❞ *\"مخذول ڪاعام النڪسة\"*
ڪيف حالك من دوني وڪيف أصبحت ، أعلم أنك تعاني فقلبك لا يستحق الصادقين .
فأنا أحببتك بقلباً صادق لٱ يعلم للڪذب طريق وماذا فعلت أنت خذلتني بل خذلتني أشد خذلان مررت به في حياتي وأنا من ڪانت تراك وطنن وملجأ بينما أنك ڪنت الهلاك بحق ذاته
ليتني أستطيع تغير الماضي و محوك منه الي أبد الدهر ، أود ان اطرح عليك سؤال لٱ يدعني انام ولا أستقر ?! ( لماذا ترڪتني ?لماذا خذلت قلبي و ادمعت عيني ? ڪيف ڪنت تراني أذا? هل ڪنت علي علم بما فعلته بي ? ڪيف لك أن تحطم قلباً أحبك بصدق ?ڪيف لك أن تنام جفونك وأنا أبڪي علي وسادتي ڪييف\" جعلتني أخشي الاقتراب من الاخرين أصبحت أراك في وجه ڪلُ رجل يمشي بين الطرقات وفي ڪل رجلا بجانب إمرأة
وأراني دائما الإمرأة الاضعف و العاشقه لقلب خائن أراني تلك الإمرأة الجالسة علي طرف الطريق تبڪي لعل زوجها حطم قلبها ڪما أنت فعلت وأراني تلك الفتاة شاحبه الوجه التي توزع أبتسامات للمارين لشرء منها الورد أراني تلك السيده الأتيه من بعيد تمشي ببطئ وڪأن عبء الڪون علي أڪتافها أراني ڪل سيدات المجتمع التي سُلباً قلوبهم قبل أجسادهم أراني جالسه أنا علي ضفاف المستحيل ، أشعر وكأن خذلان العالم يسير أمام عيني متجه نحوي صامته أنا كقتيل تم فتكه م̷ـــِْن قبل فريسته لٱ استمع الا لصوت الضجيج الصاخب في رأسي أظن أن داخل رأسي حافله أراني عاجزه جدا عن تحقيق ما اريد مكبله الايدي والأقدام بل والفم والاعين معاً ، بعد مشقات م̷ـــِْن السنين والايام واليالي يُسلب مِڼـّي كل شئ كمن تم نفيه في سجن أجنبي علي ارض وطنه وسلب منه الحريه م̷ـــِْن قِبل قوم لٱ دخل لهم في ذلك كمن تم طعنه م̷ـــِْن أمه وتم خذلانه م̷ـــِْن أبا وتم سرقته م̷ـــِْن إخوانه أراني بلا مأوئ كمن قد أتي لنزهه فتم تجنيده الي الحرب بلاش سلاح ، اراني كمن ظل يحارب لخط النهايه وقبل الوصل بخطوه انزلق في حفره لٱ مخرجاً منها ، ارئ أن العالم قد اتفقي علي خذلاني دائما وكأني أكبر مذنب علي جوانب كل الاديان وفي نهايه المطاف اري وكأن العالم حاولي ينطفئ تدريجاً ثانيه تلو الاخري اري الأجواء م̷ـــِْن حولي يسودها الظلام ليتنهي كل شئ خلال ثواني.
ـ لــ ڪ إســراء أحمد السـيد || \"هہـلوســة \". ❝ ⏤إسراء أحمد السيد "هلوسة"
❞*˝مخذول ڪاعام النڪسة˝*
ڪيف حالك من دوني وڪيف أصبحت ، أعلم أنك تعاني فقلبك لا يستحق الصادقين .
فأنا أحببتك بقلباً صادق لٱ يعلم للڪذب طريق وماذا فعلت أنت خذلتني بل خذلتني أشد خذلان مررت به في حياتي وأنا من ڪانت تراك وطنن وملجأ بينما أنك ڪنت الهلاك بحق ذاته
ليتني أستطيع تغير الماضي و محوك منه الي أبد الدهر ، أود ان اطرح عليك سؤال لٱ يدعني انام ولا أستقر ?! ( لماذا ترڪتني ?لماذا خذلت قلبي و ادمعت عيني ? ڪيف ڪنت تراني أذا? هل ڪنت علي علم بما فعلته بي ? ڪيف لك أن تحطم قلباً أحبك بصدق ?ڪيف لك أن تنام جفونك وأنا أبڪي علي وسادتي ڪييف˝ جعلتني أخشي الاقتراب من الاخرين أصبحت أراك في وجه ڪلُ رجل يمشي بين الطرقات وفي ڪل رجلا بجانب إمرأة
وأراني دائما الإمرأة الاضعف و العاشقه لقلب خائن أراني تلك الإمرأة الجالسة علي طرف الطريق تبڪي لعل زوجها حطم قلبها ڪما أنت فعلت وأراني تلك الفتاة شاحبه الوجه التي توزع أبتسامات للمارين لشرء منها الورد أراني تلك السيده الأتيه من بعيد تمشي ببطئ وڪأن عبء الڪون علي أڪتافها أراني ڪل سيدات المجتمع التي سُلباً قلوبهم قبل أجسادهم أراني جالسه أنا علي ضفاف المستحيل ، أشعر وكأن خذلان العالم يسير أمام عيني متجه نحوي صامته أنا كقتيل تم فتكه م̷ـــِْن قبل فريسته لٱ استمع الا لصوت الضجيج الصاخب في رأسي أظن أن داخل رأسي حافله أراني عاجزه جدا عن تحقيق ما اريد مكبله الايدي والأقدام بل والفم والاعين معاً ، بعد مشقات م̷ـــِْن السنين والايام واليالي يُسلب مِڼـّي كل شئ كمن تم نفيه في سجن أجنبي علي ارض وطنه وسلب منه الحريه م̷ـــِْن قِبل قوم لٱ دخل لهم في ذلك كمن تم طعنه م̷ـــِْن أمه وتم خذلانه م̷ـــِْن أبا وتم سرقته م̷ـــِْن إخوانه أراني بلا مأوئ كمن قد أتي لنزهه فتم تجنيده الي الحرب بلاش سلاح ، اراني كمن ظل يحارب لخط النهايه وقبل الوصل بخطوه انزلق في حفره لٱ مخرجاً منها ، ارئ أن العالم قد اتفقي علي خذلاني دائما وكأني أكبر مذنب علي جوانب كل الاديان وفي نهايه المطاف اري وكأن العالم حاولي ينطفئ تدريجاً ثانيه تلو الاخري اري الأجواء م̷ـــِْن حولي يسودها الظلام ليتنهي كل شئ خلال ثواني.
❞ خذلان..
لقد خذلني حينما اخبرني انه لن يذهب وسوف يبق معي وعدني وكانت كلماته مثل العطر اللذي تشم رائحته وتذوب به كان يغمرني بكلامته وكان يعيشني ف اوهام يخبرني انه رفيق دربي وهو ليس كذالك تركني وذهب خذلني به فقط كان لا يحب رؤيه دموعي واان يراها ولا يهتم كان يحبني ان اضعف. والان يري ضعفي ولم يهتم لقد اصبح منعدم المشاعر وبدن قلب حينما تركني بنصف الطريق وذهب خذلني حقااا..
بقلم /منة عبدالله رفاعي\"ايرينا \". ❝ ⏤الكاتبه منة عبدالله رفاعي \"ايرينا\" \\
❞ خذلان.
لقد خذلني حينما اخبرني انه لن يذهب وسوف يبق معي وعدني وكانت كلماته مثل العطر اللذي تشم رائحته وتذوب به كان يغمرني بكلامته وكان يعيشني ف اوهام يخبرني انه رفيق دربي وهو ليس كذالك تركني وذهب خذلني به فقط كان لا يحب رؤيه دموعي واان يراها ولا يهتم كان يحبني ان اضعف. والان يري ضعفي ولم يهتم لقد اصبح منعدم المشاعر وبدن قلب حينما تركني بنصف الطريق وذهب خذلني حقااا.