❞ “في سورة الحج قال تعالى (( يا ايها الناس ضرب مثلا فاستمعوا له .. ان الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا و لو اجتمعوا له .. و ان يسلبهم الذباب شيئا لايستنقذوه منه .. ضعف الطالب و المطوب )) .. و هكذا تحدى الله البشرية كلها الى يوم القيامة بأن يخلقوا ذبابة .. و قال ان العلم الذي ستعبدونه من دون الله و الذي ستؤمنون به .. هذا العلم و كل القائمين عليه لن يستطيعوا ان يخلقوا ذبابه و لو اجتمعوا .. (( ان الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا و لو اجتمعوا له )) ..
ثم قال الله سبحانه و تعالى . . (( ضعف الطالب و المطلوب ))
و أضاف:(( ماقدروا الله حق قدره ))
و العجيب ان الانسان قد وصل الى القمر و قد يصل الى المريخ .. و قد يستكشف ابعد من ذلك و لكنه عاجز عن ان يخلق جناح ذبابه حتى الآن و هو طلب ضعيف جدا بالنسبة لقدرة الله سبحانه وتعالى في خلق ملايين الكائنات ...”. ❝ ⏤محمد متولي الشعراوي
❞ في سورة الحج قال تعالى (( يا ايها الناس ضرب مثلا فاستمعوا له . ان الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا و لو اجتمعوا له . و ان يسلبهم الذباب شيئا لايستنقذوه منه . ضعف الطالب و المطوب )) . و هكذا تحدى الله البشرية كلها الى يوم القيامة بأن يخلقوا ذبابة . و قال ان العلم الذي ستعبدونه من دون الله و الذي ستؤمنون به . هذا العلم و كل القائمين عليه لن يستطيعوا ان يخلقوا ذبابه و لو اجتمعوا . (( ان الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا و لو اجتمعوا له )) .
ثم قال الله سبحانه و تعالى . . (( ضعف الطالب و المطلوب ))
و أضاف:(( ماقدروا الله حق قدره ))
و العجيب ان الانسان قد وصل الى القمر و قد يصل الى المريخ . و قد يستكشف ابعد من ذلك و لكنه عاجز عن ان يخلق جناح ذبابه حتى الآن و هو طلب ضعيف جدا بالنسبة لقدرة الله سبحانه وتعالى في خلق ملايين الكائنات ..”. ❝
❞ إذا كان لابد من اختيار صفة واحدة جامعة لطابع المؤمن لقلت هي السكينة ، فالسكينة هي الصفة المفردة التي تدل على أن الإنسان استطاع أن يسود مملكته الداخلية ويحكمها ويسوسها ، وهي الصفة المفردة التي تدل على انسجام عناصر النفس ، والتوافق بين متناقضاتها وانقيادها في خضوع وسلاسة لصاحبها ، وهو أمر لا يوهب إلا لمؤمن ، وأنت تقرأ هذه السكينة في هدوء صفحة الوجه ، ليس هدوء السطح بل هدوء العمق وهدوء الباطن ، وليس هدوء الخواء ولا سكون البلادة وإنما هدوء التركيز والصفاء واجتماع الهمة ووضوح الرؤية. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ إذا كان لابد من اختيار صفة واحدة جامعة لطابع المؤمن لقلت هي السكينة ، فالسكينة هي الصفة المفردة التي تدل على أن الإنسان استطاع أن يسود مملكته الداخلية ويحكمها ويسوسها ، وهي الصفة المفردة التي تدل على انسجام عناصر النفس ، والتوافق بين متناقضاتها وانقيادها في خضوع وسلاسة لصاحبها ، وهو أمر لا يوهب إلا لمؤمن ، وأنت تقرأ هذه السكينة في هدوء صفحة الوجه ، ليس هدوء السطح بل هدوء العمق وهدوء الباطن ، وليس هدوء الخواء ولا سكون البلادة وإنما هدوء التركيز والصفاء واجتماع الهمة ووضوح الرؤية. ❝
❞ أطول وأقصر الآيات في القرآن: أطول آيةٍ في القرآن الكرين هي آية الدين وهي الآية 282 من سورة البقرة، وتتكون هذه الآية من 128 كلمةً، بينما أقصر آية هي آية (يس) الواقعة في أول سورة يس، وآية (حم) الواقعة في بداية سور: فصلت، وغافر، والدخان، والجاثية، والزخرف، والشورى، والأحقاف، وكذلك آية (طه) الواقعة في بداية سورة طه.. ❝ ⏤محروس بن محمد سعيد خليل
❞ أطول وأقصر الآيات في القرآن: أطول آيةٍ في القرآن الكرين هي آية الدين وهي الآية 282 من سورة البقرة، وتتكون هذه الآية من 128 كلمةً، بينما أقصر آية هي آية (يس) الواقعة في أول سورة يس، وآية (حم) الواقعة في بداية سور: فصلت، وغافر، والدخان، والجاثية، والزخرف، والشورى، والأحقاف، وكذلك آية (طه) الواقعة في بداية سورة طه. ❝
❞ “إذا حمَّلت على القلب هموم الدنيا وأثقالها وتهاونت بأوراده التي هي قوته وحياته ،
كنت كالمسافر الذي يحمِّل دابته فوق طاقتها ولا يوفيّها علفها فما أسرع ما تقف به ”. ❝ ⏤محمد بن إسحاق بن محمد بن يحي بن منده أبو عبد الله
❞ إذا حمَّلت على القلب هموم الدنيا وأثقالها وتهاونت بأوراده التي هي قوته وحياته ،
كنت كالمسافر الذي يحمِّل دابته فوق طاقتها ولا يوفيّها علفها فما أسرع ما تقف به ”. ❝
⏤
محمد بن إسحاق بن محمد بن يحي بن منده أبو عبد الله