❞برهان الإسلام الزرنوجي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞برهان الإسلام الزرنوجي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ برهان الإسلام الزرنوجي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 الزرنوجي (برهان ـ)597 هـ … ـ 1200م) أحد علماء القرن السادسالهجري الذين اهتموا بالمسائل التربوية وكتبوا فيها ولقبه الذي اشتهر به برهانالدين أوبرهان طغى اسمه الحقيقي لم يرد ذكره كتب التراجم وقد أجمع معظم الباحثين أن ولادته كانت «زرنوج» بلاد الترك فيما وراء «أوزجند» في تركستان أما سنة فغير معروفة ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها تعليم المتعلم طريق التعليم (ت: قباني) الناشرين : المكتب الإسلامي للطباعة والنشر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف برهان الإسلام الزرنوجي برهان الإسلام الزرنوجي برهان الإسلام الزرنوجي
برهان الإسلام الزرنوجي
المؤلِّف
المؤلِّف برهان الإسلام الزرنوجي برهان الإسلام الزرنوجي برهان الإسلام الزرنوجي
برهان الإسلام الزرنوجي
المؤلِّف
المؤلِّف
الزرنوجي (برهان الإسلام ـ)597 هـ/… ـ 1200م) أحد علماء القرن السادسالهجري، الذين اهتموا بالمسائل التربوية وكتبوا فيها. ولقبه الذي اشتهر به برهانالدين أوبرهان الإسلام، طغى على اسمه الحقيقي الذي لم يرد ذكره في كتب التراجم. وقد أجمع معظم الباحثين على أن ولادته كانت في «زرنوج» في بلاد الترك، فيما وراء «أوزجند» في تركستان، أما سنة ولادته فغير معروفة. له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تعليم المتعلم طريق التعليم (ت: قباني) ❝ ❞ تعليم المتعلم طريق التعليم ❝ الناشرين : ❞ المكتب الإسلامي للطباعة والنشر ❝

لزرنوجي (برهان الإسلام ـ)597 هـ/… ـ 1200م) أحد علماء القرن السادسالهجري، الذين اهتموا بالمسائل التربوية وكتبوا فيها. ولقبه الذي اشتهر به برهانالدين أوبرهان الإسلام، طغى على اسمه الحقيقي الذي لم يرد ذكره في كتب التراجم.
وقد أجمع معظم الباحثين على أن ولادته كانت في «زرنوج» في بلاد الترك، فيما وراء «أوزجند»
في تركستان، أما سنة ولادته فغير معروفة.

لم تذكر كتب التراجم تفصيلات ضرورية عن حياة الزرنوجي،
إلا أن شهرته أتت من إنتاجه الوحيد، الذي عُرف به وهو«تعليم المتعلم طرق التعلم» وكل
ماتذكره المراجع أنه تتلمذ على يد صاحب كتاب «الهداية في فروع الفقه» لبرهان الدين
علي بن أبي بكر الفرغاني المرغيتاني، الذي توفي عام 593هـ  والذي يعتبره الزرنوجي
في كتابه أستاذاً له. كما يذكر الزرنوجي أن فخر الإسلام الحسن ابن منصور الفرغاني،
قاضي خان المتوفي عام 592هـ كان شيخاً له.

لم يصل من مؤلفات الزرنوجي إلا كتاب واحد
هو«تعليم المتعلم طرق التعلم»، وهوكتيب صغير الحجم لا تزيد صفحاته على الثمانين،
وهذا الكتاب في مجمله إنما هوأقوال للمؤلفين المتقدمين، أحسن المؤلف اختيارها
وعرضها عرضاً شائقاً. ومن الملاحظ أن الغالبية العظمى من المؤلفين الذين نقل عنهم الزرنوجي
هم دون استثناء من الحنفية - مذهبه الديني، فيما عدا رجال القرن الهجري الأول.
ترجم الكتاب الذي عرض فيه المؤلف خلاصة فكر عصره الدينية والفقهية والتربوية الى
اللغات التركية واللاتينية والروسية وغيرها. وقد حظي هذا الكتاب بعناية كبار
المربين المسلمين، فنشروه وعلقوا عليه. وقد استطاع الزرنوجي أن يصب المضامين التربوبة
في صيغ فقهية أشبه ما تكون بالقواعد أوالقوانين المنظمة، مستخدماً في ذلك معارفه
الشرعية واللغوية والفلسفية استخداماً محكماً، ولذلك يبدوالكتاب أشبه بالنصائح
والإرشادات التي يرى الزرنوجي ضرورة اتباعها من قبل طالب العلم. والكتاب مقسم إلى
اثني عشر فصلاً، يشمل كل منها قواعد وأفكاراً تربوية منظمة ومتداخلة فيما بينها،
لم يعمد إلى حشوها بقدر ما قصد توظيفها لتوعية الآخرين.

ومن أهمها الموضوعات الآتية: الصبر والثبات على
الأستاذ والكتاب وبلد الدراسة، الاشتغال بعلم أوفن واحد ثم بغيره، المطارحة
والمذاكرة أجدى من التكرار، الاختبار الذاتي للاسترجاع، اختيار الوقت الأفضل
للدراسة، الصحة العامة وأثرها في التربية، أسباب الحفظ والنسيان وغيرها).

أسهم الزرنوجي في إغناء الفكر التربوي العربي
الإسلامي، واضطلعت آراؤه التربوية بدور مهم في ظهور المدارس التربوية اللاحقة التي
لا تقل شأناً عن النظريات التربوية الحديثة، إذا ما قيست بالظروف والمعطيات التي
وجدت فيها.

#10K

58 مشاهدة هذا اليوم

#5K

66 مشاهدة هذا الشهر

#3K

27K إجمالي المشاهدات
قال الإمام برهان الدين الزرنوجي: أردت وأحببت أن أبين لهم طريق التعلم على ما رأيت في الكتب وسمعت من أساتذتي أولي العلم والحكم ... العوامل البيئية للتربية : يقصد بها العوامل والظروف الاجتماعية الخارجية التي تؤثر في تكوين شخصية الفرد وبناء اتجاهاتها وتحقيق توازنها واعتدالها وأهم هذه العوامل الأسرة والمجتمع . الأسرة : لا شك أن للأسرة التأثير الأول والخطير على حياة الفرد الإنساني ورسم ملامح شخصيته منذ فجر حياته الأولى واستمرار تأثيرها عليه حتى عند بلوغه سن النضج والاكتمال ولو بطريقة لا شعورية نتيجة لما يترسب في نفسه من قيم ومثل وعادات واتجاهات أخلاقية واجتماعية . المجتمع : لا ريب أن شخصية الفرد تتأثر بأخلاق أقرانه الذين يشاركونه في الحياة التعليمية أو العلمية أو النشاط الترويحي كما تتأثر بما يسود المجتمع من قيم ومثل ومبادئ أخلاقية واجتماعية وبما ينتشر فيه من عادات وتقاليد واتجاهات مختلفة . وبقدر ما يكون المجتمع صالحاً وخيراً ومحافظاً على العقيدة والأخلاق بقدر ما تكون شخصيات أفراده سوية ومتزنة ومتكاملة وبقدر ما يكون المجتمع طالحاً وفاسداً ومتحللاً من القيم الدينية والخلقية بقدر ما تكون شخصيات أفراده مفككه مهزوزة جانحة عن طريق الهدى والصواب وهو ما يعود على المجتمع بالدمار والخراب . عامل الإرادة الذاتية والتقويم الذاتي : يظهر عند اكتمال النضج العقلي والنفسي لدى الفرد وتصبح مسئولية الفرد الذاتية واردة في تقويم أخطائه وإصلاح عيوبه وسد أوجه نقصه حتى يبني شخصيته على دعائم قوية وسليمة ويجابه أعباء حياته بإرادة قوية وعزيمة ثابتة تمكنه من حسن التكيف والتفاعل والاستجابة واتخاذ المواقف و الاتجاهات الصحيحة حيال كل المشاكل والمعوقات والعراقيل فلا يفقد اتزانه العقلي ولا يختل توازنه النفسي ولا تنهار شخصيته أمام أبسط العقبات والمصاعب .
عدد المشاهدات
24601
عدد الصفحات
162
نماذج من أعمال برهان الإسلام الزرنوجي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞برهان الإسلام الزرنوجي❝:

منشورات من أعمال ❞برهان الإسلام الزرنوجي❝: