❞ فقد جاء في سفر الملوك الثاني في الاصحاح الرابع ان المراة الشونمية التي مات طفلها فاضجعته علي السرير ثم ذهبت مسرعة لتستدعي اليشع وتستغيث به لانقاذ طفلها من الموت فاذا به بعد ان ارسل غلامه بعكازه وقال له خذ هذا العكاز واسرع به الي الطفل ولا تكلم احدا في طريقك ثم وجه العكاز علي وجه الصبي وكآن هذه العصا هي التي تحيي وتميت فما كان من غلامه الا ان فعل فظل الطفل علي حاله من السكون وعدم الحركة فلما حضر اليشع وجد الصبي ميت ومضجع علي سريره فدخل واغلق الباب وصلي الي الرب ثم صعد واضجع فوق الصبي ووضع فمه علي فم الصبي وعينه علي عينيه ويديه علي يديه وتمدد عليه فسخن جسد الولد ثم عاد وتمشي في البيت تارة الي هنا وتارة الي هناك وصعد فتمدد عليه فعطس الصبي سبع مرات ثم فتح الصبي عينيه وعادت اليه الحياه فنادي امه وقال لها احملي ابنك فاتت وسقطت علي رجليه وسجدت الي الارض ثم حملت ابنها وخرجت ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖

- ❞ فقد جاء في سفر الملوك الثاني في الاصحاح الرابع ان المراة الشونمية التي مات طفلها فاضجعته علي السرير ثم ذهبت مسرعة لتستدعي اليشع وتستغيث به لانقاذ طفلها من الموت فاذا به بعد ان ارسل غلامه بعكازه وقال له خذ هذا العكاز واسرع به الي الطفل ولا تكلم احدا في طريقك ثم وجه العكاز علي وجه الصبي وكآن هذه العصا هي التي تحيي وتميت فما كان من غلامه الا ان فعل فظل الطفل علي حاله من السكون وعدم الحركة فلما حضر اليشع وجد الصبي ميت ومضجع علي سريره فدخل واغلق الباب وصلي الي الرب ثم صعد واضجع فوق الصبي ووضع فمه علي فم الصبي وعينه علي عينيه ويديه علي يديه وتمدد عليه فسخن جسد الولد ثم عاد وتمشي في البيت تارة الي هنا وتارة الي هناك وصعد فتمدد عليه فعطس الصبي سبع مرات ثم فتح الصبي عينيه وعادت اليه الحياه فنادي امه وقال لها احملي ابنك فاتت وسقطت علي رجليه وسجدت الي الارض ثم حملت ابنها وخرجت ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖

█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
اقتباسات في: ❞فقد جاء في سفر الملوك الثاني في الاصحاح الرابع ان المراة الشونمية التي مات طفلها فاضجعته علي السرير ثم ذهبت مسرعة لتستدعي اليشع وتستغيث به لانقاذ طفلها من الموت فاذا به بعد ان ارسل غلامه بعكازه وقال له خذ هذا العكاز واسرع به الي الطفل ولا تكلم احدا في طريقك ثم وجه العكاز علي وجه الصبي وكآن هذه العصا هي التي تحيي وتميت فما كان من غلامه الا ان فعل فظل الطفل علي حاله من السكون وعدم الحركة فلما حضر اليشع وجد الصبي ميت ومضجع علي سريره فدخل واغلق الباب وصلي الي الرب ثم صعد واضجع فوق الصبي ووضع فمه علي فم الصبي وعينه علي عينيه ويديه علي يديه وتمدد عليه فسخن جسد الولد ثم عاد وتمشي في البيت تارة الي هنا وتارة الي هناك وصعد فتمدد عليه فعطس الصبي سبع مرات ثم فتح الصبي عينيه وعادت اليه الحياه فنادي امه وقال لها احملي ابنك فاتت وسقطت علي رجليه وسجدت الي الارض ثم حملت ابنها وخرجت ❝
الكل
القرآن
الشخصيات العامة
الكتب
كيانات ودور نشر
الجريدة
روابط
القرَّاء
محرك بحث منصِّة المكتبة
..