❞إسماعيل الأصبهاني❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞إسماعيل الأصبهاني❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ إسماعيل الأصبهاني ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 بن محمد الفضل علي القرشي الطليحي التيمي أبو القاسم الملقب بقوام السنة (457 535 هـ = 1065 1141 م) السنة: أعلام الحفاظ كان إماما التفسير والحديث واللغة وهو شيوخ السمعاني الحديث ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الترغيب والترهيب إعراب القرآن الناشرين : دار القاهرة اليمامة للنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف إسماعيل الأصبهاني إسماعيل الأصبهاني إسماعيل الأصبهاني
إسماعيل الأصبهاني
المؤلِّف
المؤلِّف إسماعيل الأصبهاني إسماعيل الأصبهاني إسماعيل الأصبهاني
إسماعيل الأصبهاني
المؤلِّف
المؤلِّف
إسماعيل بن محمد بن الفضل بن علي القرشي الطليحي التيمي الأصبهاني، أبو القاسم، الملقب بقوام السنة
(457 - 535 هـ = 1065 - 1141 م) إسماعيل بن محمد بن الفضل بن علي القرشي الطليحي التيمي الأصبهاني، أبو القاسم، الملقب بقوام السنة: من أعلام الحفاظ.كان إماما في التفسير والحديث واللغة.وهو من شيوخ السمعاني في الحديث.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الترغيب والترهيب ❝ ❞ إعراب القرآن ❝ الناشرين : ❞ دار الحديث - القاهرة ❝ ❞ دار اليمامة للنشر والتوزيع ❝

إسماعيل بن محمد بن الفضل بن علي القرشي الطليحي التيمي الأصبهاني، أبو القاسم، الملقب بقوام السنة
 (457 - 535 هـ = 1065 - 1141 م) 

إسماعيل بن محمد بن الفضل بن علي القرشي الطليحي التيمي الأصبهاني، أبو القاسم، الملقب بقوام السنة: من أعلام الحفاظ.
كان إماما في التفسير والحديث واللغة.
وهو من شيوخ السمعاني في الحديث.
من كتبه (الجامع) في التفسير، ثلاثون مجلدة، و (الإيضاح) في التفسير،
أربع مجلدات، وتفسيران آخران، وتفسير بالفارسية، عدة مجلدات، و (دلائل النبوة) و (التذكرة) نحو 30 جزءا، و (سير السلف - خ) في تراجم الصحابة والتابعين، و (الترغيب والترهيب) و (شرح الصحيحين) و (الحجة في بيان المحجة - خ) في استمبول و (إعراب القرآن - خ) في شستربتي (3672) و (المبعث والمغازي - خ) ورد في ذكره في فهرس المخطوطات المصورة: القسم الثاني، من الجزء الثاني 126

نقلا عن : الأعلام للزركلي
كتب المصنف بالموقع    
الحجة في بيان المحجة
دلائل النبوة لإسماعيل لأصبهاني
سير السلف الصالحين لإسماعيل بن محمد الأصبهاني
مسلسلات التيمي قوام السنة - مخطوط (ن)
الترغيب والترهيب لقوام السنة
العوالي الموافقات للأصبهاني
إعراب القرآن للأصبهاني
 

#9K

76 مشاهدة هذا اليوم

#7K

71 مشاهدة هذا الشهر

#5K

14K إجمالي المشاهدات
كتاب إعراب القرآن 1995
الۡقُرۡآنۡ، ويُسَمَّىٰ تكريمًا ٱلۡقُرۡآنُ ٱلۡكَرِيمُ، هو كتاب الله المعجز عند المسلمين، يُعَظِّمُونَهُ وَيُؤْمِنُونَ أَنَّهُ كلام الله، وَأَنَّهُ قد أُنزِلَ علىٰ الرسول محمد للبيان والإعجاز، وأنه محفوظ في الصدور والسطور من كل مس أو تحريف، وَبِأَنَّهُ مَنْقُولࣱ بالتواتر، وبأنه المتعبد بتلاوته، وأنه آخر الكتب السماوية بعد صحف إبراهيم والزبور والتوراة والإنجيل. القرآن هو أقدم الكتب العربية، ويعد بشكل واسع الأعلى قيمةً لغويًّا، لما يجمعه من البلاغة والبيان والفصاحة. وللقرآن أثر وفضل في توحيد وتطوير اللغة العربية وآدابها وعلومها الصرفية والنحوية، ووضع وتوحيد وتثبيت اللّبنات الأساس لقواعد اللغة العربية، إذ يُعد مرجعًا وأساسًا لكل مساهمات الفطاحلة اللغويين في تطوير اللغة العربية وعلى رأسهم أبو الأسود الدؤلي والخليل بن أحمد الفراهيدي وتلميذه سيبويه وغيرهم، سواء عند القدماء أو المحدثين إلى حقبة أدب المهجر في العصر الحديث، ابتداءً من أحمد شوقي إلى رشيد سليم الخوري وجبران خليل جبران، وغيرهم من الذين كان لهم دور كبير في محاولة الدفع بإحياء اللغة والتراث العربي في العصر الحديث. ويعود الفضل في توحيد اللغة العربیة إلى نزول القرآن الكريم، حيث لم تكن موحَّدة قبل هذا العهد رغم أنها كانت ذات غنًى ومرونة، إلى أن نزل القرآن وتحدى الجموع ببیانه، وأعطی اللغة العربية سیلًا من حسن السبك وعذوبة السَّجْعِ، ومن البلاغة والبيان ما عجز عنه بلغاء العرب. وقد وحد القرآن الكريم اللغة العربية توحیدًا كاملًا وحفظها من التلاشي والانقراض، كما حدث مع العديد من اللغات السّامية الأخرى، التي أضحت لغات بائدة واندثرت مع الزمن، أو لغات طالها الضعف والانحطاط، وبالتالي عدم القدرة على مسايرة التغييرات والتجاذبات التي تعرفها الحضارة وشعوب العالم القديم والحديث. ويحتوي القرآن على 114 سورة تصنف إلى مكّية ومدنية وفقًا لمكان وزمان نزول الوحي بها. ويؤمن المسلمون أن القرآن أنزله الله على لسان الملَك جبريل إلى النبي محمد على مدى 23 سنة تقريبًا، بعد أن بلغ النبي محمد سن الأربعين، وحتى وفاته عام 11 هـ/632م. كما يؤمن المسلمون بأن القرآن حُفظ بدقة على يد الصحابة، بعد أن نزل الوحي على النبي محمد فحفظه وقرأه على صحابته، وأن آياته محكمات مفصلات، وأنه يخاطب الأجيال كافة في كل القرون، ويتضمن كل المناسبات ويحيط بكل الأحوال. بعد وفاة النبي محمد، جُمع القرآن في مصحف واحد بأمر من الخليفة الأول أبو بكر الصديق وفقًا لاقتراح من الصحابي عمر بن الخطاب. وبعد وفاة الخليفة الثاني عمر بن الخطاب، ظلت تلك النسخة محفوظة لدى أم المؤمنين حفصة بنت عمر، إلى أن رأى الخليفة الثالث عثمان بن عفان اختلاف المسلمين في القراءات لاختلاف لهجاتهم، فسأل حفصة بأن تسمح له باستخدام المصحف الذي بحوزتها والمكتوب بلهجة قريش لتكون اللهجة القياسية، وأمر عثمان بنسخ عدة نسخ من المصحف لتوحيد القراءة، وإعدام ما يخالف ذلك المصحف، وتوزيع تلك النسخ على الأمصار، واحتفظ لنفسه بنسخة منه. تعرف هذه النسخ إلى الآن بالمصحف العثماني. لذا فيؤكد معظم العلماء أن النسخ الحالية للقرآن تحتوي على نفس النص المنسوخ من النسخة الأصلية التي جمعها أبو بكر. يؤمن المسلمون أن القرآن معجزة النبي محمد للعالمين، وأن آياته تتحدى العالمين بأن يأتوا بمثله أو بسورة مثله، كما يعدونه دليلًا على نبوته، وتتويجًا لسلسلة من الرسالات السماوية التي بدأت، وفقًا لعقيدة المسلمين، مع صحف آدم مرورًا بصحف إبراهيم، وتوراة موسى، وزبور داود، وصولًا إلى إنجيل عيسى.
عدد المشاهدات
36165
عدد الصفحات
636
نماذج من أعمال إسماعيل الأصبهاني:
📚 أعمال المؤلِّف ❞إسماعيل الأصبهاني❝:

منشورات من أعمال ❞إسماعيل الأصبهاني❝: