محمد زهران علوش (1971 – 25 ديسمبر 2015)، عمل في مجال الدعوة في مدينة دوما بالغوطة الشرقية، مكملاً لمسيرة والده عبد الله في الدعوة السلفية.[2] تزوج من ثلاث نساء.[3] التحق بكلية الشريعة في جامعة دمشق وحصل على ماجستير ثم سافر إلى المملكة العربية السعودية حيث أكمل التعليم الشرعي في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ودرس على يد عبد العزيز بن باز وعبد الله بن عبد العزيز العقيل، وعاد ليعمل في المقاولات بسورية بالإضافة لنشاطة في الدعوة السلفية[4] تم اعتقاله بتهمة الدعوة السلفية في عام 2010وسجنة في سجن صيدنايا[5] ليفرج عنه بموجب عفو رئاسي مع بدايات الحرب الأهلية السورية عام 2011 حيث شارك بعدها في العمل المسلح، منذ أوائل انطلاقته في أواخر عام 2011، وأسس "سرية الإسلام" التي تطورت إلى "لواء الإسلام" وأخيراً إلى جيش الإسلام[6]. وكان على رأس قيادة جيش الإسلام الذي يمتد في مناطق معينة من سورياحتى مقتله [7]، بعد مقتلة في غارة روسية يوم 25 ديسمبر 2015[8] تم تعيين أبو همام قائدآ ل جيش الأسلام.[9]، ولقد دعا زهران علوش إلى تصفية جميع العلوييين والشيعة في دمشق.[10]

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ صراع الأجيال أزمة قيم أم أزمنة سوء فهم ❝

محمد زهران علوش (1971 – 25 ديسمبر 2015)، عمل في مجال الدعوة في مدينة دوما بالغوطة الشرقية، مكملاً لمسيرة والده عبد الله في الدعوة السلفية.^[2] تزوج من ثلاث نساء.^[3] التحق بكلية الشريعة في جامعة دمشق وحصل على ماجستير ثم سافر إلى المملكة العربية السعودية حيث أكمل التعليم الشرعي في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ودرس على يد عبد العزيز بن باز وعبد الله بن عبد العزيز العقيل، وعاد ليعمل في المقاولات بسورية بالإضافة لنشاطة في الدعوة السلفية^[4] تم اعتقاله بتهمة الدعوةالسلفية في عام 2010وسجنة في سجن صيدنايا^[5] ليفرج عنه بموجب عفو رئاسي مع بدايات الحرب الأهلية السورية عام 2011 حيث شارك بعدها في العمل المسلح، منذ أوائل انطلاقته في أواخر عام 2011، وأسس "سرية الإسلام" التي تطورت إلى "لواء الإسلام" وأخيراً إلى جيش الإسلام^[6]. وكان على رأس قيادة جيش الإسلام الذي يمتد في مناطق معينة من سورياحتى مقتله ^[7]، بعد مقتلة في غارة روسية يوم 25 ديسمبر 2015^[8] تم تعيين أبو همام قائدآ ل جيش الأسلام.^[9]، ولقد دعا زهران علوش إلى تصفية جميع العلوييين والشيعة في دمشق.^[10]