█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ التقيت به صدفةٌ وكانت صدفة غريبة وجميلة اهتم بي حتى تشافيت من جروحي ولم يمل كان يجعلني ابتسم وأن أنسى جميع أحزاني عندما أكلمه لم يتغير حافظ عليّ كأنني طفلته احبني اعتنى بي دوم مقابل رغم أنني عندما آتي إليه في دموعي فـ يمسح دموعي بكلماته ، أحببته رغم أنني اعلم إن قلبه تملكه امرأة أخرى غيري اجمل مني تعلقت به كثيراً أحببته ليس لشكله ورغم أنه كان يكبرني أعوام كبيرة لكن لكلامه وقلبه واهتمامه و كان حديثنا قليل جدا لكن عندما أتحدث معه انسى كل شيء كل ماحصل معي ، لم يخبرني إن قلبه تملكه فتاة أخرى أو حتى يخبرني عن نفسه كان دوما يخبرني إن أفتخر بنفسي وبما اعمل وإن لاقلل من نفسي لأجل أحد أو أخذ رأي الناس كان دوما يشجعني ويقول لي اجعلي ثقتك بنفسك عالية لاتقللي من نفسك أنتِ قوية رغم مزاجك المتقلب أنتِ جميلة رغم أنكِ حساسةٌ جداً الذي يملك قلبك سيكون اسعد إنسان أرفعي رأسك وابتسمي دائماً ابتسامتك جميلة كاجمال عيناكي البنيتان كالقهوة نظرة واحدة كافية لسهر ونظرإليك كوني الـنجمة التي تضيء سماء في ليل أنتِ النجمة لنفسك يا أطيب واحن قلب عنيدة أنتِ وغضبك يزيدك جمال خليكِ ثقيلة وواثقة لأنك مختلفة عنهم
كنت ابتسم دائماً لكلامه جميل احببت من ليس لي....
أخبرني إنه سوف يخطب وعزمني
وافقت على إن آتي الي حفلة خطوبته وأتعرف بالتي ملكت قلبه .... عندما أتيت إلى الحفلة لم أكن الأجمل لكن كلماته كانت بعقلي أبتسمت اقتربت إليهم وباركت له كانت يدي ترتجف كنت أردد اهدئي هو لم يكن لكِ من لبداية لكن أنتِ التي تعقلتي به كانت يداه تمسك يداها لم يعرفني أجل لكنني انا اعرفه صوته كلماته حنيته كنت انتظر الواحدة ليلا لأكلمه ...
اقتربت منها وعانقتها همست ”لها قلبه ملك لكي حافضي عليه ... سأنسحب من حياته لاتخبريه بما قلته لأن ستتعكر سعادته“ أخبرتني من أنتِ همست لها بهدوء كلاودينا ابتسمت عندما تفاجئت أن التي تقف أمامها ليست امرأة عادية .... هو من ساعدني أن أكون ما أنا عليه
رحلت من حياتهم كما أخبرتها . ... وتخطيت كل شيء لكن يبقى ذكرة جميلة في يومٍ أسعدتني . ❝