يشغل العمل الحيز الأكبر في حياتنا إلا أننا نخصص جزءاً بسيطاً من جهودنا وطاقاتنا لإعداد ترقيتنا إعداداً فعلياً ولتنشيط فرص نجاحها. غالباً ما نميل إلى اعتبار الترقية ضرباً من ضروب القدر أو الحظ أو فرصة تتسنى لآخرين موهوبين أكثر. تتوفر في الواقع أساليب وطرق مثلى في المهنة يوضحها لك هذا الكتاب بحيث وبعد قراءتها وفهم أبعادها، يكون بإمكانك اتباعها لتتسلق سلم الإدارة.