❞القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي❝ المؤلِّف المغربي - المكتبة

- ❞القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي❝ المؤلِّف المغربي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ القاسم بن محمد يوسف البرزالي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها المقتنفي كتاب الروضتين المعروف بتاريخ ج1 الوفيات الجزء الثاني القسم الناشرين : المكتبة العصرية مكتبة غراس للنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي
القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي
المؤلِّف
المؤلِّف القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي
القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي
المؤلِّف
1266م - 1339م مؤلفون مغربيون المؤلِّف مغربي المغربي
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المقتنفي على كتاب الروضتين المعروف بتاريخ البرزالي ج1 ❝ ❞ الوفيات البرزالي ❝ ❞ المقتنفي على كتاب الروضتين المعروف بتاريخ البرزالي الجزء الثاني القسم الثاني ❝ الناشرين : ❞ المكتبة العصرية ❝ ❞ مكتبة غراس للنشر والتوزيع ❝

علم الدين البِرْزَاليّ (665-739) هو علم الدين القاسم بن محمد بن يوسف بن زكي الدين محمد بن يوسف بن أبي يداس البرزالي الإشبيلي الشافعي الشيخ الإمام الحافظ المحدث المؤرخ.

ولد الحافظ علم الدين في دمشق سنة 665 من أسرة علمية جاءت من المغرب، وكانت أسرته قد نزلت إشبيلية، ثم رحلت إلى الشام، وأول من عرِف من هذه الأسرة هو الجد الأعلى لعلم الدين الإمام المفيد محدث الشام زكي الدين محمد بن يوسف بن أبي يداس، الذي سمع تاريخ مدينة دمشق في الربع الأول من القرن السابع على أبي محمد القاسم بن علي ابن عساكر، ولكن شهرة علم الدين البِرزالي غطت على من سبقه من علماء هذه الأسرة، وذاع صيته في حياته، وانتشر في الشرق والغرب.

نشأته ورحلاته العلمية

حضر الحافظ علم الدين البرزالي مجالس السماع صغيراً، وجلس في شبابه مع الشهود، وكان حسن الخط، ثم رحل إلى حلب، وبعلبك، ومصر، ومكة والمدينة، وبلغ عدد شيوخه بالسماع أكثر من ألفي نفس، وبالإجازة أكثر من ألف جمعهم في معجم كبير.

ولي البرزالي دار الحديث الأشرفية في دمشق مقرئاً فيها، وقرأ بالظاهرية سنة 713هـ، وحضر المدارس، وتولى مشيخة دار الحديث النورِية، ومشيخة دار الحديث النفيسية، ووقف كتبه بدار الحديث السنية، وبدار الحديث القوصية ، كان الحافظ قوي الذاكرة، عارفاً بالرجال، ولا سيما شيوخ زمانه.

مؤلفاته

  1. المقتفي لتاريخ أبي شامة.
  2. تاريخ البرزالي.

وفاته

توفي الحافظ علم الدين البرزالي سنة 739، وتوفي وهو كان محرماً، وهو في طريقه لأداء فريضة الحج، فدفن بخليص بين مكة المكرمة والمدينة المنورة.

#6K

1 مشاهدة هذا اليوم

#9K

27 مشاهدة هذا الشهر

#7K

10K إجمالي المشاهدات
هذا الكتاب له أهمية كبيرة حيث أن المؤلف قبل أن يكون مؤرخًا كان محدثًا عارفًا بالحديث ورواته وعالما بالجرح والتعديل، وكان البرزالي مشهودًا له بالصدق والثقة والدراية عند جميع علماء عصره حقق الكتاب على مخطوطتين .. الاولى مخطوط اسطنبول .. والثانية مخطوط ليدن. ألَّف الكثير من الكتب عدد بروكلمان قسماً منها، وكان أشهرها تاريخه الذي جعله ذيلاً على تاريخ أبي شامة «ذيل الروضتين»، وسماه: «المقتفي لتاريخ أبي شامة»، واشتهر بـ«تاريخ البرزالي» وكان هذا التاريخ بدءاً من سنة مولده إلى سنة 738هـ أي قبل وفاته بسنة، وقال صاحب الفوات: إنه في خمس مجلدات. ولهذا التاريخ نسخة وحيدة ناقصة في سراي طوبقبو في خزانة أحمد الثالث باصطنبول وأولها: «الحمد لله مبدئ العالم ومبيده، وناشره من الأجداث ومعيده»، وهذه النسخة في مجلدين يبدأ الأول بحوادث سنة665هـ، وينتهي بحوادث سنة 698هـ، ويتلوه المجلد الثاني بسنة 699هـ، وينتهي بسنة 720هـ، وجاء في آخره: «يتلوه في الثالث سنة 721هـ والحمد لله رب العالمين»، ثم يذكر اسم الناسخ وتاريخ النسخ والسماعات. أما المجلد الثالث فقد نقل ابن طولون (ت 953هـ ) في كتابه «اللمعات البرقية في النكت التاريخية» بعض النصوص منه مما يدل على أنَّه كان موجوداً في عصره. وذكر صاحب كشف الظنون أن كتاب البرزالي ظل في حال المسودة، والنسخة الموجودة في تركية منه، والتي تقدم وصفها، تنفي ذلك. ولعل ماجاء بعد المجلدين المذكورين هو الذي ظلَّ في حال التسويد، وهو احتمال ضعيف لا يوجد ما يؤيده، وقد تكشف الأيام عنه.
عدد المشاهدات
3081
عدد الصفحات
759
نماذج من أعمال القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي❝:

منشورات من أعمال ❞القاسم بن محمد بن يوسف البرزالي❝: