❞ يراودني في كل لحظة تمر عليا افكار ومشاعر كثيره لا ادري ما تحمله هذه المشاعر من معني هل هي تعبر عما في داخلي أما هي مجرد شعور يمر دون أي جدوي فكلما حاولت تفهم مقصد هذا الشعور اجد نفسي غارق في بحر من المشاعر لم اجد نفسي فيه كلم حاولت الغوص في داخلي اجد نفسي غارق في بحر ليس له نهايه ولا اعرف طريق العوده فقررت ان اصرف اهتمامي عن الغوص في مشاعري لأنها حتما ستأخذني لمكان لم اجد نفسي فيه فقررت انا اكون انسان بعقل وقلب ولكن بلا مشاعر لأن المشاعر سوف تغرق الإنسان في بحر الغموض فكل ما توصلت إليه هو انا اكون شخصا واقعي لكي اقابل الآمور بواقعية أكثر .
هذا خلاصة تجربتي الصغيره في الحياه.
بقلم الباحث : ابراهيم حمدي ابراهيم. ❝ ⏤ابراهيم حمدي ابراهيم
❞ يراودني في كل لحظة تمر عليا افكار ومشاعر كثيره لا ادري ما تحمله هذه المشاعر من معني هل هي تعبر عما في داخلي أما هي مجرد شعور يمر دون أي جدوي فكلما حاولت تفهم مقصد هذا الشعور اجد نفسي غارق في بحر من المشاعر لم اجد نفسي فيه كلم حاولت الغوص في داخلي اجد نفسي غارق في بحر ليس له نهايه ولا اعرف طريق العوده فقررت ان اصرف اهتمامي عن الغوص في مشاعري لأنها حتما ستأخذني لمكان لم اجد نفسي فيه فقررت انا اكون انسان بعقل وقلب ولكن بلا مشاعر لأن المشاعر سوف تغرق الإنسان في بحر الغموض فكل ما توصلت إليه هو انا اكون شخصا واقعي لكي اقابل الآمور بواقعية أكثر .
هذا خلاصة تجربتي الصغيره في الحياه.
بقلم الباحث : ابراهيم حمدي ابراهيم. ❝
❞ الحلقة الثالثة
والدتها : هيا ياسمسمة
لقد انتهيت
وسأجيبك علي سؤالك
سمسمة : قادمة قادمة
ها أنا اجبيني
والدتها : يكون السعي بين الصفا والمروة بالتحديد لأن السيدة هاجر
زوجه سيدنا ابراهيم ووالدة سيدنا اسماعيل عندما تركها سيدنا إبراهيم
بموضع مكة ومعها ابنها اسماعيل
وهو كان رضيع فقد ترك لها جربا من التمر وسقاء فيها ماء وحين نفذت منها قد عطشت وعطش ابنها
فوجدت الصفا أقرب إليه فااخذت تبحث عن أحد فلم تري فهبطت
لجبل المروة فلم تجد احد فااخذت تذهب وتعود حتي انفجر بئر زمزم
لأجلها فشربت وارضعت صغيرها ♥️
سمسمة : سبحان الله
انها حقا قصه عظيمة ♥️
ثم قالت وماذا عن الحج ؟!
والدتها : لقد جاء الآن موعد نومك
اذهبي الآن ونتحدث غدا ♥️
سمسمة : حسنا ياأمي
تصبحي علي خير
والدتها : وانتي من اهل الخير ياصغيرتي ♥️. ❝ ⏤ESRAA ABDALNABI
❞ الحلقة الثالثة
والدتها : هيا ياسمسمة
لقد انتهيت
وسأجيبك علي سؤالك
سمسمة : قادمة قادمة
ها أنا اجبيني
والدتها : يكون السعي بين الصفا والمروة بالتحديد لأن السيدة هاجر
زوجه سيدنا ابراهيم ووالدة سيدنا اسماعيل عندما تركها سيدنا إبراهيم
بموضع مكة ومعها ابنها اسماعيل
وهو كان رضيع فقد ترك لها جربا من التمر وسقاء فيها ماء وحين نفذت منها قد عطشت وعطش ابنها
فوجدت الصفا أقرب إليه فااخذت تبحث عن أحد فلم تري فهبطت
لجبل المروة فلم تجد احد فااخذت تذهب وتعود حتي انفجر بئر زمزم
لأجلها فشربت وارضعت صغيرها ♥️
سمسمة : سبحان الله
انها حقا قصه عظيمة ♥️
ثم قالت وماذا عن الحج ؟!
والدتها : لقد جاء الآن موعد نومك
اذهبي الآن ونتحدث غدا ♥️