❞أبو الحسن العامري❝ المؤلِّف الإيراني - المكتبة

- ❞أبو الحسن العامري❝ المؤلِّف الإيراني - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أبو الحسن العامري ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الإعلام بمناقب الإسلام الناشرين : دار الأصالة للثقافة والنشر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف أبو الحسن العامري أبو الحسن العامري أبو الحسن العامري
أبو الحسن العامري
المؤلِّف
المؤلِّف أبو الحسن العامري أبو الحسن العامري أبو الحسن العامري
أبو الحسن العامري
المؤلِّف
1507م - 1584م مؤلفون إيرانيون المؤلِّف إيراني الإيراني
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الإعلام بمناقب الإسلام ❝ الناشرين : ❞ دار الأصالة للثقافة والنشر ❝

أبو الحسن محمد بن أبي ذر يوسف العامري النيسابوري من فلاسفة القرن الرابع الهجري. ولد في مطلع مدينة نيسابور في مطلع القرن الرابع الهجري. تتلمذ على أبو زيد البلخي وتوفي عام 381 هـ. .

لأبي الحسن العامري قائمة طويلة من المؤلفات شملت علم العقيدة، ومقارنة الأديان، وتفسير القرآن، والأخلاق، والتربية، وعلم النفس، المنطق والفلسفة، ومؤلفات أخرى في العلوم الطبيعية كعلم النبات والبصريات.

 

ومن أهم مؤلفاته: شروح على كتب أرسطو ثم النُّسك العقلي، والإبصار والمبصر، والإعلام بمناقب الإسلام، والسعادة والإسعاد في السيرة الإنسانية ثم مجموعة كتب ورسائل تشمل: إنقاذ البشر من الجبر والقدر ثم التقرير لأوجه التقدير (وهو بيان لوجوه الحكمة الإلهية في خلق الكون وتدبيره)، والأمد علي الأبد والسعادة والإسعاد في السيرة الإنسانية، والفصول في المعالم الإلهية.

#9K

78 مشاهدة هذا اليوم

#9K

53 مشاهدة هذا الشهر

#11K

7K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
نبذه عن الكتاب: كتاب pdf ، وهو عبارة عن تحقيق ودراسة في مقارنة الأديان، وهو من الدراسات الرائدة في العقيدة ومقارنة الأديان وقد ألف في فترة مبكرة من تاريخ الفكر الإسلامي، في القرن الرابع الهجري. ويبدأ الكتاب بمقدمة هامة بعنوان: مفتتح ما يحتاج إلى معرفته، وفيه يتناول مهمة العقل الإنساني، وقضية العلم والعمل، ورأي بعض الفلاسفة في أن العلم يطلب لذاته، وتفنيد العامري لهذا الرأي وتقريره أن العلم يطلب من أجل أن يعمل به، ويحدثنا كذلك عن محاسن الأعمال. ثم الفصل الأول من الكتاب بعنوان: القول في مائية العلم ومرافق أنواعه، وفيه تعريف الإيمان والكفر، وعلاقتهما بالعلم، وتعريف العلم، وتقسيم العلوم إلى علوم ملية وحكمية، وتفصيلهما. والفصل الثاني من الكتاب بعنوان: القول في الإبانة عن شرف العلوم الملية، وفيه يحدثنا عن تفاضل العلوم وأهمية العلوم الدينية، وإنكار المتظرفة للأديان وحجتهم في هذا الإنكار، ورد العامري على المتظرفة. والفصل الثالث من الكتاب هو القول في فضائل العلوم الملية، وأخلاق العالم، ودفاع العامري عن علوم الحديث والكلام والفقه وإشادته بإنجازاتها العلمية، والفصل الرابع بعنوان القول في معرفة أركان الدين، والخامس يتناول فضيلة الإسلام بحسب الأركان الاعتقادية، والفصل السادس يتناول فضيلة الإسلام بحسب الأركان العبادية، والفصل السابع فضيلة الإسلام بحسب الإضافة إلى الملك، وغير ذلك من الموضوعات التي يتطرق إليها في الفصول الباقية.
عدد المشاهدات
13998
عدد الصفحات
231
نماذج من أعمال أبو الحسن العامري:
📚 أعمال المؤلِّف ❞أبو الحسن العامري❝:

منشورات من أعمال ❞أبو الحسن العامري❝: