📘 ❞ الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه ❝ كتاب ــ مكي بن أبي طالب القيسي أبو محمد اصدار 1986

كتب علوم القرآن - 📖 ❞ كتاب الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه ❝ ــ مكي بن أبي طالب القيسي أبو محمد 📖

█ _ مكي بن أبي طالب القيسي أبو محمد 1986 حصريا كتاب الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه عن دار المنارة للنشر والتوزيع 2024 ومنسوخه: صدر حديثًا تحقيق "الإيضاح ومنسوخه" تصنيف الإمام "أبي القيسي" (المتوفى سنة 437هـ) بتحقيق د "أحمد حسن فرحات" وذلك "دار ابن كثير" ويعدُّ هذا التحقيق للدكتور ضمن اهتمامه بجمع تراث "مكي طالب" وتحقيقه حيث كان موضوع أطروحته العلمية لنيل درجة الدكتوراه وتفسير الكريم" قام برحلة علمية فيها جميع مؤلفات المخطوطة من مكتبات العالم المختلفة وكان جملة هذه الكتب أربعة نسخ خطية هي مخطوطات الكتاب والذي اهتم فيه "الإمام مكي" رحمه الله ببسط أصول النسخ الكريم وبيان اختلاف الناس وقد بدأ مكيُّ كتابه بمقدمة نزه عمَّا لا يليق به صفات المُحدَثين لمناسبتها لبحث ثم ذكر أهمية علوم وأكَّد بخاصة مميزات وهي: 1 جمعه ما تفرَّق كتب المتقدمين وما لم يحتوِ عليه كتابٌ واحد منها 2 ذكره تباين قولهم واختلفت روايتهم 3 تتبعه الأصول وجمعه مقدمات التي يستغنى عنها وقد أهملها أو أكثرها كل ألف الناسخ والمنسوخ 4 ملاحظات ممن تقدمه ونبه أشياء دخلها وهم ونُقلَت حالها وأشياء تلزم يجوز ذكر ذلك وبين الصَّواب ووضَّحه حسب مقدرته بلغه العلم والكتاب يشمل أجملها عشرة أبواب تكلم معنى اللغة والاصطلاح الباب الأول وبالباب الثاني خصصه لبيان حقيقة وكيفيته سبق غيره العلماء بالأفكار ضمَّنها ربط بين نزول منجَّمًا وإمكانية وهي لفتة بارعة لمكي تُعرف لغيره ذكرها له السيوطي "الإتقان" والباب الثالث النصِّ جواز للقرآن الآيات تدل بمعاني اللغوية ودلالاتها أما الرابع فذكر أن يُنسَخ وعقد الخامس أقسام المنسوخ فيذكر ستة ومنه القسم الذي جعله باب "ما فرض العمل لعلة زال لزوال تلك العلة وبقي متلوًّا نحو آيات "الممتحنة" المهادنة وهو مما إليه كذلك يذكر بعد السادس لما يكون ناسخًا ومنسوخًا وتحدث بالقرآن ونسخ بالسنة المتواترة السنة بالإجماع الإجماع بإجماع بعده ويذكر المحقق أنه الملاحظ مكيَّ يصرح بعدم وإنما اكتفى بإيراد الاختلاف وإن يشتم شرحه المسألة يرجح ويتحدث ويبذل محاولات لإيجاد الشبه سواء القواعد التطبيقات ثم يعقد بابًا للفرق والتخصيص والاستثناء ويخرجِّ بناء الفروق عدد كبير الوقائع ادُّعي لأنها تخصيص استثناء وليست بنسخ يتبع بشرح لأقسام يخصص ويجعل التاسع شروط العاشر للقول الجامع لمقدمات يختم بقوله: «قال محمد: قد أتينا أصل بإشارة تذكر وتنبه الغافل وتفيد الجاهل واختصرنا مع بيان وشرحناه إيجاز» استعرض مائتي واقعة ادَّعي وقام بردِّ ولم يصح عنده إلا قليل بالحجج ساقها والتطبيقات بنى عليها منهجه الأستاذ بمقابلة نسخه الخطية الأربعة وإثبات متن شرح غمض لغوياته وتشكيل نصه ووضع مقدمة وافية بمنهج تفرد الذين بحثوا "الناسخ والمنسوخ" وسبقه بالقواعد والأصول مادة والمخطوطات عثر للكتاب هي: 1 نسخة بالمكتبة السليمانية تركيا تحت عنوان مكتبة شهيد علي باشا رقم (305) كتبت بخط جيد جيدة الخزانة المتوكلية العامرة بالجامع المقدس بصنعاء (58) تفسير مخطوطة (1093) الأولى مجموع رسائل بلغ صفحاتها 480 صفحة أما أوراق رسالة منفردة 62 سفحة فقط ثالثة مصورة بالميكروفيلم ومعرفة أصوله واختلاف فيه" الأزهر صورتها اليونسكو موجودة المصرية ومعهد المخطوطات التابع للجامعة العربية برقم تسلسل: 198 مغربي قديم عددها 89 وبها تصحيفات واضحة 4 خزانة القرويين بفاس (63) 77 ورقة يوسف مخلف الكاتب عشر وخمسمائة أقدم وأصابت الأرضة أطراف وأضاع الإصلاح بعضًا وكلماته وقد سلك طريقة النص المختار يشأ يجعل أصلًا لأن النسخة الأقدم ضاع شيء أطرافها والنسخ الباقية متأخرة ومن رجح أثبته وأشار إلى الهوامش مؤلف الهام فهو حموش مختار الأندلسي (355 437 هـ = 966 1045 م) مقرئ وعالم بالتفسير والعربية أهل القيروان ولد وطاف بعض بلاد المشرق وعاد بلده وأقرأ بها سكن قرطبة (سنة 393) وخطب بجامعها وتوفي ويعد المحققين بل هو خاتمة أئمة بالأندلس متبحرًا الفهم والخلق مكثرًا للتأليف تزيد كتبه مائة ومنها: "مشكل إعراب القرآن" و"الكشف وجوه القراآت وعللها" و"الهداية بلوغ النهاية معاني وتفسيره" و"التبصرة السبع" و"المنتقى الأخبار" و"الموجز القراآت" و"الإيجاز و"الرعاية لتجويد التلاوة" و"الإبانة و"شرح كلّا وبلى ونعم" و"فهرس جامع لرحلته" مشتمل مروياته وتراجم شيوخه وأسماء تآليفه فهو دراسة قرآنية موضوعها ناسخ منه والقواعد المتعارف عند أجل منع حول مجاناً PDF اونلاين لعلوم فوائد عظيمة وآثار إيجابية الفرد والمجتمع معاً فبفضل العلوم مثلا يستطيع المسلم تدبر وفهم آياته واستنباط غاياته ومقاصده وأحكامه وبدون الاطلاع يصعب تكوين فهم كامل وشامل لكتاب تعالى لأننا حينها نعرف أسباب النزول ولا أحكام مكامن الإعجاز ومن التسلح بمعرفتها يساعد محاججة غير المسلمين ومجادلتهم بالتي أحسن والدفاع ضد الشبهات تثار حوله أيضا أنها بتنوعها وغناها وبما تشتمل المعارف والفنون والكلامية تساهم تطوير ثقافة فتسمو بروحه وتغذي عقله وتهذب ذوقه وترقى سماء وفضاء المعرفة فالقرآن خير الكون والاطلاع علومه بطريقة بأخرى واجب مسلم ومسلمة لذلك فإن يحتوى ومباحث عامة متنوعة تتحدث ( الكريم) وتدابيره , اسألة واجوبة وتأملات دراسات تهدف الدراسات القرآنية وخدمة الباحثين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه
كتاب

الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه

ــ مكي بن أبي طالب القيسي أبو محمد

صدر 1986م عن دار المنارة للنشر والتوزيع
الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه
كتاب

الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه

ــ مكي بن أبي طالب القيسي أبو محمد

صدر 1986م عن دار المنارة للنشر والتوزيع
عن كتاب الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه:
صدر حديثًا تحقيق كتاب "الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه" تصنيف الإمام "أبي محمد مكي بن أبي طالب القيسي" (المتوفى سنة 437هـ)، بتحقيق د. "أحمد حسن فرحات"، وذلك عن "دار ابن كثير".

ويعدُّ هذا التحقيق للدكتور "أحمد حسن فرحات" ضمن اهتمامه بجمع تراث الإمام "مكي بن أبي طالب" وتحقيقه، حيث كان موضوع أطروحته العلمية لنيل درجة الدكتوراه عن "مكي بن أبي طالب وتفسير القرآن الكريم" حيث قام برحلة علمية قام فيها بجمع جميع مؤلفات مكي بن أبي طالب المخطوطة من مكتبات العالم المختلفة، وكان كتاب "الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه" من جملة هذه الكتب وذلك على أربعة نسخ خطية هي جملة مخطوطات الكتاب، والذي اهتم فيه "الإمام مكي" - رحمه الله - ببسط أصول النسخ في القرآن الكريم وبيان اختلاف الناس فيه.

وقد بدأ الإمام مكيُّ كتابه بمقدمة نزه الله فيها عمَّا لا يليق به من صفات المُحدَثين لمناسبتها لبحث النسخ، ثم ذكر أهمية علوم القرآن، وأكَّد على النسخ بخاصة، ثم ذكر مميزات كتابه وهي:

1- جمعه ما تفرَّق في كتب المتقدمين وما لم يحتوِ عليه كتابٌ واحد منها.

2- ذكره ما تباين فيه قولهم واختلفت فيه روايتهم.

3- تتبعه كتب الأصول وجمعه منها مقدمات في أصول النسخ التي لا يستغنى عنها، وقد أهملها أو أكثرها كل من ألف في الناسخ والمنسوخ.

4- ذكر ملاحظات على من كتب في النسخ ممن تقدمه، ونبه على أشياء دخلها وهم، ونُقلَت على حالها في كتب الناسخ والمنسوخ، وأشياء لا تلزم في الناسخ والمنسوخ، وأشياء لا يجوز فيها النسخ.

ذكر جميع ذلك وبين الصَّواب فيه ووضَّحه حسب مقدرته وما بلغه من العلم.

والكتاب يشمل مقدمات في أصول النسخ أجملها الإمام مكي بن أبي طالب في عشرة أبواب، حيث تكلم عن معنى النسخ في اللغة والاصطلاح في الباب الأول، وبالباب الثاني خصصه لبيان حقيقة النسخ وكيفيته، وقد سبق الإمام مكي غيره من العلماء بالأفكار التي ضمَّنها هذا الباب وقد ربط مكي في هذا الباب بين نزول القرآن منجَّمًا وإمكانية النسخ، وهي لفتة بارعة لمكي لم تُعرف لغيره، وقد ذكرها له السيوطي في "الإتقان".

والباب الثالث خصصه لبيان النصِّ على جواز النسخ للقرآن حيث ربط الآيات التي تدل على النسخ بمعاني النسخ اللغوية ودلالاتها.

أما الباب الرابع فذكر فيه ما يجوز أن يُنسَخ وما لا يجوز.

وعقد الباب الخامس لبيان أقسام المنسوخ، فيذكر له ستة أقسام، ومنه القسم الثالث الذي جعله في باب "ما فرض العمل به لعلة ثم زال العمل به لزوال تلك العلة، وبقي متلوًّا نحو آيات "الممتحنة" لعلة المهادنة، وهو مما سبق إليه الإمام مكي بن أبي طالب في كتابه كذلك. ثم يذكر بعد ذلك أقسام الناسخ.

والباب السادس جعله لما يجوز أن يكون ناسخًا ومنسوخًا، وتحدث فيه عن نسخ القرآن بالقرآن، ونسخ القرآن بالسنة المتواترة، ونسخ السنة بالسنة، ونسخ القرآن بالإجماع، ونسخ الإجماع بإجماع بعده.

ويذكر المحقق أنه من الملاحظ أن الإمام مكيَّ - رحمه الله - لم يصرح في كتابه بعدم جواز نسخ القرآن بالسنة وإنما اكتفى بإيراد الاختلاف فيه، وإن كان يشتم من شرحه في هذا الباب على هذه المسألة أنه يرجح بعدم جواز نسخ القرآن بالسنة.

ويتحدث بعد ذلك الإمام مكي عن نسخ السنة بالسنة، ويبذل في هذا الباب محاولات لإيجاد الشبه بين نسخ السنة بالسنة، ونسخ القرآن بالقرآن، سواء في القواعد أو في التطبيقات.

ثم يعقد بابًا للفرق بين النسخ والتخصيص والاستثناء، ويخرجِّ بناء على هذه الفروق عدد كبير من الوقائع التي ادُّعي فيها النسخ لأنها تخصيص أو استثناء وليست بنسخ. ثم يتبع ذلك بشرح لأقسام ما يخصص القرآن.

ويجعل الباب التاسع لبيان شروط الناسخ والمنسوخ.

والباب العاشر جعله الإمام مكي للقول الجامع لمقدمات الناسخ والمنسوخ، ثم يختم ذلك بقوله: «قال أبو محمد: قد أتينا في كل أصل من أصول الناسخ والمنسوخ، والتخصيص بإشارة تذكر العالم وتنبه الغافل، وتفيد الجاهل، واختصرنا كل ذلك مع بيان، وشرحناه مع إيجاز».

وقد استعرض مكي في كتابه مائتي واقعة من الوقائع التي ادَّعي فيها النسخ، وقام بردِّ هذه الوقائع، ولم يصح عنده منها إلا قليل، بالحجج التي ساقها والتطبيقات التي بنى عليها منهجه في الكتاب لبيان الناسخ والمنسوخ.

وقد قام الأستاذ المحقق د. "أحمد حسن فرحات" بمقابلة الكتاب على نسخه الخطية الأربعة وإثبات متن الكتاب مع شرح ما غمض من لغوياته وتشكيل نصه ووضع مقدمة وافية له بمنهج الإمام "مكي بن أبي طالب القيسي" في كتابه، وما تفرد به عن غيره من العلماء الذين بحثوا في موضوع "الناسخ والمنسوخ" وسبقه غيره من العلماء بالقواعد والأصول التي بنى عليها مادة كتابه، والمخطوطات التي عثر عليها للكتاب هي:

1- نسخة بالمكتبة السليمانية في تركيا تحت عنوان "الناسخ والمنسوخ" في مكتبة شهيد علي باشا رقم (305) كتبت بخط نسخ جيد.

2- نسخة جيدة في الخزانة المتوكلية العامرة بالجامع المقدس بصنعاء تحت رقم (58) تفسير وهي مخطوطة في سنة (1093)، الأولى ضمن مجموع رسائل بلغ عدد صفحاتها 480 صفحة، أما عدد أوراق رسالة مكي منفردة 62 سفحة فقط.

3- نسخة ثالثة مصورة بالميكروفيلم، تحت عنوان "الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه ومعرفة أصوله واختلاف الناس فيه" من مكتبات الأزهر، صورتها اليونسكو، وهي موجودة في دار الكتب المصرية ومعهد المخطوطات التابع للجامعة العربية، برقم تسلسل: 198 كتبت بخط مغربي قديم في أوراق عددها 89 صفحة وبها تصحيفات واضحة.

4- نسخة في خزانة القرويين بفاس تحت رقم (63) في 77 ورقة بخط يوسف بن مخلف الكاتب في سنة عشر وخمسمائة وهي أقدم نسخ الكتاب وأصابت الأرضة أطراف الكتاب وأضاع الإصلاح بعضًا من أطراف الكتاب وكلماته.


وقد سلك المحقق في تحقيق نسخ الكتاب على طريقة النص المختار، ولم يشأ أن يجعل نسخة أصلًا، لأن النسخة الأقدم ضاع شيء من أطرافها والنسخ الباقية متأخرة عنها، ومن ثم رجح ما أثبته في النص، وأشار إلى الفروق بين النسخ في الهوامش.

أما عن مؤلف هذا الكتاب الهام فهو أبو محمد مكي بن أبي طالب حموش بن محمد بن مختار الأندلسي القيسي (355 - 437 هـ = 966 - 1045 م) مقرئ، وعالم بالتفسير والعربية. من أهل القيروان. ولد فيها، وطاف في بعض بلاد المشرق، وعاد إلى بلده، وأقرأ بها. ثم سكن قرطبة (سنة 393) وخطب وأقرأ بجامعها وتوفي فيها.

ويعد مكي بن أبي طالب من العلماء المحققين بل هو خاتمة أئمة القرآن بالأندلس، وكان متبحرًا في علوم القرآن والعربية، حسن الفهم والخلق، مكثرًا للتأليف حيث تزيد كتبه على مائة مؤلف، ومنها: "مشكل إعراب القرآن"، و"الكشف عن وجوه القراآت وعللها"، و"الهداية إلى بلوغ النهاية في معاني القرآن وتفسيره"، و"التبصرة في القراآت السبع"، و"المنتقى في الأخبار"، و"الموجز في القراآت"، و"الإيجاز في الناسخ والمنسوخ"، و"الرعاية لتجويد التلاوة"، و"الإبانة في القراآت"، و"شرح كلّا وبلى ونعم"، و"فهرس جامع لرحلته"، مشتمل على مروياته وتراجم شيوخه وأسماء تآليفه.

فهو دراسة قرآنية موضوعها بيان ناسخ القرآن والمنسوخ منه حسب الأصول والقواعد المتعارف عليها عند العلماء من أجل منع الاختلاف حول الناسخ والمنسوخ بين الناس...

الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#61K

11 مشاهدة هذا الشهر

#20K

11K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 469.
المتجر أماكن الشراء
مكي بن أبي طالب القيسي أبو محمد ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار المنارة للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث