❞ *شبيه لشخص يُدعى مُهاب*
*كُنتُ تائهًا بين الحشود، وكأنني لا أعلم مَن أنا، أنظر للوجوه فربما ألتقي بأشخاصٍ تعرفني، وكل ما يدور بداخلي ماذا يحدث؟ وإلى أين تأخذني الدُنيا؟*
*لم أرد أن أعيش تلك الرحلة، ومازالت نفسي تُردد ألم يكن هذا ما كنت تحلم به أم تناسيت؟، وكم مرة بكيت؟ ومازلت تائهًا بين الشيء واللا شيء، لا أعرف أحدًا، ولم يحالفني الحظ بالتعرف عليهم، فالجميع يعلم إلى أين هو ذاهب إلا العبد الفقير إلى الله، مازلت أشعر بأنني في الظلام يا صديقي، ومازلت أشعر بأنني أعيش في وهمٍ، هل أصبحتُ ضعيفًا حقًا؟، وتردد شفتاي لو كان هذا أنا فلا أُصدق ذلك، لم أكن ضعيفًا يومًا مثل هذا اليوم، ولم أكن أعلم أنني سأصبح يومًا مِن جيشِ الخور، فتلك لم تكن حياتي، وثوب الحزن السرمدي لم يكن ثوبي، مازال هناك الكثير، فلم أكن أعلم بأن الدنيا أشد غلظة مِن كره العدو، فقد أصاب قلبي كِلام لا يُداوىٰ ولا يُشفى؛ فالماضي ترك جروح تحولت إلى ندوب، والندوب مازالت تترك أطلال داخل قلبي، ولا استطيع فعل شيء، وكأنني مكبول بالأصفاد غير قادر على تحرير نفسي مِن أفكار عقلي التعيسة، فلا ربما استطيع فعل شيء سوى الإعوال على ما مضى او أكون قادرًا على أن أُصبح حُرًا، ولا أصبح كما المَأْسُور، فأنها هُنا في عالم الأوابد كشيءٍ مرن على الكديد، ولا أنتحي على أحدٍ ولا نفسي حتى، ومازلت أُحاول أن أكون كالمُتكمي في الحرب ضد الحياة، ومازلت أحاول ولا أصل، ومازلت كما انا ضائعًا بين الحشود.*
گ/سارة سِمَري \"قلم يوليو\". ❝ ⏤سارة سمري
❞*شبيه لشخص يُدعى مُهاب*
*كُنتُ تائهًا بين الحشود، وكأنني لا أعلم مَن أنا، أنظر للوجوه فربما ألتقي بأشخاصٍ تعرفني، وكل ما يدور بداخلي ماذا يحدث؟ وإلى أين تأخذني الدُنيا؟* *لم أرد أن أعيش تلك الرحلة، ومازالت نفسي تُردد ألم يكن هذا ما كنت تحلم به أم تناسيت؟، وكم مرة بكيت؟ ومازلت تائهًا بين الشيء واللا شيء، لا أعرف أحدًا، ولم يحالفني الحظ بالتعرف عليهم، فالجميع يعلم إلى أين هو ذاهب إلا العبد الفقير إلى الله، مازلت أشعر بأنني في الظلام يا صديقي، ومازلت أشعر بأنني أعيش في وهمٍ، هل أصبحتُ ضعيفًا حقًا؟، وتردد شفتاي لو كان هذا أنا فلا أُصدق ذلك، لم أكن ضعيفًا يومًا مثل هذا اليوم، ولم أكن أعلم أنني سأصبح يومًا مِن جيشِ الخور، فتلك لم تكن حياتي، وثوب الحزن السرمدي لم يكن ثوبي، مازال هناك الكثير، فلم أكن أعلم بأن الدنيا أشد غلظة مِن كره العدو، فقد أصاب قلبي كِلام لا يُداوىٰ ولا يُشفى؛ فالماضي ترك جروح تحولت إلى ندوب، والندوب مازالت تترك أطلال داخل قلبي، ولا استطيع فعل شيء، وكأنني مكبول بالأصفاد غير قادر على تحرير نفسي مِن أفكار عقلي التعيسة، فلا ربما استطيع فعل شيء سوى الإعوال على ما مضى او أكون قادرًا على أن أُصبح حُرًا، ولا أصبح كما المَأْسُور، فأنها هُنا في عالم الأوابد كشيءٍ مرن على الكديد، ولا أنتحي على أحدٍ ولا نفسي حتى، ومازلت أُحاول أن أكون كالمُتكمي في الحرب ضد الحياة، ومازلت أحاول ولا أصل، ومازلت كما انا ضائعًا بين الحشود.*
❞ طفلة لا تعلم شيء عن منطق الحياة، ومع ذلك لم ترىٰ سوىٰ العذاب، والعناء، الجميع لم يرحمها، بلا ظلون يلقون عليها اتهامات ساحقة، مؤلمة كأنها حجر ليست بشر مثلهم تشعر بالألم، كانوا يصبون اصابعهم كأنهم سهام يتقلونها بها وهي لا ذنب لها في شئ، كم تمنت ان تنفجر بهم وتقول كفىٰ لمااااا كل هـٰذا العناء؟!! أين الرحمة رفقاًاًاً بي فأنا قارورة ضعيفه لا تستطيع فعل شيء سوىٰ البكاء، لك اللعنة المتلعينة ايها البشر هل انتزعت الرحمة والحنية من قلوبكم أم ماتت قلوبكم؟!!من كثرة نقدهم تبيس لساني عن النطق ولم أعد استطيع التحدث فظليت صامتة، خائفة
ولـٰكن هناك دموع متمردة سقطت من جفوني غصبًا من كثرة العناء لم تعد تستطيع جفوني اسرها بداخلها اكثر!!
خذلان من الجميع ادىٰ الي عبوس وجهي الدائمًا، جلست متعبة من انفعال خواطرىٰ،عنف، مناوشات، توبيخ، جزع، شد لا تنتهىٰ، كأنها تعيش في أرض المعركة ليست بيت ليست بشر، ازدادت الاضطرابات والانفعالات ولم تعد هـٰذة الطفلة تستطيع الاحتمال علي كل هـٰذا العناء!!سقطت منهارة بينهم ومع ذلك لم يرحموها و ظلون يجلدونها بلا رحمة، صرخت صرخة مؤلمة خرجت بعد معاناة ولـٰكن كيف لعالم أصم ان يسمع صرخة طفلة متهالكة، منهكة متعبة بشدة من كثرة اتهاماتهم القاتلة، لم يرحمون كما لا يرحم الأسد فريستهُ عندما ينقط عليها!!
تعلمون يا سادتي انها أوشكت علي الإنتهاء، من كثرة تألمها، وعذابها!!
متي سوف ينتهىٰ هـٰذا العناااء يا سادة؟!
بقلمي /نهي هلال (★↻أســيـرة الـقلـم★↻). ❝ ⏤نهي هلال قرشي
❞ طفلة لا تعلم شيء عن منطق الحياة، ومع ذلك لم ترىٰ سوىٰ العذاب، والعناء، الجميع لم يرحمها، بلا ظلون يلقون عليها اتهامات ساحقة، مؤلمة كأنها حجر ليست بشر مثلهم تشعر بالألم، كانوا يصبون اصابعهم كأنهم سهام يتقلونها بها وهي لا ذنب لها في شئ، كم تمنت ان تنفجر بهم وتقول كفىٰ لمااااا كل هـٰذا العناء؟!! أين الرحمة رفقاًاًاً بي فأنا قارورة ضعيفه لا تستطيع فعل شيء سوىٰ البكاء، لك اللعنة المتلعينة ايها البشر هل انتزعت الرحمة والحنية من قلوبكم أم ماتت قلوبكم؟!!من كثرة نقدهم تبيس لساني عن النطق ولم أعد استطيع التحدث فظليت صامتة، خائفة
ولـٰكن هناك دموع متمردة سقطت من جفوني غصبًا من كثرة العناء لم تعد تستطيع جفوني اسرها بداخلها اكثر!!
خذلان من الجميع ادىٰ الي عبوس وجهي الدائمًا، جلست متعبة من انفعال خواطرىٰ،عنف، مناوشات، توبيخ، جزع، شد لا تنتهىٰ، كأنها تعيش في أرض المعركة ليست بيت ليست بشر، ازدادت الاضطرابات والانفعالات ولم تعد هـٰذة الطفلة تستطيع الاحتمال علي كل هـٰذا العناء!!سقطت منهارة بينهم ومع ذلك لم يرحموها و ظلون يجلدونها بلا رحمة، صرخت صرخة مؤلمة خرجت بعد معاناة ولـٰكن كيف لعالم أصم ان يسمع صرخة طفلة متهالكة، منهكة متعبة بشدة من كثرة اتهاماتهم القاتلة، لم يرحمون كما لا يرحم الأسد فريستهُ عندما ينقط عليها!!
تعلمون يا سادتي انها أوشكت علي الإنتهاء، من كثرة تألمها، وعذابها!!
متي سوف ينتهىٰ هـٰذا العناااء يا سادة؟!
بقلمي /نهي هلال (★↻أســيـرة الـقلـم★↻). ❝
❞ لكنه بلا شك كان عامًا ؛تصالحت به مع نفسي،وآمنت بذاتي ،وصقلت شخصيتي، وتبلوَرَتْ مبادئي عام مرَّ عليّ وكأنه عقدها لكن الحمد لله ما زالت نجومي مُطرَزة في سمائي أستطيع أنادي أمي فتجيبني ،مازلت أحتمي تحت ظل أبي واستمد قوتي من أخوتي ، وأسند رأسي على كتف أختي ، وتزداد عائلتنا بأحفاد كقطع سكر لا تضيف على أيامنا إلا حلاوة ولذّة ، والحمدُ لله على صداقة على هيئة حياة وجودهم كنسماتِ الهواء.. ❝ ⏤رؤف شبايك
❞ لكنه بلا شك كان عامًا ؛تصالحت به مع نفسي،وآمنت بذاتي ،وصقلت شخصيتي، وتبلوَرَتْ مبادئي عام مرَّ عليّ وكأنه عقدها لكن الحمد لله ما زالت نجومي مُطرَزة في سمائي أستطيع أنادي أمي فتجيبني ،مازلت أحتمي تحت ظل أبي واستمد قوتي من أخوتي ، وأسند رأسي على كتف أختي ، وتزداد عائلتنا بأحفاد كقطع سكر لا تضيف على أيامنا إلا حلاوة ولذّة ، والحمدُ لله على صداقة على هيئة حياة وجودهم كنسماتِ الهواء. ❝
❞ *تمني الحرية*
كنتُ مقيد لسنوات عديدة بتلك السلاسل الملعونة،تصلب جسدي، من شدة العذاب، لا استطيع الحركه، لم يبادر أحدًا بتحريري، واطلاق صراحي، كنتُ مهجور بزنزانه مظلمة لعده أزمنه، وكأني صخرة تتفتت كل يوم، ما ابشع أن يكون الإنسان سجين بشيء معين لا يجد له اي تفسير، لايسطيع ان ينقذ نفسه، يحاول يقف مجددًا على قدميه، يفوت الآوان حينها، يبتئس لا يجد اي منفذ لخروجه، وفي النهاية المطاف لكل شدة مده، ثم آتى الضوء يتطفل عليّ، أنها فراشة زاهيه المنظر، يسطع ضوئها، تشد انتباهي انجذب نحوها، امسكها لعلي أنجو من ذلك، انها تعيد لي الأمل من جديد، فإن ثمن الحرية مكلف للغاية.
#كـ ريهام الحزمي. ❝ ⏤𝑹𝑬𝑯𝑨𝑴 𝑮𝑯𝑨𝑳𝑬𝑩 𝑨𝑳 𝑯𝑨𝒁𝑴𝑰
❞*تمني الحرية*
كنتُ مقيد لسنوات عديدة بتلك السلاسل الملعونة،تصلب جسدي، من شدة العذاب، لا استطيع الحركه، لم يبادر أحدًا بتحريري، واطلاق صراحي، كنتُ مهجور بزنزانه مظلمة لعده أزمنه، وكأني صخرة تتفتت كل يوم، ما ابشع أن يكون الإنسان سجين بشيء معين لا يجد له اي تفسير، لايسطيع ان ينقذ نفسه، يحاول يقف مجددًا على قدميه، يفوت الآوان حينها، يبتئس لا يجد اي منفذ لخروجه، وفي النهاية المطاف لكل شدة مده، ثم آتى الضوء يتطفل عليّ، أنها فراشة زاهيه المنظر، يسطع ضوئها، تشد انتباهي انجذب نحوها، امسكها لعلي أنجو من ذلك، انها تعيد لي الأمل من جديد، فإن ثمن الحرية مكلف للغاية.