❞ الإبداع هو انعكاس لتجربة ، و ليس من الضروري أن تكون تجربة حب قد تكون تجربة جوع ، أو تجربة خوف أو تجربة نضال أو تجربة شك أو تجربة يقين و قد تكون تجربة حب.. ❝ ⏤غازي بن عبدالرحمن القصيبي
❞ الإبداع هو انعكاس لتجربة ، و ليس من الضروري أن تكون تجربة حب قد تكون تجربة جوع ، أو تجربة خوف أو تجربة نضال أو تجربة شك أو تجربة يقين و قد تكون تجربة حب. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \"أحرفنا المنيرة لنشر إلكتروني\" بشخصيات أبدعت في مجالها🤍
اسمك / غناء محمد﴿ بصمت قلم}
محافظتك/ اب
موهبتك/ الكتابه الشعر التصميم القاء كرتوني
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/ أنا [غناءمحمد]، كاتبة ادبية شغوفة بالكلمة، أبحث دائمًا عن الحقيقة خلف الحروف، وأؤمن أن الكتابة رسالة لا مجرد هواية. بدأت رحلتي مع الحرف منذ سنوات، وأحاول دومًا أن أكون صوتًا لما لا يُقال.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة في سنٍ مبكرة، حين وجدت في القلم صديقًا وفي الورق ملجأً، لكن انطلاقتي الحقيقية كانت حين أدركت أن الكتابة ليست ترفًا بل حاجة روحية.
س/ من شجعك في أول خطوة في هذا المجال؟
ج/ اخواني اخواتي كانو الداعم الأول، فقد آمنو بكلمتي قبل أن يومنو بها الصحف، ايضاً ضنينة روحي «أمي» دومًا تقول: “أكتبِ ما تشعرين به، فالمشاعر الصادقة لا تموت”
س/ هل لديك أعمال ورقية؟
ج/ نعم، أصدرتُ عددًا من المؤلفات، منها [كتاب خفايا القلوب، بعثرة كاتب، اقرا لعل قلبك هنا،صمت مهيب، والاكثير من الكتب الكترونيه ] وحاليًا أعمل على إعداد أعمال جديدة بإذن الله.
س/ من وجهة نظرك، ما أكثر صفة يتصف بها الكاتب المثالي؟
ج/ الصدق. الكاتب المثالي هو من يكتب بقلبه قبل قلمه، ويعكس ضوء روحه في نصوصه. فالكلمة الصادقة تُلامس الأرواح مهما اختلف الزمان والمكان.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتك في البداية وكيف تخطيتها؟
ج/ ككل بداية، واجهتني ، بعض الإحباطات والصعوبات، لكنني تجاوزت ذلك بالاستمرار في تطوير ذاتي، وقراءة الكثير، والأهم: الإيمان بقيمتي ككاتبة.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك؟
ج/ \"ازرع الكلمة الطيبة، تنبت أثرًا لا يُنسى.\" هذه العبارة أعيش بها ولها، لأنني أؤمن أن للكلمة طاقة لا تُقدّر بثمن
ايضاً العبارة الثانيه وهي لشاعرو المهاء«ذق ياقلب ماصنعة يداك»
س/ من أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ تأثرت بكثير من الكتّاب العرب والأجانب، لكن الأقرب إلى مجال الابداع كان نجيب محفوظ؛ لقدرته الفذّة على الغوص في النفس البشرية وتصوير المجتمع بحِرفية ساحرة
س/ حدّثنا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ داخل المجال، كتبت العديد من المقالات والقصائد التي نالت إعجاب القرّاء، وشاركت في فعاليات ثقافية وأدبية. وخارج المجال، أناِ[في عامي الأخير من الجامعة، أقف على تخوم التحوّل، لا كخريجةٍ فحسب، بل كافتاة نسجت حلمها خيطًا خيطًا، وصار لها صوتٌ بين الأرقام، وموطئُ فكرٍ بين القيم
سأغدو قريبًا محاسبةً قوية، لا لأعدّ فقط ما يُرى، بل لأزن ما لا يُوزن: الجهد، العدل، والنية.
وأفخر بنفسي، لأنني جمعت بين أمرين نادرين: علْـمٍ يُحاور العقل، وعملٍ طيّبٍ يُرضي الضمير.
أنا أستاذة. نعم.
لكنني أيضًا تلميذةٌ للحياة، أتعلم كل يوم كيف أجمع بين الفكر والواقع، بين الطموح والاتزان، بين أن أكون \"أنا\" رغم ضجيج العالم.
في هذا الطريق، لا أركض خلف العظمة، بل أسير بثباتٍ نحو نسختي الأقوى...
لأنني أؤمن أن أعظم الانتصارات هي التي تحدث أولًا في الداخل
س/ من وجهة نظرك، هل الكتابة موهبة أم هواية؟
ج/ الكتابة في أصلها موهبة تُولد معنا، لكنها لا تزدهر إلا بالاهتمام والمثابرة، فالهواية قد تتلاشى، أما الموهبة حين تُصقل تصنع الفارق.
س/ من هو مثلك الأعلى؟
ج/ والدي، لأنه علّمني أن الشرف في الكلمة، وأن الإنسان لا يُقاس بما يملك، بل بما يقدّمه لغيره من أثر وفكر.
س/ هل تمتلك موهبة أخرى؟
ج/ نعم، نعم، أمتلك شغفًا بالتصميم والكتابة، فهما عندي أكثر من مجرد أدوات… إنهما طريقتي لفهم العالم وإعادة تشكيله
الكتابة تمنحني القدرة على تحويل الصمت إلى صوت، والتصميم يُعلّمني أن الجمال ليس ترفًا، بل نظامٌ خفيّ يحكم كلّ فوضى
في كلّ فكرةٍ أكتبها، وفي كلّ تفصيلةٍ أصمّمها، أضع جزءًا من روحي… لأني أؤمن أن الإبداع هو أن تصنع من العادي معنى، ومن المعنى أثرًا لا يُنسى
س/ ما هي أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على كتاب جديد يحمل روح التجربة والبوح، إلى جانب مجموعة من النصوص التي سأنشرها تباعًا على منصاتي الأدبية.
س/ ما هو حلمك؟
ج/ أن تصل كلمتي إلى كل قلب يحتاجها، وأن أترك بصمة تظل خالدة بعد رحيلي، فالكلمة الطيبة لا تموت.
س/ ما نصيحتك لمن يريد دخول مجال الكتابة؟
ج/ اكتب بصدق، لا تُقلّد، وابدأ من قلبك، لا تنتظر التصفيق. فالكاتب الحقيقي لا يُكتب له المجد إلا حين يكتب ليُحيي لا ليُعجب
وفي الختام، نشكر حضوركم الكريم، ونأمل أن نكون قد وفقنا في نقل لمحة من روح هذا المبدع.
مع خالص التقدير والاحترام،
المحرّرة: إسراء عيد
المؤسسة: إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝أحرفنا المنيرة لنشر إلكتروني˝ بشخصيات أبدعت في مجالها🤍
اسمك / غناء محمد﴿ بصمت قلم﴾ محافظتك/ اب
موهبتك/ الكتابه الشعر التصميم القاء كرتوني
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/ أنا [غناءمحمد]، كاتبة ادبية شغوفة بالكلمة، أبحث دائمًا عن الحقيقة خلف الحروف، وأؤمن أن الكتابة رسالة لا مجرد هواية. بدأت رحلتي مع الحرف منذ سنوات، وأحاول دومًا أن أكون صوتًا لما لا يُقال.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة في سنٍ مبكرة، حين وجدت في القلم صديقًا وفي الورق ملجأً، لكن انطلاقتي الحقيقية كانت حين أدركت أن الكتابة ليست ترفًا بل حاجة روحية.
س/ من شجعك في أول خطوة في هذا المجال؟
ج/ اخواني اخواتي كانو الداعم الأول، فقد آمنو بكلمتي قبل أن يومنو بها الصحف، ايضاً ضنينة روحي «أمي» دومًا تقول: “أكتبِ ما تشعرين به، فالمشاعر الصادقة لا تموت”
س/ هل لديك أعمال ورقية؟
ج/ نعم، أصدرتُ عددًا من المؤلفات، منها [كتاب خفايا القلوب، بعثرة كاتب، اقرا لعل قلبك هنا،صمت مهيب، والاكثير من الكتب الكترونيه ] وحاليًا أعمل على إعداد أعمال جديدة بإذن الله.
س/ من وجهة نظرك، ما أكثر صفة يتصف بها الكاتب المثالي؟
ج/ الصدق. الكاتب المثالي هو من يكتب بقلبه قبل قلمه، ويعكس ضوء روحه في نصوصه. فالكلمة الصادقة تُلامس الأرواح مهما اختلف الزمان والمكان.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتك في البداية وكيف تخطيتها؟
ج/ ككل بداية، واجهتني ، بعض الإحباطات والصعوبات، لكنني تجاوزت ذلك بالاستمرار في تطوير ذاتي، وقراءة الكثير، والأهم: الإيمان بقيمتي ككاتبة.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك؟
ج/ ˝ازرع الكلمة الطيبة، تنبت أثرًا لا يُنسى.˝ هذه العبارة أعيش بها ولها، لأنني أؤمن أن للكلمة طاقة لا تُقدّر بثمن
ايضاً العبارة الثانيه وهي لشاعرو المهاء«ذق ياقلب ماصنعة يداك» س/ من أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ تأثرت بكثير من الكتّاب العرب والأجانب، لكن الأقرب إلى مجال الابداع كان نجيب محفوظ؛ لقدرته الفذّة على الغوص في النفس البشرية وتصوير المجتمع بحِرفية ساحرة
س/ حدّثنا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ داخل المجال، كتبت العديد من المقالات والقصائد التي نالت إعجاب القرّاء، وشاركت في فعاليات ثقافية وأدبية. وخارج المجال، أناِ[في عامي الأخير من الجامعة، أقف على تخوم التحوّل، لا كخريجةٍ فحسب، بل كافتاة نسجت حلمها خيطًا خيطًا، وصار لها صوتٌ بين الأرقام، وموطئُ فكرٍ بين القيم
سأغدو قريبًا محاسبةً قوية، لا لأعدّ فقط ما يُرى، بل لأزن ما لا يُوزن: الجهد، العدل، والنية.
وأفخر بنفسي، لأنني جمعت بين أمرين نادرين: علْـمٍ يُحاور العقل، وعملٍ طيّبٍ يُرضي الضمير.
أنا أستاذة. نعم.
لكنني أيضًا تلميذةٌ للحياة، أتعلم كل يوم كيف أجمع بين الفكر والواقع، بين الطموح والاتزان، بين أن أكون ˝أنا˝ رغم ضجيج العالم.
في هذا الطريق، لا أركض خلف العظمة، بل أسير بثباتٍ نحو نسختي الأقوى..
لأنني أؤمن أن أعظم الانتصارات هي التي تحدث أولًا في الداخل
س/ من وجهة نظرك، هل الكتابة موهبة أم هواية؟
ج/ الكتابة في أصلها موهبة تُولد معنا، لكنها لا تزدهر إلا بالاهتمام والمثابرة، فالهواية قد تتلاشى، أما الموهبة حين تُصقل تصنع الفارق.
س/ من هو مثلك الأعلى؟
ج/ والدي، لأنه علّمني أن الشرف في الكلمة، وأن الإنسان لا يُقاس بما يملك، بل بما يقدّمه لغيره من أثر وفكر.
س/ هل تمتلك موهبة أخرى؟
ج/ نعم، نعم، أمتلك شغفًا بالتصميم والكتابة، فهما عندي أكثر من مجرد أدوات… إنهما طريقتي لفهم العالم وإعادة تشكيله
الكتابة تمنحني القدرة على تحويل الصمت إلى صوت، والتصميم يُعلّمني أن الجمال ليس ترفًا، بل نظامٌ خفيّ يحكم كلّ فوضى
في كلّ فكرةٍ أكتبها، وفي كلّ تفصيلةٍ أصمّمها، أضع جزءًا من روحي… لأني أؤمن أن الإبداع هو أن تصنع من العادي معنى، ومن المعنى أثرًا لا يُنسى
س/ ما هي أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على كتاب جديد يحمل روح التجربة والبوح، إلى جانب مجموعة من النصوص التي سأنشرها تباعًا على منصاتي الأدبية.
س/ ما هو حلمك؟
ج/ أن تصل كلمتي إلى كل قلب يحتاجها، وأن أترك بصمة تظل خالدة بعد رحيلي، فالكلمة الطيبة لا تموت.
س/ ما نصيحتك لمن يريد دخول مجال الكتابة؟
ج/ اكتب بصدق، لا تُقلّد، وابدأ من قلبك، لا تنتظر التصفيق. فالكاتب الحقيقي لا يُكتب له المجد إلا حين يكتب ليُحيي لا ليُعجب
وفي الختام، نشكر حضوركم الكريم، ونأمل أن نكون قد وفقنا في نقل لمحة من روح هذا المبدع.
مع خالص التقدير والاحترام،
المحرّرة: إسراء عيد
المؤسسة: إسراء عيد. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \"أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك: مرام فضل قاسم
محافظتك:إب
موهبتك: الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة!
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/\"اسمي مرام، أبلغ من العمر 19 عامًا، وأجد في الكتابة عالمًا سحريًا أهرب إليه، حيث تتلاشى الحدود بين الواقع والخيال. منذ صغري، كنتُ أستمتع بخلق قصص تأسر القلوب وتثير العقول، مما دفعني للتعمق في عالم الأدب. تخصصتُ في كتابة روايات الرعب والغموض، حيث أستمتع بنسج أحداث مشوقة وشخصيات معقدة تأخذ القارئ في رحلة من التشويق والإثارة.أجد في الكتابةوسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري بطرق تتجاوز الكلمات العادية.\"
س/ ممكن تقوليلنا بدأتِ كتابة من إمتى؟
ج/ منذ نعومة أظافري كنتُ أجد نفسي غارقة في عوالم الروايات والقصص أستمتع بقراءتها واستكشاف تفاصيلها. هذا الشغف بالقراءة أشعل في داخلي رغبة عارمة للتعبير عن أفكاري ومشاعري من خلال الكتابة. بدأتُ أُسطّر كلماتي الأولى في سن مبكرة حيث كنتُ أكتب قصصًا قصيرة تعكس خيالي الواسع وتجاربي الشخصية. مع مرور الوقت تطورت كتاباتي لتتعمق أكثر في مجالات الرعب والغموض، مُستمدةً إلهامي من الأعمال الأدبية التي تأثرتُ بها في صغري.
س/ مين شجعكِ في أول خطوة لكِ في المجال؟
ج/ الحافز الأكبر كانت أََمي التي وجدت في كلماتها تقديرًا لما أقدمه، وهذا ما دفعني للاستمرار وتطوير قلمي أكثر.
س/ هل لديكِ أعمال ورقية؟
ج/ حاليًا لايوجد، لكنني أسعى لعمل كتب ورقية في المستقبل القريب لتصل إلى شريحة أوسع من القرّاء.
س/ من رأيكِ، الكاتب المثالي ما أكثر شيء يتصف به؟
ج/ الكاتب المثالي هو الذي يمتلك القدرة على لمس قلوب القرّاء بصدقه وأسلوبه العميق، والذي يستطيع أن ينقلهم إلى عالم آخر بكلماته. كما يجب أن يكون قارئًا نهمًا، لأن القراءة هي مفتاح الإبداع.
س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات في التأقلم في المجال، فما هي وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبة الأكبر كانت مواجهة النقد والخوف من عدم تقبّل القارئ لما أكتبه، لكنني أدركت مع الوقت أن النقد البنّاء هو ما يساعد الكاتب على النمو، فتعلمت كيف أستفيد منه بدلاً من أن يؤثر فيّ سلبًا.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"الكلمة مسؤولية، فاكتب ما يستحق أن يُقرأ ويُحفر في الذاكرة.\"
س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيكِ؟
ج/ قراءت الكثير عن الكتاب الملهمين من خلال أعمالهم، لكن الشخصيات الأكثر تأثيرًا هم الذين استطاعوا بكلماتهم أن يُحدثوا تغييرًا حقيقيًا في عقول وقلوب قرّائهم.
س/ كلمينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ داخل لاأزال مبتدئه، وخارجه، أسعى دائمًا لتطوير نفسي في مجالات أخرى مثل النقد الأدبي والتحليل السردي، بالإضافة إلى عملي على مشاريع تساعد في دعم الكتّاب الناشئين والابداع في كتابةً الروايات.
س/ من وجهة نظركِ ككاتبة، هل الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجًا بين الاثنين، فهناك من يولد ولديه موهبة فطرية في الكتابة، لكن تطوير هذه الموهبة وتحويلها إلى إبداع حقيقي يحتاج إلى شغف وممارسة مستمرة.
س/ لكل شخص مثل أعلى، فمن هو مثلكِ الأعلى؟
ج/ لا أستطيع تحديد شخص واحد، لكنني أستلهم من كل كاتب يمتلك أسلوبًا فريدًا ويقدم أدبًا يحمل رسالة وقيمة حقيقية.
س/ هل لديكِ موهبة أخرى غير الكتابة؟
ج/ نعم، أهوى الطب، وأجد متعة في استكشاف فنون أخرى تعزز خيالي وإبداعي في الكتابة.
س/ كلمينا عن أعمالكِ القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على تطوير رواية جديدة تحمل في طياتها قصة عميقة ومؤثرة، بالإضافة إلى تعديلات على بعض أعمالي السابقة لجعلها أكثر اكتمالًا ونضجًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمكِ؟
ج/ أن تصل كلماتي إلى قلوب الناس، وأن تترك أثراً يستمر حتى بعد أن تُغلق آخر صفحة من رواياتي.
س/ تنصحين بإيه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابة؟
ج/ اقرأ كثيرًا، اكتب بلا خوف، ولا تدع النقد يُحبطك. الأهم أن تكتب لنفسك أولًا، ثم للآخرين. الإبداع يحتاج إلى صبر وإيمان بموهبتك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
المحررة: إسراء عيد
المؤسسة: إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك: مرام فضل قاسم
محافظتك:إب
موهبتك: الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة!
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/˝اسمي مرام، أبلغ من العمر 19 عامًا، وأجد في الكتابة عالمًا سحريًا أهرب إليه، حيث تتلاشى الحدود بين الواقع والخيال. منذ صغري، كنتُ أستمتع بخلق قصص تأسر القلوب وتثير العقول، مما دفعني للتعمق في عالم الأدب. تخصصتُ في كتابة روايات الرعب والغموض، حيث أستمتع بنسج أحداث مشوقة وشخصيات معقدة تأخذ القارئ في رحلة من التشويق والإثارة.أجد في الكتابةوسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري بطرق تتجاوز الكلمات العادية.˝
س/ ممكن تقوليلنا بدأتِ كتابة من إمتى؟
ج/ منذ نعومة أظافري كنتُ أجد نفسي غارقة في عوالم الروايات والقصص أستمتع بقراءتها واستكشاف تفاصيلها. هذا الشغف بالقراءة أشعل في داخلي رغبة عارمة للتعبير عن أفكاري ومشاعري من خلال الكتابة. بدأتُ أُسطّر كلماتي الأولى في سن مبكرة حيث كنتُ أكتب قصصًا قصيرة تعكس خيالي الواسع وتجاربي الشخصية. مع مرور الوقت تطورت كتاباتي لتتعمق أكثر في مجالات الرعب والغموض، مُستمدةً إلهامي من الأعمال الأدبية التي تأثرتُ بها في صغري.
س/ مين شجعكِ في أول خطوة لكِ في المجال؟
ج/ الحافز الأكبر كانت أََمي التي وجدت في كلماتها تقديرًا لما أقدمه، وهذا ما دفعني للاستمرار وتطوير قلمي أكثر.
س/ هل لديكِ أعمال ورقية؟
ج/ حاليًا لايوجد، لكنني أسعى لعمل كتب ورقية في المستقبل القريب لتصل إلى شريحة أوسع من القرّاء.
س/ من رأيكِ، الكاتب المثالي ما أكثر شيء يتصف به؟
ج/ الكاتب المثالي هو الذي يمتلك القدرة على لمس قلوب القرّاء بصدقه وأسلوبه العميق، والذي يستطيع أن ينقلهم إلى عالم آخر بكلماته. كما يجب أن يكون قارئًا نهمًا، لأن القراءة هي مفتاح الإبداع.
س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات في التأقلم في المجال، فما هي وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبة الأكبر كانت مواجهة النقد والخوف من عدم تقبّل القارئ لما أكتبه، لكنني أدركت مع الوقت أن النقد البنّاء هو ما يساعد الكاتب على النمو، فتعلمت كيف أستفيد منه بدلاً من أن يؤثر فيّ سلبًا.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝الكلمة مسؤولية، فاكتب ما يستحق أن يُقرأ ويُحفر في الذاكرة.˝
س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيكِ؟
ج/ قراءت الكثير عن الكتاب الملهمين من خلال أعمالهم، لكن الشخصيات الأكثر تأثيرًا هم الذين استطاعوا بكلماتهم أن يُحدثوا تغييرًا حقيقيًا في عقول وقلوب قرّائهم.
س/ كلمينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ داخل لاأزال مبتدئه، وخارجه، أسعى دائمًا لتطوير نفسي في مجالات أخرى مثل النقد الأدبي والتحليل السردي، بالإضافة إلى عملي على مشاريع تساعد في دعم الكتّاب الناشئين والابداع في كتابةً الروايات.
س/ من وجهة نظركِ ككاتبة، هل الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجًا بين الاثنين، فهناك من يولد ولديه موهبة فطرية في الكتابة، لكن تطوير هذه الموهبة وتحويلها إلى إبداع حقيقي يحتاج إلى شغف وممارسة مستمرة.
س/ لكل شخص مثل أعلى، فمن هو مثلكِ الأعلى؟
ج/ لا أستطيع تحديد شخص واحد، لكنني أستلهم من كل كاتب يمتلك أسلوبًا فريدًا ويقدم أدبًا يحمل رسالة وقيمة حقيقية.
س/ هل لديكِ موهبة أخرى غير الكتابة؟
ج/ نعم، أهوى الطب، وأجد متعة في استكشاف فنون أخرى تعزز خيالي وإبداعي في الكتابة.
س/ كلمينا عن أعمالكِ القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على تطوير رواية جديدة تحمل في طياتها قصة عميقة ومؤثرة، بالإضافة إلى تعديلات على بعض أعمالي السابقة لجعلها أكثر اكتمالًا ونضجًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمكِ؟
ج/ أن تصل كلماتي إلى قلوب الناس، وأن تترك أثراً يستمر حتى بعد أن تُغلق آخر صفحة من رواياتي.
س/ تنصحين بإيه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابة؟
ج/ اقرأ كثيرًا، اكتب بلا خوف، ولا تدع النقد يُحبطك. الأهم أن تكتب لنفسك أولًا، ثم للآخرين. الإبداع يحتاج إلى صبر وإيمان بموهبتك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/
مرحبًا
انا حواء رياض القُباطِي
ابلغ من العمر تسعة عشرة زهرةً
كاتِبة نثرية من الواقع، امرأة تجيد حياكة المشاعر وكتابة الأحرف بنغمة حزينة وأوتار مبعثرة
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/
منذ ثلاث سنين ونصف
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/
لدي الكثير من الاشخاص وهم أيضا من عالم الأدب كتاب وشعراء كثيرون، ورفيقتي رنيم
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/
لدي مشاركات في كتب ورقية بين اليمن ومصر،
كتاب ترياق القلوب
كتاب جسد يتلاشى وروح باقية
كتاب فلسطين
كتاب أرضُ المعياد
كتاب تحت ظلال الأحرف
وكتاب خطاب
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/
أهم صفاته أن يكون ذو اخلاق كاتب يستطيع السيطرة على موهبته في الكتابة لأن يكون متميز ويطور من موهبته، أن يكون آمن على نفسه ومن حوله وان تكون كتاباته من ابداع انامله ووحي خياله او واقعه
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/
صعوباتي كانت ممن حولي وبعائلتي
اعاني من رفضهم المستمر في نشر اسمي وتطوير موهبتي وإيصال كلماتي واحرفي للآخرين، تخطيتها لأني لم اتوقف عن الكتابة وكنت أكتب يوميًا حتى تخطيت وبقيت في مرحلة الإقناع الخفيف
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/
أن لا اؤذي من يأذيني خلافًا بمن يكون
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/
لا توجد شخصيات تاريخية او مشهورة كثيرا لأنني لم أكن أقرأ بتاتًا لأي كاتب،
حياتي كافية لأن تجعلني سابقة عمري وفكري
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/
لدي الكثير من الانجازات وقد سبق وتحدثت بها في الحوارات السابقة
كالشهادات التقديريه والكتب واشياء أخرى،
ولكن لدي أهم انجاز بحياتي وهو شخص قريب لقلبي
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/
في نظري هي هواية وبنفس الوقت موهبة لأنني اهواها وأتقنها بذات الوقت
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/
الدكتور همدان الكهالي
لأنه من كان له الفضل سابقًا في حصولي على لقب الكاتبة
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/
نعم
التمريض
والطبخ
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/
لا شيء لأنني متوقفه عن أي اعمال تختص بالكتابة حاليا
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/
أطمح لأن أكون إنسانه داعمه لمن حولي والوصول إلى ذلك البعيد
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/
مجال الكتابة جميل جدًا، الكتابة حياة وموطن قد تجد مايسعدك وقد تجد ما يحزنك
قد تجد الناقدين على كلماتك والمحبين لكتاباتك
ثق بنفسك وأكمل ما تطمح بالوصول إليه
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/
مرحبًا
انا حواء رياض القُباطِي
ابلغ من العمر تسعة عشرة زهرةً
كاتِبة نثرية من الواقع، امرأة تجيد حياكة المشاعر وكتابة الأحرف بنغمة حزينة وأوتار مبعثرة
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/
منذ ثلاث سنين ونصف
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/
لدي الكثير من الاشخاص وهم أيضا من عالم الأدب كتاب وشعراء كثيرون، ورفيقتي رنيم
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/
لدي مشاركات في كتب ورقية بين اليمن ومصر،
كتاب ترياق القلوب
كتاب جسد يتلاشى وروح باقية
كتاب فلسطين
كتاب أرضُ المعياد
كتاب تحت ظلال الأحرف
وكتاب خطاب
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/
أهم صفاته أن يكون ذو اخلاق كاتب يستطيع السيطرة على موهبته في الكتابة لأن يكون متميز ويطور من موهبته، أن يكون آمن على نفسه ومن حوله وان تكون كتاباته من ابداع انامله ووحي خياله او واقعه
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/
صعوباتي كانت ممن حولي وبعائلتي
اعاني من رفضهم المستمر في نشر اسمي وتطوير موهبتي وإيصال كلماتي واحرفي للآخرين، تخطيتها لأني لم اتوقف عن الكتابة وكنت أكتب يوميًا حتى تخطيت وبقيت في مرحلة الإقناع الخفيف
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/
أن لا اؤذي من يأذيني خلافًا بمن يكون
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/
لا توجد شخصيات تاريخية او مشهورة كثيرا لأنني لم أكن أقرأ بتاتًا لأي كاتب،
حياتي كافية لأن تجعلني سابقة عمري وفكري
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/
لدي الكثير من الانجازات وقد سبق وتحدثت بها في الحوارات السابقة
كالشهادات التقديريه والكتب واشياء أخرى،
ولكن لدي أهم انجاز بحياتي وهو شخص قريب لقلبي
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/
في نظري هي هواية وبنفس الوقت موهبة لأنني اهواها وأتقنها بذات الوقت
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/
الدكتور همدان الكهالي
لأنه من كان له الفضل سابقًا في حصولي على لقب الكاتبة
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/
نعم
التمريض
والطبخ
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/
لا شيء لأنني متوقفه عن أي اعمال تختص بالكتابة حاليا
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/
أطمح لأن أكون إنسانه داعمه لمن حولي والوصول إلى ذلك البعيد
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/
مجال الكتابة جميل جدًا، الكتابة حياة وموطن قد تجد مايسعدك وقد تجد ما يحزنك
قد تجد الناقدين على كلماتك والمحبين لكتاباتك
ثق بنفسك وأكمل ما تطمح بالوصول إليه
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝