📘 ❞ قضية الشعر بين الأصوليين والنقاد القدامى حتى القرن الخامس الهجري رسالة لغة عربية جامعة بابل ❝ بحث أكاديمي ــ كاظم جاسر منصور العزاوى
رسائل ماجستير ودكتوراه فى اللغة العربية - 📖 ❞ بحث أكاديمي قضية الشعر بين الأصوليين والنقاد القدامى حتى القرن الخامس الهجري رسالة لغة عربية جامعة بابل ❝ ــ كاظم جاسر منصور العزاوى 📖
█ _ كاظم جاسر منصور العزاوى 0 حصريا بحث أكاديمي قضية الشعر بين الأصوليين والنقاد القدامى حتى القرن الخامس الهجري رسالة لغة عربية جامعة بابل 2024 بابل: كتاب pdf تأليف عند العرب حاجة إنسانية لا يمكن الاستغناء عنها وهو أصيل مجتمعاتهم مركب طبيعتها إحدى سماتهم الإنسانية لذا وقف منه مواقف متباينة؛ فموقفهم جاهليتهم غير موقفهم عصر صدر الإسلام وموقفهم العصور اللاحقة لعصر يختلف عن الجاهلية وصدر وهكذا فلكل موقفه الخاص بحسب مفهوم للشعر ذلك العصر وطبيعة نفسه ومن هنا فقد من موقفاً يمثله القرآن الكريم ورسول الله محمد وخلفاؤه والأئمة أهل بيته والفقهاء وعلماء أصول الفقه هذا جهة ووقف النقاد آخر أخرى ونتيجة لهذين الموقفين برزت بوصفها مسألة يتنازع فيها زواياً متعددة وقد حاولت بعض الدراسات الحديثة أن تقف هذه القضية كدراسة الدكتور يحيى الجبوري الموسومة بـ(الإسلام والشعر) ودراسة سامي مكي العاني أيضاً إدريس الناقوري بـ(قضية إلّا تناولت موقف الاسلام منذ ظهوره نهاية ولم تتجاوزها إلى أبعد وبطريقة تكاد تكون أشبه بتاريخ أدب لذلك رسائل ماجستير ودكتوراه فى اللغة العربية مجاناً PDF اونلاين هي أحد أبرز اللغات الحية وأكثرها أصالة وهي أو الضاد والتي ترجع أصولها السامية القديمة شرفها عز وجل إذ نزل بها قال كتابه: "وهذا لسان عربي مبين" كما تعتبر الأم لأغلب البلدان المسلمة ما جذب الباحثين التطرق الموضوع العديد دراساتهم ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
بحث أكاديمي
قضية الشعر بين الأصوليين والنقاد القدامى حتى القرن الخامس الهجري رسالة لغة عربية جامعة بابل
ــ كاظم جاسر منصور العزاوى
بحث أكاديمي
قضية الشعر بين الأصوليين والنقاد القدامى حتى القرن الخامس الهجري رسالة لغة عربية جامعة بابل
ــ كاظم جاسر منصور العزاوى
-
مساهمة من: NOOR
( الإثنين 25 مارس 2019 ( 8:45 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
كتاب قضية الشعر بين الأصوليين والنقاد القدامى حتى القرن الخامس الهجري رسالة لغة عربية جامعة بابل pdf تأليف ، الشعر عند العرب حاجة إنسانية لا يمكن الاستغناء عنها، وهو أصيل في مجتمعاتهم، مركب في طبيعتها، وهو إحدى سماتهم الإنسانية. لذا وقف العرب منه مواقف متباينة؛ فموقفهم في جاهليتهم غير موقفهم في عصر صدر الإسلام، وموقفهم في العصور اللاحقة لعصر صدر الإسلام يختلف عن موقفهم في الجاهلية وصدر الإسلام، وهكذا فلكل عصر موقفه الخاص ، بحسب مفهوم العرب للشعر في ذلك العصر وطبيعة العصر نفسه .
ومن هنا فقد وقف الإسلام من الشعر موقفاً يمثله القرآن الكريم ورسول الله محمد وخلفاؤه والأئمة من أهل بيته والفقهاء وعلماء أصول الفقه، هذا من جهة، ووقف النقاد العرب من الشعر موقفاً آخر، من جهة أخرى.
ونتيجة لهذين الموقفين برزت قضية الشعر، بوصفها مسألة يتنازع فيها من زواياً متعددة ، وقد حاولت بعض الدراسات الحديثة أن تقف على هذه القضية كدراسة الدكتور يحيى الجبوري ، الموسومة بـ(الإسلام والشعر) ودراسة الدكتور سامي مكي العاني ، الموسومة بـ(الإسلام والشعر) أيضاً ، ودراسة الدكتور إدريس الناقوري الموسومة بـ(قضية الإسلام والشعر) .
إلّا أن هذه الدراسات تناولت موقف الاسلام من الشعر منذ ظهوره حتى نهاية عصر صدر الإسلام، ولم تتجاوزها إلى أبعد من ذلك، وبطريقة تكاد تكون أشبه
بتاريخ أدب لذلك العصر.
#2K
0 مشاهدة هذا اليوم#4K
0 مشاهدة هذا الشهر#37K
7K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
