❞عماد حسن مرزوق❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞عماد حسن مرزوق❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ عماد حسن مرزوق ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 د مرزوق ماجستير علوم القرآن قسم اللغة العربية _ كلية الآداب جامعة الإسكندرية مؤلف كتاب : الإعجاز البلاغي الكريم عند المعتزلة ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الناشرين مكتبة بستان المعرفة ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف عماد حسن مرزوق عماد حسن مرزوق عماد حسن مرزوق
عماد حسن مرزوق
المؤلِّف
المؤلِّف عماد حسن مرزوق عماد حسن مرزوق عماد حسن مرزوق
عماد حسن مرزوق
المؤلِّف
المؤلِّف
د/ عماد حسن مرزوق
ماجستير في علوم القرآن
قسم اللغة العربية _ كلية الآداب

جامعة الإسكندرية

مؤلف كتاب : الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم عند المعتزلة

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم عند المعتزلة ❝ الناشرين : ❞ مكتبة بستان المعرفة ❝

د/ عماد حسن مرزوق
ماجستير في علوم القرآن 
قسم اللغة العربية _ كلية الآداب 

جامعة الإسكندرية 

مؤلف كتاب : الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم عند المعتزلة 

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#6K

43 مشاهدة هذا الشهر

#13K

6K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
الْمُعْتَزِلَةُ (والمفرد: مُعْتَزِلِيّ) هي فرقةٌ كلاميّةٌ ظهرت في أواخر العصر الأموي (بداية القرن الثاني الهجري) في البصرة وازدهرت في العصر العباسي. لعبت المعتزلة دوراً رئيساً على المستوى الديني والسياسي. غلبت على المعتزلة النزعةُ العقلية فاعتمدوا على العقل في تأسيس عقائدهم وقدموه على النقل، وقالوا بالفكر قبل السمع، ورفضوا الأحاديث التي لا يقرها العقل حسب وصفهم، وقالوا بوجوب معرفة الله بالعقل ولو لم يرد شرعٌ بذلك. وأنه إذا تعارض النص مع العقل قدموا العقل لأنه أصل النص، ولا يتقدم الفرع على الأصل. والحسن والقبح يجب معرفتهما بالعقل، فالعقل بذلك موجبٌ، وآمرٌ وناهٍ. ينقدُهم معارضوهم أنهم غالوا في استخدام العقل وجعلوه حاكماً على النص، وبذلك اختلفوا عن السلفية الذين استخدموا العقل وسيلة لفهم النص وليس حاكماً. من أشهر المعتزلة واصل بن عطاء، وعمرو بن عبيد، وإبراهيم النظام، وهشام بن عمرو الفوطي، والزمخشري صاحب تفسير الكشاف، والجاحظ، والخليفة المأمون، والقاضي عبد الجبار. كان للمتعزلة تأكيدٌ على موضوع التوحيد. وبقي القليل من آثار المعتزلة لقرون ولم يعرف عنه سوى من كتابات آخرين أشاروا إليهم عبوراً أو عارضوهم. إلى أن اكتشفت البعثة المصرية في اليمن أهم كتاب في مذهب الاعتزال وهو "المغني في أبواب التوحيد والعدل" للقاضي عبد الجبار وله أيضاً كتاب شرح الأصول الخمسة. وصلت الحركة إلى ذروتها السياسية خلال الخلافة العباسية خلال محنة خلق القرآن، وهي فترة الاضطهاد الديني التي أسسها الخليفة العباسي المأمون حيث عاقب علماء الدين، أو سجنوا أو حتى القتل ما لم يمتثلوا لعقيدة المعتزلة. واستمرت هذه السياسة في عهد المعتصم والواثق. يُعتقد أن أول ظهور للمعتزلة كان في البصرة في العراق، ثم انتشرت أفكارهم في مختلف مناطق الدولة الإسلامية كخراسان وترمذ واليمن والجزيرة العربية والكوفة وأرمينيا إضافة إلى بغداد. اختلف المؤرخون في بواعث ظهور مذهب المعتزلة واتجهت رؤية العلماء إلى سببين رئيسيين: سبب ديني وسبب سياسي. إعجاز القرآن في الإسلام هو اعتقاد عند المسلمين ينص على أن القرآن له صفة إعجازية من حيث المحتوى والشكل، ولا يمكن أن يضاهيه كلام بشري. ووفقًا لهذا الإعتقاد، فإن القرآن هو الدليل المعطى للنبي محمد ﷺ للدلالة على صدقه ومكانته النبوية. يؤدي الإعجاز غرضين رئيسين الأول وهو أثبات أصالة القرآن وصحته كمصدر من إله واحد. والثاني هو إثبات صدق نبوة محمد ﷺ الذي نزل عليه لأنه كان ينقل الرسالة. ظهر مفهوم إعجاز القرآن منذ اليوم الأول لقيام النبي محمد ﷺ بتبليغه للعرب حيث كان يبلغ من العمر آنذلك 40 عامًا. الإعجاز لغةً: مشتقٌ من عجزُ عجزاً، فهو عاجزٌ. أي: ضعيفٌ. والمعنى: ضعف عن الشئ، ولم يقدر عليه، ويقال أعجزني فلانٌ إذا عجزت عن طلبه وإدراكه. والإعجاز القرآني مصطلح يدل على: قصور الإنس والجن عن أن يأتوا بمثل القرآن الكريم أو بسورةٍ من مثلهِ. وقد بين القرآن ما أصاب العرب عند سماعهم آياته لأول مرة، فبعضهم وصف النبي محمد ﷺ بأنه شاعر فأنزل الله تعالى في سورة يس: وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ ، وبعضهم قال أن النبي محمد ﷺ قد نقل هذا الكلام ممن سبقوه، يقول الله تعالى في سورة الفرقان: وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ، بينما اتهم بعضهم النبي محمد ﷺ بأنه ساحر يقول الله تعالى في سورة يونس: أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ مُبِينٌ . وفقًا لصوفيا فاسالو وهي باحثة معاصرة في علم اللاهوت، فإن الأخبار التي وصلت إلينا عن طريقة تلقي العرب للقرآن وإصابتهم بالحيرة أمر بالغ الأهمية في النقاشات. تقول صوفيا :«إن العرب لما سمعوا القرآن أحتاروا في محاولة تصنيف كلماته وتسائلوا: هل هذا شعر؟" "هل هذا سحر؟" "هل هو أساطير؟" لم يتمكن العرب من العثورعلى أي شكل أدبي يتوافق مع القرآن». الإعجاز البياني: ويسمى أيضا بالإعجاز البلاغي، ويعتبر أهم أنواع الإعجاز لأنه يتعلق باستخدام كلمات وعبارات القرآن الكريم وتركيب الجمل بحيث تكون واضحة ومفهومة ومختصرة حيث تظهر الفصاحة والبلاغة والبيان بصورة يفهمها القارئ ويظهر تأثيرها على السامعين. كان هذا الإعجاز أيضا هو التحدي الذي وجه إلى عرب الجاهلية الذين كانوا يمتازون بالفصاحة وبرز منهم العديد من أشهر الشعراء مثل امرؤ القيس وعنترة بن شداد وزهير بن أبي سلمى. من الأمثلة على هذا النوع من الإعجاز هو استخدام القرآن الكريم لكلمتي “السنة” و “العام”. يقول الله في سورة العنكبوت : وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ . في اللغة العربية فإن (السنة، والعام) تعبير زماني يُستخدم في حساب الأيام، حيث أن كل منهما يُعادل اثني عشر شهرًا. أما الفرق بينهما فهو أن كلمة “السنة” تستخدم للدلالة على مقدار التعب والمشقة، في حين تأتي كلمة “العام” للدلالة على الراحة والاسترخاء؛ لذا استخدم القرآن كلمة (سنة) في وصف السنين التي عاشها النبي نوح ومعاناته مع قومه في الدعوة إلى الله تعالى والتي استمرت 950 سنة في حين أن المدة التي ارتاح فيها نوح كانت خمسين عام. من الأمثلة أيضا على هذا النوع من الإعجاز ماذُكر في سورة يوسف، عندما طلب منه تفسير رؤيا الملك. يقول الله في سورة يوسف : يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ - قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تَأْكُلُونَ -ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تُحْصِنُونَ -ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ . حيث ذًكرت كلمة (سنين - جمع سنة) للدلالة على المشقة والتعب في الزراعة وسنوات الجفاف ثم ذكر القرآن كلمة (عام) وقرنها بجملة (يغاث فيه الناس وفيه يعصرون) والتي تعني ينزل عليهم المطر ويغيثهم. يزخر القرآن الكريم بالمئات من هذا النوع من الإعجاز البلاغي . كما تروي كتب التاريخ قصة الوليد بن المغيرة المعروف بعداءه الشديد للنبي محمد ﷺ والذي كان من أفصح العرب قولا وشعرا فقد شهد على بلاغة القرآن بعد أن سمع النبي محمد ﷺ مرة وهو يقرأ القرآن فعاد إلى قومه قائلا مقولته الشهيرة: «والله لقد سمعت من محمد آنفاً كلاماً؛ ما هو من كلام الأنس ولا من كلام الجن؛ والله إنَّ له لحلاوة، وإنَّ عليه لطلاوة، وإنَّ أعلاه لَمُثمِر، وإنَّ أسفَلهُ لَمُغدِق، وإنّه يعلو ولا يُعلى عليه».. نبذة عن الكتاب : أولى المعتزلة البلاغة عناية خاصة، ورأوا فيها وجها قويا من وجوه الإعجاز، فقد نزل القرآن على أهل البلاغة، وأرباب الفصاحة، فإذا ببلاغة القرآن تقطع قول كل بليغ وإذا بفصاحته تربو على كل فصاحة... المحتويات: الفصل1- البلاغة المعجزة. الفصل2- أسس الإبانة. الفص3- أسس الإمتاع.
عدد المشاهدات
12688
عدد الصفحات
171
نماذج من أعمال عماد حسن مرزوق:
📚 أعمال المؤلِّف ❞عماد حسن مرزوق❝:

منشورات من أعمال ❞عماد حسن مرزوق❝: