█ _ تشارلز ديكنز 1950 حصريا رواية Dombey And Son عن New York : Dodd, Mead 2024 Son: Son Dombey sat in the corner of darkened room great armchair by bedside, and Son lay tucked up warm a little basket bedstead, carefully disposed on low settee immediately front fire close to it, as if his constitution were analogous that muffin, it was essential toast him brown while he very new Dombey about eightandforty years age minutes rather bald, red, though handsome wellmade man, too stern and pompous appearance, be prepossessing though (of course) an undeniably fine infant, somewhat crushed spotty general effect, yet On brow Dombey, Time brother Care had set some marks, as on tree that come down good time remorseless twins they are for striding through their human forests, notching go countenance was crossed with thousand creases, which same deceitful would take delight in smoothing out wearing away flat part scythe, preparation surface deeper operations Stories novels مجاناً PDF اونلاين هذا القسم يحتوي علي العديد من القصص والروايات باللغة الإنجليزية This section contains many stories English (Stories novels) والروايات: الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية أو واقعية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه A novel is relatively long work narrative fiction, normally written prose form, typically published book The present English word fiction derives from Italian novella "new", "news", or "short story something new", itself Latin novella, singular noun use neuter plural novellus, diminutive novus, meaning "new" Walter Scott made distinction between novel, (as saw it) "events accommodated ordinary train events modern state society" romance, defined "a fictitious verse; interest turns upon marvellous uncommon incidents"
❞ من الحقائق العجيبة أن كل كائن بشري هو سر عميق ولغز معقد بالنسبة إلى سائر الناس. فما دخلت مدينة كبيرة تحت جنح الظلام إلا خطر لي أن كل بيت من هذه البيوت المظلمة المحتشدة ينطوي على سره الخاص، وكل قلب نابض في مئات الآلاف من الصدور التي هناك هو،سر مغلق! إن في ذلك لشيء من الفظاعة ! ومن الموت نفسه . ❝
❞ ،،إن كان بمقدورك ان تقول لقلبك المتوحد هذه الليلة بكل حب #واخلاص: لقد عجزت عن كسب محبة و مودة و احترام أي مخلوق بشري ، لقد عجزت عن الفوز بمكانة رقيقة الحاشية في أي مجال، أنا لم اعمل عملا صالحا يذكرني به الناس، فان تمكنت من قول هذا فتكون سنواتك الثماني و السبعون لعنة و نقمة، أليس كذلك ¿¡ أظنها ستكون كذلك حقا،، . ❝
❞ ،،تمكنت من تحويل ركام الرماد -الذي هو أنا- الى نار، نار مثلي لا تورث نشاطا ولا تنير شيئا ولا تؤدي خدمة، نار تشتعل لغير ما هدف أو غاية تذكر،، . ❝
❞ ،،وفي مثل هذه اليالي العاصفة، الدامسة، القارسة، لايجد المتخمون من نزلاء البيوت المزودة بأسباب الراحة ما يفعلونه خيرا من التحلق حول نار الموقد وإزجاء الشكر لله على نعمة المبيت في منازلهم، ولا يجد البؤساء من المشردين الجائعين ما يفعلونه خيرا من الإنطراح على الأرض إرتقابا للموت،، . ❝
❞ ،،كل انسان يجب أن يمشي في حياته بين رفاقه من الناس ويجول. ويجب عليه أن يشاركهم أحزانهم وإفراحهم لكن اذا لم تفعل روح انسان ذلك في الحياة، اذن فيجب عليها أن تجول عبر العالم بعد الموت وترى مالا تستطيع أن تشار فيه وكانت لابد أن تشارك فيه على الأرض وتحوله إلى سعادة،، . ❝
❞ ،،إن الكثيرين ممن أبلاهم الجوع ليغمضون أعينهم في شرارعنا العارية، في أمثال هذه المناسبات. وهم، مهما تكن الجرائم التي إقترفوها، أعجر من أن يفتحوها على عالم أشد قسوة وغلظة،، . ❝
❞ ،، كان الليل قارس البرد، وكان الثلج يكسر الأرض متجمدا في قشرة قاسية كثيفة جعلت أكداسة التي سيقت إلى الزوايا والطرق الفرعية تتأثر هي وحدها بالريح العاتية التي زأرت خارج الأبواب،، . ❝
❞ ،،تبدأ رواية آمال تفوق التوقعات بزيارة ” بيب ” بطل الرواية إلي قبر ابويه ويقابل سجين هارب ويطلب منه أن يحضر له في اليوم التالي بعض الطعام ومبرد حديدي ؛ وبالفعل يحضر ” بيب ” المطلوب منه ويلجاء لسرقة الطعام من بيت اخته التي كان يسكن معها وزوجها ” جون . ❝
❞ ،،سعيها للنضج، عادة من مرحلة الطفولة وحتى تبلغ أشدها. تتحدث الآمال الكبرى عن قصة بيب، الطفل اليتيم، من طفولته البكرة.وحتى بلوغه ومحاولته لإدراك النبل أثناء مسيرته تلك. وتجري أحداثها من عشية عيد الميلاد عام 1812 م، عندما كان بطل القصة في السابعة من عمره، وحتى شتاء 1840 م. ويمكن اعتبار الرواية قصة شبه ذاتية للكاتب، على غرار الكثير من أعماله، يستقي فيها من خبرته في الحياة ومع الناس،، . ❝