█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أبو العباس شهاب الدين أحمد بن محمد الدمشقي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 الولادة 746 هـ الوفاة تعز اليمن عام 822 هـ العمر 76 أماكن الإقامة مكة المكرمة الحجاز تعز اليمن دمشق سوريا الخليل فلسطين القدس فلسطين نبذة أَحْمد مُحَمَّد يُوسُف عَليّ عَيَّاش الشهَاب أَبُو الْعَبَّاس الجوخي الدِّمَشْقِي الْمُقْرِئ الشَّافِعِي نزيل تعز ووالد الزين عبد الرَّحْمَن الْآتِي وَيعرف بِابْن ولد فِي أحد الربيعين سنة سِتّ وَأَرْبَعين وَسَبْعمائة وتعانى بيع الجوخ فرزق فِيهِ حظا وَحصل مِنْهُ دنيا طائلة الترجمة أَحْمد وعني بالقراءات فَقَرَأَ الشَّمْس الْعَسْقَلَانِي وبدمشق أَحْمد اللبان وَعبد الْوَهَّاب السلار وأسمع صغره الْعِزّ عمر حُضُور جُزْء عَرَفَة وَحدث بِهِ عَنهُ بِمَكَّة وَغَيرهَا وَكَذَا سمع الْبَيَانِي وَابْن قوالح وتصدى للقراءات وانتفع جمع أهل الْحجاز واليمن ولقن جمعا الْقُرْآن احتسابا وَكَانَ بَصيرًا دينا خيرا غَايَة الزّهْد الدُّنْيَا ترك بِدِمَشْق أَهله وَمَاله وخيله وخدمه وساح الأَرْض مَعَ مواظبته وَهُوَ صَلَاة الأولى بجامعها الْأمَوِي وتلاوته كل يَوْم نصف ختمة وجاور مُدَّة ثمَّ دخل الْيمن فَأَقَامَ عدَّة سِنِين خشونة الْعَيْش ومداومة الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَن الْمُنكر وَقد ذكره ابْن الْجَزرِي طَبَقَات الْقُرَّاء وَقَالَ: صاحبنا فَاضل كَامِل مقرئ خير صَالح دين أَخذ السَّبع شَيخنَا وَجلسَ للإقراء بالجامع جمَاعَة التَّقْوَى والسكون زِيَادَة علم وَخير قَرَأَ عَلَيْهِ صَدَقَة سَلامَة رَحل إِلَى مصر بالعشر وَعَاد دمشق فأقرأ بهَا وبالقدس والخليل وَقَالَ مَوضِع آخر أخونا الله وصاحبنا تِلَاوَة كتاب الشَّيْخ الإِمَام الْعَلامَة الصَّالح الخاشع الناسك الَّذِي بَين الْعلم وَالْعَمَل فَترك وَأعْرض الْخلق حَتَّى جَاءَهُ الْأَجَل قَاضِي شُهْبَة أَنه حكى لَهُ كَانَ يَشْتَرِي الْبيعَة بِخَمْسِينَ ألفا فَرُبمَا يربح الْحَال مُشْتَر غَيره خَمْسَة آلَاف وأرخ وَفَاته ثَانِي شعْبَان حَاتِم العجلوني لم أر أحدا طَريقَة السّلف رفض وَرَاء ظَهره إقبالها وَالْقُدْرَة عَلَيْهَا مثله وَله سَماع وَرِوَايَة مَاتَ حادي عشري ريع الآخر اثْنَتَيْنِ وَعشْرين بتعز عِنْد المقريزي عقوده رَحمَه ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها عجائب المقدور نوائب تيمور الناشرين : مؤسسة الرسالة ❱