📘 ❞ أحاديث في الحج وفضائله ❝ كتاب ــ عبد الله الرشيد

الحج والعمرة - 📖 ❞ كتاب أحاديث في الحج وفضائله ❝ ــ عبد الله الرشيد 📖

█ _ عبد الله الرشيد 0 حصريا كتاب أحاديث الحج وفضائله 2024 وفضائله: نبذه من الكتاب : عن عائشة رضي عنها قالت: إن رسول صلى عليه وسلم قال: ((ما مِن يوم أكثر أن يعتق فيه عبدًا النار عرَفة وإنه ليَدنو ثم يباهي بهم الملائكة فيقول: ما أراد هؤلاء؟))؛ رواه مسلم • عن أبي هريرة قال وسلم: ((مَن أتى هذا البيت فلم يَرفث ولم يَفسق رجع كما ولدتْه أمُّه))؛ متفق أم المؤمنين أنها يا نَرى الجهاد أفضل العمل أفلا نجاهد؟ ((لا لكُنَّ أفضلُ الجهاد: حجٌّ مَبرور))؛ البخاري عنه سُئل أي أفضَل؟ ((إيمان بالله ورسوله)) قيل: ماذا؟ ((الجهاد سبيل الله)) ((حج مبرور))؛ عليه والعمرة مجاناً PDF اونلاين ركن والعمرة: يشمل جميع الكتب التى تخص الحاج والمعتمر والتى تعينيه فى رحلته الحرام وتشمل (فضل الحج أنواع نسك المناسك مواقيت الإحرام التروية عرفة عيد الأضحى أيام التشريق طواف الوداع مناسك المنظور الشيعي ) الحج الإسلام: هو حج المسلمين إلى مدينة مكة موسم محدد كل عام وله شعائر معينة تسمى وهو واجب لمرة واحدة العمر لكل بالغ قادر المسلمين الحج طقس ديني شائع وموجود كثير الديانات وكذلك بيوت كانت موزعة مختلف مناطق الجزيرة العربية سميت كعبات فرض السنة التاسعة للهجرة ويجب المسلم يحج مرة عمره فإذا بعد ذلك أو مرات كان تطوعا منه لم المسلمون قبل 631 سنة فتحها يد الرسول محمد الذي دمر كافة الأصنام والأوثان وطاف بالكعبة ومن معه وأدوا الأخرى التي استقرت منذ الحين النحو من أبرز هذه الأحاديث: ما ورد سنن الترمذي بن مسعود أنه « تابعوا بين فإنهما ينفيان الفقر والذنوب ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة» مواقيت : تنقسم زمانية ومواقيت مكانية المواقيت الزمانية هي الشهور المحددة لتكون زمنا للحج وهذه شوال ذو القعدة وذو الحجة وتحديدا أول شهر العاشر ذي أما المكانية فهي الأماكن حددها النبي لمن يحرم لأداء والعمرة العمرة – اسم الاعتمار وهي اللغة القصد والزيارة حيث الاصطلاح الشرعي فالعمرة زيارة المسجد خاصة كالطواف السعي والحلق مشروعة بأصل الإسلام

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أحاديث في الحج وفضائله
كتاب

أحاديث في الحج وفضائله

ــ عبد الله الرشيد

أحاديث في الحج وفضائله
كتاب

أحاديث في الحج وفضائله

ــ عبد الله الرشيد

عن كتاب أحاديث في الحج وفضائله:
نبذه من الكتاب :
عن عائشة رضي الله عنها قالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما مِن يوم أكثر مِن أن يعتق الله فيه عبدًا مِن النار مِن يوم عرَفة، وإنه ليَدنو، ثم يباهي بهم الملائكة، فيقول: ما أراد هؤلاء؟))؛ رواه مسلم.

• عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن أتى هذا البيت، فلم يَرفث ولم يَفسق، رجع كما ولدتْه أمُّه))؛ متفق عليه.

• عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أنها قالت: يا رسول الله، نَرى الجهاد أفضل العمل، أفلا نجاهد؟ قال: ((لا، لكُنَّ أفضلُ الجهاد: حجٌّ مَبرور))؛ رواه البخاري.

• عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي العمل أفضَل؟ قال: ((إيمان بالله ورسوله))، قيل: ثم ماذا؟ قال: ((الجهاد في سبيل الله))، قيل: ثم ماذا؟ قال: ((حج مبرور))؛ متفق عليه


الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#86K

8 مشاهدة هذا الشهر

#53K

5K إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
عبد الله الرشيد ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث