█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ في تلك اللحظة عشت هنيهات من الطمأنينة الغامرة، فما عاد شيء يقدر على أن يصيبني، أن أخرج، أن أبقى، أن أنجو، أن أموت؛ سيان عندي، فلسوف أكون من الناجين ما دامت لي القدرة على الصلاة وعلى التواصل مع الخالق، لقد بلغت أخيرًا عتبة الأبدية، هناك حيث لا وجود لحقد البشر وخستهم و صغارتهم . ❝