❞عبد العزيز سيد هاشم الغزولي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞عبد العزيز سيد هاشم الغزولي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ عبد العزيز سيد هاشم الغزولي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها بالقرآن أسلم هؤلاء الإمام ابن الجوزي الناشرين : دار القلم للنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف عبد العزيز سيد هاشم الغزولي عبد العزيز سيد هاشم الغزولي عبد العزيز سيد هاشم الغزولي
عبد العزيز سيد هاشم الغزولي
المؤلِّف
المؤلِّف عبد العزيز سيد هاشم الغزولي عبد العزيز سيد هاشم الغزولي عبد العزيز سيد هاشم الغزولي
عبد العزيز سيد هاشم الغزولي
المؤلِّف
المؤلِّف
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ بالقرآن أسلم هؤلاء ❝ ❞ الإمام ابن الجوزي ❝ الناشرين : ❞ دار القلم للنشر والتوزيع ❝

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#7K

8 مشاهدة هذا الشهر

#12K

6K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
الحمد لله... للقرآن العظيم أهمِّية كبرى وأثر عظيم في انتشار الدعوة بين الناس قديماً وحديثاً، وإن المتأمِّل في المنهج العقلي لدى غير المسلمين، يجد أنه يقف إزاء الإسلام على نقطة التَّوازن بين الشدِّ والجذب، في اتِّجاهين متناقضين: الاتجاه الأول: تغلب عليه النَّزْعة العلمية الموضوعيَّة، التي تُحاول أن تتجرَّد من الهوى، وأن تكون حياديَّة في الرأي والنتيجة. الاتجاه الآخر: تغلب عليه النَّزْعة التَّحزُّبية، وكل ما يرتبط بها، أو يوازيها من إحساس استعلائي تجاه كل ما هو شرقي. ويوجد أناس من غير المسلمين يميلون إلى معالجة ما يخصُّ الإسلام معالجة موضوعية، على حين قد يندفع بعضهم في الاتِّجاه الآخَر. عباد الله: إنَّ ما قدَّمه بعض علمائهم على وجه العموم، والمستشرقون منهم على وجه الخصوص يتضمَّن الحسنَ والسَّيئ، وذلك لأسباب عديدة: منها قوة الجذب المشار إليها آنفاً، ومنها الجهل ببعض المسائل، ومنها التأثيرات الذَّاتية والثَّقافية... وما يَعْنينا هو شهادات أصحاب الاتِّجاه الأوَّل وأقوالهم، ولكن علينا أن نلحظ أمراً مهماً للغاية، وهو: أن هذه الأقوال والشَّهادات في الإسلام أو القرآن، لا تعدو كونها تأكيداً لحقائق قائمة وأصول ثابتة في ديننا وحضارتنا. كما يجب - أحبتي الكرام - أن نعلم أن الإسلام عموماً، والقرآن خصوصاً ليس بحاجة إلى شهادة من بَشَر كائناً مَنْ كان، وأن شهادات هؤلاء الذين أنصفوا الإسلامَ، إنَّما نذكرها لنبيِّنَ إنصافَهم وحيادَهم، لا لنبيِّن جمال الإسلام وروعته، فهو في غَنَاء تام عن شهاداتهم. وهذه الأقوال والشَّهادات، تُنسب إلى أشخاص دخلوا في دين الله تعالى، قالوا كلمتهم في جانب من جوانب الإسلام، قبل إسلامهم، أو بعده: 1- أحد القساوسة المنصِّرين اسمه: «إبراهيم خليل أحمد»: فبعد تعمُّقه في دراسة الإسلام، وخاصة القرآن الكريم، أعلن إسلامه وأشهره رسمياً عام 1380هـ. قال عن القرآن العظيم: «أعتقد يقيناً أني لو كنت إنساناً وجودياً؛ أي: لا يؤمن بوجود خالق لهذا الكون، ولا برسالة من الرسالات السَّماوية، وجاءني نفر من الناس وحدَّثني بما سبق به القرآنُ العلمَ الحديثَ في كل مناحيه لآمنت بربِّ العزَّة والجبروت، خالقِ السَّماوات والأرض، ولن أُشرك به أحداً...». وقال في موضع آخر - وهذا القول يحتاج مِنَّا إلى التَّأمل والإمعان والتَّفكير، وخاصة من الذين يعيشون شيئاً من الهزيمة النفسية تجاه الأمم التي سبقتنا في العلوم المادية - إذ يقول: «للمسلم أن يعتزَّ بقرآنه، فهو كالماء، فيه حياة لكل مَنْ نهل منه». وقال أيضاً: «القرآن الكريم يَسْبِقُ العلمَ الحديثَ في كل مناحيه: من طبٍّ، وفلك، وجغرافيا، وجيولوجيا، وقانون، واجتماع، وتاريخ،... ففي أيامنا هذا استطاع العلمُ أن يرى ما سبق إليه القرآنُ بالبيان والتعريف». 2- وَمِنَ الذين تأثروا بالقرآن العظيم فأسلموا: «د. جرينيه»: حيث سُئِلَ عن سبب إسلامه فقال: «إنني تتبَّعت كلَّ الآيات القرآنية التي لها ارتباط بالعلوم الطبية والصحية والطبيعية، والتي درستها من صِغري وأعلمها جيداً، فوجدتُ هذه الآيات منطبقة كل الانطباق على معارفنا الحديثة، فأسلمت؛ لأنني تيقنت أن محمداً أتى بالحقِّ الصُّراح قبل ألف سنة، مِنْ قَبْلِ أن يكون هناك مُعلم أو مدرس من البشر، ولو أن كل صاحب فن من الفنون، أو علم من العلوم، قارن كل الآيات القرآنية المرتبطة بما تعلَّم جيداً - كما قارنتُ أنا - لأسلم بلا شك، إنْ كان عاقلاً خالياً من الأغراض». 3- لقد أَثَّرَ القرآنُ العظيم في بعض الأعاجم الذين لا يَعْرِفُون العربية، تأثيراً كبيراً، دفع بعضهم إلى أن يُعلن إسلامه، ويَذكر الأثر الذي أحدثه القرآن في نفسه، ومن هؤلاء: المستشرق الفرنسي «إيتان دينيه»[9]، الذي أعلن إسلامه وقال: «مِـنَ اليسير على المؤمن في كل زمان، وفي كل مكان، أن يرى هذه المعجزة بمجرد التلاوة في كتاب الله، وفي هذه المعجزة نجد التَّعليل الشَّافي للانتشار الهائل الذي أحرزه الإسلام، ذلك الانتشار الذي لا يدرك سببه الأوروبيون؛ لأنهم يجهلون القرآن، أو لأنهم لا يعرفونه إلاّ من خلال ترجمات لا تنبض بالحياة، فضلاً عن أنها غير دقيقة». وقال في موضع آخر: «إِنْ كان سِحْرُ أسلوب القرآن وجمالُ معانيه، يُحْدِثُ مِثلَ هذا التأثير في نفوس علماء لا يمتُّون إلى العرب، ولا إلى المسلمين بصلة، فماذا ترى أن يكون من قوة الحماسة التي تستهوي عرب الحِجاز؟ وهم الذين نزلت الآيات بلغتهم الجميلة... لقد كانوا عند سماعهم للقرآن تمتلك نفوسهم انفعالات هائلة مُباغتة، فيظلون في مكانهم وكأنهم قد سُمِّروا فيه...» كتاب "بالقرآن أسلم هؤلاء" تأليف عبد العزيز سيد هاشم الغزولي، هذا الكتاب يروي قصصاً لرجال ذوي بصيرة وعقل، قرأوا آيات من كتاب الله، فعلموا أنه الحق لا ريب، فأعلنوا إيمانهم بالله الخالق، ودخلوا في دين الإسلام. ويشتمل الكتاب على أربعة فصول: الفصل الأول: (مع القرآن الكريم): تحدث بإيجاز عن القرآن الكريم وفضله وإعجازه وكيفية قراءته وتدبره. والفصل الثاني: (شهدوا للقرآن وهم كافرون): ذكر فيه بعض القصص لشخصيات استمعت إلى القرآن الكريم، فأعجبت به، وانبهرت به، ولم يمنعها كفرها وجحودها أن تسجل هذا الإعجاب والتأثر. ثم تناول في الفصلين الثالث والرابع قصص الذين أسلموا بعد استماعهم أو قراءتهم لآيات أو سور من القرآن الكريم..
عدد المشاهدات
7225
عدد الصفحات
177
نماذج من أعمال عبد العزيز سيد هاشم الغزولي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞عبد العزيز سيد هاشم الغزولي❝:

منشورات من أعمال ❞عبد العزيز سيد هاشم الغزولي❝: