█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ توماس ترنسترومر ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 يوستا ترانسترومر (بالسويدية: Tomas Tranströmer واللفظ [ˈtu:mɑs 'jœstɑ trɑ:n'strœmər])(15 أبريل 1931 26 مارس 2015) أكبر شعراء السويد القرن العشرين ويعتبر واحداً ممن يشكلون وجه الثقافة السويدية العالم صف واحد مع إمانول سفيدنبوري وأوغست ستريندبرغ وإنغمار برغمان وقد حصل جائزة نوبل الأدب عام 2011 «لأنه خلال صوره المركَّزة الشافة يتيح لنا نظرة جديدة إلى الواقع ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها ذكريات ترانى الناشرين : الهيئة المصرية العامة للكتاب ❱
ولد في ستوكهولم في 15 أبريل 1931 وأتم فيها الثانوية، وتخرج من جامعة ستوكهولم باختصاص علم النفس في سنة 1956، وعمل باختصاصه في سجن للأحداث ثم مع أشخاص حصلت لديهم إصابات وخيمة في مكان العمل ومع مدمنين على المخدرات، وقبل أن يصاب بسكتة كان اختصاصياً معروفاً في علم النفس.
ترانسترومر عازف بيانو ماهر. بعد أن أصيب بسكتة في بداية تسعينات القرن العشرين ترافقت بفالج في الجهة اليمنى من الجسم وحبسة كلامية، تعلم الكتابة بيده اليسرى وصار يعزف الموسيقى لليد اليسرى، وقد ألف بعض هذه الموسيقى مؤلفون معاصرون له خصيصاً.
قضى أغلب عمره في مدينة فيستيروس، وفي آخر حياته عاش في ستوكهولم مع زوجته مونيكا. توفي في 26 مارس 2015
أعماله
بدأ كتابة الشعر وهو في الثالثة عشرة، ونشر أول مجموعة شعرية بعنوان «17 قصيدة» في سنة 1954، وله حالياً 12 كتاباً شعرياً ونثرياً، ونثره يشبه الشعر. قبل أن ينشر شعره اشتهر كمترجم لشعر السرياليين الفرنسيين مثل أندريه بريتون.
حصل ترانسترومر على جميع الجوائز الأساسية التي تمنح في الدول الإسكندنافية، وعلى جوائز أوروبية مثل جائزة بترارك في سنة 1981 والإكليل الذهبي[4] في سنة 2003، وعلى جائزة نوبل في الأدب في عام 2011.
ترجمت أعماله إلى اللغة العربية مرتين: في سنة 2003 ترجم الشاعر العراقي المقيم في السويد علي ناصر كنانة مختارات من شعره بعنوان «ليلاً على سفر» (نشرتها «المؤسسة العربية للدراسات والنشر»)[5] ثم في سنة 2005 ترجم قاسم حمادي أعماله الكاملة (في حينها)، وراجعها أدونيس، وصدرت عن «دار بدايات».[6]
جائزة نوبل في الآداب للعام 2011
منح ترانسترومر جائزة نوبل في الآداب للعام 2011، هو الفائز رقم 108 بالجائزة،[7] وأول سويدي يفوز بها منذ 1974. وقال أمين أكاديمية نوبل "أن أعمال توماس تعيد قراءة الذاكرة والتاريخ والموت بشكل أعمق". وقال أن اسمه كان مطروحاً في كل سنة منذ 1993.[8