❞عبد الرحمن بن عبد الخالق❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

- ❞عبد الرحمن بن عبد الخالق❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ عبد الرحمن بن الخالق ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 الشيخ اليوسف (5 نوفمبر 1939 29 سبتمبر 2020) ينتمي إلى قبيلة آل زهير فهو أصول يمنية قد استقرت عائلته بقرية عرب الرمل بمحافظة المنوفية مصر ثم رحل الكويت عام ١٩٦٥ وحصل الجنسية الكويتية ٢٠١٠ ؛ هو باحثٌ إسلامي وداعية مشهور كان نشر أكثر 60 مؤلفاً الشريعة الإسلامية وله ٧ آلاف مادة صوتية مسجلة وعُرِفَ عنه كتابته مناقشة وحوار الصوفية الأشاعرة الشيعة غيرهم بالإضافة مقالاته التي يواكب فيها الأحداث الساحة العربية والإسلامية العالمية وكان آخر منشور له عبر حسابه تويتر الفيسبوك يحذر التطبيع (السلام مع اليهود) ومخاطره الإسلام حياته وُلد " أبو الله محافظة بمصر بتاريخ 5 ميلاديًا المُوافق 23 رمضان 1358 هجريًا درس كلية بالجامعة المدينة المنورة تتلمذ يد العزيز باز محمد ناصر الدين الألباني الرزاق عفيفي العلماء انتقل 1965 حيث عمل مُدرسًا بمدارس الفترة ما بين حتى 1990 وبعدها مجال البحث العلمي جمعية إحياء التراث الإسلامي بالكويت أشتهر بمناظرة شيوخ الطرق الرد عليهم خلال اللقاءات التلفزيونية والمؤلفات المقالات وكانت أبرز هذه مناظرته لشيخ الطريقة الرفاعية يوسف الرفاعي لقاء جمعهم قناة الصفوة كانت للشيخ صولات وجولات الداعين لأفكار العلمانية الليبرالية الإلحاد ألف ذلك المؤلفات وصدرت مواد ترد عليهم صدر مرسومٌ أميري وقعه وكتبه أمير صباح الأحمد الجابر الصباح 31 أكتوبر 2011 بمنحه أن الأمير يجل ويقدر مكانة نظراً لنشره الدعوة والعقيدة الصحيحة وقد استقبلت الأوساط الخبر بكثير الترحيب والقبول يحظى بمكانةٍ واسعة وسط الدعاة والتلاميذ وخاصة التيار السلفي ❰ مجموعة الإنجازات أبرزها القواعد الذهبية لحفظ القرآن الكريم فضائل أبي بكر الصديق رضي الناشرين : دار طيبة للنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف عبد الرحمن بن عبد الخالق عبد الرحمن بن عبد الخالق عبد الرحمن بن عبد الخالق
عبد الرحمن بن عبد الخالق
المؤلِّف
المؤلِّف عبد الرحمن بن عبد الخالق عبد الرحمن بن عبد الخالق عبد الرحمن بن عبد الخالق
عبد الرحمن بن عبد الخالق
المؤلِّف
1939م - 2020م مؤلفون مصريون المؤلِّف مصري المصري
الشيخ عبد الرحمن بن عبد الخالق اليوسف (5 نوفمبر 1939 - 29 سبتمبر 2020) ينتمي إلى قبيلة آل زهير فهو من أصول يمنية ، و قد استقرت عائلته بقرية عرب الرمل بمحافظة المنوفية - مصر ثم رحل إلى الكويت عام ١٩٦٥ وحصل على الجنسية الكويتية عام ٢٠١٠ ؛ هو باحثٌ إسلامي وداعية مشهور، كان قد نشر أكثر من 60 مؤلفاً في الشريعة الإسلامية وله أكثر من ٧ آلاف مادة صوتية مسجلة وعُرِفَ عنه كتابته في مناقشة وحوار الصوفية و الأشاعرة و الشيعة و غيرهم، بالإضافة إلى مقالاته التي كان يواكب فيها الأحداث على الساحة العربية والإسلامية و العالمية وكان آخر منشور له عبر حسابه على تويتر و الفيسبوك يحذر من التطبيع (السلام مع اليهود) ومخاطره على الإسلام.
حياته
وُلد عبد الرحمن بن عبد الخالق " أبو عبد الله " في محافظة المنوفية بمصر بتاريخ 5 نوفمبر 1939 ميلاديًا المُوافق 23 رمضان 1358 هجريًا. كان قد درس في كلية الشريعة بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة و قد تتلمذ على يد الشيخ عبد العزيز بن باز و الشيخ محمد ناصر الدين الألباني و الشيخ عبد الرزاق عفيفي و غيرهم من العلماء ؛ انتقل إلى الكويت عام 1965، حيث عمل مُدرسًا بمدارس الكويت في الفترة ما بين 1965 حتى 1990. وبعدها عمل في مجال البحث العلمي في جمعية إحياء التراث الإسلامي بالكويت.

أشتهر بمناظرة شيوخ الطرق الصوفية و الرد عليهم من خلال اللقاءات التلفزيونية والمؤلفات و المقالات وكانت أبرز هذه اللقاءات هو مناظرته لشيخ الطريقة الرفاعية يوسف الرفاعي عبر لقاء جمعهم على قناة الصفوة

كانت للشيخ صولات وجولات في الرد على الداعين لأفكار العلمانية و الليبرالية و الإلحاد حيث ألف في ذلك المؤلفات وصدرت له مواد صوتية ترد عليهم

صدر مرسومٌ أميري وقعه وكتبه أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح بتاريخ 31 أكتوبر 2011 بمنحه الجنسية الكويتية حيث أن الأمير كان يجل ويقدر مكانة الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق نظراً لنشره الدعوة والعقيدة الصحيحة في الكويت . وقد استقبلت الأوساط الإسلامية الخبر بكثير من الترحيب والقبول حيث يحظى الشيخ بمكانةٍ واسعة وسط الدعاة والتلاميذ وخاصة من التيار السلفي.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ القواعد الذهبية لحفظ القرآن الكريم ❝ ❞ فضائل أبي بكر الصديق رضي الله عنه ❝ الناشرين : ❞ دار طيبة للنشر والتوزيع ❝

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#7K

30 مشاهدة هذا الشهر

#9K

9K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
الۡقُرۡآنۡ، ويُسَمَّىٰ تكريمًا ٱلۡقُرۡآنُ ٱلۡكَرِيمُ، هو كتاب الله المعجز عند المسلمين، يُعَظِّمُونَهُ وَيُؤْمِنُونَ أَنَّهُ كلام الله، وَأَنَّهُ قد أُنزِلَ علىٰ الرسول محمد للبيان والإعجاز، وأنه محفوظ في الصدور والسطور من كل مس أو تحريف، وَبِأَنَّهُ مَنْقُولࣱ بالتواتر، وبأنه المتعبد بتلاوته، وأنه آخر الكتب السماوية بعد صحف إبراهيم والزبور والتوراة والإنجيل. القرآن هو أقدم الكتب العربية، ويعد بشكل واسع الأعلى قيمةً لغويًّا، لما يجمعه من البلاغة والبيان والفصاحة. وللقرآن أثر وفضل في توحيد وتطوير اللغة العربية وآدابها وعلومها الصرفية والنحوية، ووضع وتوحيد وتثبيت اللّبنات الأساس لقواعد اللغة العربية، إذ يُعد مرجعًا وأساسًا لكل مساهمات الفطاحلة اللغويين في تطوير اللغة العربية وعلى رأسهم أبو الأسود الدؤلي والخليل بن أحمد الفراهيدي وتلميذه سيبويه وغيرهم، سواء عند القدماء أو المحدثين إلى حقبة أدب المهجر في العصر الحديث، ابتداءً من أحمد شوقي إلى رشيد سليم الخوري وجبران خليل جبران، وغيرهم من الذين كان لهم دور كبير في محاولة الدفع بإحياء اللغة والتراث العربي في العصر الحديث. ويعود الفضل في توحيد اللغة العربیة إلى نزول القرآن الكريم، حيث لم تكن موحَّدة قبل هذا العهد رغم أنها كانت ذات غنًى ومرونة، إلى أن نزل القرآن وتحدى الجموع ببیانه، وأعطی اللغة العربية سیلًا من حسن السبك وعذوبة السَّجْعِ، ومن البلاغة والبيان ما عجز عنه بلغاء العرب. وقد وحد القرآن الكريم اللغة العربية توحیدًا كاملًا وحفظها من التلاشي والانقراض، كما حدث مع العديد من اللغات السّامية الأخرى، التي أضحت لغات بائدة واندثرت مع الزمن، أو لغات طالها الضعف والانحطاط، وبالتالي عدم القدرة على مسايرة التغييرات والتجاذبات التي تعرفها الحضارة وشعوب العالم القديم والحديث. ويحتوي القرآن على 114 سورة تصنف إلى مكّية ومدنية وفقًا لمكان وزمان نزول الوحي بها. ويؤمن المسلمون أن القرآن أنزله الله على لسان الملَك جبريل إلى النبي محمد على مدى 23 سنة تقريبًا، بعد أن بلغ النبي محمد سن الأربعين، وحتى وفاته عام 11 هـ/632م. كما يؤمن المسلمون بأن القرآن حُفظ بدقة على يد الصحابة، بعد أن نزل الوحي على النبي محمد فحفظه وقرأه على صحابته، وأن آياته محكمات مفصلات، وأنه يخاطب الأجيال كافة في كل القرون، ويتضمن كل المناسبات ويحيط بكل الأحوال. بعد وفاة النبي محمد، جُمع القرآن في مصحف واحد بأمر من الخليفة الأول أبو بكر الصديق وفقًا لاقتراح من الصحابي عمر بن الخطاب. وبعد وفاة الخليفة الثاني عمر بن الخطاب، ظلت تلك النسخة محفوظة لدى أم المؤمنين حفصة بنت عمر، إلى أن رأى الخليفة الثالث عثمان بن عفان اختلاف المسلمين في القراءات لاختلاف لهجاتهم، فسأل حفصة بأن تسمح له باستخدام المصحف الذي بحوزتها والمكتوب بلهجة قريش لتكون اللهجة القياسية، وأمر عثمان بنسخ عدة نسخ من المصحف لتوحيد القراءة، وإعدام ما يخالف ذلك المصحف، وتوزيع تلك النسخ على الأمصار، واحتفظ لنفسه بنسخة منه. تعرف هذه النسخ إلى الآن بالمصحف العثماني. لذا فيؤكد معظم العلماء أن النسخ الحالية للقرآن تحتوي على نفس النص المنسوخ من النسخة الأصلية التي جمعها أبو بكر. يؤمن المسلمون أن القرآن معجزة النبي محمد للعالمين، وأن آياته تتحدى العالمين بأن يأتوا بمثله أو بسورة مثله، كما يعدونه دليلًا على نبوته، وتتويجًا لسلسلة من الرسالات السماوية التي بدأت، وفقًا لعقيدة المسلمين، مع صحف آدم مرورًا بصحف إبراهيم، وتوراة موسى، وزبور داود، وصولًا إلى إنجيل عيسى. جاء في الكتاب: القاعدة الأولى: الإخلاص: وجوب إخلاص النية، وإصلاح القصد، وجعل حفظ القرآن والعناية به من أجل الله سبحانه وتعالى والفوز بجنته وحصول مرضاته، ونيل تلك الجوائز العظيمة لمن قرأ القرآن وحفظه، قال تعالى: {فاعبد الله مخلصاً له الدين، ألا لله الدين الخالص}. وقال تعالى: {قل إني أمرت أن أعبد الله مخلصاً له الدين}.. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [قال الله تعالى "أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك معي فيه غيري تركته وشركه} (رواه مسلم). فلا أجر ولا ثواب لمن قرأ القرآن وحفظه رياء أو سمعة، ولا شك أن من قرأ القرآن مريداً الدنيا طالباً به الأجر الدنيوي فهو آثم.
عدد المشاهدات
17769
عدد الصفحات
20
نماذج من أعمال عبد الرحمن بن عبد الخالق:
📚 أعمال المؤلِّف ❞عبد الرحمن بن عبد الخالق❝:

منشورات من أعمال ❞عبد الرحمن بن عبد الخالق❝: