الأدب الحديث Modern literature - 📖 كتاب ❞ MODERANIM ❝ ــ كاتب غير معروف 📖
█ _ كاتب غير معروف 1934 حصريا كتاب ❞ MODERANIM ❝ 2025 MODERANIM: MODERANIM Modern Western literature commenced from the 1890s The high modernism began after First World War architect Sir Edwin Lutyen visited the battlefields of north eastern France in July 1917 order to investigate need for permanent memories vast number dead post war period was haunted by long memories, tender, angry, and sickening says that poppies, cornflowers, skylarks rats poetry had emerged effectively marked end an art which once reached far comfortably sympathetic images nature New feelings started politics, society First World its immediate aftermath Virginia Woolf expressed this 1924, “This is accumulated sense exhilaration at a variety new beginnings rejections of past ”1 She refers Samuel Butler’s Way All Flesh as early symptom of cultural questioning plays Shaw Her paper “Mr Bennet Mrs Brown” would probably have acknowledged potent influence wider European innovations الأدب الحديث Modern مجاناً PDF اونلاين هذا القسم يحتوى علي كل ما يختص بدراسة تعود أصول الحداثة الأدبية أو الحداثي إلى أواخر القرن التاسع عشر وأوائل العشرين خاصة أوروبا وأمريكا الشمالية وتتميز بانفصال واعي للغاية مع طرق الكتابة التقليدية الشعر والخيال النثرية جرب الحداثيون الشكل الأدبي والتعبير كما يتضح من مقولة عزرا باوند "جعله جديدًا" The impact modern is undeniable Literature acts form expression for each individual author I believe important because purpose society, becoming increasing detached human interaction, novels create conversation Touted father English by his contemporaries later (even modern) critics, Geoffrey Chaucer (1343 1400) remains one essential medieval writers still has prevalence our literary culture today Contents 1 Origins precursors 2 Early modernist writers 3 Continuation: 1920s 1930s 4 Modernist 1939 4 1 Late modernism 4 2 Theatre Absurd
Modern Western literature commenced from the 1890s. The high modernism began after the First World War. The architect Sir Edwin Lutyen visited the battlefields of north-eastern France in July 1917 in order to investigate the need for permanent memories to the vast number of dead. The post-war period was haunted by long memories, tender, angry, and sickening. Sir Lutyen says that poppies, cornflowers, skylarks and rats of the poetry had emerged from the war that effectively marked the end of an art which had once reached far comfortably to sympathetic images from nature. New feelings started in politics, society and in art and literature after the First World War and its immediate aftermath. Virginia Woolf expressed this in 1924, “This is an accumulated sense of exhilaration at a variety of new beginnings and rejections of the past.”1 She refers to Samuel Butler’s The Way of All Flesh as an early symptom of cultural questioning and the plays of Shaw. Her paper “Mr. Bennet and Mrs. Brown” would probably have acknowledged the potent influence of the wider European innovations
❞ --- 1 أحيانًا أشعر أنني روح عالقة بين الأزمنة، لا أنتمي إلى حاضر ولا أستقر في ماضٍ. أبحث عن ذاتي بين الذكريات، فلا أجدها، وأتوه بين الأحلام كأنني غريب عن نفسي. فلا الأرض تسعني، ولا السماء تحتوي غربتي، وكأنني مجرد فكرة في ذهن الكون، أو ربما سراب يراه الجميع إلا أنا. 2 حاولت الهروب من واقعي مرارًا، لكنني أدركت أن الواقع ليس سجنًا، بل مرآة تعكس ما نحمله في قلوبنا. فمن كان قلبه مشرقًا، رأى النور في كل زاوية، ومن غطت العتمة روحه، لم يرَ سوى الظلال حتى في وضح النهار. 3 الوحدة ليست غياب الناس، بل غياب الشعور. أن تكون محاطًا بالجميع وتشعر أنك وحدك، أن تتحدث ولا يُسمع صوتك، أن تبكي ولا تجد من يمسح دمعتك، أن تبتسم بينما ينهار كل شيء داخلك بصمت. 4 أشتاق إلى طفولتي، إلى تلك الأيام التي لم يكن فيها الفقد مألوفًا، ولا كانت الأحلام تخذل أصحابها. أشتاق إلى الضحكات النقية، إلى قلب لم يخذله أحد، وإلى عالم كنت أظنه أبسط بكثير مما هو عليه الآن. 5 بعض الأشخاص يشبهون العطور، تلتقي بهم فتعلق أرواحهم بك، وإن غابوا، بقيت رائحتهم في الذاكرة. وآخرون مثل الغبار، تحاول نسيانهم، لكنهم يعلقون في زوايا القلب، مهما حاولت تنظيفه منهم. 6 الكلمات قد تكون أعمق من الطعنات، والنظرات قد تجرح أكثر من الخناجر، والصمت أحيانًا يخنق أكثر من القيود. فليس كل الألم يُرى، وليس كل الجراح تلتئم. 7 الحزن لم يعد يطرق بابي، لقد أصبح صديقًا قديمًا يجلس معي كل مساء، يخبرني أنني مهما حاولت الهروب، سأعود إليه في النهاية، فبيننا عهد لا ينكسر. 8 القمر الذي كنت أراه صديقي صار غريبًا عني، لم يعد يضيء كما كان، أم أن عيني فقدت القدرة على رؤية النور؟ أم أنني تغيرت ولم أعد أراه بنفس النظرة؟ 9 أحيانًا أشتاق إلى الجانب النقي من نفسي، إلى تلك البراءة التي لم تلوثها قسوة الأيام، إلى قلب لم يتعلم كيف يغلق أبوابه في وجه من يجرحه، لكنه في النهاية تعلم، بعد أن دفع الثمن مرارًا. 10 الرسائل التي لم تُرسل، الدموع التي لم تُذرف، الكلمات التي ابتلعتها مرارًا، جميعها تحولت إلى ثقل يجثم على صدري. فلا أنا قادر على نسيانها، ولا هي تجرؤ على الرحيل. 11 كل الذين وعدوني بالبقاء رحلوا، وكل الذين قالوا إنهم لن يتغيروا تبدلوا، وكل الذين اعتقدت أنهم ملجأي خذلوني. فأدركت أن أقسى أنواع الخذلان هو ذلك الذي يأتي ممن ظننت أنهم سندي. 12 كنت أظن أن الحب يعني الأمان، حتى جربته، فوجدت أنه في كثير من الأحيان، ليس سوى طريق طويل من الخوف والقلق والخذلان، حيث القلب يسير وحيدًا رغم أنه يظن أنه ممسك بيد شخص آخر. 13 يقولون إن الصبر مفتاح الفرج، لكنهم لا يخبرونك أن الصبر قد يصبح قيدًا حين تتحمل ما لا يجب تحمله، حين تبتلع الألم خوفًا من أن تظهر ضعيفًا، وحين تنتظر شيئًا قد لا يأتي أبدًا. 14 نحن لا نخسر الأشخاص دفعة واحدة، نحن نخسرهم على مراحل؛ مرة عندما يخذلوننا، ومرة عندما نبرر لهم، ومرة عندما نفقد الثقة بهم، وأخيرًا، عندما ندرك أننا لم نعد نشعر بغيابهم. 15 كل الذين قالوا إنهم يعرفونني، لم يعرفوا سوى الظل الذي أسمح لهم برؤيته، أما حقيقتي، فقد خبأتها بعيدًا، حيث لا يستطيع أحد الوصول إليها، لأنني أدركت أن بعض الأشياء يجب أن تبقى ملكًا لنا وحدنا. 16 الأماكن لا تتغير، لكنها تحمل أرواح من مروا بها. لذلك هناك أماكن لا نستطيع العودة إليها، ليس لأنها بعيدة، بل لأننا نخشى مواجهة الذكريات التي تركناها هناك. 17 ليس كل من يبتسم سعيدًا، ولا كل من يضحك بخير. بعض الابتسامات ليست سوى ستار يخفي وراءه ألف دمعة، وبعض الضحكات ليست سوى محاولة يائسة لإخفاء وجع لا يُحكى. 18 ما أصعب أن تكون في قلب العاصفة، والجميع يظن أنك بخير، بينما داخلك ينهار، والريح تعصف بروحك، ولا أحد يسمع صراخك. 19 هناك لحظات لا تُنسى، ليس لأنها جميلة، بل لأنها كسرت شيئًا فينا لا يمكن إصلاحه، جعلتنا ندرك أن الحياة لن تعود كما كانت، وأننا لن نكون ذات الأشخاص مرة أخرى. 20 كنت أظن أنني قوية، حتى جاءت تلك اللحظة التي وجدت نفسي فيها ضعيفة أمام ذكرى، أمام كلمة، أمام شعور كنت أظن أنني تجاوزته منذ زمن، فأدركت أن القوة ليست في عدم الشعور، بل في القدرة على النهوض رغم كل شيء.. ❝ ⏤كاتب غير معروف
❞
-
1
أحيانًا أشعر أنني روح عالقة بين الأزمنة، لا أنتمي إلى حاضر ولا أستقر في ماضٍ. أبحث عن ذاتي بين الذكريات، فلا أجدها، وأتوه بين الأحلام كأنني غريب عن نفسي. فلا الأرض تسعني، ولا السماء تحتوي غربتي، وكأنني مجرد فكرة في ذهن الكون، أو ربما سراب يراه الجميع إلا أنا.
2
حاولت الهروب من واقعي مرارًا، لكنني أدركت أن الواقع ليس سجنًا، بل مرآة تعكس ما نحمله في قلوبنا. فمن كان قلبه مشرقًا، رأى النور في كل زاوية، ومن غطت العتمة روحه، لم يرَ سوى الظلال حتى في وضح النهار.
3
الوحدة ليست غياب الناس، بل غياب الشعور. أن تكون محاطًا بالجميع وتشعر أنك وحدك، أن تتحدث ولا يُسمع صوتك، أن تبكي ولا تجد من يمسح دمعتك، أن تبتسم بينما ينهار كل شيء داخلك بصمت.
4
أشتاق إلى طفولتي، إلى تلك الأيام التي لم يكن فيها الفقد مألوفًا، ولا كانت الأحلام تخذل أصحابها. أشتاق إلى الضحكات النقية، إلى قلب لم يخذله أحد، وإلى عالم كنت أظنه أبسط بكثير مما هو عليه الآن.
5
بعض الأشخاص يشبهون العطور، تلتقي بهم فتعلق أرواحهم بك، وإن غابوا، بقيت رائحتهم في الذاكرة. وآخرون مثل الغبار، تحاول نسيانهم، لكنهم يعلقون في زوايا القلب، مهما حاولت تنظيفه منهم.
6
الكلمات قد تكون أعمق من الطعنات، والنظرات قد تجرح أكثر من الخناجر، والصمت أحيانًا يخنق أكثر من القيود. فليس كل الألم يُرى، وليس كل الجراح تلتئم.
7
الحزن لم يعد يطرق بابي، لقد أصبح صديقًا قديمًا يجلس معي كل مساء، يخبرني أنني مهما حاولت الهروب، سأعود إليه في النهاية، فبيننا عهد لا ينكسر.
8
القمر الذي كنت أراه صديقي صار غريبًا عني، لم يعد يضيء كما كان، أم أن عيني فقدت القدرة على رؤية النور؟ أم أنني تغيرت ولم أعد أراه بنفس النظرة؟
9
أحيانًا أشتاق إلى الجانب النقي من نفسي، إلى تلك البراءة التي لم تلوثها قسوة الأيام، إلى قلب لم يتعلم كيف يغلق أبوابه في وجه من يجرحه، لكنه في النهاية تعلم، بعد أن دفع الثمن مرارًا.
10
الرسائل التي لم تُرسل، الدموع التي لم تُذرف، الكلمات التي ابتلعتها مرارًا، جميعها تحولت إلى ثقل يجثم على صدري. فلا أنا قادر على نسيانها، ولا هي تجرؤ على الرحيل.
11
كل الذين وعدوني بالبقاء رحلوا، وكل الذين قالوا إنهم لن يتغيروا تبدلوا، وكل الذين اعتقدت أنهم ملجأي خذلوني. فأدركت أن أقسى أنواع الخذلان هو ذلك الذي يأتي ممن ظننت أنهم سندي.
12
كنت أظن أن الحب يعني الأمان، حتى جربته، فوجدت أنه في كثير من الأحيان، ليس سوى طريق طويل من الخوف والقلق والخذلان، حيث القلب يسير وحيدًا رغم أنه يظن أنه ممسك بيد شخص آخر.
13
يقولون إن الصبر مفتاح الفرج، لكنهم لا يخبرونك أن الصبر قد يصبح قيدًا حين تتحمل ما لا يجب تحمله، حين تبتلع الألم خوفًا من أن تظهر ضعيفًا، وحين تنتظر شيئًا قد لا يأتي أبدًا.
14
نحن لا نخسر الأشخاص دفعة واحدة، نحن نخسرهم على مراحل؛ مرة عندما يخذلوننا، ومرة عندما نبرر لهم، ومرة عندما نفقد الثقة بهم، وأخيرًا، عندما ندرك أننا لم نعد نشعر بغيابهم.
15
كل الذين قالوا إنهم يعرفونني، لم يعرفوا سوى الظل الذي أسمح لهم برؤيته، أما حقيقتي، فقد خبأتها بعيدًا، حيث لا يستطيع أحد الوصول إليها، لأنني أدركت أن بعض الأشياء يجب أن تبقى ملكًا لنا وحدنا.
16
الأماكن لا تتغير، لكنها تحمل أرواح من مروا بها. لذلك هناك أماكن لا نستطيع العودة إليها، ليس لأنها بعيدة، بل لأننا نخشى مواجهة الذكريات التي تركناها هناك.
17
ليس كل من يبتسم سعيدًا، ولا كل من يضحك بخير. بعض الابتسامات ليست سوى ستار يخفي وراءه ألف دمعة، وبعض الضحكات ليست سوى محاولة يائسة لإخفاء وجع لا يُحكى.
18
ما أصعب أن تكون في قلب العاصفة، والجميع يظن أنك بخير، بينما داخلك ينهار، والريح تعصف بروحك، ولا أحد يسمع صراخك.
19
هناك لحظات لا تُنسى، ليس لأنها جميلة، بل لأنها كسرت شيئًا فينا لا يمكن إصلاحه، جعلتنا ندرك أن الحياة لن تعود كما كانت، وأننا لن نكون ذات الأشخاص مرة أخرى.
20
كنت أظن أنني قوية، حتى جاءت تلك اللحظة التي وجدت نفسي فيها ضعيفة أمام ذكرى، أمام كلمة، أمام شعور كنت أظن أنني تجاوزته منذ زمن، فأدركت أن القوة ليست في عدم الشعور، بل في القدرة على النهوض رغم كل شيء. ❝