❞فوزي رشيد❝ المؤلِّف العراقي - المكتبة

- ❞فوزي رشيد❝ المؤلِّف العراقي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ فوزي رشيد ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها سرجون الاكدي أول امبراطور العالم الموسوعة الذهبية: نرام سين ابي الملك نبوخذ نصر الثاني الأكدي الأمير كوديا حمورابي الناشرين : وزارة الثقافة والإعلام العراق ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف فوزي رشيد فوزي رشيد فوزي رشيد
فوزي رشيد
المؤلِّف
المؤلِّف فوزي رشيد فوزي رشيد فوزي رشيد
فوزي رشيد
المؤلِّف
1931م - 2011م مؤلفون عراقيون المؤلِّف عراقي العراقي
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ سرجون الاكدي أول امبراطور في العالم ❝ ❞ الموسوعة الذهبية: نرام سين ❝ ❞ الموسوعة الذهبية: ابي سين ❝ ❞ الموسوعة الذهبية: الملك نبوخذ نصر الثاني ❝ ❞ الموسوعة الذهبية: سرجون الأكدي ❝ ❞ الموسوعة الذهبية: الأمير كوديا ❝ ❞ الموسوعة الذهبية: الملك حمورابي ❝ الناشرين : ❞ وزارة الثقافة والإعلام العراق ❝

فوزي رشيد محمد العزاوي (1931-2011)، مؤرخ وأكاديمي وعالم آثار عراقي، حصل عل شهادة بكالوريوس في علم الآثار من كلية الاداب جامعة بغداد عام 1957 بتفوق وسافر في بعثة دراسية إلى ألمانيا لينال شهادة دكتوراه في علم الآثار من جامعة هايدلبرغ في عام 1966. حيث يعتبر الدكتور فوزي رشيد آخر عمالقة علماء الآثار والمسماريات العراقيين من جيل الرواد، ولقد امتاز بعلميته وبعراقيته الصميمة وبدماثة أخلاقه .

وقف كثيرا عند اكتشاف الكتابة المسمارية، وقواعد الكتابة السومرية والمتغيرات الصوتية اللغوية للشعب السومري وابداعته الحضارية الاولى ونشأة التقاويم وممارسات السحر والقوى الخفية وقراءة مواد شريعة حمورابي وتحليلها قانونيا، وملحمة كلكامش .كان يرى بأن سرجون الاكدي ملك الجهات الاربع، وامبراطور العالم القديم وان حمورابي موحد العراق ومجدده، كان ينتهج المنهج التاريخي نفسه الذي ينتهجه ممثلي المدرسة التاريخية العراقية المعاصرة وخاصة من حيث العودة إلى الاصول والتنصيص والتحليل وعدم الالتزام برؤية احادية وانما الاخذ بتعددية الرؤى والنظريات التاريخية. 

شغل منصب مدير المتحف العراقي ببغداد للفترة من 1969 -1977 . ثم اصبح مديرا للدراسات والبحوث في دائرة الاثار العراقية للفترة من 1977-1987 ثم استاذا في كلية الاداب بجامعة بغداد للفترة ن 1987-1995 ثم غادر العراق ليدرس في جامعات عربية مختلفة منها جامعة السابع من ابريل في مدينة الزاوية الليبية وكان اخرها جامعة تونس المنار.

اوسمة وتكريم

حصل على وسام المؤرخ العربي عام من اتحاد المؤرخين العرب عام 1986 وحصل على جائزة العلامة طه باقر للابداع الاثاري في دورتها الاولى عام 2012 عن مجمل اعماله كأفضل اثاري رائد وهي ارفع جائزة رسمية للعاملين في حقل العمل الاثري في العراق تمنحها وزارة السياحة والاثار العراقية، الهيئة العامة للاثار والتراث، دائرة الدراسات والبحوث.

سيرته

اسم مِن الأسماء اللامعة في الحياة العِلمية الآثارية في العراق، إنه الدُّكتور العالم فوزي رشيد (1931-2011)، إذا كانت سنوات الحصار التي جعلت العقل العراقي الجماعي سهلاً للخرافة والشَّعوذة، والسُّلطة الغاشمة التي لا تملك سوى التَّدمير، فإن عمرت يوماً خربت عاماً، دفعا قمةً مثل فوزي رشيد إلى ترك بلاده ومادة علمه ودراساته، فإن ما سمَّي بالرَّبيع العربي عاد به ثانية إلى بلاده ليموت بعد أُسبوع مِن وصله، بعدما اغترب في ليبيا وتونس. هذا ما كتبه الوفي جعفر عبد المهدي صاحب في رحيل العلامة رشيد. ولد الدكتور فوزي رشيد عام 1936. اكمل بتفوق كلية الآداب بجامعة بغداد- قسم التاريخ- عام 1960 فحصل على بعثة دراسية لألمانيا الغربية إذ انجز الدكتوراه في الخط المسماري بجامعة هايد لبرك عام 1966. وعاد إلى الوطن ليعمل استاذا جامعيا بقسم التاريخ بجامعة بغداد. وشغل وظيفة مدير المتحف العراقي للفترة (1978- 1987) عاد بعدها للعمل بجامعة بغداد. ونظرا لظروف العراق الاقتصادية الصعبة خلال التسعينيات من القرن المنصرم سافر أستاذنا لليمن للعمل في جامعاتها، وقدم إلى ليبيا عام 1997 وعمل بجامعة السابع من أبريل في الزاوية ثم بجامعة النقاط الخمس في مدينة زوارة القريبة من الحدود التونسية.[4]

لم يكن تقييم  الجامعات الليبية تقييما يتناسب مع مكانة هذا العالم عندما  انهيت خدماته عام 2002 بسبب بلوغه  السن الذي تسمح به القوانين  الليبية، فتلاقفته الجارة تونس، رغم فقرها مقارنة بليبيا، وعمل في الجامعات التونسية حتى عام 2010 رغم أن عمره اقترب من الثمانين عاما فلم تنهى خدماته الا بطلب شخصي منه. وهذا ما يذكرنا بما حصل ايضا مع الدكتور فاضل الجمالي عندما خدم في الجامعات التونسية كاستاذ جامعي مقتدر ولمدة تزيد على اربعين عاما وعندما وافاه الأجل المحتوم شيعته الجماهير التونسية تشييعا بهيًا وعدد المشيعين فاق عدد المشيعين الذين ظهروا وراء جنازة رئيسهم الراحل الحبيب بورقيبه.

عاش الدكتور فوزي رشيد بمفرده في تونس مع بقاء كامل عائلته في ليبيا إذ كانت زوجته تعمل في جامعة الزاوية ثم جامعة زواره وكذلك كريمته السيدة ميسون فهي مدرسة ثانوية للغة الإنجليزية. وغالبا ما كانت السيدة راجحة تذهب لزيارته في تونس ومعها بقية افراد الأسرة خصوصا خلال العطلات الصيفية

اعماله

من أهم ما كتب كتابيه قواعد اللغة السومرية 1972 وقواعد اللغة الاكدية 1988 وهما من أهم كتبه في مجال اختصاصه الدقيق وهو اللغات العراقية القديمة كذلك كتب فوزي رشيد عن ظهور القوانين في هذه البلاد قبل غيرها قائلاً: «لا شيء ظهر أو سيظهر في هذا الكون الفسيح، أو في حياتنا نحن البشر، ما لم يكن له سبب، ولذلك لابد لنا، قبل أن نتحدث عن القوانين العِراقية القديمة، أن نبين أولاً السَّبب المباشر الذي أدى إلى ظهور المجتمع الكبير، ومِن ثم القانون في حياة سكان بلاد وادي الرَّافدين» (القوانين في العِراق القديم). أما السَّبب المباشر الذي يراه علامتنا وكان وراء ظهور القانون في بلاد العِراق فيحدده بالسَّفينة الشَّراعية، يعتقد أن هذه السَّفينة قد أحدثت انقلاباً كبيراً في الحياة الاقتصادية، وأن باختراع هذه الواسطة توسعت الأسواق وتعددت المواد المتبادلة، ومنها توسع مفهوم الربح والكسب في تبادل مواد ما كانت الحيوانات قادرة على نقلها بين البلدان. فهي واسعة الحجم وقليلة التكاليف وتصل إلى مسافات أبعد، ولما ازداد عدد السُّفن الشِّراعية وتوسعت صناعتها صارت لها موانئ ترسو فيها، وأماكن لتصلحيها، وبهذا تحولت القرية إلى مدينة. بلا شك تحتاج حياة المدينة إلى قوانين تُنظم حياة أهلها وتضبط تبادلهم التِّجاري. وبذلك يكون القانون، مثلما كتب فوزي رشيد، هو «الوليد الذي أنجبته المدينة عند ظهورها ونموها في النِّصف الثَّاني مِن الألف الرَّابع قبل الميلاد. وبهذا التشبيه للقانون، أي أنه وليد المدينة» (القوانين في العِراق القديم). قال جعفر عبد المهدي صاحب كشاهد عيان في عِلم فوزي رشيد: «الذي ادهشني بهذا العالم أنه يصحح أرقام مواد شريعة حمورابي عن ظهر قلب، ففي يوم مِن الأيام كنت أقرأ عليه نصا من شريعة حمورابي فأخطأت في رقم المادة فنهض من كرسيه مصححا الرقم» (جعفر عبد المهدي صاحب، رحيل العلامة فوزي رشيد، موقع الحوار المتمدن).

#3K

231 مشاهدة هذا اليوم

#2K

173 مشاهدة هذا الشهر

#4K

19K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
ثقافة العراق تعتبر واحدة من أقدم الثقافات في العالم تاريخياً، وبلد العراق هو المكان الذي يطلق عليهِ قديماً بلاد ما بين النهرين وموطن نشأة الحضارات القديمة، والتي تركت أثرها الواضح على حضارات العالم (في اختراع الكتابة المسمارية، وتخطيط المدن، وتطور علم القانون في العالم القديم) ثقافياً، والعراق لديهِ تراث غني جدا. ومن المعروف عنه كثرة الشعراء، والرسامين، والنحاتين فيه، ومن بينهم من يعتبر الأفضل في العالم العربي، وبعضهم الأفضل على المستوى العالمي. وتتميز بعض مناطقهِ بأنتاج المشغولات اليدوية الجميلة، بما في ذلك البسط والسجاد. ويعتبر فن العمارة في العراق في العاصمة المترامية الاطراف بغداد مزيجاً بين المعاصرة والتراث، حيث ان البناء جديد في معظمها، مع بعض الجزر من المباني القديمة الرائعة مثل شارع السعدون، وشناشيل البصرة وأماكن أخرى في الآلاف من المواقع القديمة والحديثة في مختلف أنحاء العراق. يحتضن العراق على عكس العديد من بلدان العالم العربي، ويحتفل بإنجازات ماضيه في العصر البابلي والآشوري والسومري والأكدي حيث تؤكد الآثار المكتشفة عن حضارة عريقة سادت ثم بادت في وادي الرافدين، وعثر على الكثير من آثار الآشوريين والسومريين في العراق، ولقد تغير هذا الأمر بعد غزو العراق عام 2003 حيث تعرضت معظم آثاره للتخريب والسرقة أو التحطيم من قبل جماعات إرهابية، فالعراق كان يوماً مهد الحضارة القديمة في بلاد ما بين النهرين وثقافة سومر، حيث تم فيه اختراع الكتابة والعجلة. وتنتشر في العراق أماكن أثرية كثيرة تحتوي على مباني ضخمة تسمى الزقورة، وهي عبارة عن معابد مدرجة كانت تبنى في سوريا والعراق ومن أشهر الزقورات عالمياً هي زقورة أور في العراق قرب مدينة الناصرية، وزقورة عقرقوف قرب العاصمة بغداد، ويبلغ عددها حوالي 28 زقورة في العراق. ووصل العراق إلى قمة مجدهِ في القرنين الثامن والتاسع الميلادي في عهد الحضارة الإسلامية أيام الخلافة العباسية حيث كانت بغداد ترأس ما كان في ذلك الحين أغنى الحضارات في العالم. إذ بلغ العراق العصر الذهبي في العهد الإسلامي وإنتشرت المدارس والجامعات الإسلامية في بغداد وصارت قبلة للعالم من حيث التطور العلمي والثقافي وازدهار العلوم والاكتشافات المنوعة على كافة الأصعدة الميدانية، ومنها في علم الفلك والرياضيات والطب والبصريات والكيمياء والتاريخ والفلسفة وغيرها، وأنتشر وذاع صيت علماء بغداد في كافة انحاء العالم، خصوصا في عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد. تتنوع في العراق الأكلات الشعبية ومكوناتها وطرق تحضيرها. وتختلف الأكلات العراقية باختلاف المنطقة الجغرافية في العراق بحكم تغير البيئة ومواردها. ومن أشهر الاكلات الشعبية العراقية: دولمة:- وهي ماتسمى في بعض الدول بالمحشي وتمتاز بتنوع مكوناتها. برياني- تشبه اكلة الكبسة الخليجية وهي عبارة عن رز يخلط مع بعض المكسرات كالفستق واللوز وأيضا اللحم المفروم ويستخدم له نوع خاص من التوابل والبهار. الباچة:- وهي اكلة شعبية مكونة من لحم رأس الخروف مع أرجله يتم سلقها وأكلها مع الخبز والرز. التمن والقيمة: وهي اكلة مشهورة في جنوب ووسط العراق خاصة في المناسبات الدينية وتتكون من مهروس الحمص واللحم مع الرز. المسكوف: وهي اكلة بغدادية شهيرة لها طريقة خاصة في الاعداد إذ تشوى السمكة وهي معلقة على اعواد من الخشب وقد اشتهر بيها شارع أبو نؤاس في منطقة الرصافة ويستخدم فيها أنواع السمك النهري وبالذات سمك الكطان و الكارب الكتاب الذي بين يديك هو ضمن الموسوعة الذهبية التي تعرض الجانب الحضاري من تاريخ العراق القديم للمؤلف : د.فوزي رشيد ، تتكون من 6 أجزاء على النحو التالي: الجزء الأول – سرجون الأكدي: على الرغم من أن العالم أجمع معجب بعظمة ورقي الحضارة التي بناها سكان بلاد وادي الرافدين، ولكننا مع ذلك لم نعط لأبطالها البارزين المكانة اللائقة التي يستحقونها بكل جدارة للإنجازات العظيمة التي قدموها. فلو قرأنا على سبيل المثال أي كتاب عن الاسكندر المقدوني، فسوف يتبادر إلى ذهننا في الحال بأن هذا الإنسان كان خارقا ولا يمكن للتاريخ القديم أن ينجب مثيلا له، غير أن الواقع يؤكد أن العراق القديم قد أنجب سلسلة من القادة الأبطال، الذين لا يقلون عن الاسكندر في الأهمية بل ويتفوقون عليه بقدم الفترة التي ظهروا فيها، حيث اننا لو عملنا أية مقارنة بين الملك سرجون الاكدي، أول امبراطور في التاريخ وبين الاسكندر المقدوني فسوف يبدو لنا واضحا تماما بأن الاسكندر قد تعلم الكثير من إنجازات الملك سرجون ومن حفيده [ نرام سين]، وذلك من المعلومات التي حصل عليها عنهما في بابل، حيث إن السياسة التي انتهجها الاسكندر المقدوني والأوصاف التي أضفاها على نفسه متأثرة كليا بسياسة الملك سرجون الأكدي زحفيده الملك نرام سين. وصفحات هذا الكتاب خير شاهد على ما نقول. والحقيقة أن الملك سرجون لم يكن قائدا عسكريا فحسب وانما كان قائدا سياسيا واقتصاديا من الدرجة التي تثير الإعجاب، حيث إنه لم يؤسس أول إمبراطورية في التاريخ فقط، وإنما أحدث انقلابا في العلاقات التجارية آنذاك، حيث جعل المستحيل ممكنا. وخير شاهد على هذه الحقيقة هي تجارته مع بلاد الأناضول، حيث ان المعلومات المتوفرة تؤكد عدم إمكانية التجارة البرية بالتعامل مع المواد الثقيلة الوزن، لأن كلفة الغذاء الذي يصرف على إطعام الحيوانات الناقلة للبضائع والأشخاص المرافقين للقافلة التجارية قد تساوي ثمن البضاعة المنقولة، ولهذا فقد اقتصرت التجارة البرية منذ أقدم الأزمان وحتى ظهور وسائط النقل الحديثة على المتاجرين بالمواد الخفيفة الوزن والغالية الثمن مثل الذهب والفضة والأحجار الكريمة والعطور والتوابل. ومع هذه الحقيقة فإن الملك سرجون الأكدي قد جعل من التجارة البرية في زمنه تستطيع أن تتعامل مع المواد الثقيلة نسبيا وتحقيق الأرباح المشجعة في الوقت نفسه. والمعلومات المطروحة في هذا الكتاب عن تجارته مع آسيا الصغرى تقدم البرهان الواضح على هذه الحقيقة التي لا تنكر. الجزء الثاني – نرام سين: الجزء الثالث – ابي سين: الجزء الرابع – الملك نبوخذ نصر الثاني: يعرض الكتاب حياة الملك البابلي نبوخذ نصر و انجازاته العسكرية و العمرانية و الادارية في بابل و غيرها من الاماكن و خلفاءه في الحكم كما يعرض تاريخ الكلديين الشعب الذي ينتمي نبوخذ نصر إليه و ظروف استيطانهم في العراق و استقلالهم في بابل و صراعهم مع الاشوريين . الجزء الخامس – الملك حمورابي: الجزء السادس – الأمير كوديا: أثبتت الكتابات المسمارية بأن الأمير كوديا هو من أوائل أمراء العراق القديم وحكامه فهو الذي تقدم بإصلاحات اجتماعية منح المرأة بواسطتها حقوقاً كانت محرومة منها في الفترات التي سبقت حكمة، وإضافة إلى ذلك فإن كتاباته المسمارية قد برهنت لنا بالدليل الملموس على اهتمامه الكبير بالتجارة الخارجية وعلى الأخص تجارته مع مدن الخليج العربي وجلبه للمواد الضرورية لبناء الحضارة، وفي هذا الكتاب يقدم الدكتور "فوزي رشيد" دراسة تاريخية يتحدث فيها عن الأمير كوديا صاحب أقدم قلم مدوّن في التاريخ وأول أمير أمر بإقامة مخازن للثلج، وعن إنجازاته الاقتصادية والسياسية التي ساعدت على ازدهار بلاد العراق ورقيها.
عدد المشاهدات
1884
نماذج من أعمال فوزي رشيد:
📚 أعمال المؤلِّف ❞فوزي رشيد❝:

منشورات من أعمال ❞فوزي رشيد❝: