
والدى ولو كان هناك شخص آخر فسيكون والدى أيضا
8. ما أصعب نقد سمعته وكيف تعاملت معه؟
أستفيد من النقد البناء واعتبره منحة واوظفها لصالح العمل ، وإن كان النقد لشخصي فانا أتجاهله .
أفضل نقد جاءنى اثنان :
الاول من الاستاذ يسري فودة وهو من خرج بي من ضيق القراءة النمطية إلى آفاق القراءة بالإحساس .
والثانية هى سيدة فاضلة من متابعي وقد اعربت لى ذات مرة في سلسلة سابقة انها لم تحس بعمق ما اقول على غير العادة . فآليت على نفسي ان أجتهد وراجعتها إلى ان أحييت فعلا بعمق الكلمات وأحسته هى في اظاءديي وسرت على هذا النهج بعد ذلك بعمق
9. ما الحلم الذي تسعى لتحقيقه بموهبتك خلال السنوات القادمة؟
اسعى لتبنى أكبر عدد من الموهوبين الحقيقيين في فن الإلقاء وأن تكون لى مدرستى الخاصة في فن الإلقاء تخرج للنور وتؤسس لهذا الفن .
10. كلمة تحب أن توجهها لدار الأقلام الساحرة ولجمهور القراء؟
شكرا جزيلا على هذه الفرصة التي أتاحتها لي( دار الأقلام الساحرة ) وأخص بشكر. العزييزة الغالية الكاتبة الساحرة : دنيا أكرم ، على تواصلها وتبنيها فكرة هذا اللقاء الصحفي
❞ آسف يا أهل فلسطين عامة واهل غزة خاصة آسف لاننا لا نستطيع تحرير اسرانا الا بسيول من دمائكم وبعد ان خرجوا راينا الاحتفالات على ارواحكم وهم ويطلقون الرصاص بالهواء !! نعم بالهواء اتمنى ان ارى من اطلق هذه الرصاصات بالهواء يطلقها على اجساد الصهاينة النجسة ويطهر ارضنا منهم والحرية لجميع اسرانا باذن الله ستكون قريبة. ❝ ⏤retaj awawdeh
❞ آسف يا أهل فلسطين عامة واهل غزة خاصة آسف لاننا لا نستطيع تحرير اسرانا الا بسيول من دمائكم وبعد ان خرجوا راينا الاحتفالات على ارواحكم وهم ويطلقون الرصاص بالهواء !! نعم بالهواء اتمنى ان ارى من اطلق هذه الرصاصات بالهواء يطلقها على اجساد الصهاينة النجسة ويطهر ارضنا منهم والحرية لجميع اسرانا باذن الله ستكون قريبة. ❝