❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \"أحرفنا المنيرة للنشر الإلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
الاسم: ريما طالب غليس
المحافظة: رداع، محافظة البيضاء
الموهبة: كاتبة، شاعرة، مدققة لغوية
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم
نتمنى لكم قراءة ممتعه\"💕
س/نبذة تعريفية عنكِ
ج/أنا فتاة عاشقة للكتب والعزلة، مغامرة بطبعي، أؤمن دومًا بأن القادم أجمل بإذن الله أؤمن أن كل موهبة بسيطة قد تُصبح يومًا ما مصدر فخر وعزة لصاحبها أكره الفشل، لكن أكثر ما أرفضه هو الاستسلام بعد التعثر أحب أن أزرع التفاؤل في قلوب من حولي، ولو كنت أملك القدرة على نزع الحزن من قلوب الجميع لفعلت
توقفت عن الدراسة في الصف الثامن، لكن اللغة العربية كانت ولا تزال أكثر مادة أحببتها، وشغفي بها هو ما دفعني نحو الكتابة والتدقيق، رغم عدم استمراري بالتعليم النظامي، إلا أن الحياة كانت مدرستي، وتعلمت منها ما لم أتعلمه في الكتب
س/ متى بدأتِ الكتابة؟
ج/ بدأت منذ الطفولة، حيث كنت أكتب خواطر وأشعارًا نثرية بسيطة أما الانطلاقة الفعلية فكانت قبل ثلاث سنوات، ومن حينها تطوّرت كتاباتي كثيرًا بفضل المؤسسات الثقافية، والدروس التي تلقيتها عبر قنوات تعليمية في \"تليجرام\"، والتي ساعدتني على تعميق معرفتي باللغة ومفرداتها
---
س/من كان أول الداعمين لكِ؟*
ج/ كان عدد المشجعين كبيرًا عندما عرفوا بموهبتي، لكن أول من دعمني بصدق وكانت سببًا في إظهاري للعالم هي صديقتي \"ريهام\"، التي رأت كتاباتي وآمنت بي، وبثّت داخلي ثقة لم أكن أمتلكها ثم جاء دعم أهلي وصديقاتي ندى، نسرين، تسنيم، وغيرهن، لكنّهن الأقرب والأكثر تأثيرًا
س/هل لكِ مشاركات ورقية؟
ج/نعم، الحمد لله كانت أول مشاركتي في كتاب عناق الكلمات ،ثم شاركت في بيتونيا، ، وبعده إليك يا من تقرأ ،أما الكتاب الرابع فلا يزال قيد الطباعة حاليًا
س/برأيك، ما الصفات التي يجب أن يتحلى بها الكاتب المثالي؟
ج/الكاتب المثالي هو من يدمج الواقع بالخيال، ويكتب بأسلوب يلامس جميع القرّاء كلماته يجب أن تحمل رسائل هادفة ونصائح مؤثرة، وأن تكون وسيلة توعية وإلهام للقارئ
س/ما الصعوبات التي واجهتكِ؟ وكيف تجاوزتها؟
ج/واجهت العديد من الصعوبات التي لا أحب الخوض في تفاصيلها، لكنني تغلبت عليها بفضل الله أولًا، ثم بفضل أشخاص كانوا بمثابة النور في حياتي. أنا ممتنة للأيام التي منحتني التحديات، لأنها هي من كوّنت صلابتي ووعيي
س/ما الحكمة التي تؤمنين بها؟
ج/\"المحاولات العديدة تصنع النجاح، والفشل ليس عيبًا، بل خطوة نحو التقدم\"
لو كان الفشل عيبًا، لما برز هذا العدد من الموهوبين الذين تعثروا ثم نجحوا
س/من أبرز الكُتاب الذين أثّروا فيكِ؟
ج/ لم يسبق لي لقاء كاتب على أرض الواقع، لكنني تأثرت كثيرًا بكلمات وكتابات: محمود درويش، إبراهيم الفقي، وجبران خليل جبران لكل منهم بصمة خاصة ألهمتني وغيرت شيئًا في نظرتي للحياة
س/ماذا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/مشاركاتي في الكتب الورقية تُعد من أبرز إنجازاتي حتى الآن، وأطمح لتحقيق إنجازات أكبر بإذن الله قريبًا
س/برأيك، هل الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/هي موهبة في جوهرها، ولكن مع التعلم والممارسة يمكن أن تتحول إلى هواية تطوّر الشخص وتنمّي وعيه
س/من هو مثلك الأعلى؟*
ج/أختي الكبرى، التي واجهت الحياة بقوة رغم المواقف المؤلمة. لا تزال حتى اليوم تسعى للوصول إلى القمة، وأنا مؤمنة بأنها ستنجح وستصل بإذن الله
س/هل لديك موهبة أخرى؟
ج/ نعم، أمتلك موهبة *الإلقاء* ، ولدي قدرة على *إقناع الآخرين* بأسلوبي، بحيث أوصل الفكرة بسهولة ووضوح دون تعقيد
س/ أخبرينا عن أعمالك القادمة*
ج/بإذن الله أعمالي القادمة ستكون متعددة، وأولها *رواية جديدة* ستأخذ القارئ إلى عالم حقيقي واقعي، ينبض بالمشاعر والتجارب
س/ما هو حلمكِ الكبير؟
ج/أن أرضي الله أولًا، فبرضاه يُسهل كل طريق، ومنه تتحقق بقية الأحلام بإذنه
س/ما نصيحتك لمن يريد دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنصح كل من لديه شغف بالكتابة أن يخوض هذا المجال، فهو عالم عميق ومليء بالمعرفة الكتابة تُهذب النفس وتفتح نوافذ جديدة للفهم والوعي حين تكتب من القلب، تشعر أنك تحاور من يفهمك دون أن تنطق بكلمة
وفي الختام، نرجو أن نكون قد قدّمنا لكم حوارًا غنيًا وملهمًا. شكرًا لكم على وقتكم وقراءتكم
المحررة: إسراء عيد
المؤسسة: إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝أحرفنا المنيرة للنشر الإلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
الاسم: ريما طالب غليس
المحافظة: رداع، محافظة البيضاء
الموهبة: كاتبة، شاعرة، مدققة لغوية
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم
نتمنى لكم قراءة ممتعه˝💕
س/نبذة تعريفية عنكِ
ج/أنا فتاة عاشقة للكتب والعزلة، مغامرة بطبعي، أؤمن دومًا بأن القادم أجمل بإذن الله أؤمن أن كل موهبة بسيطة قد تُصبح يومًا ما مصدر فخر وعزة لصاحبها أكره الفشل، لكن أكثر ما أرفضه هو الاستسلام بعد التعثر أحب أن أزرع التفاؤل في قلوب من حولي، ولو كنت أملك القدرة على نزع الحزن من قلوب الجميع لفعلت
توقفت عن الدراسة في الصف الثامن، لكن اللغة العربية كانت ولا تزال أكثر مادة أحببتها، وشغفي بها هو ما دفعني نحو الكتابة والتدقيق، رغم عدم استمراري بالتعليم النظامي، إلا أن الحياة كانت مدرستي، وتعلمت منها ما لم أتعلمه في الكتب
س/ متى بدأتِ الكتابة؟
ج/ بدأت منذ الطفولة، حيث كنت أكتب خواطر وأشعارًا نثرية بسيطة أما الانطلاقة الفعلية فكانت قبل ثلاث سنوات، ومن حينها تطوّرت كتاباتي كثيرًا بفضل المؤسسات الثقافية، والدروس التي تلقيتها عبر قنوات تعليمية في ˝تليجرام˝، والتي ساعدتني على تعميق معرفتي باللغة ومفرداتها
-
س/من كان أول الداعمين لكِ؟*
ج/ كان عدد المشجعين كبيرًا عندما عرفوا بموهبتي، لكن أول من دعمني بصدق وكانت سببًا في إظهاري للعالم هي صديقتي ˝ريهام˝، التي رأت كتاباتي وآمنت بي، وبثّت داخلي ثقة لم أكن أمتلكها ثم جاء دعم أهلي وصديقاتي ندى، نسرين، تسنيم، وغيرهن، لكنّهن الأقرب والأكثر تأثيرًا
س/هل لكِ مشاركات ورقية؟
ج/نعم، الحمد لله كانت أول مشاركتي في كتاب عناق الكلمات ،ثم شاركت في بيتونيا، ، وبعده إليك يا من تقرأ ،أما الكتاب الرابع فلا يزال قيد الطباعة حاليًا
س/برأيك، ما الصفات التي يجب أن يتحلى بها الكاتب المثالي؟
ج/الكاتب المثالي هو من يدمج الواقع بالخيال، ويكتب بأسلوب يلامس جميع القرّاء كلماته يجب أن تحمل رسائل هادفة ونصائح مؤثرة، وأن تكون وسيلة توعية وإلهام للقارئ
س/ما الصعوبات التي واجهتكِ؟ وكيف تجاوزتها؟
ج/واجهت العديد من الصعوبات التي لا أحب الخوض في تفاصيلها، لكنني تغلبت عليها بفضل الله أولًا، ثم بفضل أشخاص كانوا بمثابة النور في حياتي. أنا ممتنة للأيام التي منحتني التحديات، لأنها هي من كوّنت صلابتي ووعيي
س/ما الحكمة التي تؤمنين بها؟
ج/˝المحاولات العديدة تصنع النجاح، والفشل ليس عيبًا، بل خطوة نحو التقدم˝
لو كان الفشل عيبًا، لما برز هذا العدد من الموهوبين الذين تعثروا ثم نجحوا
س/من أبرز الكُتاب الذين أثّروا فيكِ؟
ج/ لم يسبق لي لقاء كاتب على أرض الواقع، لكنني تأثرت كثيرًا بكلمات وكتابات: محمود درويش، إبراهيم الفقي، وجبران خليل جبران لكل منهم بصمة خاصة ألهمتني وغيرت شيئًا في نظرتي للحياة
س/ماذا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/مشاركاتي في الكتب الورقية تُعد من أبرز إنجازاتي حتى الآن، وأطمح لتحقيق إنجازات أكبر بإذن الله قريبًا
س/برأيك، هل الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/هي موهبة في جوهرها، ولكن مع التعلم والممارسة يمكن أن تتحول إلى هواية تطوّر الشخص وتنمّي وعيه
س/من هو مثلك الأعلى؟*
ج/أختي الكبرى، التي واجهت الحياة بقوة رغم المواقف المؤلمة. لا تزال حتى اليوم تسعى للوصول إلى القمة، وأنا مؤمنة بأنها ستنجح وستصل بإذن الله
س/هل لديك موهبة أخرى؟
ج/ نعم، أمتلك موهبة *الإلقاء* ، ولدي قدرة على *إقناع الآخرين* بأسلوبي، بحيث أوصل الفكرة بسهولة ووضوح دون تعقيد
س/ أخبرينا عن أعمالك القادمة*
ج/بإذن الله أعمالي القادمة ستكون متعددة، وأولها *رواية جديدة* ستأخذ القارئ إلى عالم حقيقي واقعي، ينبض بالمشاعر والتجارب
س/ما هو حلمكِ الكبير؟
ج/أن أرضي الله أولًا، فبرضاه يُسهل كل طريق، ومنه تتحقق بقية الأحلام بإذنه
س/ما نصيحتك لمن يريد دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنصح كل من لديه شغف بالكتابة أن يخوض هذا المجال، فهو عالم عميق ومليء بالمعرفة الكتابة تُهذب النفس وتفتح نوافذ جديدة للفهم والوعي حين تكتب من القلب، تشعر أنك تحاور من يفهمك دون أن تنطق بكلمة
وفي الختام، نرجو أن نكون قد قدّمنا لكم حوارًا غنيًا وملهمًا. شكرًا لكم على وقتكم وقراءتكم
❞ \"إذا لم تحاول التقدّم للأمام، ستبقى دائمًا في نفس المكان، جرب أشياء جديدة، عادات جديدة، مهارات جديدة وستشعر بالمزيد من السعادة والرضا على ذاتك، إياك أن تستسلم للكسل والخمول، فالنجاح بحاجة لشجاعة وحركة وإقدام.\"
وقد استشعرنا النجاح في شخصية اليوم وقمنا بمحاورته ( *ياسمين السعداوي* ) ببعض أسئلتنا لننقل لكم بعض تجاربه( *ياسمين* ) في الوصول للنجاح.
وبدون أن نطيل عليكم دعونا نبدأ في حوار جديد بجريدة \"تغاريد نسر \".
- عرفنا بنفسك؟
=
*ياسمين .. ولا أحب رائحة الياسمين أبداً .. شخص حُر أعتقد أنني متزنه نوعاً ما عفوية اجتماعية وأحب الهدوء و أجد نفسي مع نفسي كثيراً .. مؤخراً أصبحت متصالحة مع نفسي و مع الحياة و مع الأقدار .. أصبحت أضع معظم الأمور في موضعها اللازم بعيداً كل البعد عن اصدار الأحكام على الأخرين .. مصابة بلعنة التفكير الزائد*
- عرفنا بمواهبك؟
=
*أعتقد أني مغرمة بكل شيء فيه فن .. أهوى الرسم و أعشق الطبخ و أحب الديكور و أتنفس عن طريق الكتابة .. جربت الإلقاء مرات عديدة*
هل سبق وقد فقدت الشغف؟ وماذا فعلت كي تعود لك روح الإبداع؟
=
*كثيراً .. ولم أبحث عنه تركت الحياة تأخذ مجراها معي فبعد أن أتخطى أي شيء أجدني أعبر عن انتصاراتي بالكتابة و حتى في عز وقوعي كثيراً ما ينتابني التعبير لكن أحياناً أعتزل التدوين في الأشياء التي لا أريد توثيق أثرها بقلبي ..*
هل سبق وأن أنجزت شيئًا كان بالنسبة لك أكبر إنجاز في حياتك؟ وماهو ذلك الإنجاز؟
=
*كان لدي أحلام كثيراً و دائماً ما أشعر أن بداخلي طاقة ومقدرة أكبر مما تظهر لذا أعتقد على الصعيد العملي والتعليمي كان لدي الكثير الذي لم ينجز بعد لكن أعتقد أن أكبر انتصاراتي كان تصالحي مع نفسي و تخطي الخذلان و السقوط لقد عُدت إلى نفسي راضية بكل شيء كما كان ..*
لدى كل منّا مشاكله، فهل سمحت يومًا لمشكلة ما بأن تُحبط عزيمتك وتستسلم؟
=
*كثيراً ما حدث ذلك للأسف فأنا شخص يفقد عزيمته بسرعة مع الحزن والملل ولكن الحياة تتقلب فتعود أي شرارة صغيرة غير متوقعة و تدب فينا الشغف مرة أخرى*
- لدى كل منّا داعم فمن داعمك وشريك نجاحك؟
=
*لدي عائلة صغيرة دائماً ما أجد في عيونهم الإعجاب .. لدي صديقة (مريم) هي بمثابة أختي أخذ رأيها في أغلب التفاصيل .. ولدي (بيرنا) انها نصف عقلي الأخر تشبهني وتفهم مقاصدي وتهتم بتفاصيل سردي*
- نصيحة تود تقديمها لكل شخص يحاول الوصول إلى حلمه وهدفه ويجد صعوبة في ذلك.
=
*لا تربط أحلامك بأحد أو بوقت .. الأحلام لا تأتي كما تمنيناها بالضبط و لا تأتي بسهولة و أحياناً لا تأتي أبداً لكن المهم هي السعي لها مع الاستمتاع بالطريق لأن غالباً متعة الوصول قليلة جداً مقابل وقت السعي الطويل و الأهم دائماً حتى إن لم نصل أو تغيرت أهدافنا في منتصف الطريق أن لا نحزن على الوقت الذي مر لأن كل شيء يحصل بسبب وكنا في هذا الوقت بحاجة له بالتأكيد*
وهنا نصل وإياكم لنهاية لقائنا ونشكر جزيل الشكر موهبة اليوم على هذه الإجابات اللطيفة ونتمنى من الله أن نكون قد قدمنا لكم دفعة للتقدم.
❞ ˝إذا لم تحاول التقدّم للأمام، ستبقى دائمًا في نفس المكان، جرب أشياء جديدة، عادات جديدة، مهارات جديدة وستشعر بالمزيد من السعادة والرضا على ذاتك، إياك أن تستسلم للكسل والخمول، فالنجاح بحاجة لشجاعة وحركة وإقدام.˝
وقد استشعرنا النجاح في شخصية اليوم وقمنا بمحاورته ( *ياسمين السعداوي* ) ببعض أسئلتنا لننقل لكم بعض تجاربه( *ياسمين* ) في الوصول للنجاح.
وبدون أن نطيل عليكم دعونا نبدأ في حوار جديد بجريدة ˝تغاريد نسر ˝.
- عرفنا بنفسك؟
=
*ياسمين . ولا أحب رائحة الياسمين أبداً . شخص حُر أعتقد أنني متزنه نوعاً ما عفوية اجتماعية وأحب الهدوء و أجد نفسي مع نفسي كثيراً . مؤخراً أصبحت متصالحة مع نفسي و مع الحياة و مع الأقدار . أصبحت أضع معظم الأمور في موضعها اللازم بعيداً كل البعد عن اصدار الأحكام على الأخرين . مصابة بلعنة التفكير الزائد*
- عرفنا بمواهبك؟
=
*أعتقد أني مغرمة بكل شيء فيه فن . أهوى الرسم و أعشق الطبخ و أحب الديكور و أتنفس عن طريق الكتابة . جربت الإلقاء مرات عديدة*
هل سبق وقد فقدت الشغف؟ وماذا فعلت كي تعود لك روح الإبداع؟
=
*كثيراً . ولم أبحث عنه تركت الحياة تأخذ مجراها معي فبعد أن أتخطى أي شيء أجدني أعبر عن انتصاراتي بالكتابة و حتى في عز وقوعي كثيراً ما ينتابني التعبير لكن أحياناً أعتزل التدوين في الأشياء التي لا أريد توثيق أثرها بقلبي .*
هل سبق وأن أنجزت شيئًا كان بالنسبة لك أكبر إنجاز في حياتك؟ وماهو ذلك الإنجاز؟
=
*كان لدي أحلام كثيراً و دائماً ما أشعر أن بداخلي طاقة ومقدرة أكبر مما تظهر لذا أعتقد على الصعيد العملي والتعليمي كان لدي الكثير الذي لم ينجز بعد لكن أعتقد أن أكبر انتصاراتي كان تصالحي مع نفسي و تخطي الخذلان و السقوط لقد عُدت إلى نفسي راضية بكل شيء كما كان .*
لدى كل منّا مشاكله، فهل سمحت يومًا لمشكلة ما بأن تُحبط عزيمتك وتستسلم؟
=
*كثيراً ما حدث ذلك للأسف فأنا شخص يفقد عزيمته بسرعة مع الحزن والملل ولكن الحياة تتقلب فتعود أي شرارة صغيرة غير متوقعة و تدب فينا الشغف مرة أخرى*
- لدى كل منّا داعم فمن داعمك وشريك نجاحك؟
=
*لدي عائلة صغيرة دائماً ما أجد في عيونهم الإعجاب . لدي صديقة (مريم) هي بمثابة أختي أخذ رأيها في أغلب التفاصيل . ولدي (بيرنا) انها نصف عقلي الأخر تشبهني وتفهم مقاصدي وتهتم بتفاصيل سردي*
- نصيحة تود تقديمها لكل شخص يحاول الوصول إلى حلمه وهدفه ويجد صعوبة في ذلك.
=
*لا تربط أحلامك بأحد أو بوقت . الأحلام لا تأتي كما تمنيناها بالضبط و لا تأتي بسهولة و أحياناً لا تأتي أبداً لكن المهم هي السعي لها مع الاستمتاع بالطريق لأن غالباً متعة الوصول قليلة جداً مقابل وقت السعي الطويل و الأهم دائماً حتى إن لم نصل أو تغيرت أهدافنا في منتصف الطريق أن لا نحزن على الوقت الذي مر لأن كل شيء يحصل بسبب وكنا في هذا الوقت بحاجة له بالتأكيد*
وهنا نصل وإياكم لنهاية لقائنا ونشكر جزيل الشكر موهبة اليوم على هذه الإجابات اللطيفة ونتمنى من الله أن نكون قد قدمنا لكم دفعة للتقدم.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج / رُبا نبيل الصنعاني يمنية الهوية وفلسطينه الهوى فتاة رشفت من الشيخوخة رغم صغر عمرها، وذاقت من المصاعب رغم حلاوة حياتها.
فتاة بعمر الرابعة عشرة شتاءً، فصولي المتبقية هي من حيكت سترة عمري، وأشعرتني بالدفء رغم برودة فصلي. واجهت الحياة بسيف عقلي، وتراقصت أرقام عمري فوق جبين قلبي.
أنا فتاة جعلت بلدها رمز صمودها، وألوان علمها هي من تسيرها.
بيد الله متمسكة، وبيد الدين متواعدة، وثقة أهلي هي من تجعلني صامدة، ورأسهم لا يتوطأ إلى الأرض، بل يظل شامخًا لا متناهية.
جعلت قلمها صديقها المقرب، والورق مرصوصًا فيه كلمات تتقارب. الله ربي، والإسلام ديني، ومحمد رسولي، وأهلي قدوتي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت مسيرتي عندما خانتني الحياة البائعة، وباعني الأصدقاء الخائنة.
عندما بدأت حروفي تُدغدغ مِعصمي، وتبوح بالرغبة في الخروج من عقلي.
عندما صرخت حروفي وباحت بوحًا عظيمًا وهي تنادي: بلا قيود أريد الهبوط، أريد أن تُكتب حروفي باسمكِ، وأن يشتعل الورق بما يخطه قلمكِ.
عندما بلغت عمر الثانية عشرة، كانت تلك البداية لتفتح زهرة موهبتي، وتنثر الامل والامان في بستان كتاباتي
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ نفسي، ثم ذاتي، ثم روحي، ثم اصدقائي ولكن اهلي هم الذين كانوا ولا زالوا أعظم معلمين في حياتي، هم من علموني أن الصبر ليس فقط انتظارًا، بل قوة وإصرارًا.
هم من ألهموني أن الفشل ليس نهاية، بل بداية جديدة. كانوا الأساس الذي بني عليه كل نجاح، والأمل الذي يضيء لي الطريق حينما أظلمت الدنيا أمام عيني.
في كل لحظة كنت أشعر بوجودهم من حولي، كظل يرافقني، كدعاء صادق يرفعني، وكلماتهم كانت رسائل من السماء تهمس لي بأنني سأحقق ما أطمح إليه.
هم الأمان في دنيا مليئة بالتحديات، القوة التي تمنحني القدرة على مواجهة أصعب المواقف، والملاذ الذي أعود إليه كلما شعرت بالتعب. هم من زرعوا فيّ الثقة بأنني مهما واجهت من صعاب، سأظل قادرة على تجاوزها، لأنهم بجانبي، ولأنهم هم سر قوتي الحقيقية.
ومن هو الأساس فهو ربي الذي أمسكه بيديه كلما تدحرجت بالحياة ولا يخيب ظني الحمدلله دائمًا وابدًا
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم قد شاركت بعدة كتب ورقية ولكن مشتركة، ولكن بآذن الله عم قريب يصدر كتابي الخاص
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الانتقادات بشكل عام ولكنني بنيت من حصوات النقد جبال لاتهز .
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"من طلب العُلا سهر الليالي\"...
هذة الحكمة تختصر اهمية الجد والاجتهاد لتحقيق النجاح والتفوق هي تذكرك بإن الإنجازات الكبيرة لاتأتي إلى من الصبر والمثابرة
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ محمود درويش
واسامة المسلم
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ بنظري حياة الانسان تمتلئ بالإنجازات الرائعة الخالدة، فكل مايصدر من الانسان يسمى إنجاز واهم انجازات الانسان هي تقربة من الله سبحانه وتعالئ
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ موهبة تخلق معك
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ لايوجد مثل اعلى ولكن الكاتب اسامه المسلم بعد قرأتي لعدة رواياته اقسمت ان اكون مثله او أجمل بإذن الله
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم
1/ الخط
2/ الإلقاء
3/ الصوت الجميل بالإنشاد
4/ كتابة الشعر
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله روايتي القادمة التي سوف تنطبع وكتابي الخاص الذي يجتمع بين الخواطر والقصص القصيرة بإذن الله
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ بإن ينتشر كتبي بين العالم واسمي يبعد ستارة ويظهر للمعالم، هذا بمجال الكتابة اما عن حياتي فإن لديها احلام كبيرة لاتعد
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الكتابة موهبة ان كنت تمتلك تلك الموهبة فعليك تنميتها لإنها ملجأ عظيم
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج / رُبا نبيل الصنعاني يمنية الهوية وفلسطينه الهوى فتاة رشفت من الشيخوخة رغم صغر عمرها، وذاقت من المصاعب رغم حلاوة حياتها.
فتاة بعمر الرابعة عشرة شتاءً، فصولي المتبقية هي من حيكت سترة عمري، وأشعرتني بالدفء رغم برودة فصلي. واجهت الحياة بسيف عقلي، وتراقصت أرقام عمري فوق جبين قلبي.
أنا فتاة جعلت بلدها رمز صمودها، وألوان علمها هي من تسيرها.
بيد الله متمسكة، وبيد الدين متواعدة، وثقة أهلي هي من تجعلني صامدة، ورأسهم لا يتوطأ إلى الأرض، بل يظل شامخًا لا متناهية.
جعلت قلمها صديقها المقرب، والورق مرصوصًا فيه كلمات تتقارب. الله ربي، والإسلام ديني، ومحمد رسولي، وأهلي قدوتي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت مسيرتي عندما خانتني الحياة البائعة، وباعني الأصدقاء الخائنة.
عندما بدأت حروفي تُدغدغ مِعصمي، وتبوح بالرغبة في الخروج من عقلي.
عندما صرخت حروفي وباحت بوحًا عظيمًا وهي تنادي: بلا قيود أريد الهبوط، أريد أن تُكتب حروفي باسمكِ، وأن يشتعل الورق بما يخطه قلمكِ.
عندما بلغت عمر الثانية عشرة، كانت تلك البداية لتفتح زهرة موهبتي، وتنثر الامل والامان في بستان كتاباتي
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ نفسي، ثم ذاتي، ثم روحي، ثم اصدقائي ولكن اهلي هم الذين كانوا ولا زالوا أعظم معلمين في حياتي، هم من علموني أن الصبر ليس فقط انتظارًا، بل قوة وإصرارًا.
هم من ألهموني أن الفشل ليس نهاية، بل بداية جديدة. كانوا الأساس الذي بني عليه كل نجاح، والأمل الذي يضيء لي الطريق حينما أظلمت الدنيا أمام عيني.
في كل لحظة كنت أشعر بوجودهم من حولي، كظل يرافقني، كدعاء صادق يرفعني، وكلماتهم كانت رسائل من السماء تهمس لي بأنني سأحقق ما أطمح إليه.
هم الأمان في دنيا مليئة بالتحديات، القوة التي تمنحني القدرة على مواجهة أصعب المواقف، والملاذ الذي أعود إليه كلما شعرت بالتعب. هم من زرعوا فيّ الثقة بأنني مهما واجهت من صعاب، سأظل قادرة على تجاوزها، لأنهم بجانبي، ولأنهم هم سر قوتي الحقيقية.
ومن هو الأساس فهو ربي الذي أمسكه بيديه كلما تدحرجت بالحياة ولا يخيب ظني الحمدلله دائمًا وابدًا
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم قد شاركت بعدة كتب ورقية ولكن مشتركة، ولكن بآذن الله عم قريب يصدر كتابي الخاص
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الانتقادات بشكل عام ولكنني بنيت من حصوات النقد جبال لاتهز .
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝من طلب العُلا سهر الليالي˝..
هذة الحكمة تختصر اهمية الجد والاجتهاد لتحقيق النجاح والتفوق هي تذكرك بإن الإنجازات الكبيرة لاتأتي إلى من الصبر والمثابرة
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ محمود درويش
واسامة المسلم
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ بنظري حياة الانسان تمتلئ بالإنجازات الرائعة الخالدة، فكل مايصدر من الانسان يسمى إنجاز واهم انجازات الانسان هي تقربة من الله سبحانه وتعالئ
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ موهبة تخلق معك
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ لايوجد مثل اعلى ولكن الكاتب اسامه المسلم بعد قرأتي لعدة رواياته اقسمت ان اكون مثله او أجمل بإذن الله
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم
1/ الخط
2/ الإلقاء
3/ الصوت الجميل بالإنشاد
4/ كتابة الشعر
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله روايتي القادمة التي سوف تنطبع وكتابي الخاص الذي يجتمع بين الخواطر والقصص القصيرة بإذن الله
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ بإن ينتشر كتبي بين العالم واسمي يبعد ستارة ويظهر للمعالم، هذا بمجال الكتابة اما عن حياتي فإن لديها احلام كبيرة لاتعد
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الكتابة موهبة ان كنت تمتلك تلك الموهبة فعليك تنميتها لإنها ملجأ عظيم
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
حين تلتقي الكلمات بالحزن، وتتماهى المشاعر مع الوجع، يظهر \"أحمد أسامة\" كصوتٍ صادق ينطق بما يعجز الآخرون عن قوله. شاعرٌ وكاتبٌ من مواليد 1998، يحمل بين سطوره مواجع الناس وهمومهم، ويحول الألم إلى حروفٍ تشفي وتواسي. لا يكتب لمجرد الكتابة، بل يكتب ليحمل عن غيره ثِقل ما لا يُقال.
منذ أن بدأ رحلته مع الكتابة في سن الخامسة عشرة، لم تكن الطريق مفروشة بالورود، بل مليئة بالتحديات والشكوك. لكنه لم يستسلم قط. كتب، وجرب، واشترك في مسابقات، وفاز. لم يكن بجانبه إلا الله وأمه التي كانت دومًا سندًا وداعمًا. كانت كتاباته انعكاسًا لما مرّ به من ألم وفراق، حتى باتت كلماته مأوى لكل قلبٍ موجوع.
---
البدايات والشرارة الأولى
بدأ أحمد أسامة يخط أولى كلماته بدافع داخلي، متأثرًا بما يشعر به من فراق وألم. ومع مرور الوقت، وجد في الحزن لغةً عالمية يفهمها الجميع، فاختار أن يتقنها ليصل بها لكل من لا يعرف كيف يعبّر. لم تكن لديه اهتمامات كثيرة خارج هذا العالم، فالشعر كان المتنفس الوحيد.
---
دعمٌ صادق من أمٍ عظيمة
عندما يُسأل عن أكبر داعم له، لا يتردد لحظة: \"أمي\". كانت الحضن والأمان، والسند الذي آمن بموهبته دون تردد. في الوقت الذي شك فيه البعض، كانت هي تُربّت على كتفه وتقول: \"كمل.. ربنا هيكرمك\".
---
تحديات صنعت كاتبًا لا يُقهر
واجهت الكثير من العقبات، من بينها إحساسه الدائم بأن هناك من هم أفضل مني. لكني لم استسلم، بل حولت كل لحظة شك إلى خطوة في طريق التطوير. تعلّم، حاول، كتب، وأعاد الكتابة من جديد، حتى أصبح في مكان يستحقه عن جدارة.
---
أسلوبه المختلف.. لمسة ألم حقيقية
ما يميز أحمد أسامة هو صدقه. فهو لا يكتب عن الفرح لأنه لا يشعر بأنه يعبر عنه بصدق، بل يكتب عن الحزن لأنه الأقرب لقلبه. يرى أن قلة فقط من يكتبون عن الألم بهذا العمق، وأنه من بينهم.
---
قدوة ملهمة وروح أدبية خالدة
لو أتيحت له فرصة التعاون مع شخصية ملهمة، لاختار الشاعر العظيم عبد الرحمن الأبنودي. يتعلم منه عمق الشعور وقوة الإلقاء وصدق الكلمة. بالنسبة له، الأبنودي ليس مجرد شاعر، بل مدرسة متكاملة.
---
مشروع جديد يحمل بصمته الكاملة
أحمد الآن على مشارف إصدار كتابه الخامس، والذي يحمل بصمته من الألف إلى الياء. التصميم، المحتوى، التنسيق.. كل شيء من صُنعه. إنه مشروع قلبه، ويستعد لإطلاقه بروح مفعمة بالحماس.
---
كلمات من القلب.. تعبر عن العمق الحقيقي لشخصيته
> \"تعبان يارب
والدنيا عندك متساويش رمش العيون
وزعلي عدا الحدود
ورموش عنيا اكياس ماليها من الدموع
مهزوم يارب
والمرة دي بالذات
أملي يحيا قلبي اللي مات
ويعود الفرح من تاني
مهزوم يارب.. مهزوم يارب\"
هذه الكلمات ليست مجرد شعر، بل هي انعكاسٌ حيّ لروح تبحث عن النور وسط العتمة.
---
حلم لا ينكسر، وإصرار لا يخفت
ما ادفع انا للاستمرار رغم كل ما يواجهني من صعوبات هو حلمي.. شغفي الحقيقي بالكتابة. بكتب عن نفسي، عن الآخرين، عن الحياة. وحين يأتيني النقد السلبي، بتقبله بصمت، ويجعله دافعًا للمضي قدمًا. هو لا يتوقف، لأنه يعلم أن ما يملكه ليس عاديًا وت.
---
فشل؟ لا وجود له مع الإصرار
عندما يُخفق، ينهض. يؤمن بأن الفشل جزء من الطريق، وأن الخوف لا يجب أن يوقفه. نصيحته للجميع: \"واجه، لا تخف، وكن واثقًا بالله دومًا\".
---
العالمية حلم مشروع.. وهدف قادم
لو حصل على فرصة عالمية، فسيكون شعور الفرح غامرًا. ولكنه لا يرى فيها نهاية الطريق، بل بدايته الحقيقية نحو المزيد من الإبداع.
---
المواهب الشابة.. مستقبل وطن
يرى أحمد أن المواهب الشابة هي الوجه الحقيقي لمستقبل الوطن. في كل فن، من الشعر إلى التمثيل، هناك من يستطيع أن يرفع اسم مصر عاليًا. ويأمل أن يكون من بينهم، ناقلًا وجعهم، وأحلامهم، وأصواتهم.
---
لحظات الفخر.. ذكريات لا تُنسى
من أكثر اللحظات التي يشعر فيها بالفخر كانت حين حصل على أول جائزة شعرية، وتم عرض قصيدته في مسابقة على قناة الحدث، ليشعر حينها أن كل التعب لم يذهب هباءً.
---
توازن صعب.. لكنه مُمكن
يعرف كيف استفيد من حياتي الشخصية في إثراء موهبتهي كل تجربة، كل لحظة ألم أو فرح، تتحول داخل قلبي إلى قصيدة، إلى نصٍ يمس القارئ ويعيش في حزن
---
أحلام قادمة.. وطموح لا سقف له
أحمد يطمح لأن يصبح كاتبًا معروفًا في بلده، يحمل اسمه وزنًا في عالم الأدب والشعر. يريد أن يكون صوته مسموعًا، وكلماته حاضرة في كل بيت.
---
مصادر الإلهام والتأثير
من أبرز من تركوا أثرًا في رحلته الشعرية: عبد الرحمن الأبنودي، وهشام الجخ. تعلم منهم قوة الكلمة وعمق الشعور، وحاول أن يضع بصمته الخاصة.
يرى في مبادرة \"مملكة المواهب\" نافذة حقيقية لاكتشاف ودعم المبدعين الشباب، ويأمل أن تستمر في احتضان الطاقات التي تحتاج لمن يسمعها.
---
ختامًا...
أحمد أسامة ليس مجرد شاعر يكتب عن الحزن، بل هو مرآةٌ لكل قلب موجوع. موهبته صادقة، وصوته لا يعلو على ألم الناس، بل يتماهى معهم ليكون صداهم في هذا العالم القاسي. وفي كل حرفٍ يكتبه، يترك أثرًا، ويرسم أملًا جديدًا، ويقول لمن يقرأه: \"لسه في أمل... وكل حزن ليه نهاية\".. ❝ ⏤الشاعر احمد اسامة
❞ أحمد أسامة – شاعر الوجع الصامت
كتب& الكاتب عبد الرحمن شعبان سعد
حين تلتقي الكلمات بالحزن، وتتماهى المشاعر مع الوجع، يظهر ˝أحمد أسامة˝ كصوتٍ صادق ينطق بما يعجز الآخرون عن قوله. شاعرٌ وكاتبٌ من مواليد 1998، يحمل بين سطوره مواجع الناس وهمومهم، ويحول الألم إلى حروفٍ تشفي وتواسي. لا يكتب لمجرد الكتابة، بل يكتب ليحمل عن غيره ثِقل ما لا يُقال.
منذ أن بدأ رحلته مع الكتابة في سن الخامسة عشرة، لم تكن الطريق مفروشة بالورود، بل مليئة بالتحديات والشكوك. لكنه لم يستسلم قط. كتب، وجرب، واشترك في مسابقات، وفاز. لم يكن بجانبه إلا الله وأمه التي كانت دومًا سندًا وداعمًا. كانت كتاباته انعكاسًا لما مرّ به من ألم وفراق، حتى باتت كلماته مأوى لكل قلبٍ موجوع.
-
البدايات والشرارة الأولى
بدأ أحمد أسامة يخط أولى كلماته بدافع داخلي، متأثرًا بما يشعر به من فراق وألم. ومع مرور الوقت، وجد في الحزن لغةً عالمية يفهمها الجميع، فاختار أن يتقنها ليصل بها لكل من لا يعرف كيف يعبّر. لم تكن لديه اهتمامات كثيرة خارج هذا العالم، فالشعر كان المتنفس الوحيد.
-
دعمٌ صادق من أمٍ عظيمة
عندما يُسأل عن أكبر داعم له، لا يتردد لحظة: ˝أمي˝. كانت الحضن والأمان، والسند الذي آمن بموهبته دون تردد. في الوقت الذي شك فيه البعض، كانت هي تُربّت على كتفه وتقول: ˝كمل. ربنا هيكرمك˝.
-
تحديات صنعت كاتبًا لا يُقهر
واجهت الكثير من العقبات، من بينها إحساسه الدائم بأن هناك من هم أفضل مني. لكني لم استسلم، بل حولت كل لحظة شك إلى خطوة في طريق التطوير. تعلّم، حاول، كتب، وأعاد الكتابة من جديد، حتى أصبح في مكان يستحقه عن جدارة.
-
أسلوبه المختلف. لمسة ألم حقيقية
ما يميز أحمد أسامة هو صدقه. فهو لا يكتب عن الفرح لأنه لا يشعر بأنه يعبر عنه بصدق، بل يكتب عن الحزن لأنه الأقرب لقلبه. يرى أن قلة فقط من يكتبون عن الألم بهذا العمق، وأنه من بينهم.
-
قدوة ملهمة وروح أدبية خالدة
لو أتيحت له فرصة التعاون مع شخصية ملهمة، لاختار الشاعر العظيم عبد الرحمن الأبنودي. يتعلم منه عمق الشعور وقوة الإلقاء وصدق الكلمة. بالنسبة له، الأبنودي ليس مجرد شاعر، بل مدرسة متكاملة.
-
مشروع جديد يحمل بصمته الكاملة
أحمد الآن على مشارف إصدار كتابه الخامس، والذي يحمل بصمته من الألف إلى الياء. التصميم، المحتوى، التنسيق. كل شيء من صُنعه. إنه مشروع قلبه، ويستعد لإطلاقه بروح مفعمة بالحماس.
-
كلمات من القلب. تعبر عن العمق الحقيقي لشخصيته
> ˝تعبان يارب
والدنيا عندك متساويش رمش العيون
وزعلي عدا الحدود
ورموش عنيا اكياس ماليها من الدموع
مهزوم يارب
والمرة دي بالذات
أملي يحيا قلبي اللي مات
ويعود الفرح من تاني
مهزوم يارب. مهزوم يارب˝
هذه الكلمات ليست مجرد شعر، بل هي انعكاسٌ حيّ لروح تبحث عن النور وسط العتمة.
-
حلم لا ينكسر، وإصرار لا يخفت
ما ادفع انا للاستمرار رغم كل ما يواجهني من صعوبات هو حلمي. شغفي الحقيقي بالكتابة. بكتب عن نفسي، عن الآخرين، عن الحياة. وحين يأتيني النقد السلبي، بتقبله بصمت، ويجعله دافعًا للمضي قدمًا. هو لا يتوقف، لأنه يعلم أن ما يملكه ليس عاديًا وت.
-
فشل؟ لا وجود له مع الإصرار
عندما يُخفق، ينهض. يؤمن بأن الفشل جزء من الطريق، وأن الخوف لا يجب أن يوقفه. نصيحته للجميع: ˝واجه، لا تخف، وكن واثقًا بالله دومًا˝.
-
العالمية حلم مشروع. وهدف قادم
لو حصل على فرصة عالمية، فسيكون شعور الفرح غامرًا. ولكنه لا يرى فيها نهاية الطريق، بل بدايته الحقيقية نحو المزيد من الإبداع.
-
المواهب الشابة. مستقبل وطن
يرى أحمد أن المواهب الشابة هي الوجه الحقيقي لمستقبل الوطن. في كل فن، من الشعر إلى التمثيل، هناك من يستطيع أن يرفع اسم مصر عاليًا. ويأمل أن يكون من بينهم، ناقلًا وجعهم، وأحلامهم، وأصواتهم.
-
لحظات الفخر. ذكريات لا تُنسى
من أكثر اللحظات التي يشعر فيها بالفخر كانت حين حصل على أول جائزة شعرية، وتم عرض قصيدته في مسابقة على قناة الحدث، ليشعر حينها أن كل التعب لم يذهب هباءً.
-
توازن صعب. لكنه مُمكن
يعرف كيف استفيد من حياتي الشخصية في إثراء موهبتهي كل تجربة، كل لحظة ألم أو فرح، تتحول داخل قلبي إلى قصيدة، إلى نصٍ يمس القارئ ويعيش في حزن
-
أحلام قادمة. وطموح لا سقف له
أحمد يطمح لأن يصبح كاتبًا معروفًا في بلده، يحمل اسمه وزنًا في عالم الأدب والشعر. يريد أن يكون صوته مسموعًا، وكلماته حاضرة في كل بيت.
-
مصادر الإلهام والتأثير
من أبرز من تركوا أثرًا في رحلته الشعرية: عبد الرحمن الأبنودي، وهشام الجخ. تعلم منهم قوة الكلمة وعمق الشعور، وحاول أن يضع بصمته الخاصة.
-
مبادرة ˝مملكة المواهب˝. منصة الأحلام
يرى في مبادرة ˝مملكة المواهب˝ نافذة حقيقية لاكتشاف ودعم المبدعين الشباب، ويأمل أن تستمر في احتضان الطاقات التي تحتاج لمن يسمعها.
-
ختامًا..
أحمد أسامة ليس مجرد شاعر يكتب عن الحزن، بل هو مرآةٌ لكل قلب موجوع. موهبته صادقة، وصوته لا يعلو على ألم الناس، بل يتماهى معهم ليكون صداهم في هذا العالم القاسي. وفي كل حرفٍ يكتبه، يترك أثرًا، ويرسم أملًا جديدًا، ويقول لمن يقرأه: ˝لسه في أمل.. وكل حزن ليه نهاية˝. ❝