❞د. محمد كريم الكواز❝ المؤلِّف العراقي - المكتبة

- ❞د. محمد كريم الكواز❝ المؤلِّف العراقي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ د محمد كريم الكواز ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الأسلوب الإعجاز البلاغي للقرآن الكريم الناشرين : جمعية الدعوة الإسلامية العالمية ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف د. محمد كريم الكواز د. محمد كريم الكواز د. محمد كريم الكواز
د. محمد كريم الكواز
المؤلِّف
المؤلِّف د. محمد كريم الكواز د. محمد كريم الكواز د. محمد كريم الكواز
د. محمد كريم الكواز
المؤلِّف
74 عاماً مؤلفون عراقيون المؤلِّف عراقي العراقي
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الأسلوب في الإعجاز البلاغي للقرآن الكريم ❝ الناشرين : ❞ جمعية الدعوة الإسلامية العالمية ❝

محمد كريم الكواز
سنة الميلاد: 1951. في بغداد - العراق.
التخصص العام: فلسفة اللغة العربية وآدابها، التخصص الدقيق: البلاغة.
الشهادات:
البكالوريوس، جامعة بغداد – كلية الآداب، قسم اللغة العربية، سنة 1975.
الماجستير، جامعة بغداد – كلية الآداب، سنة 1987. عنوان الرسالة (الفصاحة في العربية).
الدكتوراه، جامعة بغداد – كلية الآداب، سنة 1990. عنوان الأطروحة (الأسلوب في الإعجاز البلاغي للقرآن الكريم).
الألقاب العلمية:
أستاذ مساعد، جامعة السابع من أبريل – ليبيا، سنة 1996.
أستاذ مشارك، الجامعة الأسمرية للعلوم الإسلامية سنة 2002.
أستاذ الجامعة الأسمرية للعلوم الإسلامية سنة 2007.
تثبيت لقب الأستاذ كلية الإمام الكاظم (ع) بالأمر الإداري 3/ 2/ 495 في 18/ 2/ 2014.الكتب المنشورة:
1. البارق ( قصيدة - قصة) بغداد 1973.
2. أسلوب التعقيب في القرآن الكريم. جامعة السابع من أبريل، ليبيا 1996 .
3. الأسلوب في الإعجاز البلاغي للقرآن الكريم. جمعية الدعوة الإسلامية ليبيا1997. ط2 2008.
4. علم الأسلوب، مفاهيم وتطبيقات. جامعة السابع من أبريل، ليبيا 1997.
5. كلام الله، الجانب الشفاهي من الظاهرة القرآنية، دار الساقي، بيروت - لندن 2003.
6. أحاديث في السور القرآنية، جمعية الدعوة الإسلامية، ليبيا 2003. ط2 2008.
7. قصص الأنبياء للكسائي، تحقيق، مكتبة ابن حمودة، ليبيا 2004.
8. المبتدأ في قصص الأنبياء لمحمد بن إسحاق، جمع وتوثيق، مؤسسة الانتشار العربي، بيروت 2006.
9. الفصاحة في العربية، مؤسسة الانتشار العربي، بيروت 2006.
10. من أساطير الأولين إلى قصص الأنبياء، مؤسسة الانتشار العربي، بيروت 2006.
11. أبحاث في بلاغة القرآن الكريم، مؤسسة الانتشار العربي، بيروت 2006.
12. البلاغة والنقد، النشأة والمصطلح والتجديد، مؤسسة الانتشار العربي، بيروت 2006.
13. الحفر في الذات، مقاطع من أسطورة آدم، مؤسسة الانتشار العربي، بيروت 2008.
14. مملكة الباري، السرد في قصص الأنبياء، مؤسسة الانتشار العربي، بيروت 2008.
15. النص والخطاب في الصحيفة السجادية، منشورات كلية الإمام الكاظم، بغداد، 2012.
16. الجواهري، شعرية المفارقة وهاوية الشاعر، دار الشؤون الثقافية ، بغداد 2013.
17. القصص القرآني، محاضرات جامعية، بغداد، مطبعة شفيق 2014.
البحوث المنشورة:
ت العنوان جهة النشر العدد والتاريخ
1. رواية التبر لإبراهيم الكوني، قراءة في البنية السردية مجلة الكاتب العربي 11/1995
2. دلالة البيان القرآني مجلة قاريونس، جامعة قاريونس، بنغازي- ليبيا العدد 3 السنة 1997
3. نظرة في البديع القرآني المجلة الجامعة، مركز البحوث والدراسات العليا، جامعة السابع من أبريل، الزاوية- ليبيا العدد 1 السنة 2000
4. مفهوم فصاحة القرآن نفسها العددان 2و3 السنة 2001
5. البلاغة التداولية مجلة العلوم الإنسانية والتطبيقية، كلية الآداب والعلوم، جامعة المرقب- ليبيا العدد 3 السنة 2002
6. شفاهية الشعر، تشكُّل الجنس الأدبي مجلة الجامعة الأسمرية، الجامعة الأسمرية للعلوم الإسلامية، زليتن- ليبيا العدد 1 السنة 2003
7. شفاهية الخطبة، تشكُّل الجنس الأدبي مجلة جامعة سبها، جامعة سبها- ليبيا العدد 2 السنة 2003
8. الأصل والعدول، بحث في المجاز القرآني مجلة آفاق المعرفة، المعهد العالي لإعداد المعلمين، زلطن- ليبيا العدد 1 السنة 2003
9. النظم والنظم المعجز مجلة التربية، المعهد العالي لإعداد المعلمين، سوق الثلاثاء- ليبيا العدد 1 السنة 2004
10. المنافرة التحليل السردي والياق الثقافي مجلة الجامعة الأسمرية، الجامعة الأسمرية للعلوم الإسلامية، زليتن- ليبيا العدد 5 السنة 2005
11. تمهيد في الأجناس الأدبية مجلة الفصول الأربعة، رابطة الأدباء والكتاب، طرابلس- ليبيا العدد 110 السنة 2006
12. أجناس الأدب العربي، البحث عن نظرية مجلة الرفقة، طرابلس- ليبيا العدد20 السنة 2006
13. قصص الأنبياء، النصية والأدبية مجلة معارف، المركز الجامعي، البويرة- الجزائر العدد 7 السنة 2009
14. الملك والأسد في النقد الثقافي مجلة الجامعة الأسمرية، الجامعة الأسمرية للعلوم الإسلامية، زليتن- ليبيا العدد 12 السنة 2009
15. شعرية المفارقة، قراءة في شعر الجواهري مجلة الجامعة الأسمرية، الجامعة الأسمرية للعلوم الإسلامية، زليتن- ليبيا العدد 16 السنة 2010
16. قرود النيهوم، ترميز سياسي لصراع المصالح مجلة الأقلام، دار الشؤون الثقافية، بغداد العدد 1 السنة 2012
17. الملك والأسد، قراءة كليلة ودمنة مجلة المورد، دار الشؤون الثقافية، بغداد العدد 3 السنة 2012
الإشراف على رسائل الماجستير:
اسم الطالب عنوان الرسالة تاريخ المناقشة الجامعة
1. محمد عبد السلام محمد سويسي أدب عصر الإسلام في تراث الجاحظ 22/4/ 2004
جامعة المرقب، قسم اللغة العربية. الخمس، ليبيا
2. الجد بشارة حامد التجربة الشعرية عند عباس محمد عبد الواحد 15/7/ 2005
3. محمد عبد السلام مفتاح سويسي الإعجاز البلاغي والنقد الأدبي عند الباقلاني من خلال كتابه إعجاز القرآن 30/3/ 2006
4. سليم مفتاح العربي الصديق أسلوب الدعاء في القرآن الكريم 2/2/2006
5. إبراهيم محمد الزوام إدراه أحاديث ابن دريد في أماني القالي تجنيسها وبناؤها 18/3/2006
6. القاسم محمود زكريا الشخصية في القصة القرآنية 12/3/ 2007
7. الخير عامر رجب عبد الكريم خصائص الأسلوب في سورة الرحمن 19/6/ 2007
الجامعة الأسمرية للعلوم الإسلامية، زليتن، ليبيا
8. أحمد مفتاح محمد العجيل الشعر في السيرة النبوية عند ابن إسحاق وابن هشام 10/7/ 2007
9. جميلة محمد إدراه من وجوه الإعجاز البلاغي في سورتي الإسراء والكهف 25/11/ 2011
10. حسين محمد علي أبو غزالة البلاغة والنقد في شرح الواحدي لديوان المتنبي 25/6/2011
11. رجاء رمضان محمد كشلوط الخبر في البيان والتبيين للجاحظ 12/6/2011
12. محمد ونيس القاضي المباحث البلاغية في سورة مريم 25/5/2011
13. مسعود مفتاح الحاج عبد السلام تحقيق ديوان محمد الهادي محمود أنديشة 24/11/2009
14. عائشة عبد الحميد المبقع الأدب الساخر فن ورسالة 23/6/2008
15. زهرة علي جمعة منصور موقف الإسلام من القصة من خلال كتاب القصاص والمذكرين لابن الجوزي 27/1/2011
16. عائشة بشير موسى إسماعيل شخصية المرأة في القصة القرآنية 8/7/2011
17. مريم عبد الله إغفير بلاغة البديع في القرآن الكريم من خلال مستويات التحليل اللغوي 9/7/2011
مشاركات علمية:
ندوة "المناهج النقدية الحديثة وتطبيقاتها"، رابطة الأدباء والكتاب الليبين، طرابلس، ليبيا 1995
ندوة "نجم الدين غالب الكيب كاتباً" شعبية مدينة صبراتة، ليبيا، 1996.
ندوة "الدراسات السردية"، الرابطة، طرابلس، ليبيا 1996
ندوة "الرواية العربية والمتخيل"، الرابطة، طرابلس ليبيا، 1996
ندوة "العولمة والهيمنة"، الرابطة، طرابلس، ليبيا، 1997
ندوة "الأدب والتبعية"، الرابطة، طرابلس ، ليبيا، 1999.
مؤتمر "تداخل الأنواع في الأدب"، جامعة السابع من أبريل، مصراتة، ليبيا، 2009.
مؤتمر السرد الأول، الجمعة المستنصرية، 28/2/ 2016.
العمل:
ـ عمل في كلية المعلمين (التربية الأساسية حالياً) الجامعة المستنصرية 1992.
- عمل في جامعة السابع من أبريل، والجامعة الأسمرية للعلوم الإسلامية في سنة 1999 في ليبيا، وعاد منها إلى العراق سنة 2011. للعمل في كلية الإمام الكاظم للعلوم الإسلاميةالجامعة، بغداد.
- عمل رئيس هيئة تحرير "مجلة الجامعة الأسمرية" في ليبيا.
- متقاعد عن العمل، متفرغ للكتابة حالياً.

#5K

1 مشاهدة هذا اليوم

#7K

1 مشاهدة هذا الشهر

#12K

6K إجمالي المشاهدات
إعجاز القرآن في الإسلام هو اعتقاد عند المسلمين ينص على أن القرآن له صفة إعجازية من حيث المحتوى والشكل، ولا يمكن أن يضاهيه كلام بشري. ووفقًا لهذا الإعتقاد، فإن القرآن هو الدليل المعطى للنبي محمد ﷺ للدلالة على صدقه ومكانته النبوية. يؤدي الإعجاز غرضين رئيسين الأول وهو أثبات أصالة القرآن وصحته كمصدر من إله واحد. والثاني هو إثبات صدق نبوة محمد ﷺ الذي نزل عليه لأنه كان ينقل الرسالة. ظهر مفهوم إعجاز القرآن منذ اليوم الأول لقيام النبي محمد ﷺ بتبليغه للعرب حيث كان يبلغ من العمر آنذلك 40 عامًا. الإعجاز لغةً: مشتقٌ من عجزُ عجزاً، فهو عاجزٌ. أي: ضعيفٌ. والمعنى: ضعف عن الشئ، ولم يقدر عليه، ويقال أعجزني فلانٌ إذا عجزت عن طلبه وإدراكه. والإعجاز القرآني مصطلح يدل على: قصور الإنس والجن عن أن يأتوا بمثل القرآن الكريم أو بسورةٍ من مثلهِ. وقد بين القرآن ما أصاب العرب عند سماعهم آياته لأول مرة، فبعضهم وصف النبي محمد ﷺ بأنه شاعر فأنزل الله تعالى في سورة يس: وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ ، وبعضهم قال أن النبي محمد ﷺ قد نقل هذا الكلام ممن سبقوه، يقول الله تعالى في سورة الفرقان: وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ، بينما اتهم بعضهم النبي محمد ﷺ بأنه ساحر يقول الله تعالى في سورة يونس: أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ مُبِينٌ . وفقًا لصوفيا فاسالو وهي باحثة معاصرة في علم اللاهوت، فإن الأخبار التي وصلت إلينا عن طريقة تلقي العرب للقرآن وإصابتهم بالحيرة أمر بالغ الأهمية في النقاشات. تقول صوفيا :«إن العرب لما سمعوا القرآن أحتاروا في محاولة تصنيف كلماته وتسائلوا: هل هذا شعر؟" "هل هذا سحر؟" "هل هو أساطير؟" لم يتمكن العرب من العثورعلى أي شكل أدبي يتوافق مع القرآن». الإعجاز البياني: ويسمى أيضا بالإعجاز البلاغي، ويعتبر أهم أنواع الإعجاز لأنه يتعلق باستخدام كلمات وعبارات القرآن الكريم وتركيب الجمل بحيث تكون واضحة ومفهومة ومختصرة حيث تظهر الفصاحة والبلاغة والبيان بصورة يفهمها القارئ ويظهر تأثيرها على السامعين. كان هذا الإعجاز أيضا هو التحدي الذي وجه إلى عرب الجاهلية الذين كانوا يمتازون بالفصاحة وبرز منهم العديد من أشهر الشعراء مثل امرؤ القيس وعنترة بن شداد وزهير بن أبي سلمى. من الأمثلة على هذا النوع من الإعجاز هو استخدام القرآن الكريم لكلمتي “السنة” و “العام”. يقول الله في سورة العنكبوت : وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ . في اللغة العربية فإن (السنة، والعام) تعبير زماني يُستخدم في حساب الأيام، حيث أن كل منهما يُعادل اثني عشر شهرًا. أما الفرق بينهما فهو أن كلمة “السنة” تستخدم للدلالة على مقدار التعب والمشقة، في حين تأتي كلمة “العام” للدلالة على الراحة والاسترخاء؛ لذا استخدم القرآن كلمة (سنة) في وصف السنين التي عاشها النبي نوح ومعاناته مع قومه في الدعوة إلى الله تعالى والتي استمرت 950 سنة في حين أن المدة التي ارتاح فيها نوح كانت خمسين عام. من الأمثلة أيضا على هذا النوع من الإعجاز ماذُكر في سورة يوسف، عندما طلب منه تفسير رؤيا الملك. يقول الله في سورة يوسف : يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ - قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تَأْكُلُونَ -ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تُحْصِنُونَ -ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ . حيث ذًكرت كلمة (سنين - جمع سنة) للدلالة على المشقة والتعب في الزراعة وسنوات الجفاف ثم ذكر القرآن كلمة (عام) وقرنها بجملة (يغاث فيه الناس وفيه يعصرون) والتي تعني ينزل عليهم المطر ويغيثهم. يزخر القرآن الكريم بالمئات من هذا النوع من الإعجاز البلاغي . كما تروي كتب التاريخ قصة الوليد بن المغيرة المعروف بعداءه الشديد للنبي محمد ﷺ والذي كان من أفصح العرب قولا وشعرا فقد شهد على بلاغة القرآن بعد أن سمع النبي محمد ﷺ مرة وهو يقرأ القرآن فعاد إلى قومه قائلا مقولته الشهيرة: «والله لقد سمعت من محمد آنفاً كلاماً؛ ما هو من كلام الأنس ولا من كلام الجن؛ والله إنَّ له لحلاوة، وإنَّ عليه لطلاوة، وإنَّ أعلاه لَمُثمِر، وإنَّ أسفَلهُ لَمُغدِق، وإنّه يعلو ولا يُعلى عليه».. الإعجاز البلاغي شطر من الموروث الإسلامي، وتعاقب العصور وتكاثر الكتب دلالة على تواصل التفكير والرغبة في الوصول إلى نتائج مقنعة، وهذا جانب من أهمية البحث في الإعجاز البلاغي. يبدأ بمقدمة هامة تحتوي على تمهيد في الإعجاز والإعجاز البلاغي، وماهي المغجزة لغة واصطلاحا، وطبيعة المعجزة القرآنية. ثم يحتوي الباب الأول بعنوان: الأسلوب والبلاغة العربية، على 3 فصول يتناول الأول مفهوم الأسلوب، والثاني يتناول دعائم البلاغة العربية، والثالث يتناول البلاغة والأسلوبية. وأما الباب الثاني من الكتاب بعنوان: اتجاهات البحث في الأسلوب القرآني، ويشتمل على 4 فصول. الفصل الأول يتناول الاتجاه الذوقي، والفصل الثاني يتناول الاتجاه اللغوي، والفصل الثالث يتناول الاتجاه الفني، والفصل الرابع يتناول الاتجاه العقلي، والباب الثالث من الكتاب يتناول قضايا الأسلوب القرآني في 5 فصول، تطرق للنظم واختيار اللفظ، والجرس، والاتساع، والتصوير.
عدد المشاهدات
14542
عدد الصفحات
434
نماذج من أعمال د. محمد كريم الكواز:
📚 أعمال المؤلِّف ❞د. محمد كريم الكواز❝:

منشورات من أعمال ❞د. محمد كريم الكواز❝: