❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ موسوعة العتبات المقدسة 12 القسم الأول قسم سامراء ❝ ❞ المدخل إلى موسوعة العتبات المقدسة ❝ ❞ موسوعة العتبات المقدسة 7 الجزء الثانى من قسم النجف ❝ ❞ موسوعة العتبات المقدسة 5 قسم القدس القسم الثانى ❝ ❞ موسوعة العتبات المقدسة 9 الجزء الأول قسم الكاظمين ❝ ❞ موسوعة العتبات المقدسة 11 الجزء الثالث قسم خراسان ❝ ❞ موسوعة العتبات المقدسة 10 الجزء الثانى قسم الكاظمين ❝ ❞ موسوعة العتبات المقدسة 2 الجزء الأول من قسم مكة المكرمة ❝ ❱

جعفر الخليلي (1904 - 2 فبراير 1985)^[1] أديب وصحفي عراقي ولد بمدينة النجف. اصدر جريدة الراعي عام 1932 وكانت تلك بداية اصداراته ثم جريدة الهاتف الأسبوعية الأدبية في عام 1935 واستمرت بالصدور حتى عام 1954.^[2] توفي في مدينة دبي في 2 فبراير 1985.^[3]

اشتهر الخليلي بالصحافة والادب والشعر والنقد والتاريخ ولكنه تميز بالقصة القصيرة التي يعد رائدها الأول في العراق وكما طرحه المستشرق الأمريكي جون توماس هامل في جامعة مشيغان عام 1972م في اطروحة للدكتوراه (جعفر الخليلي والقصة العراقية الحديثة) .

له مجموعة قصصية منة قصة (في قرى الجن)

وكان من أهم مؤلفاته واصدارته موسوعة العتبات المقدسة هكذاعرفتهم كنت معهم في السجن (القصة التي اثارت جدلا واسعا واصبحت مادة مهمة في علم الاجتماع) القصة العراقية قديما وحديثا (يروي فيها تاريخ القصة ويثبت عراقة القصة على مستوى العالم) الكتب كتاب العرب واليهود في التاريخ للكاتب الكبير المهندس احمد سوسة وقد طلبت الحكومة العراقية في السبعينات من الخليلي تلخيص الكتاب لاعداده كمادة دراسية لطلبة المتوسطة فكان العنوان (الملخص لكتاب العرب واليهود في التاريخ) ولكن الحكومة تخلت عن رايها لاسباب مجهولة ويوميات (صور مختلفة عن الحياة العامة)، الضائع (قصة) عندما كنت قاضياً (حيث استعرض مقتضب للأحوال الشخصية العراقية من زواج وطلاق ومواريث واوقاف)، قرى من فوق الرابية (مجموعة قصص قصيرة متنوعة) وتسواهن وعلى هامش الثورة العراقية (حقائق لم يسبق نشرها) واولاد الخليلي (مجموعة قصص) ومجمع المتناقضات (قصص موضوعة ومترجمة) واعترافات (مجموعة قصص)، ومقدمة في تاريخ القصة العراقية وهؤلاء الناس جغرافية البلاد العربية (للدراسة المتوسطة)آل فتله كما عرفتهم، نفحات من خمائل الأدب الفارسي حديث القوة (مجموعة قصص) (ما أخذ الشعر العربي من الفارسية والشعر الفارسي من العربية) وجريدة الراعي، وجريدة الهاتف)