█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ أنت في قرارة نفسك تعلم أنك ظالمي، وأنا من داخلي أعلم أن الله ناصري، وواللهِ ما يئستُ مِن حُبي لك، كما أنني لن أيأس من أن يُرد إليَّ حقي، وما أردتُ لك إلا خيرًا، ولا أتمنى الآن أكثر من أن تذوق مرارة الخِذلان العالقة في قلبي قبل حلقي..
أنت تنسى رُبما، أو رُبما لا يشغلك أمري، لكني بين نسيانك وألمي؛ لي ربٌّ اسمه «العدل» الذي لا ينسى . ❝