❞ وصف الاكتئاب بأنه فن عدم فعل أي شىء ، ويصيب الإنسان شعور بأن الحياة ميؤوس منها، ومن أنجح علاجاته التنقل والتغيير والذهاب لأماكن جديدة. عندما يزورك همٌّ لا تستسلم وسح فى أرض الله، غيّر مكانك وبدل جدرانك، وانطلق قاوم التعب والاكتئاب بالتأمل فى السماء وباستنشاق الهواء النقي. ❝ ⏤خالد بن صالح المنيف
❞ وصف الاكتئاب بأنه فن عدم فعل أي شىء ، ويصيب الإنسان شعور بأن الحياة ميؤوس منها، ومن أنجح علاجاته التنقل والتغيير والذهاب لأماكن جديدة. عندما يزورك همٌّ لا تستسلم وسح فى أرض الله، غيّر مكانك وبدل جدرانك، وانطلق قاوم التعب والاكتئاب بالتأمل فى السماء وباستنشاق الهواء النقي. ❝
❞ قصة صالح عليه السلام
بعد هلاك قوم عاد وقوم سيدنا هود مرت سنوات وسنوات حتى ظهرت قبيلة قوية هي قبيلة ثمود الذين سكنوا بين الحجاز والشام، في أرض خصبة كثيرة الثمار، وأنشأوا القصور الشاهقة والحدائق الغناء، ونحتوا البيوت العالية في الجبال المرتفعه وبدلاً من أن يشكروا اللّه على نعمه كفروا به وعبدوا الأصنام.
أرسل اللّه عز وجل رجلا منهم هو صالح عليه السلام يدعوهم إلى عبادة اللّه وحده وترك عبادة الأصنام، وذكرهم بنعم اللّه عليهم، ولكنهم قالوا: يا صالح لقد كنت ممن نقدرهم ونحترمهم لرجاجة عقلك، كيف تأمرنا أن نترك ما كان يعبد آباءنا وأجدادنا.
وبين لهم صالح عليه السلام خطأ أفعالهم لأن هذه الأصنام لا تنفع ولا تضر، ومع ذالك لم يستجيبوا له.
ذهب بعض هؤلاء الكفار إلى صالح في أحد الأيام وعرضوا عليه أن يأخذ مالا ويكف عن دعوتهم لترك الأصنام فقال لهم:{وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاّ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ}.
لم ييأس صالح عليه السلام من دعوة قومه، ولكنهم ابتعدوا عنه وقالوا:{إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ} لقد أصابك سحر جعلك تكفر بآلهتنا.
ولم يؤمن بصالك عليه السلام إلا قلة قليلة من الفقراء والضعفاء وحاول الكبراء والأغنياء أن يردهم عن دينهم ولكنهم ظلوا ثابتين على إيمانهم، وفي أحد الأيام قال عدد من المشركين لصالح عليه السلام: إن كنت تريدنا أن نؤمن بك فأتنا بمعجزة تكون دليلاً على صدق قولك.
دعا صالح ربه عز وجل أن يظهر آية لهؤلاء المعاندين لعلهم يؤمنوا، فأوحى اللّٰه إليه أنه استجاب له وستظهر المعجزة.
أخبر صالح عليه السلام قومه بأن اللّٰه استجاب لهم وستظهر المعجزة عند الجبل، فخرج الناس جميعًا ليشهدوا المعجزة، وفجأة سمعوا صوتاً يخرج من الجبل، وانشقت صخرة كبيرة وخرجت منها ناقة عظيمة، طويلة جميلة لم ير أحد مثلها من قبل.
قال صالح عليه السلام:يا قوم هذه ناقة الله لكم آية،{وَلاَ تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ قَرِيبٌ}، اتركوها تأكل في الأرض متى شاءت، وللناقة يوم تشرب فيه ولكم اليوم الذي يليه... أما إذا آذى الناقة أحد فلا يلومن إلا نفسه.
كانت الناقة تأكل من أرض اللّٰه وتشرب في يوم وحدها، ويشرب الناس في اليوم التالي، وكان الناس يحلبون الناقة فتكفيهم جميعًا، ومع ذلك لم يؤمن بصالح إلا من قد آمن من قبل، فكانت الناقة رحمة للمؤمنين وفتنة للكافرين.
وكان في المدينة تسعة من الأشقياء كانوا أكثر الناس حقداً وكرهًا لصالح وللناقة فعزموا على الخلاص من الناقة، وبالفعل اجتمعوا واختبأوا في الطريق الذي تمر منه الناقة، وانقضوا عليها وقتلوها، فصاحت الناقة صيحة عظيمة سمعها قوم ثمود وسمعها صالح عليه السلام فذهبوا إلى مكان الصوت فوجدوا الناقة مقتولة.
حزن صالح عليه السلام وقال في أسى ألم أقل لكم:{وَلاَ تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ يَوْمٍ عَظِيمٍ} انتظروا إذن عذاب اللّٰه بعد ثلاثة أيام.
ولكن الأشقياء التسعة اتفقوا على قتل صالح وأسرته في ظلام الليل فذهبوا إليه لكن اللّٰه أرسل عليهم حجارة من السماء أهلكتهم قبل أن يصلوا إليه وأمر اللّٰه عز وجل صالحًا والمؤمنين بالخروج من المدينة فخرجوا منها.
وفي اليوم الأول أصفرت وجوه القوم وفي اليوم الثاني احمرت وجوههم وفي اليوم الثالث اسودت وجوههم، ثم زلزلت الأرض من تحت أقدامهم وسمعوا صوتًا عظيمًا فماتوا جميعاً :{ وَأَنجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ}.. ❝ ⏤نور الحياة
❞ قصة صالح عليه السلام
بعد هلاك قوم عاد وقوم سيدنا هود مرت سنوات وسنوات حتى ظهرت قبيلة قوية هي قبيلة ثمود الذين سكنوا بين الحجاز والشام، في أرض خصبة كثيرة الثمار، وأنشأوا القصور الشاهقة والحدائق الغناء، ونحتوا البيوت العالية في الجبال المرتفعه وبدلاً من أن يشكروا اللّه على نعمه كفروا به وعبدوا الأصنام.
أرسل اللّه عز وجل رجلا منهم هو صالح عليه السلام يدعوهم إلى عبادة اللّه وحده وترك عبادة الأصنام، وذكرهم بنعم اللّه عليهم، ولكنهم قالوا: يا صالح لقد كنت ممن نقدرهم ونحترمهم لرجاجة عقلك، كيف تأمرنا أن نترك ما كان يعبد آباءنا وأجدادنا.
وبين لهم صالح عليه السلام خطأ أفعالهم لأن هذه الأصنام لا تنفع ولا تضر، ومع ذالك لم يستجيبوا له.
ذهب بعض هؤلاء الكفار إلى صالح في أحد الأيام وعرضوا عليه أن يأخذ مالا ويكف عن دعوتهم لترك الأصنام فقال لهم:﴿وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاّ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾.
لم ييأس صالح عليه السلام من دعوة قومه، ولكنهم ابتعدوا عنه وقالوا:﴿إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ﴾ لقد أصابك سحر جعلك تكفر بآلهتنا.
ولم يؤمن بصالك عليه السلام إلا قلة قليلة من الفقراء والضعفاء وحاول الكبراء والأغنياء أن يردهم عن دينهم ولكنهم ظلوا ثابتين على إيمانهم، وفي أحد الأيام قال عدد من المشركين لصالح عليه السلام: إن كنت تريدنا أن نؤمن بك فأتنا بمعجزة تكون دليلاً على صدق قولك.
دعا صالح ربه عز وجل أن يظهر آية لهؤلاء المعاندين لعلهم يؤمنوا، فأوحى اللّٰه إليه أنه استجاب له وستظهر المعجزة.
أخبر صالح عليه السلام قومه بأن اللّٰه استجاب لهم وستظهر المعجزة عند الجبل، فخرج الناس جميعًا ليشهدوا المعجزة، وفجأة سمعوا صوتاً يخرج من الجبل، وانشقت صخرة كبيرة وخرجت منها ناقة عظيمة، طويلة جميلة لم ير أحد مثلها من قبل.
قال صالح عليه السلام:يا قوم هذه ناقة الله لكم آية،﴿وَلاَ تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ قَرِيبٌ﴾، اتركوها تأكل في الأرض متى شاءت، وللناقة يوم تشرب فيه ولكم اليوم الذي يليه.. أما إذا آذى الناقة أحد فلا يلومن إلا نفسه.
كانت الناقة تأكل من أرض اللّٰه وتشرب في يوم وحدها، ويشرب الناس في اليوم التالي، وكان الناس يحلبون الناقة فتكفيهم جميعًا، ومع ذلك لم يؤمن بصالح إلا من قد آمن من قبل، فكانت الناقة رحمة للمؤمنين وفتنة للكافرين.
وكان في المدينة تسعة من الأشقياء كانوا أكثر الناس حقداً وكرهًا لصالح وللناقة فعزموا على الخلاص من الناقة، وبالفعل اجتمعوا واختبأوا في الطريق الذي تمر منه الناقة، وانقضوا عليها وقتلوها، فصاحت الناقة صيحة عظيمة سمعها قوم ثمود وسمعها صالح عليه السلام فذهبوا إلى مكان الصوت فوجدوا الناقة مقتولة.
حزن صالح عليه السلام وقال في أسى ألم أقل لكم:﴿وَلاَ تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ يَوْمٍ عَظِيمٍ﴾ انتظروا إذن عذاب اللّٰه بعد ثلاثة أيام.
ولكن الأشقياء التسعة اتفقوا على قتل صالح وأسرته في ظلام الليل فذهبوا إليه لكن اللّٰه أرسل عليهم حجارة من السماء أهلكتهم قبل أن يصلوا إليه وأمر اللّٰه عز وجل صالحًا والمؤمنين بالخروج من المدينة فخرجوا منها.
وفي اليوم الأول أصفرت وجوه القوم وفي اليوم الثاني احمرت وجوههم وفي اليوم الثالث اسودت وجوههم، ثم زلزلت الأرض من تحت أقدامهم وسمعوا صوتًا عظيمًا فماتوا جميعاً :﴿ وَأَنجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ﴾. ❝
❞ الفضائيين {3}
}} نعلم انك من المتحلين بانعدام صبر ,, لكن طبيعة من أمر تفرض ذلك من حيث إلمامك بطبيعة أمر
مجمله طواف هو من روائع السنن المحكمات في عمقها إدراكاً ,, أن كفي بالنفس وما عليها من {معيقات وكذلك دافعات} ,, فروق بين عدم الاعتماد واستحالة الاعتماد لقصور المعتمد عليهم من حيث انعدام الجاهزية عمدياً أو عكس من ذلك او نسبي ,, مضاد من ذلك التركيز الحلولي لما به كتلة الضمانة الانسانية لامتناع الاختراق الناري نسبياً او كلياًًً !!!
وهو ما نتاجه معلوم لمن هم قليلين أرضياً ,, إلا أن ثماره البيانية هي التحصيل الفاعل أرضياً ,, ومازلنا هاهنا لك كمندوب في حقيق من أمر من حيث كونك البكر من الأبناء كذلك كونك مدير للورديه بمن فيها من مندوبين علي درجات هم الموزعون أرضياً ,, فقد تكون لغة الحوار تلك هي المختلفة إلا أنك من العالمين بمدي صدق لها ,, من حيث هي لغة المدير الخاص بك أيا كان اسمه {مهدي ,, دجال ,, مسايا ,, مايتيريا ,, مسيح} علي ذلك وبه فقد يكون اختصار الأمر دون مجاملات أنه ما دمنا بمحيا أرض بالنسبة لنا هي أرض الله بضمان دين ووطن وقانون ,, وكذلك بضمان أنك المندوب الاعلي أرضياً من حيث المسئولية والتفعيل ,, وضمانة أخري من حيث امتلاكك أعلي نسبة أرضية من الحديد المصنع نحو استخدامات تديم اختباء مديرك ,, فذلك إلي حين هو عالم به جيداً ...
علي ذلك قد نميل انك علي مستوي الحوار ,, كما أن الأرض قاطبة فيما عدا قليلين خاضعة للغة حوارك المكروه ,, لذا فمن مديرنا العكسي لك كمندوب وصولاً لمديرك العموم المختفي ,, قد يكون الأمر الآن علي محجة انت تعلمها جيداً نسبة وتفعيلاً وسواء ادركت أم لا ,, فلن يكون وصول حتي وإن كانت ترسانات الحديد هي الفاعل ومن بعدها ما تتخيله وتتمناه ,, فرهانك بنيان له قليل من فاعلين مهما زادت أعدادهم وهم المتشابهون من حيث نسب التهجين التي تعلمها جيداً ,, لذا فهم لا يملكون الحراك ولا إلا ما اردت بهم من خلال إرادات يحسبون أنها لهم ,, فما بين مدينة النحاس ومثلث برمودا ,, أنت تعلم جيداً مدي العمق المراد من الخطاب فقد يكون في لحظة ما به تماثل لتحويل ما اخبرنا به مندوبك ورهان ليس حديدي بل أنه آدمي من حيث أنت عدوهم الأصلي أرضياً ,, فليكن امتداد عنه ما تتفاعل به من خلالهم غير مدركين بما به تنويع الردود علي كافة الاتجاهات النفسية لتحصيل الرضا وانعدام المسئولية الخاصة بالإنسان الملياري ,, من حيث نسبية الجهل بوجودك أو ما تعلمه وهو بنيانك القائم به التلاعب الأرضي كاملاً ,, ومنك عود لمندوبك الابن البكر أنه وقبل ميلادك انت او أخيك الصغير أخر العنقود قد كان مثالكما علي صفحات التاريخ ما يخبر بنهاية هي لكم ,, علي ذلك فمن خلال الجزء الإنساني الخاص بك وهو ما نخاطبه ان يكون هناك نسبة إدراك أن الأمر علي شيوعه يرتبط بالحياة لا بالحديد ,, فهي دعوه لإدراك إنسانية أو إعلان شيطانيه .... ❝ ⏤ميدان مدين
❞ الفضائيين ﴿3﴾ }} نعلم انك من المتحلين بانعدام صبر ,, لكن طبيعة من أمر تفرض ذلك من حيث إلمامك بطبيعة أمر
مجمله طواف هو من روائع السنن المحكمات في عمقها إدراكاً ,, أن كفي بالنفس وما عليها من ﴿معيقات وكذلك دافعات﴾ ,, فروق بين عدم الاعتماد واستحالة الاعتماد لقصور المعتمد عليهم من حيث انعدام الجاهزية عمدياً أو عكس من ذلك او نسبي ,, مضاد من ذلك التركيز الحلولي لما به كتلة الضمانة الانسانية لامتناع الاختراق الناري نسبياً او كلياًًً !!!
وهو ما نتاجه معلوم لمن هم قليلين أرضياً ,, إلا أن ثماره البيانية هي التحصيل الفاعل أرضياً ,, ومازلنا هاهنا لك كمندوب في حقيق من أمر من حيث كونك البكر من الأبناء كذلك كونك مدير للورديه بمن فيها من مندوبين علي درجات هم الموزعون أرضياً ,, فقد تكون لغة الحوار تلك هي المختلفة إلا أنك من العالمين بمدي صدق لها ,, من حيث هي لغة المدير الخاص بك أيا كان اسمه ﴿مهدي ,, دجال ,, مسايا ,, مايتيريا ,, مسيح﴾ علي ذلك وبه فقد يكون اختصار الأمر دون مجاملات أنه ما دمنا بمحيا أرض بالنسبة لنا هي أرض الله بضمان دين ووطن وقانون ,, وكذلك بضمان أنك المندوب الاعلي أرضياً من حيث المسئولية والتفعيل ,, وضمانة أخري من حيث امتلاكك أعلي نسبة أرضية من الحديد المصنع نحو استخدامات تديم اختباء مديرك ,, فذلك إلي حين هو عالم به جيداً ..
علي ذلك قد نميل انك علي مستوي الحوار ,, كما أن الأرض قاطبة فيما عدا قليلين خاضعة للغة حوارك المكروه ,, لذا فمن مديرنا العكسي لك كمندوب وصولاً لمديرك العموم المختفي ,, قد يكون الأمر الآن علي محجة انت تعلمها جيداً نسبة وتفعيلاً وسواء ادركت أم لا ,, فلن يكون وصول حتي وإن كانت ترسانات الحديد هي الفاعل ومن بعدها ما تتخيله وتتمناه ,, فرهانك بنيان له قليل من فاعلين مهما زادت أعدادهم وهم المتشابهون من حيث نسب التهجين التي تعلمها جيداً ,, لذا فهم لا يملكون الحراك ولا إلا ما اردت بهم من خلال إرادات يحسبون أنها لهم ,, فما بين مدينة النحاس ومثلث برمودا ,, أنت تعلم جيداً مدي العمق المراد من الخطاب فقد يكون في لحظة ما به تماثل لتحويل ما اخبرنا به مندوبك ورهان ليس حديدي بل أنه آدمي من حيث أنت عدوهم الأصلي أرضياً ,, فليكن امتداد عنه ما تتفاعل به من خلالهم غير مدركين بما به تنويع الردود علي كافة الاتجاهات النفسية لتحصيل الرضا وانعدام المسئولية الخاصة بالإنسان الملياري ,, من حيث نسبية الجهل بوجودك أو ما تعلمه وهو بنيانك القائم به التلاعب الأرضي كاملاً ,, ومنك عود لمندوبك الابن البكر أنه وقبل ميلادك انت او أخيك الصغير أخر العنقود قد كان مثالكما علي صفحات التاريخ ما يخبر بنهاية هي لكم ,, علي ذلك فمن خلال الجزء الإنساني الخاص بك وهو ما نخاطبه ان يكون هناك نسبة إدراك أن الأمر علي شيوعه يرتبط بالحياة لا بالحديد ,, فهي دعوه لإدراك إنسانية أو إعلان شيطانيه. ❝