❞علي بن محمد الواسطي أبو الحسن ابن المغازلي❝ المؤلِّف العراقي - المكتبة

- ❞علي بن محمد الواسطي أبو الحسن ابن المغازلي❝ المؤلِّف العراقي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ علي بن محمد الواسطي أبو الحسن ابن المغازلي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها مناقب أمير المؤمنين أبي طالب الناشرين : دار الاثار ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف علي بن محمد الواسطي أبو الحسن ابن المغازلي علي بن محمد الواسطي أبو الحسن ابن المغازلي علي بن محمد الواسطي أبو الحسن ابن المغازلي
علي بن محمد الواسطي أبو الحسن ابن المغازلي
المؤلِّف
المؤلِّف علي بن محمد الواسطي أبو الحسن ابن المغازلي علي بن محمد الواسطي أبو الحسن ابن المغازلي علي بن محمد الواسطي أبو الحسن ابن المغازلي
علي بن محمد الواسطي أبو الحسن ابن المغازلي
المؤلِّف
مؤلفون عراقيون المؤلِّف عراقي العراقي
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ❝ الناشرين : ❞ دار الاثار ❝

أبو الحسن، علي بن محمد بن محمد بن الطيب الجُلّابي، المعروف بابن المغازلي، الحافظ الشافعي، واسطي المولد والوفاة، فقيه ومؤرخ وشاعر، صنّف في التاريخ والحديث وغيرها

هو أبو الحسن، أو أبو محمّد، علي بن محمّد بن محمّد بن الطيّب، الشهير بابن المغازلي وهو أشهر كناه. ويلقب الجلّابي والواسطي ومؤرّخ واسط وخطيب واسط.

و«الجلّابي» نسبة إلى جُلّاب بالضمّ، معرّب «كلاب» أي ماء الورد، واشتهر به إمّا لكون أخذه شغلاً لنفسه ودرّ معاشه أو كان شغلا لبعض أسلافه، وإما لكونه من أهل قرية الجلابيّة إحدى قرى واسط.

والمغازلي وجه الاشتهار به، أنّ أحد أسلافه كان نزيلا بمحلّة المغازليّين في واسط.

نشأته وولادته

ولد بواسط بلدة في العراق ولم يحدد المؤرخون سنة ولادته، ووالده هو محمّد بن محمّد بن الطيّب، وكان خطيبًا معدودًا في علماء واسط قاضيًا في المرافعات.

وابنه: أبو عبد الله، محمّد بن علي بن محمّد الجلابي، كان ولي القضاء والحكومة بواسط ، نيابةً عن أبي العباس أحمد بن بختيار المنادائي، وكان شيخاً عالماً فاضلاً، سمع أباه وأبا الحسن محمّد بن محمّد بن مخلّد الأزدي، وأبا علي إسماعيل بن أحمد بن كماري القاضي، وغيرهم.

الراون عنه والآخذون منه

أخذ وروى عنه عدّة:

1- ابنه أبو عبد اللّه محمّد القاضي بن علي بن محمّد بن الطيّب الجلابيّ المعروف كأبيه بابن المغازلي المتوفى 542.

2- أبو القاسم عليّ بن طراد الوزير البغدادي.

3- أبو المظفر عبد الكريم بن محمّد المروزي الشافعي الشهير بالسمعاني المتوفى سنة 562، صاحب كتاب الأنساب.

4- أبو عبد اللّه محمّد بن فتوح أبي نصر بن عبد اللّه الحميدي الأزدي المتوفى سنة 488، وكان صديقا له.

آثاره العلمية

له عدة كتب ورسائل:

1- كتاب (الذيل لتاريخ واسط) لأسلم الواسطي الشهير ببحشل.

2- كتاب الأربعين حديثا في فضائل قريش.

3- كتاب شرح الجامع الصحيح (لم يتمه).

4- كتاب مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب.

5- ديوان شعر.

6- كتاب في القضاء والشهادات على مذهب الشافعي.

7- كتاب مناقب الشافعي ومرجّحات مذهبه على سائر المذاهب.

وفاته ومدفنة

الأقوال في وفاته متضاربة فهناك قول بأنه مات في سنة 534 ذكر ابن الأثير في اللباب وتبعه الزبيدي في تاج العروس، وقول بأنه مات في سنة 483 وهو الذي صرّح به ونص عليه السمعاني حيث قال: غرق ببغداد في دجلة في صفر سنة 483 وحمل ميّتا إلى واسط ودفن بها وهو الأوجه:

أ- لأنه اتصل بابن المؤلّف أبي عبد اللّه ابن المغازلي، وسمع منه الكثير بواسط في نوبتين، وكان يلازمه مدّة مقامه بواسط، وأخذ منه ذيل تاريخ واسط لأبيه، فالظاهر بل المقطوع أنه ذكر بالتفصيل من علة الوفاة ويومه ومدفنه وحمله ميتا إلى واسط نقلا عن ابن المؤلف

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#13K

26 مشاهدة هذا الشهر

#10K

7K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
أبو الحسن علي بن أبي طالب الهاشمي القُرشي (13 رجب 23 ق هـ/17 مارس 599م - 21 رمضان 40 هـ/ 27 يناير 661 م) ابن عم الرسول محمد بن عبد الله وصهره، من آل بيته، وأحد أصحابه، هو رابع الخلفاء الراشدين عند السنة وأحد العشرة المبشرين بالجنة وأوّل الأئمّة عند الشيعة.

ولد في مكة وتشير مصادر التاريخ بأن ولادته كانت في جوف الكعبة، وأُمّه فاطمة بنت أسد الهاشميّة. أسلم قبل الهجرة النبويّة، وهو ثاني أو ثالث الناس دخولا في الإسلام، وأوّل من أسلم من الصبيان. هاجر إلى المدينة المنورة بعد هجرة الرسول بثلاثة أيّام وآخاه النبي محمد مع نفسه حين آخى بين المسلمين، وزوجه ابنته فاطمة في السنة الثانية من الهجرة.

شارك علي في كل غزوات الرسول عدا غزوة تبوك حيث خلّفه فيها النبي محمد على المدينة. وعُرف بشدّته وبراعته في القتال فكان عاملًا مهمًا في نصر المسلمين في مختلف المعارك وأبرزها غزوة الخندق ومعركة خيبر. لقد كان علي موضع ثقة الرسول محمد فكان أحد كتاب الوحي وأحد أهم سفرائه ووزرائه.

تعد مكانة علي بن أبي طالب وعلاقته بأصحاب الرسول موضع خلاف تاريخي وعقائدي بين الفرق الإسلامية المختلفة، فيرى بعضهم أن الله اختاره وصيًّا وإمامًا وخليفةً للمسلمين، وأنّ محمدًا قد أعلن ذلك في خطبة الغدير، لذا اعتبروا أنّ اختيار أبي بكر لخلافة المسلمين كان مخالفًا لتعاليم النبي محمد، كما يرون أنّ علاقة بعض الصحابة به كانت متوتّرة. وعلى العكس من ذلك ينكر بعضهم حدوث مثل هذا التنصيب، ويرون أنّ علاقة أصحاب الرسول به كانت جيدة ومستقرّة. ويُعدّ اختلاف الاعتقاد حول علي هو السبب الأصلي للنزاع بين السنة والشيعة على مدى العصور.

بويع بالخلافة سنة 35 هـ (656 م) بالمدينة المنورة، وحكم خمس سنوات وثلاث أشهر وصفت بعدم الاستقرار السياسي، لكنها تميزت بتقدم حضاري ملموس خاصة في عاصمة الخلافة الجديدة الكوفة. وقعت الكثير من المعارك بسبب الفتن التي تعد امتدادا لفتنة مقتل عثمان، مما أدى لتشتت صف المسلمين وانقسامهم لشيعة علي الخليفة الشرعي، وشيعة عثمان المطالبين بدمه على رأسهم معاوية بن أبي سفيان الذي قاتله في صفين، وعائشة بنت أبي بكر ومعها طلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام الذين قاتلوه في يوم الجمل بفعل فتنة أحدثها البعض حتى يتحاربوا؛ كما خرج على علي جماعة عرفوا بالخوارج وهزمهم في النهروان، وظهرت جماعات تعاديه وتتبرأ من حكمه وسياسيته سموا بالنواصب ولعل أبرزهم الخوارج. واستشهد على يد عبد الرحمن بن ملجم في رمضان سنة 40 هـ 661 م.

اشتهر علي عند المسلمين بالفصاحة والحكمة، فينسب له الكثير من الأشعار والأقوال المأثورة. كما يُعدّ رمزًا للشجاعة والقوّة ويتّصف بالعدل والزُهد حسب الروايات الواردة في كتب الحديث والتاريخ. كما يُعتبر من أكبر علماء عصره علمًا وفقهًا إنْ لم يكن أكبرهم على الإطلاق كما يعتقد الشيعة وبعض السنة، بما فيه عدد من الفرق الصوفيّة.

مما أجمع المسلمون على وروده ما يلي:

عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه أرسل لفتح خيبر مرتين أبو بكر وعمر فما استطاعا فتحها، فقال صلى الله عليه وآله وسلم: " لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله، يفتح الله على يديه"، فلما كان الغد، دعا عليا فأعطاه الراية ففتح خيبر.
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال لعلي حين استخلفه على المدينة في غزوة تبوك: " أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي".
عن علي أنه قال: " والذي فلق الحبة وبرأ النسمة، إنه لعهد النبي الأمي إلي أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق ".
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ قَبْلِي نَبِيٌّ إِلَّا قَدْ أُعْطِيَ سَبْعَةَ رُفَقَاءَ نُجَبَاءَ وُزَرَاءَ، وَإِنِّي أُعْطِيتُ أَرْبَعَةَ عَشَرَ: حَمْزَةُ، وَجَعْفَرٌ، وَعَلِيٌّ، وَحَسَنٌ، وَحُسَيْنٌ، وَأَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ، وَالْمِقْدَادُ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ، وَأَبُو ذَرٍّ، وَحُذَيْفَةُ، وَسَلْمَانُ، وَعَمَّارٌ، وَبِلَالٌ ".
أهل السنة والجماعة

يعد أهل السنة والجماعة علي بن أبي طالب أحد الصحابة ومن أهل بيت النبي ورابع الخلفاء الراشدين وأحد العشرة المبشرين بالجنة، ولا يعتقدون بوصايته، لكنه أحد عظماء الإسلام عندهم. كما يعتقدون أنه أفضل أئمة المسلمين مع الرسول محمد وأبي بكر وعمر وعثمان. ومنظورهم تجاه علي يعد وسطيًا ومختلفًا عن فرق الشيعة المختلفة، فهم لا يفسقونه ولا يغالون فيه فيما يرونه مطابقًا لحديث الرسول محمد الذي قال: «خير الأمور أوسطها». وعادة ما يفسرون الخلافات التي تحدث بين علي وغيره من الصحابة بأنه اختلاف اجتهادي من صحابة عدول وليس خلاف دنيوي أو صراع على السلطة أو غيره وفقًا لعقيدة عدالة الصحابة.

كما تعتقد أغلب فرق الصوفية المنتسبة لأهل السنة بأن علي صحابي له مكانة دينية عظيمة، وإنه كان من أولياء الله الصالحين وكبير علماء الصوفية. ويرجع السند المتصل لجميع مشايخ الطرق الصوفية إلى علي بن أبي طالب باستثناء الطريقة النقشبندية.


كتاب مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب لأبي الحسن علي بن محمد بن محمد بن الطيب بن أبي العلي الجلابي والمعروف بابن المغازلي هو من أهم كتب الحديث النبوي في سيرة علي بن أبي طالب ويحتوي الكتاب على 467 حديثا بإسناده

الكتاب
يحتوي الكتاب على 467 حديثا مسندا وقد قسم الكاتب ل194 بابا أولها باب نسب علي بن أبي طالب وأخرها باب قصة الخوارج
عدد المشاهدات
16972
عدد الصفحات
528
نماذج من أعمال علي بن محمد الواسطي أبو الحسن ابن المغازلي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞علي بن محمد الواسطي أبو الحسن ابن المغازلي❝:

منشورات من أعمال ❞علي بن محمد الواسطي أبو الحسن ابن المغازلي❝: