█ _ جيمس سميث 0 حصريا كتاب الوقود الحيوي وعولمة المخاطر التغير الأكبر العلاقات بين الشمال والجنوب منذ الاستعمار 2024 الاستعمار: نبذه عن الكتاب: عرض (الوقود الخطر: التغيير علاقات الجنوب الكولونيالية 150 صفحة من القطع المتوسط دار النشر البريطانية زيد بوكس) تحليلاً مقنعاً وجديداً للسياسة الجارية وراء قصّة ويعاين نحو حاسم التفاؤل التكنولوجيّ والوعود المثالية التي تقدّمها للمستقبل غالب الأحيان يبدأ الكتاب بعرض مختصر سياسة استخدام ويمضي إلى استكشاف تطوّرها كقصة سياسيّة وكنموذج للتنمية وكنظام اجتماعي تقني عبر سلسلة الدراسات المتشابكة إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية كما يعرض طبيعة أثارت الكثير الجدل الذي يسمح لنا بفهم التأثيرات المحتملة لتغيير المناخ والعولمة والتنمية بطرائق جديدة بالكامل وكما يتيح أيضاً فهم أفضل للديناميكيات المتغيّرة للخطر والمسؤوليّة والتأثير يخلقه الاستثمار ويوضّح أنّ والمسؤوليّات بدأت بالانتقال وربما يشكّل أكبر تغيير الكولونياليّة يوصي النقاد بأهمّية هذا للخبراء والسياسيّين وعامّة القراء لما للوقود دور مهم مستقبل الطاقة ومؤلّف هو بروفيسور مركز الإفريقية ومدير إنّوجين للبحث الاجتماعي والاقتصادي أدنبرة تستكشف بحوثه المعرفة والعلم وبشكل خاص علاقتها مع البحث الزراعي وكيف يتم تطبيقه عمل العديد مراكز الأبحاث والمنظمات الدولية يضخم الفقر ويهدد البلدان النامية ينقسم ستة أقسام: 1 المقدّمة: عواصف مثاليّة 2 العلم: الحيويّ الأمس والغد 3 الأنظمة: التعقيد والمعرفة 4 التفاعل المتبادل: الشبكات والاهتمامات 5 المقياس: الحلول والمخاطر 6 الاستمراريّة: عولمة الخطر الباحث المقدّمة صنّفها كفصل أوّل بالحديث جون بيدينغتون: المستشار العلميّ الرئيسيّ للحكومة البريطانيّة استخدم مصطلح العاصفة المثاليّة لوصف التقارب العالميّ المستقبليّ لعدم أمان والمياه والطعام ويرى أنّه الوقت يشير فيه بيدينغتون التهديدات المستقبليّة لابدّ أن نكون واضحين العمليات والتفاعلات تقود عدم الأمان والغذاء هي بسببنا بشكل رئيسيّ بسبب ضروراتنا وخياراتنا نتخذها كبشر ويقول: إنّ هذه التفاعلات تتوقف مساراتنا التنمية واستخدام الجديدة والتكنولوجيّات الحديثة ويضيف موضع آخر: بات الواضح عالميّ يجب نتعلّم كيف نستخدم العلم والتكنولوجيا ووفقاً لذلك نحتاج نفهم السياقات والعمليات والمعقّدة تكنولوجيّات وأولويات واتجاهات شأنها تخدم مستقبلنا وتتعامل الراهنة والمستقبليّة بدلاً إثارتها يجد النهاية مهما تكن فائدته يعولم فهو يبنى اللامساواة الموجودة ويوسّع التناقضات ويستقطب الخبرات ويخلّد الأنماط الاستهلاك تخلق تجمعات العالميّة لهذه استقراراً لتبدو كشيء عقلانيّ ومرغوب وتشجّع التغيرات المهمة الأرض وطريقة المعيشة للبعض(بشكل عام النصف الجنوبي الكرة الأرضيّة) ديمومة للظروف تنتج فيها والاقتصاد السياسيّ والمعرفيّ المقام الأوّل ودائماً ما تمّ وضع المتعدّدة الأغراض لمشكلات متعدّدة واليوم الفصل الثاني بعنوان ويركّز تاريخ ويشكّل الغالب إجابات الأسئلة: أين جاءت؟ تعمل؟ تتوعّد به؟ ويؤكّد السعي لتعريف ليس جديد فقط يتعامل مشكلات الغد بل تاريخيّ ربّما يزوّد بالرؤية ووجهة النظر القديمة وكتعريف وفقاً لديمرباس 2007: المستخرجة الكتلة الحيويّة عمليّات مثل الاحتراق والتحوّل غاز والاختمار وهذه العمليّة شكل سائل أو وقود غازيّ ويمكن لسلسلة المصادر البيولوجيّة تكون موادّ أوليّة العمليّات ومن ضمنها محاصيل كالحشائش والأشجار والمحاصيل التقليديّة قصب السكّر والبذور الزيتيّة بالإضافة بقايا المحاصيل والنفايات المتحلّلة والعضويّة لهذا يستخدم التسخين وتوليد الكهرباء ووسائل النقل يمكن رؤيته بالعديد الأشكال كتكنولوجيا نظيفة وطبيعيّة وكافية يتحدّث إنتاج الدول منها البرازيل والولايات المتحدة والهند وتنزانيا لها الإيثانول وغالباً تصنّف أكثر الناجحة حتى اهتمامات واستثماراتها بالطاقة انعكست باقي أنحاء العالم وصارت كنموذج يقتدى به أمّا الولايات المتّحدة فوجد البعض 2008 الرغم كفاءة فإنّها تجاوزتها ويعادل يقارب 70% الإنتاج بالنسبة لتنزانيا والعديد الإفريقيّة المجاورة فتفتقر السياسات الوطنيّة الرسميّة والاستراتيجيّات والتشريعات تسهم ترشيد تطوير وعن تأثير الأجيال اللاحقة يقول الباحث: لا يمكننا نرى كلّ النهايات ببساطة ولا متأكّدين تقنيات الجيل والثالث لن تقف الثالث يستكشف المحاولات المبذولة لفهم النتائج للاستثمار ويبرز التامّ للقيام بذلك وحدود البشريّة والطرائق يملك صنّاع السياسة المجالات القاعدة يحتاجون إليها لتشكيل المناسبة ويناقش القضايا الشائكة المحيطة بالتحليلات حول التأثير البيئيّ وترتبط تلك بالكثير ويجد الصعب تحديد المسقبلية ولايرى له يحلّ مكان النفط يسهم الناحية التقنيّة هناك التقييدات والمبادلات الدّقة وإمكانيّة الوصول تحليل التكاليف البيئيّة لإنتاج العلميّة ربما المعلومات الكافية تساعد التوصّل كامل عمليّ تجاوز الجيّد السياسيّة فتخدم المصالح والضغوط والاستثمارات تشكيل سياق يتمّ التحليلات وترجمتها وممّن يستشهد بآرائهم تيم سيرجنغير المتخصّص المهم يرى التقدّم ألا يكون مخلوطاً بتشاؤم داعي مشبّعاً بالواقعيّة ويسلّط الضوء تقنيّة خاصّة العلماء ممثلين سياسيّين لو كانوا مختبئين خلف التركيبات النظريّة والأنماط التحليليّة المعقّدة الاندفاع الاستغناء مخاطرة بالنفس حيث العوامل والأخطار المرتبطة بتغيير وخيمة الإعانات الماليّة والتأمينات والأولويات تشكّل الاختيارات للعلم يدعمها عميق المهمّ برأيه نقرّ بهذا عاجلاً آجلاً وهناك القليل الإجراءات الاحترازيّة المتعلّقة بالوقود وأنّ فكرة وجوب نتّخذ قراراً لم نكن أيّ السلبيّة يبدو مناسباً كبير عندما نفكّر القرارات سوف تصاغ بخصوص والبيئة والرأسمال والإرادة للأجيال مليارات الدولارات تصرف حاليّاً قبل منظمة التعاون الاقتصاديّ والدعم لأجل صناعة وسيكون الأفضل إنفاقها البحوث نتائج صحيح وفهم احتمالات والاتّحاد الأوروبي تصرفان جزءاً ضئيلاً (حوالي 8% و2% التوالي) استثماراتهما المتبادل الرابع تدعم وتروّج الفهم العالمي لتكنولوجيا عالميّة ظاهرة يوجد تسليط الطرائق تتفاعل التكنولوجيا للدفع نقطة مستقبليّة ويتضمّن سؤال: لماذا إذا كان إشكاليّاً نتوجّه بالاستثمار كثيراً بالرأسمال والوسائل المستقبليّة؟ خلق سوق يعني التفكير قضايا التدقيق والتنظيم وهذا يقدّم فرصة للتحكّم بإنتاج فعّال وربّما تشوّهات ولااستقرار ولااستمراريّة احتياجات تزوّد بفرص التكنولوجيّات الإبداعيّة وإنّ يجمّل قدرته اختراق المشكلات الحقيقة بسلسلة الأجوبة وليس بالضرورة الصحيحة الوحيدة لكنّها بإطار بحيث تعبئة والممارسة نجد رسم مخطّطات تجميع مستوى ووضّح بعضاً الحوافز كشكل النظام التقنيّ الاجتماعيّ وسلّط بعض التقاربات والمصالح الرئيسة والمنطقيّات رسمت طبوغرافيا تشبه نظاماً غير شرعيّ المستوى حقائق وديناميكيّات وعلاقات يركّز الخامس تحيط بالسياق المحليّ والتناسب والأفضليّة يوضّح يدور مخاطر تعتّم المختلفة تعمل المحليّة وتزوّد بالحلول التحدّيات الكامنة حدود تؤثّر القدرة فهمها والتحكّم بها وتوقّع نتائجها ويبيّن الزيادة مساحات الأراضي يؤثّر بدوره سبل معيشة الناس وفي المياه قلقاً آخر فالمحاصيل مواقع مختلفة تتطلّب كميات الماء نفسها النادرة المناطق ينتج فإنتاج ليتر واحد يحتاج ريّ وثلاثة أضعاف ذلك الهند توضيح الآثار المترتّبة جرّاء إندونيسيا وماليزيا وكينيا ومحاولة الثقافيّة والاجتماعيّة والمهمة نفسه الشعوب والدول الفقيرة وكذلك الفرص تجلبها وبالنسبة حالات دول فإنّ واجهها الفقراء جوبهوا بالحدود المتقدّمة لتنمية التجميع تربط المحليّين بقيود القيمة تقودها قوّة الرأسمال والسياسة يربط حتميّ لبعض الأرباح وللبعض الآخر نهاية زراعة ليست مصلحة وليست ضدّهم فعلى أيّة حال تقدّم تأثيراً عالمياً جديداً والأغنياء يتحمّل المسؤوليّة ويتمّ تعويض الأغنياء والسياسيّة والمتعلّقة التعتيم عليه ضمن قيود والسياسات أين؟ السادس يعتبر خاتمة يعنيه ويطرح الأسئلة مثل: يخبرنا التطوّر المتناقض والسريع للتجميع أولوياتنا وفهمنا للبيئة ورؤيتنا لنوع نختار العيش فيه؟ نكرّر التاريخ الحديث ونخدع أنفسنا عند أنّنا نحضّر للمستقبل؟ نقبل نقص لحدود العولمة؟ نشعر بالرضى الأرضيّة المستقبل دون واقعيّ الأكثر عمقاً بذلك؟ خطر يولّد إحساساً خاطئاً بالاستمراريّة والوقود يتوعّد بطريقة راديكاليّة مفترض توليد وتسمح بالاستمرار الحاليّة المتبادلة تقوم بأكثر الاتّصال بالمصالح والممثلين طرائق وتؤطّر وأثار القلق يتعلّق والاهتمام باستكشاف إحدى الديناميكيّات الاستفادة الاهتمام وجهات لتطوير قلق موجود بنتائجها أشياء يقوم بدور داعم ومناسب تزويد للمجتمعات الريفيّة تفتقدها دورها الداعم واستمراريّتها فيجد السؤال يتمتّع بالديمومة سؤال أقلّ أهمية كنّا نريده مستمرة نرغب محاولة قيادة الحياة المستدامة وتطوير المجتمعات الجوع والفقر والقابلية للتعرّض للتهديد تبقى أموراً طيّ الإخفاء أغلب الأوقات التغاضي عنها وعدم إدراكها الاستمراريّة شيئاً مخفياً وغامضاً ويؤمن بتهديد حقيقة والنفط ليسا تصنيفاتهم فبالنسبة يذهب المضخّات الصهاريج لحظة تفكير الأمر أننا نسعى للحظة الزمن الأشياء ونتّصل ندرك أخرى مخيلتنا متصلة ومترابطة يقوّي الارتباطات ويخلق ارتباطات يضخّم والاستهلاك يحدد تحدث يحدث تغاضي الأبصار الطبوغرافيا يهدّد ثلاثة ومواطنيها وذلك: أولاً: فشل ضبط إشعاعات الغازات الدفيئة غازات الاحتباس الحراريّ سيشكّل التهديد الأخطر سيعاني هؤلاء المضادّة الكبيرة للاحتباس المستمر ثانياً: يستند المنطق وتوسيع شركات الأغذية الزراعيّة تزيد تراكم فعل والمعالجة والنقل ثالثاً: تضع بإشعاعات ولاتزال مسؤولة نسبة متساوية معها الترابط متساوٍ ولايمكن مستمرّاً عادلاً إنّه يكرّر الماضي الحاضر الإفراط والتخلّف جنباً جنب بحاجة تخطيط الطبوغرافيّات ارتباطاتنا بالعالم وتستكشف بعضنا شكله الحاليّ الأقل يوعد تواجهنا وقرارات بدّ اتخاذها الأبعاد تهديد البيئة وقيمة العقار والمجتمع نركّز قليلاً الطبيعة وأكثر المجتمع القوّة تبنيها أردنا نستمدّ الاستدامة ونحقّق الإنصاف مرّ _ التنقل الصفحة علم مجاناً PDF اونلاين (مكتبة كتب البيئة) تحتوى جميع الكتب التى تشمل وتحتوى: العلوم الطبيعية علم الأحياء عالم البيئة علم البشرية علم النباتية بيئة نظام الحياة علم البيئة: فرع فروع الأحياء يدرس الكائنات الحية وبيئتها الفيزيائية الحيوية والتي كلا والمكونات الموضوعات ذات الأهمية التنوع البيولوجي والتوزيع والكتلة ومجموعات والمنافسة داخل الأنواع وفيما بينها البدايات المبكرة: علم أصول معقدة ويرجع جزء منه طبيعته متعددة التخصصات فلاسفة اليونان القدماء أبقراط وأرسطو أول سجل الملاحظات الطبيعي ومع فقد رأوا الأصولية تم تصور كأشياء ثابتة تتغير بينما كانت الأصناف تعتبر انحرافات النوع المثالي يتناقض للنظرية البيئية يُنظر أنها ظواهر حقيقية ولها التكيف طريق الانتقاء الطبيعي طول التدرجات تكوين جسيمات طول ارتفاع استوحى هومبولت الإلهام إسحاق نيوتن طور شكلاً أشكال "الفيزياء الأرضية" قدم دقة علمية للقياس ولمح المفاهيم تشكل أساس قانون بيئي حديث بشأن المنطقة المؤرخون الطبيعيون هوتون وجان باتيست لامارك (من آخرين) أسس العلوم "البيئة" (الألمانية: Oekologie Ökologie) صاغه إرنست هيكل كتابه "Generelle Morphologie der Organismen" عالم الحيوان والفنان والكاتب وبعد أستاذ التشريح المقارن