❞الخشني القروي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞الخشني القروي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ الخشني القروي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 الخشني: هو أبو عبدالله محمد بن الحارث أسد كما ذكره ابن الفرضي وابن فرحون وعدل اسمه ياقوت والحميدي حيث قالوا اسمه: حارث الحنشي والبعض قال: الخشي عاش السنوات الأولى حياته بالقيروان ثم رحل إلى الأندلس صغيرًا وعمره دون الثانية عشرة وبها طلب العلم ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها المكتبة الأندلسية ( قضاة قرطبة) قرطبة الناشرين : دار الكتاب المصري ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف الخشني القروي الخشني القروي الخشني القروي
الخشني القروي
المؤلِّف
المؤلِّف الخشني القروي الخشني القروي الخشني القروي
الخشني القروي
المؤلِّف
المؤلِّف
الخشني: هو أبو عبدالله محمد بن الحارث بن أسد، كما ذكره ابن الفرضي وابن فرحون، وعدل اسمه ياقوت والحميدي حيث قالوا في اسمه: محمد بن حارث الحنشي، والبعض قال: أبو عبدالله محمد بن حارث الخشي القروي.
عاش السنوات الأولى من حياته بالقيروان، ثم رحل إلى الأندلس صغيرًا وعمره دون الثانية عشرة، وبها طلب العلم.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المكتبة الأندلسية ( قضاة قرطبة) ❝ ❞ قضاة قرطبة ❝ الناشرين : ❞ دار الكتاب المصري ❝

الخشني: هو أبو عبدالله محمد بن الحارث بن أسد، كما ذكره ابن الفرضي وابن فرحون، وعدل اسمه ياقوت والحميدي حيث قالوا في اسمه: محمد بن حارث الحنشي، والبعض قال: أبو عبدالله محمد بن حارث الخشي القروي.

 عاش السنوات الأولى من حياته بالقيروان، ثم رحل إلى الأندلس صغيرًا وعمره دون الثانية عشرة، وبها طلب العلم.


والمؤرخون لا يعرفون كناية الأسد هذه، هذا اللقب الخُشَني الذي هو بضم الخاء وفتح الشين المعجمة وفي آخره النون ينتمي - كما يقول العدني - إلى قبيلة وقرية؛ أما القبيلة فهي خشين، وهي بطن من قفاعة، وخشين هذا الذي عرفت به القبيلة هو خشين بن النمرين وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمران بن الحائي بن قفاعة، أما القرية المعروفة باسم خشين فهي موضع.

 

عاش السنوات الأولى من حياته بالقيروان، ثم رحل إلى الأندلس صغيرًا وعمره دون الثانية عشرة، وبها طلب العلم.

 

#16K

39 مشاهدة هذا اليوم

#15K

37 مشاهدة هذا الشهر

#9K

8K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
كتاب قضاة قرطبة 1989
قرطبة (بالإسبانية:Córdoba) مدينة وعاصمة مقاطعة قرطبة التابعة لمنطقة أندلوسيا في جنوب إسبانيا وتقع على ضفة نهر الوادي الكبير، على دائرة عرض (38ْ) شمال خط الاستواء. يبلغ عدد سكانها حوالي 328.659 نسمة (تعداد سنة 2011). اشتهرت أيام الحكم الإسلامي لإسبانيا، ولقد ذكرها الكثير من المؤرخين العرب في كتاباتهم ومنهم ياقوت الحموي، حيث كانت قرطبة في عهد عبد الرحمن الثالث الأموي عاصمة لدولة الأندلس، ويستضيء الماشي بسراجها من على بعد عشرة أميال، وبلغ عدد سكانها حوالي المليون نسمة بينما كانت أكبر مدينة في أوروبا لا يزيد سكانها عن ربع مليون نسمة، وكان عدد حماماتها العمومية ومرافقها وبيوتها حوالي 283000، وبلغ عدد قصورها ثمانون ألفا، وكان فيها مئة وسبعون امرأة كلهن يكتبن المصاحف بالخط الكوفي، وتحتوي المدينة على خمسين مستشفى، وفيها ستمئة مسجد ومن أهم مساجدها مسجد قرطبة، والذي لم يوجد له مثيل أو نظير في الفخامة والزخرفة وروعة البنيان. بعد أن فتح المسلمون الأمويون بقيادة طارق بن زياد إشبيلية وإستجة وغيرها من مدن الجنوب الأندلسي تراجع عدد المقاتلين مما دفع بن زياد إلى تقسيم جيشه إلى سرايا وولى مغيث الرومي قيادة السرية التي فتحت قرطبة في سنة 92 هـ/ 710 م، بعد أن عبر بقواته إلى أيبيريا (التي سماها المسلمون ببلاد الأندلس) وقتل ملكها لذريق (رودريك). وقد جعل الأمويون الأندلس ولاية تابعة لولاية المغرب، حتى جعلها عمر بن عبد العزيز ولاية الأندلس تتبع للعاصمة الأموية في دمشق بشكل مباشر. وجعل الأمويون قرطبة مقراً لولاتهم على الأندلس فظلت كذلك حتى سقوط الدولة الأموية على أيدي العباسيين عام 750 م. العصر الأموي و لكن لم يعل شأن قرطبة إلا مع قدوم الأمير الأموي عبد الرحمن الداخل إلى الأندلس فاراً من العباسيين، فاستولى على مقاليد الأمور في الأندلس الإسلامية وجعل قرطبة عاصمة له عام 756 م. وقد كان هذا بداية لعصر قرطبة الذهبي، حيث أصبحت عاصمة الأندلس الإسلامية بأكملها وأهم مدينة في شبه الجزيرة، وفي عهد الداخل بدأ العمل على جامع قرطبة الكبير الذي لا زال قائماً في المدينة اليوم. واستمر الحكم بيد الأمويين من سلالة عبد الرحمن الداخل في هذه الفترة. مسجد قرطبة. و قد تعرضت الدولة الأموية لعدد من الثورات المتعاقبة وفقد أمراؤها مقاليد الأمور حتى تمكن أحد أحفاد الداخل، عبد الرحمن الثالث الملقّب بالناصر، من إعادة توطيد ملك الأمويين وإخضاع معظم الأندلس لسلطته في قرطبة، وذلك في القرن العاشر الميلادي (الرابع الهجري). وقد بلغت به القوة إلى أن اتخذ لنفسه لقب خليفة المسلمين، مستنداً إلى ما اعتبره حق أسرته القديم في الخلافة السابق لحق بني العباس. وقام الناصر بنقل حكومته إلى مدينة جديدة اختطها على بعد أميال من قرطبة أسماها الزهراء، إلا أن قرطبة ظلت المدينة الرئيسية في البلاد. بعد أحداث وقعة الربض وصلت المدينة لأوج مجدها في عهد الخليفة عبد الرحمن الناصر (912 - 961)، وابنه الحكم الثاني (961 -976)، ثم تلاهم الحاجب المنصور بن أبي عامر (981 - 1002)، الذي استولى على مقاليد السلطة في قرطبة وصيّر الخليفة الأموي سجيناً في قصوره في الزهراء وابتنى له قصراً للحكم في طرف قرطبة أسماه بالمدينة الزاهرة. وقد كانت دولة قرطبة من أهم الدول الأوروبية في القرن العاشر، كما كانت منارة للعلم والثقافة في أوروبا، وعاصمة من عواصم الأدب والثقافة العربية والإسلامية، وأنجبت المدينة في هذه الفترة الشاعر ابن زيدون، والشاعرة الأموية ولادة بنت المستكفي، والفقيه ابن حزم، والعالم عباس بن فرناس، كما أنتقل إليها الموسيقي زرياب وأسس دار المدنيات. عصر ملوك الطوائف والمرابطين أطلال المسجد الجامع بمدينة الزهراء، وتبدو مدينة قرطبة في الأفق. Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: طائفة قرطبة في العقدين 1020، 1030 سقطت الخلافة بسبب ثورة البربر ونشوء ملوك الطوائف الذين قسموا الدولة إلى أكثر من 12 دويلة، منها غرناطة وإشبيلية والمرية وبلنسية وطليطلة وسرقسطة والبرازين وبطليوس. وتنازع حكام إشبيلية وطليطلة المسلمين على قرطبة حتى استقرت المدينة بيد ملك إشبيلية الطموح المعتمد بن عباد سنة 1078 م، ففقدت قرطبة مكانتها كعاصمة لدولة، وبزغ نجم إشبيلية المجاورة لها بدلاً منها. وبينما ورثت تلك دويلات الطوائف ثراء الخلافة، إلا أن عدم استقرار الحكم فيها والتناحر المستمر بين بعضها البعض جعل منهم فريسة لمسيحيي الشمال. إلى أن أفتى الفقهاء وأهل الشورى من المغرب والأندلس ليوسف بن تاشفين، زعيم دولة المرابطين في المغرب العربي بخلعهم وانتزاع الأمر من أيديهم وصارت إليه بذلك فتاوى أهل الشرق الأعلام مثل : الغزالي والطرطوشي فاقتحم عامة الأندلس من أيدي ملوك الطوائف وانتظمت بلاد الأندلس، بما فيها قرطبة، في مملكة يوسف بن تاشفين، وذلك عام 1091 م. عصر الموحدين وسقطت دولة المرابطين على يد حركة إسلامية أخرى هي حركة الموحدين، فصارت قرطبة وباقي الأندلس الإسلامية بأيديهم في منتصف القرن الثاني عشر. وقام الموحدون بإعادة عاصمة الأندلس إلى قرطبة، فاستعادت شيئاً من مكانتها السابقة. وفي هذه الفترة ظهر في قرطبة الفيلسوف المسلم ابن رشد، بالإضافة إلى العالم الديني اليهودي ابن ميمون، أشهر فلاسفة اليهودية في العصور الوسطى. و لم يصمد الموحدون طويلاً بعد ذلك، فقد انهزموا هزيمة قاصمة في معركة العقاب ("لوس ناباس دي تولوزا" بالإسبانية) عام 1212 م، فتهاوت بعد ذلك معظم المدن الإسلامية في الأندلس في أيدي مملكة قشتالة المسيحية، فسقطت قرطبة عام 1236 م على يد فرناندو الثالث بعد ما يزيد على خمسة قرون من الحكم الإسلامي للمدينة. قرطبة الإسبانية فرغت قرطبة سريعاً بعد ذلك من معظم سكانها المسلمين، وسمح الملوك الإٍسبان لمن تبقى منهم بالبقاءعلى الإسلام بعد استيلائهم على المدينة، أسوة بباقي المسلمين في الأندلس، واستخدموا العمال والمهندسين المسلمين في تصميم مباني وقصور وكنائس لهم على الطراز الأندلسي، وسمي المسلمون الباقون تحت حكم الإسبان بالمدجنين ("مديخار" بالإسبانية)، ولكن ذلك لم يستمر طويلاً، إذ بدؤوا بعد ذلك بالتضييق عليهم ثم إجبارهم على اعتناق المسيحية من خلال محاكم التفتيش، التي أستخدمت أنواع التعذيب والقتل حتى البعض منهم يخشى يكتشف إسلامه حتى لايقتل إلى أن قرّرت إسبانيا طرد المسلمين وأحفادهم ممن اعتنق المسيحية من سائر البلاد، كما تم طرد اليهود منها أيضاً، وذلك في بداية القرن السابع عشر، وتم توزيع الأراضي والإقطاعيات على مهاجرين مسيحيين من الشمال أعادوا توطين المدن مثل قرطبة. و لا يزال الحيّان الإسلامي واليهودي القديمان معروفين في قرطبة الحالية، كما بقي مسجدها الضخم قائماً في وسطها، إلا أنه تم بناء كنيسة في قلب المسجد في القرن السادس عشر، ويستخدم الجامع الآن ككاتدرائية تتبع الكنيسة الكاثوليكية. وقد جعلت اليونيسكو وسط مدينة قرطبة (أي الحي القديم بما فيه المسجد والحي اليهودي) موقعاً من مواقع التراث العالمي، بالإضافة إلى مدينة الزهراء المجاورة لقرطبة. وقد مرت جنوب إسبانيا ("أندلسيا" كما أسماها الإسبان) بفترة من الانحدار الاقتصادي والثقافي بعد ذلك مقارنة بباقي إسبانيا، وازدهرت إشبيلية على حساب قرطبة بسبب استخدامها كميناء يربط إسبانيا بالعالم الجديد، إلا أن المنطقة بأسرها باتت تعيش رخاء اقتصادياً في الوقت الحالي بفعل تنشيط السياحة وإنشاء منطقة أندلسيا ذات الحكم الذاتي. وتشكّل قرطبة مقر محافظة قرطبة داخل هذه المنطقة، وسكانها يتجاوزون الثلاثمئة ألف نسمة. كتاب قضاة قرطبة وعلماء إفريقية pdf تأليف المؤرخ الأديب والمحدث الفقيه أبو عبد الله محمد بن حارث بن أسد الخشني القيرواني الأندلسي، وهو من أهم الدراسات التاريخية التي تناولت ترجمة قضاة قرطبة وعلماء إفريقية بشكل عام، كما أن هذا الكتاب من النوادر التي لم تنشر من قبل. وبلا أدنى شك فعلم التراجم الذي يهتم ببحث أحوال الفقهاء والعلماء والقضاة والأمراء، والكتاب والشعراء، لهو علم جليل الفائدة جزيل العائدة خليق بأن ترغب فيه الأنفس وتصرف إليه الهمم.
عدد المشاهدات
7502
عدد الصفحات
264
نماذج من أعمال الخشني القروي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞الخشني القروي❝:

منشورات من أعمال ❞الخشني القروي❝: