❞بثينة بن حسين❝ المؤلِّفة التونسية - المكتبة

- ❞بثينة بن حسين❝ المؤلِّفة التونسية - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّفة ❞ بثينة بن حسين ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ لها مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الدولة الأموية ومقوماتها الإيديولوجية والاجتماعية الفتنة الثانية عهد الخليفة يزيد معاوية الناشرين : منشورات الجمل كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّفة بثينة بن حسين بثينة بن حسين بثينة بن حسين
بثينة بن حسين
المؤلِّفة
المؤلِّفة بثينة بن حسين بثينة بن حسين بثينة بن حسين
بثينة بن حسين
المؤلِّفة
65 عاماً مؤلفون تونسيون المؤلِّفة تونسية التونسية
لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الدولة الأموية ومقوماتها الإيديولوجية والاجتماعية ❝ ❞ الفتنة الثانية في عهد الخليفة يزيد بن معاوية ❝ الناشرين : ❞ منشورات الجمل ❝ ❞ كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة ❝

'بثينة بن حسين، (تونس، 6 ديسمبر 1960) كاتبة ومؤرخة ومفكرة تونسية.

سيرتها

زاولت بثينة بن حسين تعليمه الثانوي بالمدرسة الصادقية ثم وفي سنة 1972 تحصل على الإجازة في تاريخ. تخصص في التاريخ الإسلامي وقام بنشر العديد من الأعمال صدرت سواء في العالم العربي أو أوروبا. أحرز سنة 1981 على شهادة الدكتوراه في التاريخ الإسلامي من جامعة باريس. وبقيت أستاذا شرفيا بجامعة تونس، أستاذ زائر بكل من جامعة ماك غيل (مونتريالوجامعة كاليفورنيا، بركلي وبمعهد فرنسا. يتولى منذ فيفري 2012 رئاسة مجمع بيت الحكمة.

من مؤلّفاتها

  • الفتنة الثانية في عهد الخليفة يزيد بن معاوية 2013 .
  • الشخصية العربية الإسلامية والمصير العربي، بالفرنسية، 1974

#8K

87 مشاهدة هذا اليوم

#6K

83 مشاهدة هذا الشهر

#5K

14K إجمالي المشاهدات
الفتنة الثانية هي اضطرابات سياسة ومعارك عسكرية وقعت فيها الأمة الإسلامية، بدأت بموت معاوية بن أبي سفيان وتولي يزيد بن معاوية خلافة المسلمين سنة 60 هـ الموافق 680، واستمرت حتى مقتل عبد الله بن الزبير سنة 72 هـ عام 692، كان الصراع والاقتتال في تلك الفترة قائم بين الأمويين والعلويين والزبيريين، وفي هذه الفتة روى يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب قال: «ثارت الفتنة الأولى فلم يبق ممن شهد بدرًا أحد، ثم كانت الفتنة الثانية فلم يبق ممن شهد الحديبية أحد». تُشير تسمية الفتنة الثانية إلى فترة الاضطرابات السياسية والعسكرية والحرب الأهلية التي عصفت بالمجتمع الإسلامي مع بدايات الخلافة الأموية. حدثت الفتنة بعد وفاة أول خلفاء بني أمية معاوية بن أبي سفيان في العام 680، ودامت اثنتي عشرة سنة تقريبًا. شملت أحداث الفتنة إخمادَ تمرّدين على ولاية بني أمية، قادَ الأول الحسين بن علي وأنصاره من بعده بمن فيهم سليمان بن صرد والمختار الثقفي الذين احتشدوا في العراق للثأر من مقتله، وقاد التمرد الثاني عبد الله بن الزبير. يعود تاريخ الحرب الأهلية إلى أحداث الفتنة الأولى. بعد فتنة مقتل عثمان، شهد المجتمع الإسلامي أول حروبه الأهلية بخصوص قضية الخلافة، وجاء في مقدمة الخصوم علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان. بعد اغتيال علي في العام 661، وتنازل خليفته حسن في نفس العام، آلت الخلافة إلى معاوية منفردًا. أثارت تحركات معاوية غير المسبوقة لتنصيب ابنه يزيد خليفةً من بعده، أثارت حركة المعارضة، وتصاعدت التوترات بعد وفاة معاوية. دعا الموالون لبني علي الحسينَ بن علي إلى الكوفة للإطاحة بالأمويين، لكنه قُتل مع نفرٍ من مرافقيه على الطريق إلى الكوفة في معركة كربلاء في أكتوبر من العام 680. هاجم جيش يزيد المتمردين المناوئين لخلافته في المدينة المنورة في أغسطس من العام 683 ثم حاصر مكة، حيث نصّب ابن الزبير نفسه خليفةً بدلًا من يزيد. بعد وفاة يزيد في نوفمبر، فُكّ الحصار وانهارت سلطة بني أمية في جميع أنحاء الخلافة ما عدا في مناطق محددة في الشام؛ فبايعت معظم الأمصار ابن الزبير خليفةً. ظهرت في الكوفة سلسلة من الحركات الموالية لبني عليّ المطالبة بالثأر لمقتل الحسين، ابتداءً بثورة التوابين التي قادها ابن صرد، والتي سحقها الأمويون في معركة عين الوردة في يناير من العام 685. بعد ذلك استولى المختار الثقفي على الكوفة. على الرغم من انتصار قواته على جيش أموي ضخم في معركة الخازر في أغسطس 686، فقد قُتل المختار الثقفي وأنصاره على يد أتباع ابن الزبير في أبريل من العام 687 بعد سلسلة من المعارك. تحت قيادة عبد الملك بن مروان، استردّ الأمويون سيطرتهم على الخلافة بعد هزيمة أنصار ابن الزبير في معركة دير الجثاليق في العراق، وقتل ابن الزبير في حصار مكة في العام 692. ابتدأ عبد الملك حركة تطوير جوهرية في الهيكل الإداري للخلافة، تضمنت فيما تضمنته توطيد قوة نظام الخلافة، وإعادة هيكلة الجيش، وتعريب وأسلمة الجهاز الحكومي. أسفرت أحداث الفتنة الثانية عن ترسيخ الميول الطائفية في الإسلام، وظهرت عدة مذاهب ضمن ما أصبح يُعرف لاحقًا باسم الطائفتين السنية والشيعية في الإسلام. كتاب الدكتورة يتناول ما أسمي بالفتنة الثّانية أو بالأحرى الفترة الأولى منها، موضوع الكتاب جذاب والتقديم له مشجع جدا، من تولّي يزيد بن معاوية الخلافة في سنة 61هـ إلى زمن وفاته في 64هـ. في هذه الفترة القصيرة ابتدأت الفتنة، لكنّ في واقع الأمر استعرت نارها بعد موت يزيد على حدود سنة 78هـ واتّخذت أشكالاً متنوّعة، ولم يكن من الممكن أن تُدرس كاملة من بدايتها إلى نهايتها في كتاب واحد مهما كان حجمه، فوجّهت الدّكتورة بثينة طاقتها إلى فترة انطلاقها وعلى وجه من وجوهها، هذا الوجه هو مشكلة شرعيّة خلافة يزيد التي أورثه إياها في آخر حياته أبوه معاوية، وهذا تغير جذريّ في مسار الخلافة الإسلاميّة، فقامت ثورة الحسين بن عليّ ومن بعده ثورة عبداللّه بن الزّبير، ممتنعين عن مبايعة الخليفة الجديد، وفي وسط كل ذلك ثورة الحرّة في المدينة. كلّ هذا، وطوال هذه الفترة، حلّلته الدكتورة بثينة، بكلّ تأنّ وفي تفاصيله اللاّمتناهية التي زخرت بها كتب التّاريخ القديمة من أمثال تاريخ الطّبري، وأنساب الأشراف للبلاذري، نقل المكتوب في الكتب القديمة دون تقديم تفسير او تبرير او توضيح، القفز بين أحداث كان بينها العشرات من السنين ثم العودة مرة أخرى لأولها، بشكل عام فان الكتاب يعطيك الانطباع رائع عن تلك الفتره كما قامت المؤلفة بتقديم نظرة فلسفية تشابه الدراسات الاجتماعية كتعليق على بعض أجزاء الكتاب، هذه اضافة جيدة..
عدد المشاهدات
8536
عدد الصفحات
705
نماذج من أعمال بثينة بن حسين:
📚 أعمال المؤلِّفة ❞بثينة بن حسين❝:

منشورات من أعمال ❞بثينة بن حسين❝: