📘 ❞ الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله ❝ كتاب ــ أحمد بن حنبل رواية المروزي اصدار 2003

كتب الفرق والأديان - 📖 ❞ كتاب الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله ❝ ــ أحمد بن حنبل رواية المروزي 📖

█ _ أحمد بن حنبل رواية المروزي 2003 حصريا كتاب الرد الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه غير تأويله عن دار الثبات 2024 تأويله: الطبعة الأولى175 صفحة3 ميجا الفرق والأديان ويدخل بؤرة اهتمام الباحثين والمتخصصين المهتمين بعلوم العقائد؛ حيث يندرج ضمن مؤلفات فروع علوم العقيدة والتخصصات وثيقة الصلة حديث وعلوم فقهية وسيرة وغيرها التخصصات الشرعية الجهمية أو المُعَطِّلَة هي فرقة كلامية تنتسب إلى الإسلام ظهرت الربع الأول القرن الهجري الثاني يد مؤسسها الجهم صفوان الترمذي وهو الجبرية الخالصة دعوته بترمذ وقتله سلم أحوز المازني بمرو آخر ملك بني أمية وافق المعتزلة نفي الصفات الأزلية ولد الكوفة نشأ فيها وهناك صحب الجعد درهم بعد قدومه هارباً دمشق تأثر بتعاليمه مقتل خالد عبد الله القسري عام 105هـ واصل نشر أفكاره وصار له أتباع أن تم نفيه ترمذ خراسان و أخذ بنشر مذهبه فانتشر مدن خاصة بلخ قد قتل 128هـ اشتراكه مع الحارث سريج التميمي الثورة الدولة الأموية المعتقدات تنزيه ونفي التشبيه وتأويل الآيات التي تشعر بالتشبيه كيد ووجهه سبحانه وتعالى أولوها صفة الكلام فكانوا يقولون إن كلام إنما هو داخل نفسه – ترتب ذلك القول بخلق كما نفوا رؤية الآخرة واحتجوا بقوله تعالى: { لا تدركه الأبصار } قالوا بأن طبيعة الإله أعلى ترى بالأبصار البشرية نفي صفات كالقدرة والإرادة العلم وقالوا هذه عين ذاته وليست مستقلة عنه؛ أي أنه ليس قادراً بقدرة وليس مريداً بإرادة عالماً بعلم الإنسان يوصف بالاستطاعة الفعل بل مجبور بما يخلقه الأفعال مثل ما سائر الجمادات ونسبة إليه بطريق المجاز يقال جرى الماء وطلعت الشمس وتغيَّمت السماء وبسبب النقطة يعدون الإيمان عقدٌ بالقلب وإن تلفظ الشخص بالكفر وأن الإيمان يضر معه شيء المرجئة أن موجود بالأمكنة كلها فقد أخرج ابن خزيمة التوحيد بسنده كان يوماً جسر فقيل له: صف لنا ربك فدخل البيت يخرج ثم خرج أيام فقال: هذا الهواء كل وفي ولا يخلو منه القول بفناء الجنة النار قالو يتصور حركات تتناهى أولاً فكذلك يتصوَّر حركاتٌ آخراً وحملوا قوله خالدين أبداً المبالغة واستدل الانقطاع إلا شاء قال: (( ولو مؤبداً بلا انقطاع لما استثنى )) الرد عليهم رد أهل السنة نفيهم وتأويلهم للصفات فقالوا: بأنه يجب جاء والسنة عليه الصحابة ومن بعدهم بالصفات الحقيقة تحريف تكييف تمثيل تشبيه رد قولهم ( تضر معصية ) يعرف بقاعدة يزيد وينقص بالطاعة بالمعصية الأمكنة ثبت فوق واستدلوا بقول تعالى الرحمن العرش استوى القاهر عباده أأمنتم يخسف بكم الارض قول النبي صلى وسلم للجارية أين ؟) فقالت فقال أنا أنت رسول (أعتقها فإنها مؤمنة ) و أما والنار اعتُبر مخالفاً لصريح الأحاديث كتب مجاناً PDF اونلاين القسم  الذي تكلم (الباطنية والاسماعيلية والصوفية والشيعة والمعتزلة) المذاهب المنتسبة للإسلام الأديان والمذاهب الفكرية (اليهودية النصرانية البوذية السيخية الوطنية والقومية الالحاد الشيوعية الوجودية)

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله
كتاب

الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله

ــ أحمد بن حنبل رواية المروزي

صدر 2003م عن دار الثبات
الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله
كتاب

الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله

ــ أحمد بن حنبل رواية المروزي

صدر 2003م عن دار الثبات
عن كتاب الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله:
الطبعة الأولى175 صفحة3 ميجا الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله من الفرق والأديان ويدخل كتاب الرد على الجهمية والزنادقة في بؤرة اهتمام الباحثين والمتخصصين المهتمين بعلوم العقائد؛ حيث يندرج كتاب الرد على الجهمية والزنادقة ضمن مؤلفات فروع علوم العقيدة والتخصصات وثيقة الصلة من حديث وعلوم فقهية وسيرة وغيرها من التخصصات الشرعية.


الجهمية أو المُعَطِّلَة هي فرقة كلامية تنتسب إلى الإسلام، ظهرت في الربع الأول من القرن الهجري الثاني، على يد مؤسسها الجهم بن صفوان الترمذي وهو من الجبرية الخالصة، ظهرت دعوته بترمذ، وقتله سلم بن أحوز المازني بمرو في آخر ملك بني أمية. وافق المعتزلة في نفي الصفات الأزلية.

ولد الجهم بن صفوان في الكوفة و نشأ فيها، وهناك صحب الجعد بن درهم بعد قدومه إلى الكوفة هارباً من دمشق و تأثر بتعاليمه. و بعد مقتل الجعد بن درهم على يد خالد بن عبد الله القسري عام 105هـ واصل الجهم نشر أفكاره وصار له أتباع إلى أن تم نفيه إلى ترمذ في خراسان.

و في ترمذ أخذ بنشر مذهبه، فانتشر في مدن خراسان، و خاصة في بلخ و ترمذ. و قد قتل الجهم بن صفوان عام 128هـ بعد اشتراكه مع الحارث بن سريج التميمي في الثورة على الدولة الأموية.

المعتقدات
تنزيه الله ونفي التشبيه وتأويل الآيات التي تشعر بالتشبيه، كيد الله ووجهه سبحانه وتعالى. و من الصفات التي أولوها صفة الكلام، فكانوا يقولون إن كلام الله إنما هو داخل نفسه – سبحانه وتعالى – و ترتب على ذلك القول بخلق القرآن، كما نفوا رؤية الله في الآخرة واحتجوا بقوله تعالى: { لا تدركه الأبصار }، و قالوا بأن طبيعة الإله أعلى من أن ترى بالأبصار البشرية.

نفي صفات الله الأزلية، كالقدرة والإرادة و العلم، وقالوا بأن هذه الصفات هي عين ذاته، وليست مستقلة عنه؛ أي أنه ليس قادراً بقدرة غير ذاته، وليس مريداً بإرادة غير ذاته، وليس عالماً بعلم غير ذاته ..

الإنسان لا يوصف بالاستطاعة على الفعل، بل هو مجبور بما يخلقه الله من الأفعال مثل ما يخلقه في سائر الجمادات، ونسبة الفعل إليه إنما هو بطريق المجاز كما يقال جرى الماء وطلعت الشمس وتغيَّمت السماء .. إلى غير ذلك، وبسبب هذه النقطة يعدون من الجبرية.

الإيمان عقدٌ بالقلب وإن تلفظ الشخص بالكفر، وأن الإيمان لا يضر معه شيء، وبسبب هذه النقطة يعدون من المرجئة.

أن الله موجود بالأمكنة كلها، فقد أخرج ابن خزيمة في التوحيد بسنده أن الجهم بن صفوان كان يوماً على جسر ترمذ فقيل له: صف لنا ربك، فدخل البيت لا يخرج، ثم خرج بعد أيام فقال: هو هذا الهواء مع كل شيء وفي كل شيء ولا يخلو منه شيء.

القول بفناء الجنة و النار، حيث قالو أنه لا يتصور حركات لا تتناهى أولاً فكذلك لا يتصوَّر حركاتٌ لا تتناهى آخراً، وحملوا قوله تعالى: { خالدين فيها أبداً } على المبالغة، واستدل الجهم بن صفوان على الانقطاع بقوله تعالى: { إلا ما شاء ربك }، و قال: (( ولو كان مؤبداً بلا انقطاع لما استثنى )).

الرد عليهم
رد أهل السنة على نفيهم صفات الله الأزلية، وتأويلهم للصفات التي تشعر بالتشبيه، فقالوا: بأنه يجب الإيمان بما جاء في القرآن والسنة و ما كان عليه الصحابة ومن بعدهم من الإيمان بالصفات على الحقيقة من غير تحريف ولا تكييف ولا تمثيل ولا تشبيه .

رد أهل السنة على قولهم بأن ( الإيمان لا تضر معه معصية ) فيما يعرف بقاعدة الإيمان يزيد وينقص، فقالوا: بأن الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية.

رد أهل السنة على قولهم بأن ( الله موجود في الأمكنة كلها )، بأنه ثبت في القرآن والسنة أن الله فوق السماء واستدلوا بقول الله تعالى ( الرحمن على العرش استوى ) و قوله ( و هو القاهر فوق عباده ) و قوله ( أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الارض ) و قول النبي صلى الله عليه وسلم للجارية ( أين الله ؟) فقالت في السماء فقال ( من أنا ؟) فقالت أنت رسول الله فقال (أعتقها فإنها مؤمنة )
و أما قولهم بفناء الجنة والنار، فقد اعتُبر مخالفاً لصريح القرآن و الأحاديث.

الترتيب:

#8K

1 مشاهدة هذا اليوم

#52K

13 مشاهدة هذا الشهر

#29K

8K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 175.
المتجر أماكن الشراء
أحمد بن حنبل رواية المروزي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الثبات 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث