- ❞محمد أحمد النابلسى❝ المؤلِّف اللبناني - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ محمد أحمد النابلسى ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024
❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها النفس المغلولة سيكولوجية السياسة الإسرائيلية المسلمون زمان الفتن كما أخبر الرسول ❱
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ النفس المغلولة - سيكولوجية السياسة الإسرائيلية ❝ ❞ المسلمون في زمان الفتن كما أخبر الرسول ❝
محمد أحمد النابلسي (1954 - 6 أكتوبر 2015) هو طبيبٌ نفسي وكاتب لبناني، كان قد ألف عددًا من الكُتب الاختصاصية، وتقلد عددًا من المناصب الجامعية بالإضافة إلى مشاركته في عشرات المؤتمرات.
وُلد الدكتور محمد أحمد النابلسي في طرابلسبلبنان عام 1954. والده أحمد محمد نابلسي، ولمحمد 7 إخوة (5 ذكور و2 إناث). حصل على شهادة الدكتوراة في الطب العام من جامعة كرايوفا في رومانيا عام 1984، ثم ماجستير الطب النفسي من جامعة بودابست عام 1988، ثم دكتوراة في الطب النفسي من جامعة بودابست عام 1992، ثم شهادة توصيف معالج نفسي من جامعة بودابست عام 1988.
عملًا أستاذًا في كلية الآداب في قسم علم نفس في الجامعة اللبنانية (1988 – 1996)، وأستاذًا في كلية العلوم الطبية بالجامعة اللبنانية منذ 1998 حتى وفاته، وأستاذًا في كلية الصيدلة بجامعة بيروت العربية (1998 – 1999)، وأستاذًا في قسم علم النفس والفلسفة بجامعة بيروت العربية (1998 – 2000)، وأستاذًا محاضرًا وزائرًا في عدة جامعات عربية وأجنبية.
مؤلفاته
الطب النفسي السياسي
الثلاثاء الأسود / خلفية الهجوم على الولايات المتحدة الأميركية. دار الفكر، ط2 ،2002.
علم النفس الأمني/ مركز الدراسات النفسية ط1 2004
نحو سيكولوجيا عربية / دار الطليعة – بيروت، 1995. شراء
الخصوصية العربية والعقل الأسير/ مركزالدراسات النفسية – بيروت، 2004.
سيكولوجية السياسة العربية – العرب والمستقبليات / دار النهضة العربية، 1999.
النفس المغلولة- سيكولوجية السياسة الإسرائيلية/منشورات مركز الدراسات النفسية (م د ن) لبنان، ط2 /2002
النفس المفككة - سيكولوجية السياسة الاميركية. مركز الدراسات النفسية (مدن).
النفس المقهورة - سيكولوجية السياسة العربية.مدن
يهود يكرهون أنفسهم.دار الفكر.
العلاج النفسي للاسرى وضحايا العدوان/ منشورات م د ن. 2001.
التحليل النفسي للرئيس الأميركي وودرو ولسون/ مترجم
الحرب النفسية في العراق - متابعة للجوانب النفسية في الحرب الاميركية على العراق
أميركا في المستنقع العراقي / المركز العربي للدراسات المستقبلية ط1 2004
سيكولوجية الشائعة / مركز الدراسات النفسية ط1 2004
الأمراض النفسية وعلاجها – دراسة في مجتمع الحرب اللبنانية (1985) (1989و2000).
في مواجهة الأمركة / دار الفكر 2004
ياسر عرفات - صورة سيكولوجية
الحرب النفسية في إسرائيل: تأليف رون شليفر / تعليق ونقد محمد احمد النابلسي
نحو إستراتيجية عربية لمواجهة الكوارث
تحليل نفسي
سلسلة الأمراض السيكوسوماتية (8 أجزاء) / الرسالة – الإيمان – تواريخ اصدار مختلفة.
فرويد والتحليل النفسي الذاتي / دار النهضة العربية – بيروت 1989.
مباديء العلاج النفسي ومدارسه /دار النهضة العربية-بيروت ط1 1990.
سيكوسوماتيك الهيستيريا (بالمشاركة) / دار النهضة العربية، 1990.
التحليل النفسي – طريقة الاستعمال / الشركة العالمية للكتاب، 1996
التحليل التفسي/ماضيه ومستقبله (بالمشاركة). دار الفكر، بيروت- دمشق,2002.
التحليل النفسي للرئيس الأميركي وودرو ولسون/ مترجم
كتب أكاديمية
سلسلة علم نفس الطفل (7 أجزاء) / دار النهضة العربية – بيروت 1988
سلسلة الأمراض السيكوسوماتية (8 أجزاء) / الرسالة – الإيمان – تواريخ اصدار مختلفة.
قراءة تخطيط الدماغ / دار النهضة العربية – بيروت – 1989.
إسقاط الشخصية في اختبار تفهم الموضوع – دار النهضة العربية – بيروت 1989.
مبادئ العلاج النفسي ومدارسه /دار النهضة العربية-بيروت ط1 1990.
الاتصال الإنساني وعلم النفس/ دار النهضة العربية – بيروت 1990.
الأمراض النفسية وعلاجها – دراسة في مجتمع الحرب اللبنانية (1985) (1989و2000).
الصدمة النفسية – علم نفس الحروب والكوارث (بالمشاركة) – دار النهضة العربية، 1991.
معجم العلاج النفسي الدوائي / دار ومكتبة الهلال – بيروت، 01995
الطفل وعالمه النفسي (بالمشاركة) / الشركة العالمية للكتاب، 1996.
تقنيات الفحص النفسي ومبادئه / مكتب النشر العلمي بالإسكندرية، ط2 1997
الاضطربات العقلية والنفسية والسلوكية (بالمشاركة)، الشركة العالمية للكتاب، ط1، 1996.
شارك في موسوعة الجمعية الاميركية للعلوم النفسية الصادرة عن اوكسفورد العام 2001.
شارك في سلسلة تشخيص الاضطرابات النفسية (تعريب الدليل التشخيصي للامراض – سلسلة في 11 جزءا") الصادرة عن مكتب الإنماء الاجتماعي في الكويت العام 2001.
العلاج النفسي للاسرى وضحايا العدوان/ منشورات م د ن. 2001.
معجم مصطلحات الطب النفسي. مركز الدراسات النفسية /
شارك في موسوعة الجمعية الاميركية للعلوم النفسية الصادرة عن اوكسفورد العام 2001.
سيكولوجية الشائعة / مركز الدراسانت النفسية ط1 2004
علم النفس الأمني/ مركز الدراسات النفسية ط1 2004
الدليل النفسي العربي
أصول ومبادئ الفحص النفسي
مبادئ البسيكوسوماتيك وتصنيفاته
أمراض القلب النفسية
وفاته
تُوفي في طرابلسبلبنان بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) 2015 ميلاديًا، الموافق 22 ذو القعدة 1436 هجريًا،عن عمرٍ ناهز 61 عامًا. كان قد صلّي عليه في مسجد طينال ودفن في مدافن باب الرمل.
❞ بقينا لفترة طويلة ولظروف معلومة نعتمد سياسة تجنب الخوض في التفاصيل مع التعجل في استخلاص النتائج النهائية في صراعنا مع إسرائيل. وهذا التجنب كل يقتضي تجاهلنا للقدرات الإسرائيلية الإعلامية ولتفوقها في اعتماد دبلوماسية الأبواب الخلفية. لكن ثورة المعلومات أصبحت تضع جمهورنا في مواجهة مباشرة مع المعلومات من مصادر مشبوهة ومضللة؟ أم أن من واجبنا أن نعرضها عليه وأن نضعها بمتناوله وفق سياقاتها التاريخية الموضوعية؟ وهل نترك لدبلوماسية الأبواب الخلفية أن تحول جماعات عشوائية إلى الفعالية والتأثير؟ عبر دعمها إعلاميا ومالياً. بحيث تتخطى هذه الجماعات الكتل الوطنية المعبرة بصدق عن الجمهور وتعتمد دراسة المؤلف لسيكولوجية السياسة الإسرائيلية على النقاط التالية:
1-البعد عن التخوين: الذي لم يعد له مكان بعد أن تأمرك العالم وبات تحت سيادة القرار الأميركي. وهذا واقع علينا التعامل معه بالموضوعية اللازمة. وهو يضع أصدقاء أميركا العرب أمام مسؤولية حماية الدول العربية الأخرى في وجه التحريض الإسرائيلي ضدها. مع العمل على إيجاد السبل إلى إرساء صيغة مصالح عربية صالحة للانخراط في لعبة المصالح العالمية. كي يكون مقدمة لمواجهة الدور الوظيفي الإسرائيلي في هذه اللعبة.
2-إرساء مفهوم الآخر العربي: حيث نرى اتجاهات متعددة تدعو للانفتاح على الآخر الإسرائيلي وتتجاهل قبول الرأي الآخر العربي. حتى أن بعض هذه الجماعات تتوزع على التيارات السياسية الإسرائيلية مع إعلانها العداء السافر للعرب الآخرين. وأحياناً لموطنيهم. فهل يعني قبول الآخر أن نرفض ذواتنا؟
3-الخلافات العربية المزمنة: وفي طليعتها خلافات الحدود التي تكاد تعم بين الدول العربية كما بينها وبين جيرانها. وهذه الخلافات هي التهديد المباشر والأقرب للأمن القومي العربي. الأمر الذي يجعل حل خلافات الحدود بين العرب شرطاً أساسياً لهذا الأمن. وهي خلافات لم يعد حلها قابلاً للتأجيل. إذا أردنا تجنب استخدامها كأدوات تفجير مستقبلية للصراعات بين العربية وتأتي بعدها ضرورة لا تقل عنها أهمية وهي ضرورة حل نزاعات الحدود والمياه مع دول الجوار الجغرافى واستناداً إلى بند التخزين فإن بعض العرب يريدون حل هذه المشاكل حتى مع إسرائيل. ونحن لا نخونهم بل ندعوهم فقط إلى عدم تجاهل الآراء الأخرى. سواء داخل بلدانهم أم في دول عربية أخرى.
4-مقارعة الأساطير الإسرائيلية: بعد تحول المفهوم العالمي للصراع علينا أن نستعد لمواجهة إسرائيل على الصعيد الحضاري. بما يحول معركتنا معها إلى صراع مع الأساطير المؤسسة لها كدولة. بما يقتضي منا عضوية كاملة في البحوث الأركيولوجية والأنثروبولوجية ومعهما مكاناً في الإعلام العالمي الجديد الذي لم تعد إسرائيل بقادرة علة احتوائه وتقنينه. انطلاقاً من هذه المعطيات كان كتاب النفس المغلولة خطوة على طريق تعريف القارىء العربي بأساليب تسخير فأنثروبولوجيا الثقافية لفضح الادعاءات الإسرائيلية المتراكمة منذ قيام الحركة الصهيونية. وكذلك للاحتياط لمحاولات الإغراق والاختراق الإسرائيلية التي لا تكل حيث ظننا أن التكرار القهري للألاعيب اليهودية القديمة كفيل بفضح كافة المحاولات الإسرائيلية. وهي المحاولات التي يجعلها السلام أكثر خطورة وعدوانية. ❝ ⏤محمد أحمد النابلسى
❞ بقينا لفترة طويلة ولظروف معلومة نعتمد سياسة تجنب الخوض في التفاصيل مع التعجل في استخلاص النتائج النهائية في صراعنا مع إسرائيل. وهذا التجنب كل يقتضي تجاهلنا للقدرات الإسرائيلية الإعلامية ولتفوقها في اعتماد دبلوماسية الأبواب الخلفية. لكن ثورة المعلومات أصبحت تضع جمهورنا في مواجهة مباشرة مع المعلومات من مصادر مشبوهة ومضللة؟ أم أن من واجبنا أن نعرضها عليه وأن نضعها بمتناوله وفق سياقاتها التاريخية الموضوعية؟ وهل نترك لدبلوماسية الأبواب الخلفية أن تحول جماعات عشوائية إلى الفعالية والتأثير؟ عبر دعمها إعلاميا ومالياً. بحيث تتخطى هذه الجماعات الكتل الوطنية المعبرة بصدق عن الجمهور وتعتمد دراسة المؤلف لسيكولوجية السياسة الإسرائيلية على النقاط التالية:
1-البعد عن التخوين: الذي لم يعد له مكان بعد أن تأمرك العالم وبات تحت سيادة القرار الأميركي. وهذا واقع علينا التعامل معه بالموضوعية اللازمة. وهو يضع أصدقاء أميركا العرب أمام مسؤولية حماية الدول العربية الأخرى في وجه التحريض الإسرائيلي ضدها. مع العمل على إيجاد السبل إلى إرساء صيغة مصالح عربية صالحة للانخراط في لعبة المصالح العالمية. كي يكون مقدمة لمواجهة الدور الوظيفي الإسرائيلي في هذه اللعبة.
2-إرساء مفهوم الآخر العربي: حيث نرى اتجاهات متعددة تدعو للانفتاح على الآخر الإسرائيلي وتتجاهل قبول الرأي الآخر العربي. حتى أن بعض هذه الجماعات تتوزع على التيارات السياسية الإسرائيلية مع إعلانها العداء السافر للعرب الآخرين. وأحياناً لموطنيهم. فهل يعني قبول الآخر أن نرفض ذواتنا؟
3-الخلافات العربية المزمنة: وفي طليعتها خلافات الحدود التي تكاد تعم بين الدول العربية كما بينها وبين جيرانها. وهذه الخلافات هي التهديد المباشر والأقرب للأمن القومي العربي. الأمر الذي يجعل حل خلافات الحدود بين العرب شرطاً أساسياً لهذا الأمن. وهي خلافات لم يعد حلها قابلاً للتأجيل. إذا أردنا تجنب استخدامها كأدوات تفجير مستقبلية للصراعات بين العربية وتأتي بعدها ضرورة لا تقل عنها أهمية وهي ضرورة حل نزاعات الحدود والمياه مع دول الجوار الجغرافى واستناداً إلى بند التخزين فإن بعض العرب يريدون حل هذه المشاكل حتى مع إسرائيل. ونحن لا نخونهم بل ندعوهم فقط إلى عدم تجاهل الآراء الأخرى. سواء داخل بلدانهم أم في دول عربية أخرى.
4-مقارعة الأساطير الإسرائيلية: بعد تحول المفهوم العالمي للصراع علينا أن نستعد لمواجهة إسرائيل على الصعيد الحضاري. بما يحول معركتنا معها إلى صراع مع الأساطير المؤسسة لها كدولة. بما يقتضي منا عضوية كاملة في البحوث الأركيولوجية والأنثروبولوجية ومعهما مكاناً في الإعلام العالمي الجديد الذي لم تعد إسرائيل بقادرة علة احتوائه وتقنينه. انطلاقاً من هذه المعطيات كان كتاب النفس المغلولة خطوة على طريق تعريف القارىء العربي بأساليب تسخير فأنثروبولوجيا الثقافية لفضح الادعاءات الإسرائيلية المتراكمة منذ قيام الحركة الصهيونية. وكذلك للاحتياط لمحاولات الإغراق والاختراق الإسرائيلية التي لا تكل حيث ظننا أن التكرار القهري للألاعيب اليهودية القديمة كفيل بفضح كافة المحاولات الإسرائيلية. وهي المحاولات التي يجعلها السلام أكثر خطورة وعدوانية. ❝