❞ أن تحوّل كل ما حولك مما يبدو عادياً و بليداً، الى شيء يستفز في داخلك أهم ما هو في ذاكرتك .. أنك الخليفة في الأرض، وأنك المسؤول عن تصحيح كل ماهو خطأ على هذا الكوكب.. لقد خلقت من أجل ذلك.. ❝ ⏤احمد خيرى العمرى
❞ أن تحوّل كل ما حولك مما يبدو عادياً و بليداً، الى شيء يستفز في داخلك أهم ما هو في ذاكرتك . أنك الخليفة في الأرض، وأنك المسؤول عن تصحيح كل ماهو خطأ على هذا الكوكب. لقد خلقت من أجل ذلك. ❝
❞ “لكن ما في يمين موسى سيكون له مآرب أخرى فعلا. مآرب أكبر بكثير من تفاصيل الحياة الصغيرة. ما في يمينك يا موسى سيكون له دور في تغيير العالم من حولك. ما في يمينك يا موسى سيقود الثورة ضد فرعون وسيقود عملية الإصلاح الاجتماعي لقومك.”. ❝ ⏤احمد خيرى العمرى
❞ لكن ما في يمين موسى سيكون له مآرب أخرى فعلا. مآرب أكبر بكثير من تفاصيل الحياة الصغيرة. ما في يمينك يا موسى سيكون له دور في تغيير العالم من حولك. ما في يمينك يا موسى سيقود الثورة ضد فرعون وسيقود عملية الإصلاح الاجتماعي لقومك.”. ❝
❞ ملخص رواية الذين لم يولدوا بعد .. كتاب الذين لم يولدوا بعد، هذا الكتاب هو ضمن سلسلة كتب لخيري العمري وهي سلسلة “ضَوْء في المجرة” وتقوم هذه السلسلة على البحث في الزوايا الخفية عن بعض الأمور الضائعة، تلك الأمور التي قد لا ينتبه إليها الكثير من الناس، هذا الكتاب هو عن فضل شهر رمضان الكريم، والذي يسكب فيه المؤلف مشاعره بحميمية لكل قارئ كأنه بمثابة صديق، يقع هذا الكاتب ضمن ثمانين صفحة تتناول العديد من الجوانب لشهر رمضان المبارك، كالأعمال الدرامية التي تلهي العبد عن عبادته لربه، ثم يقوم الكاتب بتسليط الضوء على توبة العبد خلال شهر رمضان، وأنها فرصة يجب اغتنامها لكي نبدأ من جديد، ولكي يعود تارك الصلاة إلى صلاته، ويصرف مرتكب الكبائر عما يفعل، ولنجعل رمضان هو البداية لكل جديد، وليس مجرد مرحلة نتوقف فيها عن ارتكاب الذنوب ثم نعود إليها فيما بعد.
فشهر رمضان هو فرصة كبيرة نصنع فيها عادات دينية وعبادات جديدة علينا، يمكننا المواظبة على الصلاة في المسجد، أو يمكننا المحافظة على الأذكار، أو يمكننا أن نصلي النوافل، كل هذه الأمور وأكثر يمكن المواظبة عليها في رمضان وبعد رمضان أيضًا، وأن رمضان ليس مجرد عادات جديدة للأكل أو الشرب، أو حتى مشاهدة التلفاز بل هو فرصة يعطيها الرب لعبده كي يغتنمها، وفي نهاية هذا الكتاب يطرح الكاتب سؤال مهم ومحزن في الوقت ذاته، لماذا يعود الناس إلى عاداتهم سيئة بعد انتهاء شهر رمضان؟ [1] : . ❝ ⏤احمد خيرى العمرى
ملخص رواية الذين لم يولدوا بعد ..
كتاب الذين لم يولدوا بعد، هذا الكتاب هو ضمن سلسلة كتب لخيري العمري وهي سلسلة “ضَوْء في المجرة” وتقوم هذه السلسلة على البحث في الزوايا الخفية عن بعض الأمور الضائعة، تلك الأمور التي قد لا ينتبه إليها الكثير من الناس، هذا الكتاب هو عن فضل شهر رمضان الكريم، والذي يسكب فيه المؤلف مشاعره بحميمية لكل قارئ كأنه بمثابة صديق، يقع هذا الكاتب ضمن ثمانين صفحة تتناول العديد من الجوانب لشهر رمضان المبارك، كالأعمال الدرامية التي تلهي العبد عن عبادته لربه، ثم يقوم الكاتب بتسليط الضوء على توبة العبد خلال شهر رمضان، وأنها فرصة يجب اغتنامها لكي نبدأ من جديد، ولكي يعود تارك الصلاة إلى صلاته، ويصرف مرتكب الكبائر عما يفعل، ولنجعل رمضان هو البداية لكل جديد، وليس مجرد مرحلة نتوقف فيها عن ارتكاب الذنوب ثم نعود إليها فيما بعد.
فشهر رمضان هو فرصة كبيرة نصنع فيها عادات دينية وعبادات جديدة علينا، يمكننا المواظبة على الصلاة في المسجد، أو يمكننا المحافظة على الأذكار، أو يمكننا أن نصلي النوافل، كل هذه الأمور وأكثر يمكن المواظبة عليها في رمضان وبعد رمضان أيضًا، وأن رمضان ليس مجرد عادات جديدة للأكل أو الشرب، أو حتى مشاهدة التلفاز بل هو فرصة يعطيها الرب لعبده كي يغتنمها، وفي نهاية هذا الكتاب يطرح الكاتب سؤال مهم ومحزن في الوقت ذاته، لماذا يعود الناس إلى عاداتهم سيئة بعد انتهاء شهر رمضان؟ [1]
❞ عبر تاريخ طويل مررنا بهزائم و انكسارات، تركت آثارها فينا، بل حفرت داخلنا أخاديد جعلتنا نقنع بأقل القليل .. بل لا نطمح إلا بأقل القليل .. و هكذا فهمنا كل شيء من زاويته الأضيق.. و الأدنى .. و لم نعد نتوقع من أنفسنا إلا ما هو متدن و رديء ، فقدنا احترامنا لأنفسنا و تدنى تقويمنا لها و لإمكانياتنا .. لم نعد نتوقع من أنفسنا أي شيء إيجابي كما سيفعل شخص أدمن الهزيمة و صارت هويته اللصيقة به .
لم نعد نرضى بأوساط الحلول فحسب .. بل صرنا نرضى بالفتات .. بل نطالب بالفتات .. نفاوض من أجل الفتات .. بل ما هو دون الفتات ..في كل شيء... حتى فيما نتوقعه من الصلاة. ❝ ⏤احمد خيرى العمرى
❞ عبر تاريخ طويل مررنا بهزائم و انكسارات، تركت آثارها فينا، بل حفرت داخلنا أخاديد جعلتنا نقنع بأقل القليل . بل لا نطمح إلا بأقل القليل . و هكذا فهمنا كل شيء من زاويته الأضيق. و الأدنى . و لم نعد نتوقع من أنفسنا إلا ما هو متدن و رديء ، فقدنا احترامنا لأنفسنا و تدنى تقويمنا لها و لإمكانياتنا . لم نعد نتوقع من أنفسنا أي شيء إيجابي كما سيفعل شخص أدمن الهزيمة و صارت هويته اللصيقة به .
لم نعد نرضى بأوساط الحلول فحسب . بل صرنا نرضى بالفتات . بل نطالب بالفتات . نفاوض من أجل الفتات . بل ما هو دون الفتات .في كل شيء.. حتى فيما نتوقعه من الصلاة. ❝