█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ - اشتقت لشخص لا أعرف تفاصيل يومة، ولكني اتذكر جميع أوقاتي معه. واتساءل كل ليله هل لنا ان نعود مجددا هل لاعيننا ان تلتقي؟ وحينها يسيطر عقلي علي ويذكرني بالماضي، ولماذا غدرتني ولماذا لا اراك تحاول لاجلي ولم يعد بوسع قلبي ان يطلق صيحاته ويتخطى هذا الالم، لما لا تحاول انقاذي، واشعر وكأني تائهه واريد المواساة في هذه الاوقات ولكن كنت اريدها من من احببت وكنت انت كل من احبتت يا عزيزي، وحسبت اني اقتربت، وظننت اني على باب الوصول فنظرت بكل فرحآ فإني أوشكت أن أصل، لكني وجدت في عينيك نظره تشعرني وكأني غريب واتساءل هل يدق الشوق لي على باب قلبك، هل تتذكرني؟ وانا اشعر وكأن هذا ليس عالمي واردت موطني انا للارتياح فيه قليلا، ولكن اراك في كل من حولي اريد نسيانك يا عزيزي وانا حقآ سا أقاوم هذا القلب الذي احبك، لأني بطبع وحدي اعرف مقدار هذا الألم، واشعر وكأني عاجزه بين قلبي وعقلي لاختلفهم فيما يتعلق بين حبي لك وبين احلامي عنك فا كل منهم يريد شئ ولكن أنني اظن وكأن عقلي هو الذي يفوز في انهاية الطريق هذا وهذا الحب الغير مرغوب به
الكاتبة: ايمان محمود . ❝
❞ ❞ قد تضل اعيننا عن الطريق بينما نتتبع بريق نجمة لامعة وسط جلباب السماء الواسع، فنغوص في عتمة الدَّيجور، نتِيهُ أحيانا، نتخبطُ
في حزن لفراقها ربّما، نحملق في الفراغ كثيرًا، حتى يعوضنا الله بالقمر،
وها هي تُضيء عتمة فؤاده وتفوز بقلبه . ❝ . ❝
❞ “إن ما يظهر لنا من امر هذا الكون يتوقف على الموقف النسبى الذي نلاحظ من الاشياء والحقيقة
يمكن ان تتخذ الف شكل لاعيننا إذا اتخذنا الف موقف نلاحظها منة” . ❝