❞أنتوني جيدنز❝ المؤلِّف الميكرونيزي - المكتبة

- ❞أنتوني جيدنز❝ المؤلِّف الميكرونيزي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أنتوني جيدنز ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الرأسمالية والنظرية الاجتماعية الحديثة مقدمة نقدية علم الإجتماع الطريق الثالث تجديد الديمقراطية الإجتماعية الناشرين : الهيئة العامة السورية للكتاب ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أنتوني جيدنز
أنتوني جيدنز
المؤلِّف
أنتوني جيدنز
أنتوني جيدنز
المؤلِّف
86 عاماً مؤلفون ميكرونيزيون المؤلِّف ميكرونيزي الميكرونيزي


❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الرأسمالية والنظرية الاجتماعية الحديثة ❝ ❞ مقدمة نقدية في علم الإجتماع ❝ ❞ الطريق الثالث تجديد الديمقراطية الإجتماعية ❝ الناشرين : ❞ الهيئة العامة السورية للكتاب ❝ ❱

أنتوني غيدنز أو البارون غيدنز (ولد في لندن في 18 يناير 1938عالم اجتماع إنجليزي معاصر، اشتهر لوضعه نظرية الهيكلة (بالإنجليزية: Theory of structuration)‏ سنة 1984، كما عرف بنظرته الكلانية إلى المجتمعات المعاصرة.

تخرج غيدنز في جامعة هل سنة 1959 متخصصًا في علمي النفس والاجتماع، ثم حصل على درجة الماجستير من كلية لندن للاقتصاد، ثم دكتوراه الفلسفة من كلية الملك بكامبردج سنة 1961.

يعد غيدنز أحد أبرز علماء الاجتماع المعاصرين. نشر ما لا يقل عن 34 كتابًا (بمعدل كتاب واحد سنويًا تقريبًا)، ترجمت إلى ما لا يقل عن 29 لغة. من مؤلفاته "الطريق الثالث: تجديد الديمقراطية الاجتماعية" (1998) و"نقد معاصر للمادية التاريخية".

يمكن تحديد أربع مراحل ملحوظة في حياته الأكاديمية. تضمنت المرحلة الأولى تحديد رؤية جديدة لماهية علم الاجتماع، وتقديم فهم نظري ومنهجي لهذا المجال بناءً على إعادة تفسير نقدي للكلاسيكيات. تشمل منشوراته الرئيسية في تلك الحقبة «الرأسمالية والنظرية الاجتماعية الحديثة» (1971)، و«بنية الطبقات في المجتمعات المتقدمة» (1973). في المرحلة الثانية، طوّر غيدنز نظرية الهيكلة، وهي تحليل للفاعلية والبنية، ولم تحظَ كلتاهما بالأولوية في هذه النظرية. نال بفضل أعماله في تلك الفترة شهرة عالمية في مجال علم الاجتماع، من أعماله «قواعد جديدة للطريقة السوسيولوجية» (1976)، و«المشاكل المركزية في النظرية الاجتماعية» (1979)، و«دستور المجتمع» (1984). عُنيت المرحلة الثالثة من العمل الأكاديمي لغيدنز بالحداثة والعولمة والسياسة، خاصة تأثير الحداثة على الحياة الاجتماعية والشخصية. تتجسّد هذه المرحلة في نقده لما بعد الحداثة ونقاشاته لطرف ثالث جديد «واقعي-طوباوي» في السياسة،[4] ظهر هذا الموقف في «عواقب الحداثة» (1990)، و«الحداثة وهوية الذات» (1991)، و«تغيّر العلاقة الحميمة» (1992)، و«ما وراء اليسار واليمين» (1994) و«الطرف الثالث: تجديد الديمقراطية الاجتماعية» (1998). طمح غيدنز إلى إعادة صياغة النظرية الاجتماعية وإعادة دراسة فهمنا لتطور الحداثة ومسارها.

في المرحلة الأخيرة، حوّل غيدنز انتباهه إلى مجموعة أكثر واقعية من المشاكل ذات الصلة بتطور المجتمع العالمي، تحديدًا القضايا البيئية، وركّز بشكل خاص على النقاشات حول تغيّر المناخ، التي حلّلها في طبعات متتالية من كتابه «سياسة تغيّر المناخ» (2009)؛ ودور الاتحاد الأوروبي وطبيعته في «القارة المضطربة والقوية: ما المستقبل الذي ينتظر أوروبا؟» (2014)؛ وسلسلة من المحاضرات والخطابات عن طبيعة الثورة الرقمية وعواقبها.

شغل غيدنز منصب مدير كلية لندن للاقتصاد في الفترة من 1997 إلى 2003، إذ يعمل الآن أستاذًا فخريًا في قسم علم الاجتماع. وهو زميل مدى الحياة في كلية الملك في كامبريدج.

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#9K

41 مشاهدة هذا الشهر

#4K

18K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
نماذج من أعمال أنتوني جيدنز:
📚 أعمال المؤلِّف ❞أنتوني جيدنز❝:

منشورات من أعمال ❞أنتوني جيدنز❝:

نتيجة البحث