❞د.عبد الكريم زيدان❝ المؤلِّف اليمني - المكتبة

- ❞د.عبد الكريم زيدان❝ المؤلِّف اليمني - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ د عبد الكريم زيدان ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها أصول الدعوة ط 3 سنت الهی در پیکار میان حق باطل حقوق تکالیف زن اسلام احکام سوگند نذر نظرية التجديد الفكر الإسلامي الناشرين : مؤسسة الرسالة ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف د.عبد الكريم زيدان د.عبد الكريم زيدان د.عبد الكريم زيدان
د.عبد الكريم زيدان
المؤلِّف
المؤلِّف د.عبد الكريم زيدان د.عبد الكريم زيدان د.عبد الكريم زيدان
د.عبد الكريم زيدان
المؤلِّف
1921م - 2014م مؤلفون يمانيّون المؤلِّف يمني اليمني
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أصول الدعوة ط 3 ❝ ❞ سنت الهی در پیکار میان حق و باطل ❝ ❞ حقوق و تکالیف زن در اسلام ❝ ❞ احکام سوگند و نذر ❝ ❞ نظرية التجديد في الفكر الإسلامي ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة الرسالة ❝

عبد الكريم بن زيدان بن بيج العاني (1921 - 2014 م ) فقيه عراقي يعد أحد علماء أهل السنة في العراق، وأحد علماء أصول الفقه والشريعة الإسلامية ، ومراقب عام سابق لجماعة الإخوان المسلمين في العراق ووزير اوقاف عراقي سابق عام 1968 م .

نشأته وتعليمه

ولد في بغداد بجانب الكرخ في منطقة سوق حمادة وذلك في عام 1917م - كما هو مدون في الوثائق الرسمية - لكنّ ولادته الحقيقية كانت عام 1339هـ (1921م)، ونشأ فيها فقد توفي والده وهو في الثالثة من عمره تدرج في مراتب العلم إذ ابتدأ بتعلم قراءة القرآن الكريم في مكاتب تعليم القرآن الأهلية. وتلقى العلم بطريقيه الاكاديمي والتقليدي مستفيدا من المشايخ والأساتذة العراقيين والمصريين، من أمثال الشيخ أمجد الزهاوي، والشيخ عبد القادر الخطيب، والشيخ نجم الدين الواعظ، والشيخ محمد محمود الصواف، والشيخ علي الخفيف، والشيخ محمد أبو زهرة، والشيخ حسن مأمون، والشيخ عبد الكريم الصاعقة.

بعد دراسته في الكتاب التحق بمدرسة الكرخ الابتدائية وأتمها ثم درس في (متوسطة الكرخ) وكانت الوحيدة في جانب الكرخ، وبعد أن أنهى هذه المرحلة الدراسية التحق ب (المدرسة الثانوية) وهي الوحيدة في بغداد آنذاك وكان فيها فرعان: الفرع الأدبي والفرع العلمي فاختار الفرع الأدبي وقضى فيه مدة سنتين وهي مدة الدراسة الثانوية آنذاك ، وبعد تخرجه فيها وحصوله على شهادة (الثانوية) آثر أن يلتحق بمهنة التعليم الابتدائي لحاجة عائلته إلى كسبه فَعُيِّن في منتصف الثلاثينيات معلماً خارج بغداد في محافظة ديالى. مدة أربع سنوات قضاها في مدرسة ابي صيدا ثم في المقدادية، نقل بعدها إلى أحد مدارس بغداد الابتدائية للتدريس فيها وهي مدرسة المشاهدة ثم معلماً بمدرسة الكرخ الابتدائية. وفي سنة 1946م التحق بالدراسة المسائية في كلية الحقوق لأنه كانه موظفاً بالتعليم، وقد تخرج في كلية الحقوق في سنة 1950م وكان من الأوائل بين الناجحين في السنوات الأربعة في الدراسة في كلية الحقوق وقد حصل على درجة (ليسانس) في الحقوق بتقدير جيد . ثم عين بعدها مديرا لثانوية النجيبية الدينية. [1] ثم التحق بمعهد الشريعة الإسلامية في جامعة القاهرة ونال شهادة الماجستير بتقدير ممتاز. ثم حصل على شهادة الدكتوراه من جامعة القاهرة سنة 1962 بمرتبة الشرف الأولى.

 

المناصب

المناصب التعليمية

  •  
  •  
  •  
  • أستاذ الشريعة الإسلامية ورئيس قسمها في كلية الحقوق بجامعة بغداد سابقا
  • وأستاذ الشريعة ورئيس قسم الدين بكلية الآداب بجامعة بغداد سابقا
  • وأستاذ الشريعة بكلية الدراسات الإسلامية وعميدها سابقا
  • أستاذ متمرس في جامعة بغداد
  • استاذ الشريعة الإسلامية بقسم الدراسات الإسلامية ودراسة الماجستير والدكتوراه بجامعة صنعاء حتى وفاته .
  • أستاذا بقسم الفقه وأصوله بجامعة الإيمان بصنعاء.

نشأته وتعليمه

ولد في بغداد بجانب الكرخ في منطقة سوق حمادة وذلك في عام 1917م - كما هو مدون في الوثائق الرسمية - لكنّ ولادته الحقيقية كانت عام 1339هـ (1921م)، ونشأ فيها فقد توفي والده وهو في الثالثة من عمره [1] تدرج في مراتب العلم إذ ابتدأ بتعلم قراءة القرآن الكريم في مكاتب تعليم القرآن الأهلية. وتلقى العلم بطريقيه الاكاديمي والتقليدي مستفيدا من المشايخ والأساتذة العراقيين والمصريين، من أمثال الشيخ أمجد الزهاوي، والشيخ عبد القادر الخطيب، والشيخ نجم الدين الواعظ، والشيخ محمد محمود الصواف، والشيخ علي الخفيف، والشيخ محمد أبو زهرة، والشيخ حسن مأمون، والشيخ عبد الكريم الصاعقة.

بعد دراسته في الكتاب التحق بمدرسة الكرخ الابتدائية وأتمها ثم درس في (متوسطة الكرخ) وكانت الوحيدة في جانب الكرخ، وبعد أن أنهى هذه المرحلة الدراسية التحق ب (المدرسة الثانوية) وهي الوحيدة في بغداد آنذاك وكان فيها فرعان: الفرع الأدبي والفرع العلمي فاختار الفرع الأدبي وقضى فيه مدة سنتين وهي مدة الدراسة الثانوية آنذاك ، وبعد تخرجه فيها وحصوله على شهادة (الثانوية) آثر أن يلتحق بمهنة التعليم الابتدائي لحاجة عائلته إلى كسبه فَعُيِّن في منتصف الثلاثينيات معلماً خارج بغداد في محافظة ديالى. مدة أربع سنوات قضاها في مدرسة ابي صيدا ثم في المقدادية، نقل بعدها إلى أحد مدارس بغداد الابتدائية للتدريس فيها وهي مدرسة المشاهدة ثم معلماً بمدرسة الكرخ الابتدائية. وفي سنة 1946م التحق بالدراسة المسائية في كلية الحقوق لأنه كانه موظفاً بالتعليم، وقد تخرج في كلية الحقوق في سنة 1950م وكان من الأوائل بين الناجحين في السنوات الأربعة في الدراسة في كلية الحقوق وقد حصل على درجة (ليسانس) في الحقوق بتقدير جيد . ثم عين بعدها مديرا لثانوية النجيبية الدينية.  ثم التحق بمعهد الشريعة الإسلامية في جامعة القاهرة ونال شهادة الماجستير بتقدير ممتاز. ثم حصل على شهادة الدكتوراه من جامعة القاهرة سنة 1962 بمرتبة الشرف الأولى.

المناصب

المناصب التعليمية

  •  
  •  
  •  
  • أستاذ الشريعة الإسلامية ورئيس قسمها في كلية الحقوق بجامعة بغداد سابقا
  • وأستاذ الشريعة ورئيس قسم الدين بكلية الآداب بجامعة بغداد سابقا
  • وأستاذ الشريعة بكلية الدراسات الإسلامية وعميدها سابقا
  • أستاذ متمرس في جامعة بغداد
  • استاذ الشريعة الإسلامية بقسم الدراسات الإسلامية ودراسة الماجستير والدكتوراه بجامعة صنعاء حتى وفاته .
  • أستاذا بقسم الفقه وأصوله بجامعة الإيمان بصنعاء.

 

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#5K

53 مشاهدة هذا الشهر

#7K

11K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
فلما كانت الدعوة هي المهمة التي كلف الله عز وجل به الرسول صلي الله عليه وسلم قال تعالي " يَاأَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنْذِرْ "(المدثر) وكلف بها الله عز وجل الأمة قال تعالي " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ "(آل عمران) ومن هنا نقول أن لكل مسلم مكلف بالدعوة أو يري في نفسه أنه أهلاً لذلك أصولاً لهذه الدعوة وكيف يدعوا إلي الله حتي تكون دعوته مبنية علي بصيرة كما قال الله تعالي " قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ "(يوسف) وودت أن أجمع ببعض أصول الدعوه وأسأل الله أن ينفعنا بهذا ويكتب لها القبول الحسن فإنه ولي ذلك والقادر عليه. أولاً : حكم الدعوة إلي الله الدعوة إلي الله واجب كفائي علي أمة الإسلام وذلك مصداقاً لقول الله تعالي " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ "(آل عمران) وكما ذكرنا لابد أن تكون الدعوة علي بصيرة ويدخل الإمام في زمرة الداعيين إلي الله لقوله تعالي "الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ"(الحج) وفي الصحيحين أن النبي صلي الله عليه وسلم قال "فالإمام راع وهو مسئول عن رعيته" وبالنسبة لولاة الأمور فيتعين عليهم نشر الإسلام إلي الأقطار المجاورة وذلك لما لهم من القدرة علي ذلك فاالإسلام أولي من أن ينقوم النصاري بنشر دعواهم فهم يملؤن الأقطار ويطوفون هنا وهناك وهنالك لنشر دعواهم وهي باطله ونحن دعوانا حقا فلابد أن تكون لنا الأسبقية والأفضلية في نشر دعوانا إلي كل الأقطار فهي الحق وماذا بعد الحق إلا الضلال لذلك أصبحت الدعوة علي كل مسلم واجب وبالأخص في هذا الزمن الذي إنتشر فيه الإلحاد وإنكار رب العباد وإنكار الرسالات ثانياً : فضل الدعوة إلي الله والدعوة إلي الله لها فضل عظيم وشرف رفيع فيه مهمة الرسل والأنبيار الذي إصطفاهم الله وإختصهم بالدعوة إليه وهذا دليل علي رفعة شأنها وعظم قدرها وجعل الله العلماء ورثة الأنبياء إنتقلت إليهم الدعوة بعد الرسل لذلك الدعوة إلي الله قائمة إلي أن تقوم الساعة وفي صحيح مسلم أن النبي صلي الله عليه وسلم قال " من دعا إلي هدي كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلي ضلاله كان له من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً " وقال سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم لسيدنا علي رضي الله عنه في والحديث في الصحيحين " لأن يهدي بك رجلاً واحداً خير لك من أن يكون لك حمر النعم" ثالثاً : أهداف الدعوه إلي الله إرشاد الناس إلي صراط الله المستقيم الذي تستقيم به الحياه وإخرج الناس من الظلمات إلي النور ومن عبادة العباد إلي عبادة رب العباد ومن الجور والظلم إلي العدل والرحمة لقوله تعالي "وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ * صِرَاطِ اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ أَلَا إِلَى اللَّهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ"(الشوري) ومن أهداف الدعوة أيضاً إخراج الكافر من ظلمة الكفر إلي نور التوحيد والإيمان ومن طاعة الشيطان إلي طاعة رب العالمين والرسل هم الذين إصطفاهم الله لهذه المهمة العظيمة ولهذا الشرف وإختص من بعد الرسل العلماء ودعاة الحق ليظهروا الحق ويمحقوا الباطل فهداية رجل واحد إلي الإيمان من أسمي وأرقي أهداف الحياه ويكون كل هذا في ميزان حسناتك بإذن الله إن كنت مخلصاً فيما تدعوا إليه ومن أهدافها أيضاً إقامة الحجة علي الجاحدين لنعم الله والكافرين به حتي لا يكون لهم حجة في ما يقولون , ومنع الفساد في الأرض لأن عذاب الله عندما ينزل يشمل الجميع بدون إستثناء ومن أهدافها أيضاً إعمار الأرض بالخير والعمل الصالح لقوله تعالي "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ"(الحج) رابعاً : أركان الدعوة إلي الله أركان الدعوة إلي الله ثلاثة وهي : (1) المدعو إليه : وهو دين الإسلام المراد دعوة الناس إليه وسبيل الله المستقيم (2) الداعي : هو القائم علي أمر الدعوة (3) المدعو : هم الناس المراد بهم الدعوة إلي دين الله وتشمل الدعوة الناس بوجه عام والمسلمين بوجه خاص. سنة نشر الكتاب: 1396 1976. عدد صفحات الكتاب: 496. رقم الطبعة: 3. حالة الفهرسة: غير مفهرس.
عدد المشاهدات
7683
عدد الصفحات
496
نماذج من أعمال د.عبد الكريم زيدان:
📚 أعمال المؤلِّف ❞د.عبد الكريم زيدان❝:

منشورات من أعمال ❞د.عبد الكريم زيدان❝: