❞ الابتسامة هي كلمة طيبة بغير حروف وهي الطريقة الافضل للابتعاد عن المتاعب حتى وان كانت متاعب غير حقيقية فلا تحزن عن امر قد انتهى وتتذكره في كل وقت ولكن ابتسم لانه قد حصل واضحك بالرغم من شعورك بالالم وابتسم بالرغم من محاولتك لعدم البكاء وظهور الدموع على وجهك فالسعادة تكون في بعض الاحيان مصدر للابتسامة واحيانا تكون الابتسامة مصدر للسعادة فان كنت تمتلك ابتسامة واحدة امنحها للاشخاص الذين تحبهم فهي مفتاح العلاقات الانسانية الصافية حاول ان ترسم الابتسامة على وجهك وعلى وجه من تحب
ابتسم تبتسم لك الحياة. ❝ ⏤ڛۜــٰٱ̍حۡــڔۃ ּا̍ڷــڦــڷــﯟب
❞ الابتسامة هي كلمة طيبة بغير حروف وهي الطريقة الافضل للابتعاد عن المتاعب حتى وان كانت متاعب غير حقيقية فلا تحزن عن امر قد انتهى وتتذكره في كل وقت ولكن ابتسم لانه قد حصل واضحك بالرغم من شعورك بالالم وابتسم بالرغم من محاولتك لعدم البكاء وظهور الدموع على وجهك فالسعادة تكون في بعض الاحيان مصدر للابتسامة واحيانا تكون الابتسامة مصدر للسعادة فان كنت تمتلك ابتسامة واحدة امنحها للاشخاص الذين تحبهم فهي مفتاح العلاقات الانسانية الصافية حاول ان ترسم الابتسامة على وجهك وعلى وجه من تحب
ابتسم تبتسم لك الحياة. ❝
❞ لم يكن المسلمون ليفرطوا في أمر القرآن المكي بحيث يأتي في عصر من العصور من يدعي أن مفهوم القرآن كان حاضراً في أذهان المسلمين المكيين ليس إلا، وعليه فقد توصلت الدراسة إلى أن القرآن المكي مثله مثل القرآن الذي نزل في المدينة قد كتب كله، وأن النبي كان له في مكة عدد من الكتبة إلى درجة أن الباحثين اختلفوا في تحديد أسبقهم كتابة للنبي . والأدلة متضافرة على أن المكي كله قد كتب من خلال الآيات المكية التي تلمح أحياناً وتصرح أحيانا أخرى بذلك، إضافة إلى أدلة أخرى كثيرة حوتها بطون كتب التراث تدل بوضوح على أن كتابة القرآن الكريم كانت تسير متوازية مع الحفظ بعد نزول الآية أو الآيات غير متخلفة، تنضاف إليها أدلة عقلية عدة. فما ذهب إليه بعض الباحثين من أن الظروف الأمنية الحرجة بسبب الملاحقة المستمرة حالت دون إمكان كتابة القرآن الكريم في مكة، لم يكن مستندا إلى أدلة بل هو مجرد تكهنات غير مؤسسة على قواعد علمية. والأدلة قائمة على أن النبي كان يصطحب معه أدوات الكتابة ولم يهمل الكتابة في فترة من الفترات، بل وفي ظروف أشد حرجاً، كما كان الحال في هجرته حيث جلب معه ما يحتاج إليه من أدوات الكتابة إضافة إلى أن مُرافِقَيْه كانا من الكتبة. ❝ ⏤د.عبد الرحمن عمر محمد اسبينداري
❞ لم يكن المسلمون ليفرطوا في أمر القرآن المكي بحيث يأتي في عصر من العصور من يدعي أن مفهوم القرآن كان حاضراً في أذهان المسلمين المكيين ليس إلا، وعليه فقد توصلت الدراسة إلى أن القرآن المكي مثله مثل القرآن الذي نزل في المدينة قد كتب كله، وأن النبي كان له في مكة عدد من الكتبة إلى درجة أن الباحثين اختلفوا في تحديد أسبقهم كتابة للنبي . والأدلة متضافرة على أن المكي كله قد كتب من خلال الآيات المكية التي تلمح أحياناً وتصرح أحيانا أخرى بذلك، إضافة إلى أدلة أخرى كثيرة حوتها بطون كتب التراث تدل بوضوح على أن كتابة القرآن الكريم كانت تسير متوازية مع الحفظ بعد نزول الآية أو الآيات غير متخلفة، تنضاف إليها أدلة عقلية عدة. فما ذهب إليه بعض الباحثين من أن الظروف الأمنية الحرجة بسبب الملاحقة المستمرة حالت دون إمكان كتابة القرآن الكريم في مكة، لم يكن مستندا إلى أدلة بل هو مجرد تكهنات غير مؤسسة على قواعد علمية. والأدلة قائمة على أن النبي كان يصطحب معه أدوات الكتابة ولم يهمل الكتابة في فترة من الفترات، بل وفي ظروف أشد حرجاً، كما كان الحال في هجرته حيث جلب معه ما يحتاج إليه من أدوات الكتابة إضافة إلى أن مُرافِقَيْه كانا من الكتبة. ❝
❞ “احيانا نلتقي بقلوب كالصخور ، بل هي أشد قسوة ، يبتلينا الله بها في تلك الحياة ، ولولا قسوتها وضراوتها ، ما عرفنا قيمة القلوب الرحيمة التي تحتوينا فتطفئ لدى النار التي تشتعل في قلوبنا بسبب هؤلاء القساة”. ❝ ⏤حنان لاشين
❞ احيانا نلتقي بقلوب كالصخور ، بل هي أشد قسوة ، يبتلينا الله بها في تلك الحياة ، ولولا قسوتها وضراوتها ، ما عرفنا قيمة القلوب الرحيمة التي تحتوينا فتطفئ لدى النار التي تشتعل في قلوبنا بسبب هؤلاء القساة”. ❝