حتى فساتيني … أبعد من الأنوثة
الكتابة و الموضة فكرة جذّابة لورشة نظمها( بيت التلمسانى) و(دار المرايا) وأشرفت عليها الأديبة الفنانة (مى التلمسانى). وتطورت الفكرة لتصبح مجموعة قصصية من لحم و دم بعنوان (حتى فساتينى)، كتابة مغايرة تدلنا أن الملابس ليست مجرد أزياء يرتديها الناس وأن الكتابة عنها ليست مجرد تجربة أدبية، بل هى محور هام للحياة الاجتماعية و لإشكاليات و قضايا لها أبعاد سياسية و اقتصادية و ثقافية.