ميهالي كسيكزنتميهالي ( / م ı ح aɪ tʃ Î ك ق ɛ ن ر م ı ح aɪ / ، الهنغارية : Csíkszentmihályi ميهالي ، وضوحا  [t͡ʃiːksɛntmihaːji mihaːj] ( الاستماع )حول هذا الصوت ؛ ولد 29 سبتمبر 1934) هو طبيب نفساني المجرية الأمريكية. لقد أدرك وأطلق على المفهوم النفسي للتدفق ، وهي حالة ذهنية مركزة للغاية.  [ صفحة مطلوبة ]وهو الأستاذ المتميز في علم النفس والإدارة في جامعة كليرمونت للدراسات العليا . وهو الرئيس السابق لقسم علم النفس بجامعة شيكاغو وقسم علم الاجتماع والأنثروبولوجيا في كلية ليك فورست . 

الحياة المبكرة 
ولد Csikszentmihalyi في 29 سبتمبر 1934 في Fiume ، [4] ثم جزء من المملكة الإيطالية . اسم عائلته مستمد من قرية Csíkszentmihályi في ترانسيلفانيا. ] كان الابن الثالث لدبلوماسي محترف في القنصلية الهنغارية في فيومي.  توفي أخوه غير الأشقاء الأكبر سنا عندما كان Csikszentmihalyi لا يزال صغيرا ؛ أحدهم كان طالب هندسة قتل في حصار بودابست ، وأُرسل الآخر إلى معسكرات العمل في سيبيريا على يد السوفييت. 

تم تعيين والده سفيرًا هنغاريًا في إيطاليا بعد الحرب العالمية الثانية بوقت قصير ، مما أدى إلى انتقال العائلة إلى روما. عندما استولى الشيوعيون على المجر في عام 1949 ، استقال والد سيسيزنتميلياي بدلاً من العمل مع النظام. ورد النظام الشيوعي بطرد والده وتجريد العائلة من جنسيتهم الهنغارية. لكسب لقمة العيش ، افتتح والده مطعما في روما ، وانسحب ميهالي Csikszentmihalyi من المدرسة للمساعدة في دخل الأسرة. ] في هذا الوقت ، رأى Csikszentmihalyi الشاب ، الذي كان مسافرا في سويسرا ، كارل يونغ يتحدث عن نفسية مشاهدات الجسم الغريب. 
هاجر Csikszentmihalyi إلى الولايات المتحدة من المجر في سن 22 ، ليالي العمل لدعم نفسه أثناء الدراسة في جامعة شيكاغو .  حصل على درجة البكالوريوس في عام 1959 ودرجة الدكتوراه عام 1965 ، وكلاهما من جامعة شيكاغو.  ثم قام بالتدريس في كلية ليك فورست ، قبل أن يصبح أستاذاً في جامعة شيكاغو في عام 1969. 

العمل 
ويلاحظ Csikszentmihalyi لعمله في دراسة السعادة و الإبداع ، ولكن من الأفضل المعروفة باسم مهندس مفهوم التدفق وعن السنوات التي قضاها في البحث والكتابة حول هذا الموضوع. وهو مؤلف العديد من الكتب وأكثر من 120 مقالة  أو فصول كتاب. وصف مارتن سيليجمان ، الرئيس السابق لجمعية علم النفس الأمريكية ، Csikszentmihalyi بكونه باحثًا رائدًا في العالم في علم النفس الإيجابي . [9]قال Csikszentmihalyi ذات مرة: "إن القمع ليس هو الطريق إلى الفضيلة. فعندما يكبح الناس أنفسهم من الخوف ، فإن حياتهم تتضاءل بالضرورة. فقط من خلال الانضباط المختار بحرية يمكن التمتع بالحياة والاحتفاظ بها في حدود العقل".  أعماله مؤثرة ويتم الاستشهاد بها على نطاق واسع. 

تدفق 
المقال الرئيسي: Flow (علم النفس)

الحالة النفسية من حيث مستوى التحدي ومستوى المهارات، وفقا ل Csikszentmihalyi الصورة تدفق نموذج.  (انقر على جزء من الصورة للانتقال إلى المقال المناسب)
في عمله الأساسي ، Flow: The Psychology of Optimal Experience ، يوضح Csíkszentmihályi نظريته أن الناس أسعد عندما يكونون في حالة تدفق - حالة تركيز أو امتصاص كامل للنشاط الموجود والحالة. إنها حالة يشترك فيها الناس في نشاط لا يبدو شيئًا مهمًا. [13] [ صفحة ضرورية ] تتطابق فكرة التدفق مع الشعور بالوجود في المنطقة أو في الأخدود . حالة التدفق هي حالة مثالية من الدوافع الذاتية، حيث يكون الشخص مغمورًا تمامًا في ما يفعله. هذا شعور يشعر به الجميع في بعض الأحيان ، ويتميز بشعور كبير بالامتصاص ، والانخراط ، والإشباع ، والمهارة ، وخلالها يتم عادة تجاهل الاهتمامات الزمنية (الوقت ، الطعام ، النفس الذاتية ، إلخ). 

في مقابلة مع مجلة Wired ، وصف Csíkszentmihályi التدفق بأنه "متورط بالكامل في نشاط لمصلحته. الأنا تنهار. الوقت يمر. كل حركة وحركة وفكر تبعت حتمًا من السابق ، مثل لعب موسيقى الجاز . الوجود الكامل ، وأنت تستخدم مهاراتك إلى أقصى درجة ممكنة. "

Csikszentmihályi تتميز تسع ولايات المكونة لتحقيق تدفق بما في ذلك "التوازن التحدي المهارة، ودمج العمل والوعي ووضوح الأهداف، ردود فعل فورية واضح لا لبس فيه، والتركيز على المهمة في متناول اليد، مفارقة السيطرة، والتحول من الوقت، وفقدان الوعي الذاتي ، والخبرة الذاتية ". [16] لتحقيق حالة تدفق ، يجب أن يكون هناك توازن بين تحدي المهمة ومهارة المؤدي. إذا كانت المهمة سهلة للغاية أو صعبة للغاية ، لا يمكن أن يحدث التدفق. يجب أن يكون مستوى المهارة ومستوى التحدي متطابقين ومرتفعين ؛ إذا كانت المهارة والتحدي منخفضان ومطابقتان ، عندئذ تظهر نتائج اللامبالاة.  

كانت إحدى الحالات التي أجراها Csikszentmihalyi البحث هي تلك الشخصية الذاتية . ] الشخصية الذاتية هي شخص يقوم فيه الشخص بأفعال لأنها مجزية جوهريًا ، بدلاً من تحقيق أهداف خارجية. تصف Csikszentmihalyi الشخصية الذاتية كسمعة يمتلكها الأفراد الذين يمكن أن يتعلموا الاستمتاع بالحالات التي يجدها معظم الأشخاص الآخرين بائسة. [ page needed ] أظهرت الأبحاث أن الجوانب المرتبطة بالشخصية الذاتية تشمل الفضول ، والثبات ، والتواضع. 
الدافع 
يحيط معظم أعمال Csikszentmihalyi الأخيرة بفكرة التحفيز والعوامل التي تساهم في التحفيز والتحدي والنجاح العام في الفرد. واحد سمة مميزة أن Csikszentmihalyi بحث بالتفصيل كان من الدوافع الذاتية . وجد Csikszentmihalyi وزملاؤه أن الأشخاص الذين لديهم دوافع حقيقية هم أكثر عرضة للتوجيه نحو الأهداف ويتمتعون بتحديات تؤدي إلى زيادة السعادة بشكل عام . 
حددت Csikszentmihalyi الدافع الجوهري كسلعة قوية لامتلاك لتحسين وتحسين التجربة الإيجابية ، والمشاعر ، والرفاه العام نتيجة لتجارب صعبة. أشارت النتائج إلى بناء شخصية جديدة ، وهو مصطلح أطلق عليه Csikszentmihalyi اتجاه العمل ، والذي يتميز "بالإنجاز ، والتحمل ، والبنية المعرفية ، والنظام ، واللعب ، والاندفاع المنخفض". ويقال إن مستوى عال من التوجه العمل في الطلاب ليكون مؤشرا أفضل من الدرجات وتحقيق الأهداف الطويلة الأجل من أي تأثير البيئة المدرسية أو المنزلية. [20]