❞محمد تيمور❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

- ❞محمد تيمور❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ محمد تيمور ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها العصفور القفص العشرة الطيبة البدوية الناشرين : مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف محمد تيمور محمد تيمور محمد تيمور
محمد تيمور
المؤلِّف
المؤلِّف محمد تيمور محمد تيمور محمد تيمور
محمد تيمور
المؤلِّف
1892م - 1921م مؤلفون مصريون المؤلِّف مصري المصري
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ العصفور في القفص ❝ ❞ العشرة الطيبة ❝ ❞ البدوية ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝

محمد تيمور (1892 - 1921م) ابن أحمد تيمور باشا، ومن مؤسسي الأدب القصصي والمسرحي في مصر. سافر إلى باريس لدراسة القانون، غير أنه عاد منها إلى القاهرة مع اشتعال الحرب العالمية الأولى عام 1914م، وانصرف منذ ذلك الحين إلى كتابة القصص والمسرحيات، متأثراً فيها بالمذهب الواقعي. اشترك في تأسيس ((جمعية أنصار التمثيل)) ومثلت له على المسرح عدة كوميديات اجتماعية، مثل:"العصفور في القفص" و"الهاوية" وأوبريت "العشرة الطيبة" التي لحنها سيد درويش. وله مجموعة من القصص القصيرة بعنوان ((ما تراه العيون)).

نشأ في أسرة عريقة على خلفية أدبية واسعة وعلم وجاه، رحل إلى برلين لدراسة الطب لكن حبه وشغفه بالأدب جعلاه يهاجر إلى فرنسا ليطلع على الأدب الأوربي عموما والأدب الفرنسي خصوصا اللذان تركا الأثر الكبير في حياته وعلى قصصه وأعماله، ليعود إلى مصر بعد ثلاث سنوات عام 1914 فألف فرقة تمثيلية عائلية ووضع مسرحيات.

نهض بسوية المسرح المصري من خلال مقالاته النقدية واقتراحاته التي استخدمها بالتأثير الكبير للمسرح الفرنسي، علاقته القوية بأخيه الأصغر- الكاتب ورائد القصة المصرية محمود تيمور- وقربه منه كانت كقرب الجفن من العين حيث كان محمود يعتبر أخاه الأكبر مثله الأعلى وخير مرشد له من خلال التمسك بنصائحه وتوجيهاته وآرائه السديدة بما يملكه من ثقافة واسعة وبعد النظر وحكمة للرأي، حتى إن محمود تأثر به في كتاباته باتجاهه نحو المذهب الواقعي في الكتابة القصصية وألف مجموعته القصصية الأولى على غرارها.

#9K

65 مشاهدة هذا اليوم

#10K

37 مشاهدة هذا الشهر

#6K

13K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
نبذة عن الرواية: لا شكَّ أن الحياة في كنف شخص بخيل هي حياة سيئة، و«محمد باشا» لا يُقتِّر فقط بماله على ابنه الوحيد «حسن»؛ بل إنه يضن عليه كذلك بمشاعره، الأمر الذي جعل «حسن» يبحث عن الحب الذي يشعر فيه ببعض الحرية، وينسى فيه ذاك القفص الذي يضيق عليه يومًا بعد يوم. وبانكشاف هذه العلاقة للأب؛ تثور ثائرته ويطرد ابنه دون أن يطرف له جفن، بل إنه يجد في خروج «حسن» من المنزل توفيرًا للمزيد من القروش التي كان ينفقها على مطعمه ومشربه. تُرى هل سيلين قلب الباشا ويثوب لرشده؟ أم ستظل عينه لا ترى إلا النقود ولا يحلم إلا بالمناصب؟
عدد المشاهدات
9016
عدد الصفحات
81
نماذج من أعمال محمد تيمور:
📚 أعمال المؤلِّف ❞محمد تيمور❝:

منشورات من أعمال ❞محمد تيمور❝: